أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حسن عماشا - حركة 14 اذار تجمع قوى الانعزال ورموز الافلاس الوطني-القومي















المزيد.....

حركة 14 اذار تجمع قوى الانعزال ورموز الافلاس الوطني-القومي


حسن عماشا

الحوار المتمدن-العدد: 1405 - 2005 / 12 / 20 - 11:26
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    



قدمة:
تتداخل في صورة المشهد السياسي اللبناني، خطوط وألوان الأطياف السياسية المختلفة. وتضيع الحدود بين القوى المتعاكسة في مفاهيمها ورؤاها!. حتى بات العديد من المراقبين والمتابعين للأوضاع اللبنانية، ييئسون من إمكانية فهم مجريات الأحداث في لبنان. بل أن البعض يذهب الى حد القول أن "لبنان عصي عن قواعد علم الاجتماع، والمعايير السياسية.؟
ان كل بحث عن أسباب التحولات والانقلابات السياسية في مواقف القوى السياسية خارج إطار المصالح المباشرة لتلك القوى هو بحث عقيم يدور في حلقة مفرغة ولا يمكن ان يبنى عليه تصور حقيقي له صفة علمية أو يمكن الركون إليه في إدراك مسارات تطور الأحداث في لبنان. كما أن اللجوء الى الأدبيات السياسية لتلك القوى بمعزل عن ربطها في الأسس التاريخية ومنظومة المصالح المكونة لبنيتها الاجتماعية يؤدي حتما الى تصورات وهمية.
ان الغموض والمفردات العامة هي السمة المكونة للخطاب السياسي اللبناني. أما اللغة الواضحة والمعبرة عن المفاهيم الحقيقية لا تعبر عن نفسها الا كرداة فعل وزلات لسان.
كنا نظن انه بدأت تتشكل في لبنان قوة سياسية تتسم بالرصانة والمبدئية ويمكن الرهان على مواقفها. الا أنها أيضا تحولت الى برجماتية تتعايش مع التناقضات، وعلى مسافة واحدة منها جميعها. بل أنها في الاستحقاقات الكبرى تتماهى مع القوى السائدة، مقابل الحفاظ على مواقعها. وتتجاهل إمكانية التغيير في موازين القوى انسجاما مع توجهاتها العامة.
ان جذور التحولات السياسية الجارية في لبنان، تعود في جوهرها الى ظروف نشأت الكيان اللبناني. حيث تكون نتيجة للتقسيم الاستعماري للمنطقة العربية، ولم ينشأ بفعل سيرورات الارتقاء الاجتماعي - كما غيره من كيانات المنطقة -. الا ان الفارق الجوهري بين لبنان وغيره من الدول هو أن الاستقلال تحقق بالنسبة لدول المنطقة بفعل الثورات الشعبية في وجه الاستعمار. أما في لبنان كان "الاستقلال" منحة من المستعمر (الفرنسي) والذي ربط لبنان في معاهدات وقيود مستندا الى حفنة من الإقطاعيين،أورثهم السلطة الذين تقاسموا مغانمها. واللافت: أن الغالبية العظمى من بيوتات السياسة التقليديين يحملون الجنسية الفرنسية. الى جانب أن كل الذين ينضوون في إطار "الأيديولوجيا اللبنانية" يستحصلون على هذه الجنسية. ( كي لا يتهمنا ديماغجيوا السياسة اللبنانية، بالتنكر لنضالات اللبنانيين ضد الاستعمار. نقول ببساطة نجد في كل المدن اللبنانية الكبرى مدافن للجنود الفرنسيين الذين قتلوا إبان الاستعمار وتحظى برعاية وترتيب. في حين أننا لانجد قبرا واحد لشهداء المقاومة ضد الاستعمار. !!! ونجد أسماء الشوارع الرئيسية في بيروت مسماة بأسماء قادة ورموز فرنسية. وان كان يوجد شوارع مسماة بأسماء شهداء مثل: عبد الكريم الخليل، واسعد الأسعد. فذلك تم رغما عن السلطة في ظروف عجزت عن منعها. ان الكنيسة المارونية تخصص يوما في كل عام للصلات على نية فرنسا.
ما أردنا قوله بهذا العرض: ان الاستقلال بالنسبة لبعض اللبنانيين، نعمة حققتها فرنسا بعزل لبنان عن محيطه العربي. وللبعض الأخر قبل به كتسوية لأهون الشرور على أمل التخلص من الاستعمار أولا.
ولا بد من الذكر أنه من التعسف تحميل اللبنانيين وحدهم مسؤولية التجزئة لأن حركة المقاومة العربية للاستعمار كانت أساسا تفتقر الى مشروع وحدوي وكانت المقاومة مناطقية تفتقر الى قيادة قومية على مستوى التحدي. وجميع الأقطار العربية ارتضت واقع التجزئة بنسبة أو بأخرى – لأن المجال لا يتسع للغوص في هذه المسألة، نكتفي بهذا القدر للإشارة الى ان الانعزالية اللبنانية. كانت عبر تاريخها تحاول ان تستجيب الى المخططات الاستعمارية. وتعمل على تكريس التبعية للغرب على حساب الروابط العربية. وان اختلفت الحجج في كل مرة. وهي لذلك لا تتورع عن سلوك أي منحى لتحقيق غايتها وكانت البادئة دائما في ارتكاب ابشع الجرائم ضد أبناء الوطن أو أشقائهم العرب والتعامل مع العدو الصهيوني.
بين الاستراتيجية والتكتيك علاقة جدلية، لا قيمة للاستراتيجية ما لم تترجم الى سلسلة من التكتيكات، التي تأخذ بعين الاعتبار الظروف التاريخية وموازين القوى. شرط ان تكون قراءة الظروف، وإدراك الموازين مبنية على أسس علمية، ولا تخضع لاعتبارات أيديولوجية أو أخلاقية.


لغم "الطائف" ينفجر
عشية دعوة ما تبقى من المجلس النيابي الى مدينة الطائف في المملكة العربية السعودية. والذي كان مضى على انتخاب أعضائه اكثر من عشرين عاما. وكان آخر ما تبقى مما يسمى الشرعية في لبنان. بعد أن اصبح في لبنان حكومتين: واحدة تزعم الشرعية الدستورية وأخرى تزعم الشرعية الشعبية والميثاقية. وكان اكثر النواب تمثيلا هو من فوضته إحدى القوى المتصارعة على الأرض والأكثر ارتباطا بالدول الراعية للاجتماع في الطائف. وكانت أهم الدول الراعية لهم هي: الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة العربية السعودية، سوريا.
أما الوضع على الأرض في لبنان. كان على الشكل التالي: رئيس حكومة بعبدا ميشال عون قائد الجيش السابق يستمد قوته من بقايا الجيش الذي كان يأتمر بأوامره وبعض العراضات الشعبية من منطقة بعبدا وجوارها. وفي وجهه قائد "القوات اللبنانية" سمير جعجع. وبينهما حرب على النفوذ والسيطرة على ما يسمى المناطق المسيحية.وفي المقلب الآخر كانت "حركة أمل" وحلفائها من جهة. والحزب التقدمي الاشتراكي، وحلفائه من جهة أخرى. يخوضان حربا على النفوذ والسيطرة على ما كان يسمى المناطق الإسلامية. وما بين المنطقتين وفي داخل كل منهما. كانت ترتع مجموعات مختلفة، من السياسيين التقليديين الى المافيات من كل صنف ونوع. بحيث بات لبنان مع هذا الوضع بؤرة تهديد تطاول ليس المنطقة وحسب، يمكن لمن شاء ان يهدد أية دولة في العالم ان يجد في لبنان من يلبي طلبه.
من هنا كان لابد من ان يوضع حد لهذه البؤرة واعادة إنتاج شرعية تشكل سقف للأوضاع وضبطها. بعد ان فشلت كل المحاولات التي قامت بها الولايات المتحدة وحلفائها في الحلف الأطلسي لأعادة تركيب السلطة في لبنان بما يتلائم مع مصالحها ومصالح ربيبها الكيان الصهيوني. حيث خرجت وحليفتها فرنسا محملين بأشلاء المار ينز، وذو القبعات الخضر. في حين كانت "إسرائيل" تئن تحت وطئت عمليات المقاومة في المناطق الجنوبية التي تحتلها.
لهذا كان "الطائف" خشبة خلاص دولية واقليمية ومن ثم داخلية و صيغ بما يمكن ان يوقف الحرب دون ان ينهيها لأن كل الأطراف الداخلية أو الخارجية كانت تعجز عن فرض الصيغة التي تحقق مصالحه وكان الجميع يريد الخروج من المأزق.
فوضت سوريا في تطبيق الشق الأول في منه الا وهو وقف الحرب وتامين انتخاب رئيس جديد واعادة انتج هياكل الدولة وحل المليشيات الخ...
أما القوى في الداخل سعت كل منها الى ترتيب أوضاعها بما يضمن لها الحضور الأقوى في صياغة الحصص لتقاسم السلطة. دون ان يتخلى أي منهم عن مشروعه ورؤيته المستقبلية للبنان ، مع إدراك الجميع ان أي منهم يعجز بالاستناد الى قواه الذاتية عن تحقيق مشروعه. وإذا أمكن ان نصنف الحركة السياسية ضمن اتجاهين؟ فان الأول الممثل للتيار العروبي، كان ينتظر ان تتحقق رؤيته من خلال النفوذ والدور السوري. في حين ان الفريق الآخر كان يراهن على الدول الغربية لتحقيق مشروعه.
ان الصيغة التي كتب فيها الطائف. تحمل في كل البنود الأساسية التباسات يمكن لأي من الاتجاهين ان يعبر عن رؤيته ويستند الى الطائف حيث يجد ما يبرر خياراته في نصوصه. وعلى سبيل المثال لا الحصر فأن البند الأول في الطائف والذي يتحدث عن تعريف لبنان صيغ على النحو التالي: " لبنان عربي الهوية والانتماء، ووطن نهائي لجميع أبنائه".فالشق الأول من التعريف يقر بعروبة لبنان وهو بالتالي يبرر للعروبيين اتجاههم القومي. أما الشق الثاني يحتم نهائية الكيان اللبناني ما يبرر التوجهات الانعزالية بحجة ان كل مشروع تقارب مع العروبة – ولا تجسيد حقيقي لذلك الا التقارب مع سوريا كونها الجارة الوحيدة للبنان الذي لا تربطه حدود جغرافية الا معها – يشكل بالنسبة للانعزاليين تقويضا "للطائف" وتهديدا لنهائية الكيان اللبناني.
من هنا ليس صحيحا التكاذب القائم بين اللبنانيين، في اعتبار الطائف "وثيقة اتفاق وطني" نضجوا لانتاجها. بقدر ما هي حاصل تفاهمات اقليمية دولية. أخذة في عين الاعتبار موازين القوى الداخلية. وما كان يمكن ان يحقق اللبنانيين السلم الأهلي فيما بينهم لولا التفويض الذي منح لسوريا لفرضه على الجميع. على قاعدة الشراكة لكل القوى وإزالة من يرفض الدخول في التسوية.
الاصطفاف ضد سوريا
بمعزل عن الإنجازات أو ألا خفاقات التي تحققت في لبنان وعلى كل الصعد: السياسية،الاقتصادية، الاجتماعية والوطنية. حيث لعبت سوريا الدور الحاسم في كل المجالات.
ان الذين انضووا في "حركة 14 آذار"، يتشكلون من قوى سياسية، وجدت القاسم المشترك فيما بينها العداء لسوريا. وهم قسمين الأول: المعادين لسوريا من موقع الانعزالية التاريخية والذين يستندون الى البيئة المسحية بشكل رئيسي ويعتبرون ان لبنان خلق لاجلهم. أما الثاني: مكون من قوى، في فئات ثلاث: الفئة الأولى: "تيار المستقبل" والذي يستند الى قاعدة اجتماعية ترتبط في مصالحها مع حركة الرأسمال التجاري الريعي المترابط بدوره في حركة الرأسمال الإقليمي الدولي. وهذا يعجز بحكم ارتباطاته ومصالحه عن التعارض مع التوجهات الأمريكية في المنطقة. الفئة الثانية: ابرز رموزها الزعيم الدرزي وليد جنبلاط، الذي انقلب على تحالفه السابق مع سوريا. بسبب عدم استجابة سوريا لمطالبه على مستوى الحصص في السلطة والتي هي حتما ستكون على حساب شرائح اجتماعية أخرى، مثل: حجم التوظيف في الإدارة العامة والوظائف الحكومية، والترتيب في التوزيع الطائفي للرئاسات وخصوصا فيما خص تشكيل مجلس الشيوخ وموقع الرئاسة فيه، حيث لا يتناسب الحجم التمثلي لطائفة الموحدين الدروز مع طموحات وليد جنبلاط مقارنة مع طوائف أخرى اكثر عددا واوسع تمثيلا. مثل طائفة الروم الأرثوذكس التي لم تحظى في مواقع رئيسية. أما الفئة الثالثة: لم تكن سوريا تأخذها في الاعتبار على صعيد تقاسم السلطة كونها تفتقر الى أوزان تمثيلية حقيقية وكانت ترى في نفسها قيمة تجعلها اكثر استحقاقا في احتلال المناصب من الكثيرين الذين يحتلونها استنادا الى التمثيل الطائفي أو قربهم من سوريا. خصوصا وان هؤلاء كانوا يلعبون أدوار متقدمة إبان الحرب الأهلية.
- ما كان لهذا الاصطفاف السياسي ان يتحقق لولى اغتيال الرئيس الأسبق للحكومة اللبنانية رفيق الحريري وتوجيه التهمة الى سوريا. والتي كانت الأكثر تضررا من جراء هذا الاغتيال لأن الحريري بما كان يمثل من منظومة مصالح تربطه بالغرب فضلا عن المملكة العربية السعودية وعلاقاته العربية وحيث كان يستطيع ان يحقق مصالحه ويسعى لتحقيق طموحاته بما لا يتعارض مع الاستراتيجية السورية تجاه مجمل المسائل. فهو من جهة كان اكبر من ان يكون أداة في خدمة الأهداف الأمريكية في المنطقة ومن جهة ثانية هو ابن الحقبة السورية في لبنان وهي التي مهدت له الطريق وأزالت من أمامه العقبات التي كانت تعترض تحقيق زعامته.
ان هذا التحالف مرهون بحكم طبيعته الى الإرادة الأمريكية – الفرنسية. من جهة ومكشوف على التناقض فيما بين أركانه، وتعارض الطموحات على مستوى الأدوار التي يسعى كل منهم الى لعبها. وهو بالتالي يعجز عن تكوين تصور جامع يؤمن التفاهم على مشروع أي كان حده الأدنى. فهو مرشح للانفجار في أول منعطف سواء كان لجهة نجاح المشروع الأمريكي تجاه المنطقة عموما ولبنان خصوصا. أو لجهة هزيمة المشروع الأمريكي. هذا في المدى البعيد. أما في سياق الصيرورة ودرجة السخونة في الاشتباك بين الولايات المتحدة، والقوى المقاومة لها في المنطقة: إيران، سوريا، المقاومة في العراق وفلسطين ولبنان. فهذا التحالف لا يعد بالنسبة للأمريكيين سوى مجرد بيادق يمكن التضحية بها في حالات الهجوم، أو في حالات المساومة. وخصوصا اولائك الرموز التي لا تملك سوى قوة الكلام وتفتقر الى أوزان شعبية.
17/12/2005



#حسن_عماشا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -في مناسبة العيد الرابع لانطلاق موقع -الحوار المتمدن
- خلوة مع النفس
- مساهمة في تصور اولي
- برسم الثوريون المفترضون
- بصدد المسألة التنظيمية
- حزب ام حركة؟..اشكالية، الاطارالناظم
- نداء الى الشيوعيين اللبنانيين
- الموت في التيه...¨سقط جورج حاوي شهيدا..
- أزمة اليسار العربي: اللبناني نموذجاً وضرورة ولادة جديدة


المزيد.....




- كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
- إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع ...
- أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من ...
- حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي ...
- شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد ...
- اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في ...
- القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة ...
- طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
- الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
- الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حسن عماشا - حركة 14 اذار تجمع قوى الانعزال ورموز الافلاس الوطني-القومي