|
كلمات مسيحية مستحدثة
يوسف جريس شحادة
الحوار المتمدن-العدد: 5260 - 2016 / 8 / 20 - 23:38
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
كلمات مسيحيّة مُستحدثة يوسف جريس شحادة كفرياسيف _www.almohales.org مقدمة صدق احد الآباء القدّيسين بإجابة لسؤال :" ما عليّ أن اعمل لأنجح" فكان جواب الأب القديس :" لا ادري وصية للنجاح ولكن من يعمل لإرضاء كل الناس ففاشل هو".وهذا ما يحدث اليوم في الكثير من الرعايا خوارنة متحزبة فئوية تتشدّق بالمعرفة ساعية لجمع ثلّة جاهلة من حولها لتصول وتجول كما تشاء لكنها ستحترق هي وأهل بيتها في نار جهنم. يقول بولس الرسول إلى طيموتاوس عن المعلّمين الكذّابين:" والروح يقول صريحًا إن بعضهم يرتدّون عن الإيمان في الأزمنة الأخيرة ويتبعون أرواحا مضلّة ومذاهب شيطانيّة وقد خدعهم رياء قومٍ كذّابين كُوِيت ضمائرهم. وأما التقوى ففيها خير لكل شيء لان لها الوعد بالحياة الحاضرة والمستقبلة.كُن قدوة للمؤمنين بالكلام والسيرة والمحبة والإيمان والعفاف إنصَرِف إلى القراءة والوعظ والتعليم إلى أن أجيء. والشيوخ الذين يُحسنون الرعاية يستحقّون إكراما مضاعفا ولا سيّما الذين يتعبون في خدمة الكلمة والتعليم فان الكتاب يقول:" لا تَكْعَمَ الثور وهو يدرس الحبوب. لا تقبل الشكوى على شيخٍ إلا بناءً على قولِ شاهدين أو ثلاثة. وبّخ المذنبين منهم بمحضرٍ من الجماعة ،وأناشدك في حضرة الله والمسيح يسوع والملائكة المختارين أن تحافظ على ذلك من غير تحيّز ولا تفعل شيئا عن هوًى.وأحفظ نفسك طاهرا". هذه المقدمة القصيرة ولو أنها لا علاقة له بالعنوان،إلا أننا أتينا بها لمن يراسلنا عن نشر ما يحدث مع العديد من الخوارنة طالبين بعدم النشر ومندوب البطريركية الرومية الكاثوليكية والكل موثق خطيا عبر الانترنت. + العنصرة: غريب عجيب تفسير احد الخوارنة الذين يدّعون العلم وحمل الشهادة، فيقول احد القديسين:" الشهادة تؤهل المهام أما الثقافة والمعرفة تثبت وجودك". أن ندّعي باللقب "دكثور" وما أروع وأما ان نثبت أننا لا نساوي التوجيهي فهو مخجل ومؤسف،كيف لخوري يتجاسر أن يفسر "عنصرة من العناصر الأربعة في الطبيعة؟وهل حرف النون في الكلمة "زيادة " أم "من الأصل"؟ وهل المعنى المسيحي للكلمة تاثيليا "اطيمولوجيا" عربيا هو؟ وهل من تشابه في اللفظ والمعنى ايضا بين الساميّتين! لو قام حضرة الخوري بمراجعة قصيرة بحسب طلب بولس الرسول أعلاه في بعض المعاجم اللغوية لكشف كنه المخفي والمستور من الأصل والمعنى والتفسير. + المِصْعد: صيغة جميلة جدا، والكل يعلم المعنى أما ما يقصد بها احد الفلاسفة اللاهوتيين " مكان صعود الرب" فإذا كان المكان بالمصعد؟! فهل مصعد تفيد دلاليا وقت المسيح كما هي اليوم؟ {وبحسب اللسانيات ما يُسمّى"الزمني _ التاريخي اي סינכרוני_דיאכרוני وللمزيد بهذا المجال يكفي مراجعة ما كتبه عالم اللغات فرديناند دي سوسير Ferdinand de Saussure 1857_1913 وان كنت تجهل الفرنسية مع انك تتفذلك عالم باللغات، مترجم للعربية}أي هل قبل ألفي عام معناها الصعود بالكهرباء؟ فإذا كان المكان "المِصعد" ويفيد الصعود والنزول السنا ننزل بالمصعد؟ لماذا لا نسمّيه بالمُنْزِل؟ أم أن الصعود بالكهرباء والنزول بالتدحرج؟! ومن هذا الباب ألا يجوز لنا أن نسمّي التجلّي، ونحن في الزمن " المجْلاة! أو المجلاي؟ مثلا أو مِجْلَيْ؟! من وزن مِفْعَل؟ وما دلالة هذا الوزن في الساميات؟ + مِدْخَل،بناء على قياس "مصعد" يكون عيد دخول الرب إلى الهيكل "مِدْخَل". + من باب القياس ل " مصْعد" يكون " مِرْقَد" كنيسة الرقاد في جبل الزيتون. + على وزن مفعل" مِسْلَم" مكان تسليم الرب، أليس كذلك. + "مبكى" الرب؟ هذه أحجية، هناك حائط المبكى ، وهل تأثيرا هناك كنيسة المبكى؟ ولو راجعنا من قام بتصميم الكيسة الواقعة في منحدر جبل الزيتون {Dominus Flevit} ولو راجع العالم اللاهوتي اللغوي باستحداث عبارات مسيحية لمصمم البناء أنطونيو برلوتسي لفهم الاسم الصحيح والتسمية الصحيحة للكنيسة ولو راجع نص البشير لوقا 19 التي يجسد الحدث لفهم أكثر معنى التسمية الصحيحة ولو قرأ بعض السطور لفهم معنى مكان المذبح وما على المائدة من أسفل ولو تابع الأب اللاهوتي بحسب ادعائه، ما قام به الأب Bellarmino Bagatti لفهم المعنى للمكان والتسمية الصحيحة. أما الانجراف ما ينشر في بعض المواقع الالكترونية حول بعض الأماكن المسيحية ونشر معلومات خاطئة من ناحية تاريخية وتشويه للتسميات لأغراض وأهداف محاربة المسيحية وزرع معلومات خاطئة ومشوهة للحقيقة فهذا بحد ذاته موضوع للبحث والنشر ولكن للأسف الشديد بعض الخوارنة ومن أساس السهل والهيّن التصفح في صفحات الانترنت ونسخ معلومات وتمريرها للشعب وبذلك نجح من يقف وراء هذه المواقع. مئات الألفاظ المسيحية باللغة العربية يعود تاريخها للقرن الثاني والثالث الميلادي وهناك مؤلفات كثيرة جدا بهذا المجال، أما أن نستحدث كلمات غريبة على المسيحية والتعاليم القويمة فهي في قمة المهزلة وخيانة تعاليم الرب.نضرب بعض من أبيات الشعر من فترة الجاهلية وتشمل الأبيات كلمات مسيحية قحّة:{مقالنا القادم :أحداث مسيحية وألفاظ في الشعر الجاهلي} تمشي النعامُ به خلاءٌ حوله مشيَ النصارى حول بيت الهيكلِ. وما أبيليٌّ على هيكل بناه وصلّبَ فيه وضارا لمّا رأونا والصليبَ طالعا خلَّوا لنا رازان والمزارعا + قمّة السخرية واستهزاء بالمصلين والشعب،حين تسمع تفسيرا:" الطور بمعنى التجلي وثابور بمعنى الظهور". لعن الرب كل من ضل عن التفسير السليم الصحيح، فكلمة طور باللغة العربية تفيد الجبل، فأبسط معجم يروي ذلك ولسنا بحاجة لفحص في لسان العرب أو التاج أو محيط المحيط او غرائب اللغة لأنيس فريحة أو لاغناطيوس الديك عن الكلمات الدخيلة بالعربية وللجواليقي{جميعها يا ابونا الدكتور متوفرة بمكتبتنا،يمكنك المراجعة بدون مقابل}خوري يجهل المعنى لا بل يتفلسف بالمعرفة،لو راجع نص هوشع النبي وسفر الخروج وارمياء والمزامير لفهم معنى العبارة وعلام ترمز.وهذا يدل على الجهل الفادح الفاضح للخوري لربما انشغاله بالحبيبة ولا وقت للدراسة والمراجعة. هناك فئة ولو صغيرة نسبيا لكنها تفهم ليترجيا ولاهوتيا وعقائديا لا اريد ان اقول اكثر من العديد من الخوارنة ولكن بمستواهم، فعيب وخجل وبئس وبؤس الحال لمن يستهتر بالسامع،فإذا ظن الخوري المغوار انه يصول ويجول موزعا إشاعات هنا وهناك انه مدعوم وزلمة حكومة،يا حبيبي،تصرفك يهينك ويبخسك وسوف تنكوي بالنار الأبدية إن كنت تؤمن وان لم تكن مؤمنا فسوف تنكوي بالحياة الأرضية أنت وأهل بيتك من أمراض وأوبئة وشكاوي ستلاحقك وتلاحق نسلك من خلفك، اتّق ربك وتُب؟ قبل أن تشرح شيئا اسأل ان كنت تجهل،حتى في الليترجيا فلك اخوة خبراء بهذه الامور ولا يبخلون عليك بالشرح والتفسير وهذه ذرة رمل من المعلومة لما نشرنا في المجال. الطّور_ جبل التجلّي نظرة جغرافية: لجبل الطّور طابع خاص،يترك في النّفس أثرا عميقا،كما أنّه ترك في التاريخ أثرا جليلا،الجبل ليس بمرتفع جدا،إذ يصِل ارتفاعه إلى 588 م عن سطح البحر،ولكنّه بأنفراده وعدم اتّصاله بغيره من جبال الجليل، وشكله الغريب وكأنّه قبّة{أو مخروط مقطوع}كبيرة،مما يوهم النّاظر إليه أنّه شديد الإرتفاع،فلقد شبّه النبي إرميا ظهور نبوخذ نصر الملك، بالطّور "سيقدّم كتابور بين الجبال "،{إرميا 18 :46}،ولكثرة نباتاته وتنوعها، وبموقعه المُطِل على مرج ابن عامر{עמק יזרעאל}،أدْهش الرحّالة والزائرين له على مرّ العصور فتغنّوا بجماله وروعته وأسهبوا، فوصفه أحدهم بقوله: "التّابور كانه مذبح علوي بناه الخالق بنفسه، فصورته الخاصّة غير المألوفة،وموقعه نشيد عزّ وتسامي،يؤثّر في نفس كل من يكون بقربه ". وقال آخر: "كأنه حلم،وببرهة خاطفة صار حقيقة واقعة".وقال غيره:"الطّور خلق عجيب من صنع الخالق،وجماله يجل عن الوصف". وهناك من يفسّر قول بطرس للسيّد المسيح " أنّه حسن أن نكون ههنا يا رب"{متَّى 4 :17 }أنّه بسبب المتعة الحسيّة التي شعر بها التّلاميذ لجمال المنظر الطبيعي الذي شاهده في الجبل وليس بسبب المتعة الروحية.ومما يبعث على الدهشة أيضًا ويفاجيء الزائر قمته المستوية المسطّحة،الأمر الذي لا يمكن أن يدركه الزائر قبل وصوله إلى القمة.{من كتاب الاعياد السيدية الجزء الثاني،تاليف الراقد على رجاء القيامة ميخائيل بولس،اصدار جمعية ابناء المخلص في الاراضي المقدسة}. + رقاد والدة الإله: استهجن لقمّة الجهل، هل والدة الإله "ارتفعت للسماء" أم أن الرب رفعها؟ وهل جلست وجالسة عن يمين ابنها؟ ما هذه الخرافات؟ ترجم احد الخوارنة الدكتور {بحسب صديق دك ثور}عبارة فرنسية تفيد" ارتفع" ليصف رفع جسد الرب للسماء، لو راجع الخوري الدكثور في ابسط الكتب الكنسية تستعمل" رقاد ، انتقلت رفعها الرب او نقلها" أما أن نقول ارتفعت كأنها مثل إيليا والمسيح! الترجمة فن يا خوري فاضرب لك مثلا من الساميات، في العبرية نقول:" שדה ראייה" بحسب قدسك تترجم" حقل الرؤية" او " שדה סימנטי" فقدسك يترجم" حقل دلالي" وعكسيا "قطع الشارع بحسب قدسك وبركتك اللغوية تترجم " חתך את הרחוב "! كلا يا أبونا هناك أنواع ترجمة فيكفي ان الفت نظرك لفتات من المصادر : الاب لويس شيخو في المصطلحات المسيحية،أنيس فريحة الغريب في اللغة ومقالتنا المطولة: ترجمة الكتاب المقدس. وبالعبرية إن كنت تفهمها: في أضخم مجلد :" חקרי עבר וערב. האוניברסיטה העברית תשנ"ג.ناهيك عن عشرات المصادر ومتوفرة في مكتبتنا،دون مقابل نحن لسنا كالعديد من الخوارنة "تسعيرة لكل خدمة". مطبّات في الترجمة:{من مقالنا :"ترجمة الكتاب المقدس". إنَّ عملية الترجمة فنّ ومهنة مضني، ومن يتقنه قليل من عديد، فليس من اليسير أن تكون الترجمة مطابقة للأصل مُطابقة تامة حيث أن المعاني بنات فكر الإنسان وبالتالي هي كالإنسان روح وجسد يولد روحها وجسدها معا كما يولد روح الإنسان وجسده معا وعند عملية الترجمة يستلّ المترجم الروح من الجسد – اللغة- جاعلها في جسد آخر وهذا ليس بالشيء اليسير. اللغات تشبه بعضها البعض بقدر ما تختلف عن بعض، ومقياس نجاح المترجم في عمله أن تكون ترجمته آمنة وذات مصداقية للجوهر والفحوى وبأقّل خلل من العرض هذا بما يختص بالمعاني والدلالة اللغوية semantics وأمّا ما يختص بالإنشاء والأسلوب أوجز قدس الأب لويس شيخو في مؤلفه القيم – علم الأدب 1 : 342 : " ولمّا كانت اللغات متباينة القرائح، مختلفة التعابير يتحتم على الناقل، لاستيفاء غرضه، أن يتبصّر طوراً بعد طور في الأساليب العربية الموافقة لتأدية المعاني التي تحرى استخراجها إليها، مع دفن الالتباس وسلامة الكلام مما ينكره ذوو الذوق السليم من أهل اللغة، حتى إذا وقف عليه العربي لا يجد فيه أثراً للتعريب، وإذا عرضه الأعجمي على أصله الذي نقل عنه، لا يكاد يراه شاذاً عنه بشيء إن ترجمة الكتب الدينية مقيّدة للمترجم، وحصراً لمن يؤمن أن هذه الكتب، كتب مقدسة تحتوي على كلام الرب معبّراً عنها بلغة بني البشر، فان المترجم يخشى أن يحسب جوهراً عرضاً أو أن يحسب عرضاً ما هو جوهر لذا يتردد محتاراً، وما من مناص في اللجوء إلى الترجمة اللفظية خوفاً من أن يفسد كلام الله عوضاً عن تقريبه إلى ذهن القارئ، ففي هذا النوع من الترجمة تجيء العبارة بعيدة عن التراكيب العربية لاختلاف طبيعة الأسلوب في اللغتين، لغة المصدر واللغة المترجم إليها وهذا من اكبر عيوب فن الترجمة، ولكن الترجمة اللفظية لا تأتي دوماً بالهدف المنشود، فالتزّمت في استخدام عبارة ما قد يقتل المعنى وان لم يقتله فيطمسه ويغميه بدلاً من التوضيح والإبانة . كثيراً ما تكون الترجمة اللفظية ركيكة في اللغة المنقول إليها، ينفر القارئ من قراءة كلام الرب، في الوقت الذي تكون فيه الغاية الأساسية من الترجمة الترغيب في قراءة النص وربما ما يصف ذلك الرغبة في حفظ التوازن بيت أمانة الترجمة للمعاني كما هي في الأصل وإخراج هذه التعابير والمعاني في لغة جيّدة وأسلوب سلس يلذ للقارئ عند قراءتها. هذا ما جعل في الماضي أناساً من بعض الديانات يدعون إلى تحريم ترجمة الكتب التي يحسبونها وحياً من الله ومنزلةً. الأصل دوماً أفضل من الترجمة ولكن لو استطاع جميع البشر أن يستغنوا عن الترجمة ويقرأوا الأصل ويتفهموا معانيه تفهمّاً صحيحاً سليماً كان به، ولكن هذه أمنية لن يكتب لها أن تتحقق إلى يوم القيامة، وكقول القديسة تريزا: "لو كنت كاهناً، لدرست العبرية واليونانية لاستطيع أن اقرأ كلام الله كما تلطف وعبّر عنه بلسان البشر". الدراسات حديثة كانت أم قديمة للعهد الجديد، تبحث في أدق المعاني والألفاظ والتعابير، وهناك العديد من المؤلفات وكتب القواعد الخاصة باليونانية المستعملة في أسفار العهد الجديد وكتب التفسير، ومن أعظم هذه المؤلفات كتب قدس الأب لاغرانج الدومينكاني Lagrange ، الذي كرّس حياته في مدينة القدس ولم يترك أي شاردة ولا واردة في كتب العلماء الذين سبقوه أو عاصروه إلا واطلع عليها وناقشها وصدّر تفسيره بمقدمة للعهد الجديد توازي مجلّداً واحداً مفعمة بالدرر اللغوية ناهيك عن الفوائد اللاهوتية والتاريخية. "ملعون ابن ملعون كل من ضل عن وصاياك يا رب" "القافلة تسير والكلاب تنبح" "أكثروا من عمل الرب كل حين"
#يوسف_جريس_شحادة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكنيسة الكاثوليكية الى ااين؟
-
هل من قيامة للابرشية
-
رقاد فائقة القداسة
-
فدع قربانك هناك
-
لا تدينوا لئلا تدانوا
-
الخوري ومفتاح الملكوت
-
الاب منير منصور
-
سلوكيات الكاهن
المزيد.....
-
الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض
...
-
من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال
...
-
الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت
...
-
تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ
...
-
استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
-
82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
-
أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|