أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انور الموسوي - القفز على الشرعية المدنية














المزيد.....

القفز على الشرعية المدنية


انور الموسوي
مهندس كاتب وصحفي

(Anwar H.noori)


الحوار المتمدن-العدد: 5278 - 2016 / 9 / 7 - 17:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فصل الدين عَن الدّولة حتمية مدنية لامناص مِنْهَا ولا اجتهاد في قبالة الأس...دُولَة مؤسسات خالية من التحزب وعن العرقطائفية ايضاً مبدأ من المُحكَمات،المواطَنة فوق الانتمائات قرار يَستحق أن يرفع من كرامة العلم فوق الولائات...هنا لحد الآن الأمور ستقضي عليك حُكم الخووووش يحچي،وتم قُفل الإختراقات "الولائية والسبهانية"!
لو عدلنا بَعْض مَن الخواص الخارجة عَن هَذَه الأسس بِشَيْء يسمح لنا به أن نستمر بتحقيق الأطروحة نفسها وفق مبدأ الـ Edit المذكور في مقال سابق في الفيس بوك من صفحتي في الرابط آخر المقال.وليس ضمن نظرية " الفراغ التشريعي" الإسلامية لأنها مردودة لأكثر من تفصيل، لكن مُمكن وفق المعطيات المدنية أن نخلق توئمة (بين الخال وابن أخته).
شلون ياقوم المعاجم واساطين الرواية وجماعة صدام الولائات؟
وشلون ياجماعة كانط ، وتروتسكي واتحاد الأدباء؟
"ازدقائي" الْوَطَن مو بحاجة الى عقيدة إيمانية هو بحاجة الى عقيدة وطنيّة، لأن العقيدة الإيمانية متوفّرة بِشَيْء كثير من الخطوط الحُمر وتيجان الرأس. هاي العقيدة الوطنيّة هم موجودة بس الإختلاف ديصير في الأيدلوجية ( الفكرة) الولائية للشخص.
علينا فَقَط أن نقفز علَى هَذَه المعضلة المو عَظِيمَة جداً لنخلق عدم القذف والتشهير ويتم إذابة الصّراع.
بشنو؟
بالوطنيّة.
يعني إسلامي سياسي يتصف بعطاء وطني ومواقف ليست هزيلة وترتقي إلى مستوى الطموح الوطني العام،أنت كمدني عِندَك أشكال مَعَه؟
راح يگول اولاً لَا، ومن ثم يعطف بالقول محموساً كثائر كوبي أو فرنسي ليصدح .... الكنيسة، الكنسية، تباً لها. لذلك علينا أبعاده وفصّل الدين عَن الدّولة.
يابه ايه نِعْم بس هَذَا ديفصل أيدلوجيته الوظيفية ومايختزل ألطائفة مالته بالقرار بين أبناء " خالتك، وجلدتك،وعمتك".
وأنت تطالِب بدولة وعلَّم ومؤسّسات. وهذا لو توفّر مع حريتك أنت بَعْد ليش ضايج؟
مثلاً [ كأمثلة]، المالكي في فترة من فتراته كان مثال ليس بالسيء وإني وأنت وقفنا مَعَه في قرارات كَانت تُدعم لدولة چنا نحلم أن تَكُون حقيقيّة.بعدها أساء فهمًا وإدارة وتصرّف. مجسّات التحكم للوطني المُواطن حكمت بعد تردي التصرفات والقرارات والاستخفاف الوطني،صَار لزاماً علينا رفض هذه الشخصية ونقدها. مع العلم أن المالكي لم يكن مدنياً عِند الوقوف بجنبه،
مقتدى الصدر في فترة مَن الفترات كَانت الارتجالية السياسيّة لأتباعه وأنصاره علَى حدّ سواءً لم تكُن بالمستوى الَّذِي يُمكن أن يحقق دُولَة أو مؤسّسات ناضجة.
وبالفترة الأخيرة أصبحت القيادة السياسيّة ناضجة لدرجة أنها قادرة علَى إستقطاب البعيد والقريب علَى حد سواءً ( قيادة ، وأتباع).وهذا التغيّر رسم مسار وطني مشترك ينسجم مَع طموح إقامة دُولَة مستقلّة خارج إطار الشرعيات المُجاورة.
هَذَه يُسموها مشتركات وطنيّة { مو مدنيّة} هي أكبر وأوسع مَن العقبات الأيدلوجية ( الاسلاموية، والمدنية).
وين ماتلگاها عِند كتلة او حتى شخّص( فرد) تابع لكتلة او حزب ويعمل بِنَفَس الْوَطَن غير مسموح لا الي ولا الك أن " ترفض عمَلُه علَى أساس الإنتماء الأيدولوجي"
حيدر العبادي : تگدر تگول اني المدني ما اشدت في بَعْض مواقفه؟ رغم أنه من حزب إسلامي داخل في الدّولة.
ركز على الأداء وأحكم صلاحية هَذَا الأداء بالوطنيّة الَتِي هي منظومة عامّة لتحقيق مشتركات ومصالح عامّة. وبعكسها أنزل ركبة ونص بالضد للذي يعمل بالفرعيات الولائية أو الإقليمية.
حتّى ترفع الأشكال،
لسببين:
الأول: أنت ماعندك مناصب ولا أكثرية حاكمة فأدفع بأكثريتك المغيبة من خلال هاي المشتركات للمشاركة بالمستقبل وعندها سيكون الأمر بِيَدِك، عود ذيج السَّاعَة فصل ونشوف شنو راح نلبس؟
الثاني: الظرف الجماهيري العام والتوجه للمجتمع يحتّم عليك أن لاترفض الجميع حتّى وإن كانوا خووش يشتغلون.لأن ما من الممكن تُرِيد تُستنسخ تجربة المدنية البريطانية بجميع صغائرها وكبائرها وعقولها وتحلم أن تطبقها في أرض ذَات جذور ولائية.{ بدربك چيب شعب وياك حتّى ترهمه}،
ركز علَى مستوى التفاعل الوطني النزيه للفرد أو للكتلة. وَهَذَا أشتراك أحسبه ناضج أفضل من " عركت الأيدلوجيات" وأنت تشرّب "عرگ"! لذلك تُرِيد دولة مدنيّة، والآخر يريد ولاية فَقِيه إيرانية ليسرق الأقلية الوطنيّة، وجماعة السبهان ويه العرب السنّة، والأكراد "انفصاليون شوفينيون وهكذا، ونظل بهاي الأتهامات والتنابز دون تحقيق هدف.
ركزوا علَى التوجّهات الوطنيّة الَتِي من شأنها تحقيق " دُولَة،
مَن أي شخّص أو فرد، وأرفض أي توجّه خارج صلاحية ألهم الوطني والنزيه وأستخدم وسائلك في النقد والتسقيط ضده او ضدّهم لما يختلف مَعك مو علَى أساس "مدني أو إسلامي" بل علَى أساس صناعة الدّولة وخدمات المُواطن.وخارج صناعة قرار الايدلوجيتين ( السياسيّة المدنية والسياسية الإسلامية). عَلم،سيادة،نزاهة، خبز ، حريّة دُولَة أي شَيْء....الخ" سواءً كانت مدنيّة اسلاموية النّتيجة هي تحقيق أمان لهذه الأرض وان نعيِش بشكلٍ لائق.
الأداء الوطني ليس ظرورة حتمية فقط عِند المدني،ولاظرورة حتمية فقط عند الإسلام السياسي،أينما تجده فذلك يحقّق مصلحة بلد عامّة لي ولك وَهَذَا هُو هدفك وهدفي.
#وبأسم_الدين_باگونه_الحرامية
#معسكر_الشموع

رابط مقال الـ Edit ( لفت أنتباه).
https://www.facebook.com/lmeen571/posts/10210003527749765



#انور_الموسوي (هاشتاغ)       Anwar_H.noori#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصرف العقاري / مؤسسة بين المؤسّسات
- المصرف العقاري مؤسسة بين المؤسّسات:
- الدولة المدنية بين الخديعة ونقد الفكر الديني
- تجارة الكبار.....روسيا تطلب المزيد
- اذ لا ضمانات بحب الحسين
- اذ لاضمانات بحب الحسين
- الثقافة الامية
- اسقاط دولة ام تحقيق مطالب؟
- مذكرات ليست ببعيدة / اليوم الطويل
- جدلية الاصلاح السياسي والتظاهرات
- المعركة المضادة ح1 ارعاب داعش
- المعركة المضادة ارعاب داعش ح1
- المعركة المضادة : ارعاب داعش ح3
- المعركة المضادة ارعاب داعش
- المتطورون :
- بدائية التسلط
- مابين خط النار والتقشف العراق سينتصر
- ياعبادي هل ستكون فرانكلين روزفلت ؟؟
- هل سيصبح العراق كالمكسيك عام 1982 ماذا لدينا بعد العجز؟؟
- لا افهم شيئاً مما تدعون!!!


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انور الموسوي - القفز على الشرعية المدنية