أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحسين شعبان - رؤية أخرى لكتاب عبد الحسين شعبان (المثقف وفقه الأزمة... ما بعد الشيوعية الأولى)















المزيد.....

رؤية أخرى لكتاب عبد الحسين شعبان (المثقف وفقه الأزمة... ما بعد الشيوعية الأولى)


عبد الحسين شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 5270 - 2016 / 8 / 30 - 23:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المثقف وفقه الأزمة: ما بعد الشيوعية الأولى
عبد الحسين شعبان
(بيروت: دار بيسان للنشر والتوزيع، 2016). 316 ص
هيثم الناهي
مدير عام المنظمة العربية للترجمة
- 1 -
لنكن منصفين قبل الولوج في عمق الكتاب وما حواه من فصول خمسة جاءت في 316 صفحة من القطع الكبير، أن الكاتب الدكتور قد طرق في مسعاه هذا قضية يرى كثيرون أن هناك حرجاً في خوضها. فالكاتب العربي حين يشرح ويحلل مناصاً وتناصاً مسألة فكرية ثقافية، كثيراً ما يكون في نهاية أمره منحازاً سلباً بتطرف، أو إيجاباً بهيام يبلغ حد الوله. فعملية التفريق ما بين الداعية السياسي العربي والمثقف التي استهل بها الكاتب حديثه قبل التمعن والغوص في متاهات الفكر الذاتي للكتاب، كان لها نكهة قد تكون نابعة من الذات المتلوية والمتألمة لما حدث في تاريخنا الحديث. ويبدو أن النضج الفكري الذي اتسم به التفريق كان نابعاً من مسيرة وخبرة عاشها الكاتب ما بين الأبعاد السياسية ومآلاتها وبين الثقافة وتطورها التي عشقها الكاتب لأكثر من ستة عقود مؤلمة مرت. على أي حال، وصف الداعي السياسي باستخدامه الوسائل للتبشير بأفكاره والترويج لسياسة جماعته، قد نعتبره معبراً نقدياً لفحوى الإيمان الأعمى لما يُؤمر به وعليه تنفيذ مرام إيمانه السياسي من دون الالتفات إلى الأمام، بل الاستمرار بالنظر إلى الأمام. وسعيه في وصف المثقف بأنه صاحب وظيفة نقدية، يعني أنه كسياسي سابق أراد من ذلك أن يتقمص واقعه الثقافي الغزير في سبر غور المقارنة بين ما لا بد أن يكون وما يمكن أن يكون. فهو وضع نفسه منذُ البدء في جدلية علمية أراد من خلالها رغم الأدبيات السياسية، أن يبتعد عن السردية ويصطف بجانب الفعل النقدي لتصحيح المسار المتعلق بمستقبل وظيفة المثقف، في يوم أصبح فيه المثقف الناقد المنصف مختفياً كاختفاء الثلاثين من شباط/فبراير من أجندتنا السنوية اليومية.
إن حركة الفكر وعلاقاتها بالمجتمع لا يمكن أن تنحصر في دائرة ضيّقة برأينا، ولكن لا بد لها من أن تكون ضمن دائرة التطور المجتمعي، لكون التاريخ وجدلياته هو الذي يرفد الحركة المجتمعية المستمرة والمتنقلة، مهما كانت الاختلافات السياسية والثقافية. وضمن هذا الإطار يجد الكاتب أن هناك ضرورة إلى تسليط الضوء على القيم التاريخية المؤثرة في حركة تطور المجتمع السياسي لدراسة الكفاية المحتومة للأخطاء والنواقص. لكنه لم يؤكد على ضرورات التفاعل المجتمعي مع الثقافة وانعكاساتها على المثقف. ولو أباح لنفسه خوض الجوانب الفكرية المؤثرة على الإيمان المطلق بالفكر السياسي ومدى تناقضه مع حاجات المجتمع في حركة التطور التاريخي، لوجد الكاتب أن العمق المعرفي في ذاتية المثقف سوف ينعكس من دون أي عوائق على الفكر السياسي المجرد، وسوف ينعكس على رفض الداعية السياسي للإيمان المطلق بقرارات قد يرسمها مَن هو أقل فطنةً أو ثقافةً منه.
ومع ذلك فما قاله عن الشمولية السياسية واتجاهاتها القومية والشيوعية والإسلامية، التي استشهد فيها ببعض الحركات التي عاصرها كانت لبنة أساسية للدخول في شروحات قضايا التاريخ النابضة بالداعية السياسي والمثقف الناقد. وعليه نجده في الفصل الأول (القسم الأول: القراءة والنقد والأزمة) حين ناقش أزمة المثقف الشيوعي يتساءل، هل حركة التحرّر الوطني في أزمة أم ثمة مصاعب ونواقص تعانيها؟ ورغم أنه بذل جهداً لوضع مقاصد الأزمة الحقيقة عند إعادة قراءة الوقائع والنصوص المكتوبة، وتمكنه من وضع أسس للقراءة المعرفية المنعزلة عن الفضاء العام، لتخصصها في معرفة مقاصد الأزمة، فقد وجد الكاتب نفسه محاصراً فقهياً بين الثقافة المتجذرة في عنف الأزمة وبين إيمانه النقدي الثقافي. ويبدو أن الذاكرة الحسيّة التي استوحاها في مشاعره الفكرية قد غلبت بعض الشيء على الذاكرة المنظمّة التي أعطاها بعداً أفضلياً لعمق مادتها الأولية. ولعل التألم لما حدث في الواقع العربي وفشل الحركة الاعتيادية للمسار الثقافي وفعل المثقف الناقد في عمق التاريخانية المجتمعية، هي التي دفعته لحالة استرجاعية منصفة في الذاكرة الحسية. لكونه يؤمن بأن المعرفة مستمرة وذات ارتباطات علائقية ما بين ثقافة زمن الحاضر المبني على أسس التراكمية المعرفية التاريخية، سواء كانت للنقد السياسي أو للمثقف الناقد.


- 2 -
إن الانتقال في الكتاب إلى القسم الثاني الموسوم بـ"المثقف والموقف الآخر" يوحي منذ البدء أن الكاتب أراد منه أن يضع تجربته السياسية أمام تحدي الإيمان بالواقع، حتى ولو كانت نتائجه عصيبة. فرغم سرده بعض التراجم عن بعض الشخصيات الموالية والمناوئة له، إلا أنه جنح في طوفانه الفكري نحو وضع المواقف الوطنية التي يؤمن بها، في نافذة تتسع للنقد الذاتي والتواصلية التاريخية والواقع الحقيقي لعمق المبدأ. حيث وجد أن التوافق مع هذه العناصر قد يؤدي إلى وقوع المثقف في واحة نقد نفسه قبل أن ينقد واقع الأمة أو الداعية السياسي. ويبدو أن الكاتب عند هذه المرحلة التي لا تتعدى سنوات ثمانينيات القرن العشرين حاول ربط وطنيته العراقية بأفق لا يمكن أن يقف عند النظرة الحكومية، بل تتعدى إلى فتح الآفاق التي من خلالها يمكن أن يؤدي واجبه تجاه شعب وأمة وليس تجاه حزب وموقف سلطة. وهذه بالنسبة إلى السياسي المثقف الناقد قد تعتبر انتحاراً فكرياً، لأنها ستخوض الاختراق الفكري المعاكس، ومحاسبة الذات عن استمرارية الثقافة التاريخية وعلاقتها بالفكر السياسي. فهو وقع في هذا الفصل في عمق الاحتكار السياسي والوفاء للحزب، فتراه قد يسأل نفسه هل تمكن من الوفاء للشيوعية أم لا؟ وهل هناك وجود لعقدة احتكار الشيوعية؟ وكلا السؤالين تمكن من خوض فلسفتها ووضع تحدياتها السلبية والإيجابية ليخرج في صورة جميلة في الحديث عن العقل التركيبي، الرافض والموالي في آن واحد لحالاتين متناقضتين. ولو أضاف الكاتب العمق العقلي المتوفر في المجتمع المتسم بالعقل التعويلي والتلفيقي والأدائي لكانت صورة الحالة التي رسمها للعقل التركيبي واضحة المعالم لعلائقية المثقف الناقد ضمن سلطة الاستبداد، واستبدادية السلطة. لكنني وجدته بلا ريب، معبراً عن آرائه ومواقفه وفق ما تمليه عليه شخصيته الثقافية الناقدة لا ما تمليه عليه شخصيته السياسية الداعية. وهو ما يفسر مواقفه المعلنة الرافضة لضرب العراق واحتلاله رغم إسهام الحزب الشيوعي العراقي بالاحتلال وحكوماته ومجلس نوابه منذُ الدقائق الأولى التي حددت مصير العراق البائس.
- 3 -
إن الشبهات التي يروّجها الداعية السياسي على المثقف الناقد، لم تكن محصلة ناتجة من الموقف، بقدر ما هي نتاج الحركة التاريخية الحزبية وصراعاتها مع حركة الثقافة المجتمعية المستقلة القرار. وعليه كثيراً ما كانت الأحزاب السياسية التواقة للسلطة والاستبداد تعتبر المثقف رقماً صعباً في مسيرتها المؤدلجة والمرسومة وفق معطيات لا يمكن تغييرها.
القسم الثالث: المثقف والرقم الصعب، عالج الاختزالات السياسية عند المثقف بالاعتماد على المحطات الشخصية وعلاقتها تارة بالمثقف ومرة بالقيادات الحزبية. ورغم خوضه في المعالجات المنهجية للعمل الحزبي ووضعه بعض المشاهدات وسماتها لبعض الوقائع والشخصيات، فإن الذي يهمنا هنا هو انطلاقها من محدودية الثقافة الوطنية المتسلط عليها، إلى الثقافة العربية في المهجر وحريتها. فتلك الثقافة التي وجدت أرضاً خصبة للتعبير على الرأي، وإن تأثرت بالفكر الغربي، إلا أنها تحررت من الاستبدادية. هذه الاستبدادية تجعلنا نتفق مع الكاتب، أنها قد حررت المثقف نفسياً ولو بعد حين، لينظر إلى العوامل التاريخية خارج متاهات التنافر. ومع كل ذلك، استمر المثقف في المهجر، أسير معاناته الثقافية، كنتيجة لعدم فك الارتباط مع الوطن الأم، وتسيير الثقافة باتجاه الخلاص من الاستبدادية. وهنا لا أتفق مع الكاتب، بتحرير المثقف وتوجه نقده بحرية، وذلك لأن الأبعاد الوطنية والقومية واسعة جداً لكونه في عمق الحدث اليومي، وتغير في انتقاله للمهجر بتوجيه جهوده نحو التخلص من الاستبداد. وهو ما وظف الشعر والقصة والنثر والفلسفة والفكر والتاريخ وحتى الدراسات الاجتماعية والنفسية، كأسلحة للخلاص من السلطة. في حين كان الواجب أن يستفيد المثقف الناقد من هذه الحالة للتخلص من العوالق المتراكمة والاتجاه نحو الثقافة المفتوحة، وتوظيفها لخلق جيل مثقف ناقد عربي، بدلاً من خلق مثقف ناقد داع سياسي ضيق. ولكنه في القسم الرابع حول "المثقف وأزمة الثقافة" نراه استدرك بصورة جميلة للحديث عن ضرورة الوعي، خصوصاً في حديثه عن "أدلجة القمع وجدلية الثقافة والوعي". ولعلّ الإبداع كان أكثر في الحديث عن الحرية واعتبارها نسجاً تكوينياً في ذات المثقف، وليس اكتساباً من لدن عوامل مجتمعية تاريخية. فهو يميز بين وحدة التكامل الثقافي عند المثقف وبين اكتساب الحرية كأداة للتنفيس عن استبدادية السلطة.
- 4 -
نهاية المطاف، ينهي عبد الحسين شعبان كتابه بقسم خامس موسوم بـ "المثقف وثقافة الأزمة"، وكان بودي أن يكون الحديث عن المثقف وأزمة الثقافة، لكون المجتمع التسلطي المزين بالحرية والشرعية الدولية الزائفة هو الذي يبني الآن مسار المثقف، ويضعه ضمن سياقات تؤهله ليكون داعياً سياسياً أكثر من مثقف ناقد. المرحلة الحالية وما سبقها من عقد وما سيأتي من بضع سنين ستكون ضمن مسار الوقع التكنولوجي ومؤثراته وانعدام الثقافة. قد أكون أردد شيئاً لم يكن يرومه الكاتب، وهذا من حقه، لكن الحق يقال إن معالجته لحالة المثقف ضمن أزمة التحرر الوطني قد رسمت الملامح الواقعية لضرورات التحرر الذاتي أولاً للوصول إلى التحرر الوطني. نحن نتفق معه، بأن المثقف لا يمكن أن يكون في عمق التحرر الوطني ما لم يحرر ذاته ويوجه ذاتيته بتجرد نحو القضية التي يؤمن بها المجتمع وليس التي تؤمن بها ذاته. وحسب قوله، إنهما علاقاتان متلازمتان للتخلص من ذاتية الحزب ومصالح الاستبدادية في توجيه الأمة وإزالة التاريخ الحقيقي والترويج لتاريخ مزيف. وهو منحىً قد سلكه الكاتب، لا يسعني القول إنه قد انفرد في تحديد ملامحه وساقه فكرياً ليكون منبعاً لمسار جديد. هذا المسار لا بد أن يكون فيه حتمية أمة مبنية على حتمية تاريخ وتغير ضمن مصالح أفراد المجتمع لا ضمن مصالح الحزب الأوحد ومنجزاته التي أضاعت أمة وساقت أعرافاً خارجة عن نقد المثقفين لواقعهم التحرري والصادق لبناء ذات مجتمعية تخلق شعباً واعياً وليس مسيراً بشعارات فارغة لا تؤدي إلا لمساق تفتيتي ضيق لا يتعدى محدودية العاملين ضمن الأطر التنظيمية ولربما لا يتمتعون بمؤهلات قيادية مجتمعية.
- 5 -
خلاصة القول، رغم أن الكاتب له مؤلفات عديدة لا يمكن حصرها لعددها الكبير، إلا أن هذا الكتاب ذو توجه ونكهة خاصة، بدت لنا أنها نابعة من معاناة حقيقية عاشها الكاتب لحقب متعددة. هذه الحقب التي عاشها كانت مشتعلة بالأحداث والمواقف والقرارات على المستوى الشخصي والحزبي، فوجد نفسه بين خيارين كلاهما عسير، إما أن يكون داعياً سياسياً أو مثقفاً ناقداً، فاختار أن يكون ضمن الخيار الثاني لإحساسه بواقع الأمة ومعاناة الشعب والأمل بإنقاذ حالة تجعل مما نصبو إليه ممكناً ولو بعد حين، فأصاب وأجاد في وضع صورة ما نواجهه اليوم.



#عبد_الحسين_شعبان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ل تيسير قبّعة اسم الوردة
- الشيزوفرينيا السياسية في العراق والمربع صفر
- -...ولات ساعة مَنْدَم-
- في ثقافة الاحترام
- رؤيتان لكتاب عبد الحسين شعبان (المثقف وفقه الأزمة... ما بعد ...
- براغ... وثمّة عشق!!
- شرنقة الفساد -العراقية-
- حرية التعبير في العراق.. تأجيل المؤجل
- الأهرام منبر تنوير عروبي بأفق عالمي
- قانون الإقصاء -الإسرائيلي-
- ما بعد التعددية الثقافية
- استقالة أم إقالة ل6 وزراء عراقيين؟
- ميونخ وصورة أخرى للإرهاب
- أمريكا تبحث عن حصة في الانتصار -العراقي-..
- -نيس- وخريطة الإرهاب
- تقرير تشيلكوت وماذا بعد؟
- حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!
- جدلية الهوية والمواطنة في مجتمع متعدد الثقافات
- داعش والفلوجة ودلالات الهزيمة
- ماذا بعد نشوة النصر في الفلوجة؟


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحسين شعبان - رؤية أخرى لكتاب عبد الحسين شعبان (المثقف وفقه الأزمة... ما بعد الشيوعية الأولى)