أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مازن كم الماز - هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين















المزيد.....

هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5257 - 2016 / 8 / 17 - 16:16
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ترجمة مازن كم الماز
أحد أشيع الاعتراضات على الشيوعية هو : أن البشر ليسوا جيدين بما يكفي ليعيشوا في ظل تنظيم شيوعي للأشياء . إنهم لن يخضعوا للشيوعية القائمة على القسر و الإكراه , لكنهم ليسوا جاهزين بعد لشيوعية أناركية حرة . قرون من التعليم الفردي جعلتهم فرديين أكثر من اللزوم . العبودية , الخضوع للأقوى , و العمل تحت سوط الضرورة , جعلتهم غير مستعدين للحياة في مجتمع يكون فيه كل شخص حرا و حيث لا إكراه فيه إلا من التعامل الحر مع الآخرين و رفضهم إذا لم يتوافق ذلك مع رغباتهم . لذلك يقال لنا أن مرحلة انتقالية وسيطة ما ضرورية للوصول إلى الشيوعية . هذه مجرد كلمات قديمة في شكل جديد : فقد قيلت هذه الكلمات و تم ترديدها منذ أول محاولة للقيام بأول إصلاح , سياسي أو اجتماعي , في أي مجتمع إنساني . كلمات سمعناها قبل إلغاء العبودية , قيلت قبل عشرين أو أربعين قرنا من قبل أولئك الذين يفضلون الهدوء على التغييرات السريعة , من أولئك الذين تخيفهم الأفكار الجريئة , و الذين لم يعانوا بأنفسهم من مظالم المجتمع المعاصر ليشعروا بالضرورة الماسة لهذه القضايا الجديدة ! البشر ليسوا جيدين بما يكفي للشيوعية , لكنهم جيدون و جاهزون للرأسمالية ؟ إذا كان كل البشر طيبي القلب , جيدين , و عادلين , فإن أحدا لن يستغل إنسانا آخر , رغم امتلاكه الوسائل التي تسمح له بذلك . بوجود هكذا بشر لن تكون الملكية الخاصة لرأس المال خطرا . لن يتردد الرأسمالي بمشاركة أرباحه مع العمال , و كذلك سيفعل أعلى العمال أجورا مع العمال الذين يتوقفون عن العمل بسبب حوادث مؤقتة . لو كان البشر حكماء بما يكفي لما أنتجوا كل هذا المخمل و غيره من مواد الرفاهية بينما توجد حاجة ماسة للطعام في أكواخ الفقراء : لم يكن البشر ليبنوا القصور طالما كانت هناك عشوائيات . لو كان عند البشر شعور بالمساواة فإنهم لن يقمعوا الآخرين . عندها لن يخدع السياسيون ناخبيهم , و لن يكون البرلمان مكانا للثرثرة و خداع الناس , و كانت شرطة تشارلز وارين سترفض أن تضرب بالهراوات من يخطب في ساحة ترافالغار و من يستمع لهم . لو كان البشر نبلاء و محترمين و أقل فردية , حتى الرأسمالي السيء لن يكون خطرا على الآخرين , و لجعل منه العمال "مديرا" - رفيقا لهم . حتى الملك لم يكن ليكون خطيرا , لأن الناس سيعتبرون أنه مجرد أحد مواطنيهم لا يمكنه أن يعمل كالآخرين و لذلك فإنهم يوكلون إليه مهمة التوقيع على بعض الأوراق التافهة المرسلة إلى أشخاص مثله يسمون أنفسهم ملوكا . لكن البشر ليسوا إخوة ذوي فكر حر , مستقلين , نبلاء , محبين , متعاطفين مع بعضهم البعض , كما نحب أن نراهم . و لذلك بالتحديد يجب ألا نستمر بالحياة في ظل النظام الحالي الذي يسمح لهم باضطهاد و استغلال الإنسان من قبل إنسان آخر . خذ على سبيل المثال الكادحين الذين يعانون من البؤس الذين تظاهروا في الأحد الماضي و افترض أن أحدهم ورث مئة جنيه من عم يعيش في أمريكا . من المؤكد أنه لن يستخدم هذه المائة جنيه ليبدأ جمعية إنتاجية لدزينة من هؤلاء الكادحين ليحسن ظروفهم . بل سيصبح مستغلا هو نفسه . و لذلك نقول أنه في مجتمع يعيش فيه بشر سيئون لهذا الحد , مثل ذلك الوريث الأمريكي , من الصعب جدا أن يبقي هؤلاء الكادحين البائسين حوله . ما أن يكون ذلك بمقدوره فإنه سيستغلهم , بينما لو حصل كل واحد من نفس هؤلاء الكادحين على ما يحتاجونه من المخازن الشيوعية , فإن أيا منهم لن يعمل لكي يغني رفيقه السابق , و لن يصبح الثري الجديد وحشا سيئا جدا كما كان الحال لو أصبح مستغلا جديدا . يقولون لنا أننا تافهين و مغرورين بما لا يسمح لنا أن نعيش في ظل مؤسسات حرة , لكننا نقول أنه بالتحديد لأننا تافهين يجب علينا ألا نعيش تحت المؤسسات الحالية التي تؤدي دائما إلى إنتاج هذه التفاهة دائما . إننا نرى البريطانيين و الفرنسيين و الأمريكيين يظهرون أقصى تفاهة مقززة تجاه غلادستون , بولانغير , أو غولد . و نستنتج أنه في بشرية تحمل مثل هذه الغرائز التافهة من السيء جدا أن تحرم الجماهير من تعليم أفضل بالإكراه و يفرض عليها أن تعيش في ظل انعدام المساوة الحالي في الثروة و التعليم و المعرفة . إن تعليما أفضل و المساواة في الظروف هي الوسيلة الوحيدة للقضاء على هذه الغرائز التافهة الموروثة , و لا يمكننا أن نفهم كيف يمكن استخدام تلك الغرائز التافهة في الدعوة إلى المحافظة على انعدام المساواة الحالي في الظروف , لرفض المساواة في التعليم بين كل أفراد المجتمع . المجال ضيق هنا لكن يمكننا تطبيق نفس التحليل على كل جوانب حياتنا الاجتماعية , و سنرى في كل مرة أن النظام القائم , الرأسمالي , السلطوي ( الدولتي ) , غير مناسب بالمرة لمجتمع يتألف من بشر مسرفين , جشعين , أنانيين , و تافهين , كما هم اليوم . لذلك نسمع من يقول أن الأناركيين يتخيلون أن البشر أفضل بكثير مما هم عليه في الواقع , و نحن نستغرب كيف أن أشخاصا أذكياء يمكنهم أن يرددوا مثل هذا الهراء . ألم نقل دائما أن الوسيلة الوحيدة لجعل البشر أقل جشعا و أنانية و طموحا و تفاهة في نفس الوقت هو في القضاء على الظروف التي تشجع نمو الأنانية و الجشع و التفاهة و الطموح ؟ الفرق الوحيد بيننا و بين أولئك الذين يقدمون تلك الاعتراضات هو : أننا , على عكسهم , لا نبالغ في الغرائز الوضيعة للجماهير و لا نغلق أعيننا عن وجود نفس الغرائز السيئة عند الطبقات العليا . إننا نقول أن السلطة تفسد كلا من الحكام و المحكومين , و أن الاستغلال يفسد كلا من المستغلين ( بكسر الغين ) و المستغلين ( بفتح الغين ) , بينما يبدو أن خصومنا يقولون أن هناك نوع ما من ملح الأرض - و هم : الحكام , أصحاب رأس المال , و الزعماء - الذين يمنعون البشر السيئين : المحكومين , المستغلين , المهمشين - من أن يصبحوا أسوأ مما هم عليه في الأصل . هذا هو الفرق بيننا و هو مهم جدا بالمناسبة . إننا نعترف بقصور الطبيعة البشرية , لكننا لا نستثني الحكام من هذا القصور . أما هم فإنهم يستثنون الحكام , أحيانا بشكل غير واعي و أحيانا بوعي , و لأننا لا نقوم بهذا الاستثناء , يسموننا حالمين , "أشخاصا غير عمليين" . و هذا صراع قديم , هذا الخصام بين "الأشخاص العمليين" و "غير العمليين" , أو من يسمون بالطوباويين , صراع تجدد مع كل تغيير مقترح , و انتهى دائما بالهزيمة الكاملة لمن يسمون أنفسهم أشخاصا عمليين . علينا أن نتذكر الصراع الذي احتدم في أمريكا قبل إلغاء العبودية . عندما ظهرت الدعوة للتحرر الكامل للزنوج , كان هؤلاء الأشخاص العمليين يقولون أنه إذا لم يكره الزنوج على العمل بسياط أسيادهم فإنهم لن يعملوا أبدا و أنهم سرعان ما سيبصحون عالة على المجتمع . قالوا يومها أنه يمكن مثلا إلغاء السياط الثخينة , و أن ينقص تخن هذه السياط بالقانون أولا إلى نصف إنش ثم إلى أعشار الإنش , لكن ستبقى هناك الحاجة دائما لسوط ما . لكن عندما قال دعاة إلغاء العبودية , كما نقول نحن اليوم , أن المتعة من أن ينتج الإنسان ما يحتاجه ستكون حافزا أكبر للعمل من أثخن سوط , ردوا عليهم "هذا هراء أيها الأصدقاء" , تماما كما يقولون لنا اليوم . أنتم لا تعرفون شيئا عن الطبيعة الإنسانية . سنينا طويلة من العبودية جعلت هؤلاء البشر جشعين , كسولين , تافهين , و لا يمكن تغيير الطبيعة الإنسانية في يوم . نواياكم جيدة بالتأكيد لكنكم غير عمليين . حسنا , أحيانا كان للأشخاص العمليين طريقتهم في إيضاح مشروعهم للتحرر التدريجي للزنوج . لكن , و للأسف , ثبت أن مشروعهم هذا غير عملي , فاندلعت الحرب الأهلية - أكثر الحروب دموية حتى هذا الوقت . لكن الحرب انتهت بإلغاء العبودية دون أية مرحلة انتقالية , و انظر كيف أن أيا من النتائج المريعة التي تنبأ بها هؤلاء الرجال العمليون لم تتحقق أبدا . فالزنوج استمروا بالعمل , و كانوا مجتهدين و حكماء - بل مفرطي الحكمة في الواقع - و الشيء الوحيد الذي يدعو للأسف هنا هو أن المشروع الذي دعا إليه الجناح اليساري في معسكر غير العمليين - أي المساواة الكاملة و توزيع الأرض على الزنوج المحررين - لم يتحقق يومها . كان ذلك سيوفر علينا الكثير من العناء اليوم . في نفس الوقت تقريبا احتدم صراع مشابه في روسيا و كان سببه هو التالي : كان هناك في روسيا 20 مليون قن . كان هؤلاء لأجيال مضت تحت سيطرة , بل تحت عصا , ساداتهم . كانوا يجلدون لأنهم كانوا يحرثون الأرض بشكل سيء , و يجلدون بسبب سوء النظافة في بيوتهم , و لأنهم كانوا يحيكون الملابس بشكل سيء , و لأنهم لا يزوجون الفتيان و الفتيات بأعمار أبكر , كانوا يجلدون لأي شيء . و كان الجشع و الخنوع هو أهم ما يميزهم . عندها جاء أولئك الطوباويين و طالبوا بالتحرير الفوري الكامل لهؤلاء الأقنان : الإلغاء الفوري لكل إلزام للأقنان تجاه ساداتهم . أكثر من ذلك : الإلغاء الفوري لحكم ملاك الأرض و تدخلهم في كل الأمور التي كانوا يحكممون فيها سابقا و نقل هذه السلطة إلى محاكم الفلاحين المنتخبة , و الحكم , ليس وفق القانون الذي لا يعرفونه , بل بحسب أعرافهم غير المكتوبة . هذا كان المشروع غير العملي لمعسكر غير العمليين و الذي نظر إليه أولئك العمليون على أنه محض غباء . لكن كان هناك , لحسن الحظ , ما يكفي من انعدام الروح العملية في روسيا يومها و الذي تضافر مع لا عملية الفلاحين الذين ثاروا بالعصي في وجه المدافع و رفضوا أن يخضعوا , على الرغم من المجازر التي تعرضوا لها , ليفرضوا بالتالي إرادتهم اللاعملية لدرجة أن القيصر نفسه اضطر ليصادق على مشروع اللاعمليين رغم أنه شوهه بعض الشيء . فاضطر أغلب أولئك العمليين ليفروا من روسيا , لينجوا بحياتهم فقط بعد أيام من إقرار مشروع غير العمليين . لكن كل شيء سار على ما يرام على الرغم من كل الأشياء التي ارتكبها الأشخاص العمليون . أولئك العبيد الذين كان يعرفون بأنهم وحوش قصيرة النظر و أنانية , و غير ذلك , كشفوا عندها عن حس سليم بحيث أنهم نظموا أنفسهم بطريقة فاقت حتى أفضل توقعات أكثر غير العمليين طوباوية : في ثلاثة سنوات فقط تغيرت ملامح القرى تماما : لقد أصبح العبيد السابقون بشرا ! و انتصر الطوباويون , أثبتوا أنهم العمليون حقا , و أن أولئك الذين زعموا أنهم عمليون كانوا هم الأغبياء . و الشيء الوحيد الذي يثير الأسف هنا من كل من يعرف الفلاحين الروس هو أن الكثير من المساومات قد قدمت لأولئك الأشخاص العمليين الجهلة و الفردانيين ضيقي الأفق : أن ما طالب به الجناح اليساري من معسكر غير العمليين لم يتحقق بأكمله . لن اقدم أمثلة أكثر . لكننا ندعو بكل صدق كل من يبررون لأنفسهم أن يدرسوا تاريخ كل التغيرات الاجتماعية الكبرى التي وقعت في تاريخ الإنسانية من تاريخ صعود الكومونات حتى الإصلاح و انتهاءا بوقتنا المعاصر , فإنهم سيرون أن التاريخ ليس إلا صراعا بين الحكام و المحكومين , بين المضطهدين ( بكسر الهاء ) و المضطهدين ( بفتح الهاء ) , صراع وقف فيه الأشخاص العمليون دائما إلى جانب الحكام و المضطهدين ( بكسر الهاء ) , بينما وقف الأشخاص غير العمليين إلى جانب المضطهدين ( بفتح الهاء ) , وسيرون أن هذا الصراع ينتهي دائما بالهزيمة النهائية لمعسكر الناس العمليين بعد الكثير من سفك الدماء و المعاناة , تحديدا بسبب ما يصفونه "بالحس السليم العملي" . إذا كان خصومنا يعنون بوصفنا أننا غير عمليين أننا نرى سير الأحداث بطريقة أفضل من العمليين قصيري النظر و الجبناء فهذا يعني فقط أننا على حق . لكن إذا كانوا يعنون أنهم كعمليين يرون الأمور بشكل أفضل فإننا نحيلهم إلى التاريخ و نسألهم أن يفهموه قبل أن يتقدموا بمثل هذه القول المتعجرف .

نقلا عن

https://theanarchistlibrary.org/library/petr-kropotkin-are-we-good-enough



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاداة الأسدية كممانعة
- نحو إلحاد تحرري - نقاش مع نقد محسن المحمد للإلحاد السائد عرب ...
- ابراهيم اليوسف .... حقا ؟
- عندما تحدث برهان غليون عن الولاء و البراء
- من مقدمة كتاب السيكولوجيا الجماهيرية للفاشية لفيلهلم رايتش
- عندما برأ ابن تيمية بشار الأسد
- إلى الأخت عبير النحاس : الأخت التي قدمت أول شهيد من أجل سوري ...
- الزحف المقدس
- تعليق على مقال ياسين الحاج صالح : سورية في العالم , العالم ف ...
- الشتيمة في الثورة السورية
- انتصار الثورة المضادة
- إسلامية إسلامية لا شرقية و لا غربية
- حوار مع مقال أسعد أبو خليل الأخير , عن إسرائيل الأخرى , و ال ...
- تعقيب مهم على تعقيب الرفيق الماركسي يوسف الحبال
- عندما خطب نصر الله
- مواطنون لا أقليات
- عشرة نقاط عن المقاومة ما بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأورو ...
- الفصام المعاصر للهوية * الإسلامية
- لا دولة ديكتاتورية علمانية أو دينية ! بل مجتمع حر دون دولة ! ...
- الخميني و -أولوية الروح- لمكسيم رودنسون


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مازن كم الماز - هل نحن جيدون بما يكفي لبيتر كروبوتكين