أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاظم البغدادي - الى مقتدى ... اين القلع اين الشلع ؟؟














المزيد.....

الى مقتدى ... اين القلع اين الشلع ؟؟


كاظم البغدادي

الحوار المتمدن-العدد: 5274 - 2016 / 9 / 3 - 01:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الى مقتدى ... اين القلع اين الشلع ؟؟
بقلم / كاظم البغدادي
مقتدى التيار الصدري, الذي لايبيض الا ما هو فاسد من مفاجآت غير منضبطة والمشبوهة في مجمل توقيتاتها وتفصيلاتها, انه الصبي البدائي الذي تعلم بعد 2003 كيف يكتب اسمه مع قليل من الأخطاء, تورم بوهم القيادة التي يفتقر الى ابسط مؤهلاتها وعبر ثلاثة عشر عاماً نفذ اغرب واخطر الأدوار حتى اصبحت الــ (كلا..كلا.. نعم..نعم..) و (شلع وقلع) هزيمة وخذلان من وحي سفارة الـ (كلا..كلا..).
نعم هذا حال مقتدى منذ تصديه لقيادة التيار الصدري كما يسميه هو واتباعه تخبط في تخبط ومؤامرات تلو المؤامرات التي حيكت على الشعب والوطن باعوه بثمن بخس الى ايران عدو الامس صديق اليوم فوضوا المالكي وازلامه و أسندوا له الحكم دعموه ودافعوا عنه عندما انتفض عليه الشعب في عام (2011) امتصوا غضب الجماهير بمهلة ال (100 يوم ) ومن بعدها ست اشهر وبعدها سوفوا تلك التظاهرات الغاضبة التي تطالب بحقها طبلوا للعبادي واسندوا له الحكم جعلوا من العبادي مصلح نفخوا في بالوناتهم المثقوبة انتفض الشعب مرة ثانية بوجه العبادي وحكومته وبرلمانه وبعد اشهر من التظاهرات التي احرجت المقابل لأنتظامها واصرارها على استحصال الحقوق تدخل مقتدى مرة ثانية وطبل وزمر واعتصم وكلما تأتي الامور الى النهاية يبطلها وكأنها لعبة مفصلة متقنة جيدا دخل الشعب المنطقة الخضراء وانتهت الامور وجه اتباعه الى الخروج منها وذهب يعتكف يناجي ربه ؟؟!!! اعتصم البرلمانيون واسقطوا رؤوس الفساد امثال سليم الجبوري وحاشيته سحب كتلته من الاعتصام وافشله وهنا مقتدى حير من يتبعه حتى فقد الثقة به ففي اخر تظاهرة على اساس انها مليونية اقر بفشله ؟؟ رجع مقتدى في تخبطه اعطى اتباعه مهله شهر ان لايتظاهروا بسبب الحر ؟؟!! والان تسيست التظاهرات وخرجنا بنتيجة فشلها بسبب تدخل مقتدى .
ولكن لاعتب على مقتدى واتباعه ولكن العتب على من تبعه من الحراك المدني الذين جعلهم مطايا نفذ به مايريد من ضغط على خصومه ليقروا قانون العفوا العام مقابل سكوته عن السرقات والفساد ؟؟ ولكن ليته يعلم ان قانون العفوا العام هو حق كباقي الحقوق التي طالب بها فلا منة لهم عليك يامقتدى لانهم طرحوك واعطوك ما يجب ان تأخذه منهم رغم انوفهم في تغير منظومة الفساد فما هي الفائدة ان تخرج اتباعك من السجون وينتظرهم حيتان يسرقون قوتهم ؟؟
وختاما نقول الى مقتدى وكتلته وتياره اين الشلع اين القلع العراق بلعوا بلع بفضل قيادتك المتخبطة الجاهلة وهذا في ضرره عليك وعلى البيت الذي تنتسب اليه الذي عرف بعدم التنازل او مهادنة الظالمين .



#كاظم_البغدادي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يستحق البعض من الشعب العراقي الحياة ؟؟
- نطالب بأطلاق سراح .. المتظاهرين العراقيين فوراً
- انور الحمداني ... يهاجم السيستاني ويصفه بالملعون على لسان ال ...
- التيار الصدري بين اعتكاف مقتدى .. وصولة الفرسان الثانية ؟!
- البرلمان والحكومة العراقية ... في حماية الكلاب البوليسية ؟!
- اين كان مقتدى من الاصلاح ... سنين خلت ينهب العراق ؟؟؟
- مقتدى ووزرائه وكتلته البرلمانية ... كلاوجية بإمتياز؟؟
- الخطيب جعفر الإبراهيمي ... السيستاني ومرجعيته دعموا القوائم ...
- البرلمان ينقلب على البرلمان... مسرحية في جزئها الثالث ؟؟؟
- شكراً مقتدى ...يقولها الفاسدون بعد إنقاذ حكومتهم
- مطالب مقتدى تتلاشى ... لم يبقَ منها سوى تكنوقراط ؟!
- ايران والنفاق الواضح ...تفجيرات فرنسا انموذجاً
- الى قناة البغدادية ...ماذا تقولون للسيستاني بعد تكريمه للجلب ...
- قالها العبادي .. لا قائد ضرورة الكل سيخضع للحساب


المزيد.....




- قادة يهود في بريطانيا يرفعون الشعار ضد نتنياهو
- شاهد.. آلاف المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بالقدس المحتلة! ...
- مفتي القاعدة السابق يتحدث عن نمط حياة بن لادن وإدارته للتنظي ...
- إقتحام الأقصى والمسجد الابراهيمي
- الفاتيكان: معماري كاتدرائية ساغرادا فاميليا -على طريق القداس ...
- تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 على نايل سات وعرب سات بأشارة ...
- اللواء سلامي: الجيش مع حرس الثورة الإسلامية سور منيع للبلاد ...
- عكرمة صبري: الأقصى يُستباح من اليهود المتطرفين
- -لست واهمًا.. ما أقوله يحدث-: رئيس الوزراء السابق إيهود أولم ...
- عاجل | مصادر للجزيرة: بدء اقتحامات مستوطنين للمسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاظم البغدادي - الى مقتدى ... اين القلع اين الشلع ؟؟