|
هل للماركسية راهنية ام ماتت بموت معلميها ؟
الرفيق طه
الحوار المتمدن-العدد: 5254 - 2016 / 8 / 14 - 02:16
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
النظرية الماركسية مؤسسة على الدياليكتيك . بمعنى انها مبنية على الاسس العلمية التي انتجتها البشرية منذ نشأتها ، و تطورت معها بتراكم و تجدد مستمرين . تطور العلوم المستمر و بسرعة متزايدة مع توسع المعرفة العلمية ميدانيا و موضوعاتيا جعل الماركسية تتقوى و تزداد قدرة على تحليل الواقع المادي ، الاجتماعي و الانساني . ذلك لان العلوم هي الاسلحة الاساسية في الماركسية . و ما كان للماركسية ان تكون نظرية علمية لو لم تعتمد التحليل الملموس للواقع الملموس . و ما كان للماركسية ان تكون نظرية ثورية لو لم تعتمد الابداع في تحليل الواقع المادي و الثورية في فك عقده و رموزه المعلمون الكبار في تاريخ الماركسية ، ماركس انجلز ، لينين ستالين و كل من عاصرهم و اقتفى اثرهم (بغض النظر عن اختلافاته و هفواته و اتفاقنا مع هذا و اختلافنا مع الاخر ... )من خوجا و ماو ، مهدي عامل هوشي منه ، ...ما كان لهم ان يعرفوا باسمائهم لو لم يبدعوا في مجالاتهم المعرفية واتوا بإضافات بهذا القدر او ذاك في الفكري الثوري الاممي . انهم ابدعوا و انتجوا الجديد الذي يتوافق و التحليل العلمي لواقعهم الموضوعي ، مستعملين في عملية تفتيته سلاح الدياليكتيك بناء على مقولة التحليل الملموس للواقع الملموس . تحليلاتهم و ابداعاتهم انطلقت من واقع مادي مستقل عن فراغات و اوهام مثالية و عقائد جامدة ، و توخت التثوير باستخلاص الدروس من المعطيات المادية الملموسة . الثورة الصناعية ،الثورة الفرنسية ، كمونة باريس و الازمات المتتالية في النظام الرأسمالي الاحتكاري كانت واقعا ملموسا و اسسا مادية لماركس و انجلز للتاسيس لماركسية الرأسمالية الاحتكارية و التنظير لماركسية ما قبل الرأسمالية الاستعمارية ، حين لم يكن الاستعمار قد تطور بعد . و قد كانت تلك النظرية اجابة موضوعية و ثورية للمرحلة السابقة للثورة البروليتارية . مرحلة تهيئة البروليتاريا للثورة . و هي مرحلة لم تكن الثورة البروليتارية فيها ضرورة مباشرة و عملية لابد منها . و الى جانب ماركس و انجلز كان هناك جيش عرمرم من المفكرين و الفلاسفة الذين جعلوا من النظام الراسمالي وازماته مواد موضوعاتية لبحوثهم لكنهم لم ينالوا الاهتمام الذي ناله المعلمين ماركس و انجلز . ذلك لان منهجهم كان مثاليا مرتبطا بالاوهام اللبيرالية و الفيودالية التي كانت طاغية في زمنهم ، او لانهم استعملوا المنهج المادي و بقوا سجناء الاوهام العقائدية الخالية من الابداع الثوري القادر على الانتقال من وضع الى آخر متقدم عليه . التطور الذي عرفته الرسمالية ،من الرأسمالية الاحتكارية الى الرأسمالية الامبريالية الاستعمارية ، تطلب بعث المحتوى الثوري للماركسية و اتخاذ الخطوات اللازمة ، لمواكبة ما تعرفه الرأسمالية في تطورها المطرد، و تطوير الماركسية لتجيب على الوضع الجديد للرأسمالية و لنضال البروليتاريا الطبقي . و هذا ما تمكن ، لينين ، التلميذ النجيب لماركس و انجلز من ضبطه و تحديده بشكل علمي رزين . لينين لم يسر على خطوات الاممية الثانية التي بنت تنظيراتها على معتقدات جامدة و وأدت المحتوى الثوري في الماركسية و اسست للجمود الفكري العقائدي للقائمين عليها عليها . بل تمكن من ضبط انفاس النظام الراسمالي ، الذي تطور من الاحتكار الى الاستعمار ، فطور الماركسية لتصبح "نظرية و تاكتيك الثورة البروليتارية بوجه عام و نظرية و تاكتيك ديكتاتورية البروليتاريا بوجه خاص " (1). و كانت تلك هي الاجابة العلمية وفقا للدياليكتيك المادي . ان ما ميز لينين عن الذين عاصروه هو انه ناضل في مرحلة الاستعمار المتطور و مرحلة الثورة البروليتارية الآخذة في النمو, و في وقت انتصرت فيه الثورة البروليتارية في قطر واحد فحطمت الدمقراطية البرجوازية و دشنت عهد الدمقراطية البروليتارية . و هذا هو السبب في ان اللينينية تعد وحدها في عهدها تطورا للماركسية الى الامام ، في حين بقيت نظريات اخرى متخلفة و معاقة ، لانها لم تتسلح بجوهر الماركسية الثوري . النظرية الماركسية اللينينية تميزت بالابداع في الماركسية ، لتأخذ الطابع الكفاحي و الطابع الثوري الى حد بعيد . اما اتباع الاممية الثانية فقد بقوا سجيني ماركسية العصر الاحتكاري للرأسمالية اي ماركسية ما قبل الرأسمالية الاستعمارية . و بذلك اخرجوا الماركسية من اساسها المادي الذي تاسست عليه، اي المنهج الديالكتيكي المادي ، التحليل الملموس للواقع الملموس . لكنهم اعتمدوا اسسا و وسائل متخلفة لتحليل واقع متقدم . و هذا ما لم ينطل على لينين و اترابه .هؤلاء الذين تمكنوا من الثورة على الماركسية العقائدية و تبني الماركسية الثورية المبنية على العلمية ، انتصروا على الجمود الفكري و العقائدي ، و عملوا على الدفع بالماركسية لتساير الواقع المادي المتطور من الرأسمالية الاحتكارية الى الرأسمالية الاستعمارية ، و الانتقال من مرحلة تهيئة البروليتاريا للثورة الى المرحلة العملية لتأسيس ديكتاتورية البروليتاريا . قدرة لينين الابداعية مكنته من حل شفرات المرحلة الرأسمالية و تناقضاتها و آثارها على جمهور البروليتايا عامة ، و اسعفته ايضا لربح رهان الحرب المتعددة الابعاد . حرب نظرية ضد انتهازيي الاممية الثانية و المرتدون من بعدهم و المناشفة و الذين ساروا على خطاهم ، و حرب علمية بنت صرح الماركسية كنظرية و تاكتيك للثورة البروليتارية عامة و لديكتاتورية البروليتاريا خاصة . و حرب عملية قادت الثورة ضد القيصرية في روسيا و من خلالها مواجهة الاستعمار و تاسيس الديمقراطية البروليتارية تدشينا لنضال اممي بنظرية موحدة تحت راية سميت بالماركسية اللينينية . تلك النظرية التي اسست لاول ثورة بروليتارية في التاريخ و كان لينين قائدا لها . نجاح الثورة في روسيا سنة 1917 و كيفية السير بها الى بر الامان في واقع الحصار و الحرب الامبريالية و الازمة الاقتصادية للدولة السوفياتية الوليدة و علاقتها بالحركات الثورية في الدول الاستعمارية و وضع حركة التحرر الوطني في الدول المستعمرة كانت ارضا جرداء امام ستالين تتطلب زراعتها بما يناسبها . فلولا القدرات الابداعية للتلميذ النجيب للينين ، ستالين ، ما كان للثورة ان تقوم لها قائمة في بلد واحد و تمر الى بر الامان و تنتصر على الازمات الداخلية و تنتصر على اعداء الثورة من المنتسبين للماركسية . كما فوتت الفرصة على الامبريالية لايقاع الدولة الفتية ضحية للامبريالية النازية بل و الانتصار عليها في حرب كونية قادها ستالين و جعل من الدولة السوفياتية و حركة التحرر العالية رقمين لا يمكن تجاوزهما في المعادلات الدولية للامبريالية العالمية . هذه كانت قبل هزيمة النازية تلعب على الكرة الارضية كلوحة الشطرنج ، تتقاسمها و توزع خيراتها ، بل و تتبادلها كبلدان بلا سيادة ، كما توزع الثروات توزع البشر و الشعوب و الامم بينها . المنهج الثوري الصارم الذي تبناه ستالين سيرا على خطى معلمه لينين ،و الذي حافظ به و من خلاله على الروح الثورية للماركسية ، هو الذي مكنه من التمييز بين عهد النضال الثوري ضد الامبريالية (عبر مواجهة القيصرية و تنظيم العمال و بناء الحزب و تحالف البروليتاريا ) ، قبل قيام الدولة السوفياتية ، و بين النضال الثوري في عهد التاسيس و البناء للثورة الاممية بقيامها في بلد واحد و المرور الى بر النجاة ببناء مؤسسات الدولة السوفياتية و تربية العمال و الفلاحين و عموم الجماهير على الوضع الجديد . الماركسية الثورية التي تشبع بها ستالين هي التي مكنته من اتخاذ قرار الحرب في الوقت المناسب و لم ينخدع بدعوات ذوي الجمود الفكري ،اولاءك الذين استدلوا بعقد الصلح مع المانيا في عهد لينين و رفضوا الدخول في الحرب و نددوا بها و كادوا يجهزون على القدرات الخلاقة للدولة العمالية في الدفاع عن سيادتها امام العدو الامبريالي النازي . ستالين قائد ماركسي محنك . ميز واقع الامس ، حين كانت الدولة جنينية و دخولها في الحرب خسارته اكثر من ربحه، و سيقضي على الثورة ، و واقع اليوم الذي تغيرت فيه روسيا و تغير فيه موقف المانيا من اي صلح . كان هتلر يرغب في القضاء النهائي على التجربة الاشتراكية بمحو الدولة السوفياتية ، و لا يرغب في اي صلح . لذلك كان الموقف اجابة ماركسية و علمية في المكان المحدد و الزمان المحدد و وفق الشروط المحددة ، و ليس بناء على موقف لينين او ماركس بشكل عقائدي جامد . كما ان القضاء على فئة الفلاحين من الامور المسلمة في بناء ديكتارية البروليتاريا . لكن وفق اي شرط و في اي ظرف ؟ . هذان السؤالان لا يطرحهما الماركسيون عقائديا و اللاماركسيون واقعيا . لانهم دعوا الى هذه العملية في ظروف كانت فيها الثورة السوفياتية مهددة بالانهيار بسبب المجاعات و قلة المحاصيل . لكن ستالين و اتباع الماركسية اللينينية في القيادة تمكنوا من حل المعضلات الزراعية ، و تمكنت روسيا من تجاوز المرحلة لتستعد الدولة السوفياتية بقيادة ستالين باجراءات القضاء على طبقة الفلاحين . الا ان اغتيال ستالين و سيطرة الخط الخروتشوفي المرتد حالت دون استكمال المسار . بل ان هذا الخط لم يكتف باغتيال القائد بل اغتال الاتحاد و اغتال التحالف بين السوفيات و قيادات حركة التحرر الوطني في الصين و البانيا و كل بلدان العالم لينهيها بحل الاتحاد السوفياتي و انهاء التجربة الاشتراكية . قيادات حركة التحرر الوطني المتشبعة بالفكر الماركسي و التي تمكنت من التسلح به لمواجهة واقعها الخاص انجزت ثورات من قبيل الثورة الصينية بقيادة ماو تسي تونغ . هذا الذي تمكن من سبر اغوار المجتمع الصيني الذي يسيطر عليه الاقطاع و اغلب شعبه من الفلاحين و القرويين ، بل ان الامية و الجهل كانت سمة عامة في المجتمع الصيني انذاك . لم يكن لماو ان ينتظر بناء صناعة في الصين لتتكون البروليتاريا و طبقة عاملة كاكثرية من جمهور المتضررين من الاستعمار و الاستغلال الامبريالي كما تقول الكتب المقدسة للماركسيين العقائديين ، بل تمكن من لم صفوف الفلاحين و القلة من العمال و الجنود للدفع بهم نحو ثورة صينية سنة 1949، و اسس بها للصين الشعبية . و كذلك كان خوجا و هوشي منه و غيرهم من الماركسيين الذين حاولوا ان يضيفوا بالقليل او الكثير للماركسية بتجاربهم الثورية بعيدا عن الجمود الفكري و العقائدي . و هنا لابد من الاشارة الى محاولة التاسيس لنظرية ماركسية مرتبطة بشعوب الشرق الاوسط كان قائدها مهدي عامل الذي توقف عند المقدمة قبل ان تنال منه آلة الاغتيال الامبريالي بالوجه الطائفي . مشروعه الذي بني على دراسة الاوضاع في الشرق الاوسط في ظل الراسمالية الاستعمارية و قيام دويلات ذات استقلالات شكلية و محكومة بانظمة عميلة ذات الجدور الاقطاعية البدوية او اخرى قومية ذات الانتماءات الطبقية للبرجوازية الصغيرة اللقيطة . برجوازيات الكمبرادور التي ترتبط مصالحها جدليا بالامبريالية و الصهيونية . انظمة مبنية على توازنات طائفية ذات الاصول الاقطاعية او شبه اقطاعية تعمل خادمة للشركات الراسمالية العالمية . كانت محاولة مهدي عامل تتجه نحو بناء نظرية تنسجم و الوضع في المنطقة بناء على المنهج الماركسي السديد الذي تبناه المعلمون الكبار للماركسية . منهج يجب على كل ماركسي ان يتقنه و يبدع فيه و به . لان الانتماء للماركسية ليس هو الدفاع عنها كمذهب بعاطفة الانتماء ،او بترديد مقولات الرموز او بالهجوم على المذاهب الاخرى و دحض طروحاتها . و لكن الانتماء للماركسية هو اعتماد المنهج العلمي السديد المؤسس على الدياليكتيك المادي ، و استلهام العبرة من المعلمين الكبار و اعتماد ثوريتهم في التفكير و التحليل . فالماركسي لن يكون ماركسيا اذا لم تكن له القدرة على استعمال منهجه الماركسي لمواكبة الواقع المتحرك و المتطور و الدفع بكل القوى الى الامام و تثويرها حتى تكون في خدمة البروليتاريا و افقها الشيوعي . انه المنهج الذي اعتمده انجلز و ماركس في تحليل نمط الانتاج الراسمالي و اكتشاف قوانينه المتحكمة في تطوره ، و بذلك تميزا عن الليبراليين الكلاسيكيين او المجددين في اللبرالية من الكنزيين و النيو لبراليين و غيرهم . و هو نفس المنهج الذي تبناه لينين و استقاه من الماركسية . لن يكون الانسان لينينيا اذا لم يستعمل منهج لينين الذي استنبط مراحل تطور الرأسمالية و مكنته من الاجابة على متطلبات الثورة في روسيا الاقطاعية القيصرية وسط محيط امبريالي استعماري . بزوغ نجم لينين وحيدا في هذه المرحلة وسط عدد كبير من المفكرين الماركسيين من قبيل بوخارين و تروتسكي و آخرون ، هؤلاء الذين تواروا للخلف . لم يكن ذلك بسبب كسلهم او لانتماءاتهم العرقية او المذهبية ، و لكن لتميز لينين عن غيره بالقدرة على الاستجابة و الاجابة على متطلبات الواقع المادي بابداع و نباهة ربما لم تتوفر لدى رفاقه الاخرين . كان ذلك فقط لان لينين تبنى العلمية و الجدل في الماركسية في حين تبنى الاخرون في اغلب الحالات المنهج العقائدي و السكوني . كذلك كان ستالين الذي سار على نفس خطى لينين في المنهج و لم يتبعه عقائديا . ان ما يميز المعلمين القياديين عن غيرهم هو انهم يغيرون مجرى التاريخ بابداعاتهم التي تبقى للانسانية جمعاء . تستلهم منها الدروس عبر التاريخ . ابداعات ماركس و انجلز فتحت امام العالم افقا جديدا في قراءة الواقع و المستقبل الماديين . و ثورة 1917 جعلت من لينين مهندس معالم عالم آخر جديد . كما ان تاسيس الاتحاد السوفياتي و تطوره السريع و انتصاره على اعتى جزء من الامبريالية ، النازية ، كان علامة اخرى جعلت من ستالين قائدا كسر جدارا من الاوهام التي اعاقت الانسانية و جعلها تؤمن ان عالما آخر ممكن . المعلمون مبدعون و منتصرون ، حققوا ثورات امام الاخرين ،ليس بمعتقداتهم و لكن بمنهجهم العلمي ، المبني على الجدل و الابداع الثوريين . في حين ان الذين تبنوا غير ذلك ، فقد دمروا ما بني بابداع و علمية بمعتقداتهم التي تميل نحو الابتعاد عن المنهج العلمي الديليكتيكي فوقعوا و اوقعوا العالم في احضان النقيض . و ما تفشي الردة في البرودونية و البرنشتانية و خمول التروتسكية و خيانة الخروتشوفية الا ادلة واضحة و دامغة على هذا السقوط في المستنقع . اذن و بناء على ذلك كله اي ماركسية للمرحلة التي نعيشها ؟ و ما هي مميزات المرحلة من الراسمالية الاستعمارية التي نعيشها ؟و ماهي خصائص الرأسمالية الاستعمارية في هذه المرحلة على اعتبار انها اعلى المراحل . و اي الاسئلة التي يجب طرحها و الاجابة عنها في المرحلة ؟ ... سي محمد طه - الدار البيضاء 13/08/2016.
#الرفيق_طه (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
.ستالين يدحر النازية و يؤسس لاخلاق الشيوعية -2- جزء من رد
-
ستالين يتحدى المقصلة الخروشتشوفية -1- جزء من رد
-
ستالين اكبر من النعيق و تقية اعداء اللينينية - ما قبل الرد -
-
ستالين اكبر من زعيق الببغاوات -رد على رشيد حمداوي
-
حب بطعم التحدي -الجزء الاول -
-
غابة خلف شجرة بانكيمون . او مسيرة الرباط تحجب البحر الخفي
-
سوريا ... الحرب القذرة
-
مقدمة في نقد النقد السياسي او مواجهة العطالة السياسية
-
جنيف 3 و نهاية السعودية اقليميا
-
الحلف العسكري الاسلامي مذهبي ام توسيع للناتو
-
النفط سوري و السارق داعش و المستفيد اردوغان
-
راوية ... حلم شباب الهزيمة
-
حوار العيون ---الحلقة العاشرة
-
حرية و سعيد -الجزء الاول
-
بكارة شرف و انوثة عائشة الجزء الرابع
-
بكارة شرف و انوثة عائشة ( الجزء الثالث )
-
بكارة شرف و انوثة عائشة ( الجزء الثاني )
-
بكارة شرف و انوثة عائشة
-
التالية ...
-
الجزيرة تتخلى عن الاخوان و تشفع للشيطان
المزيد.....
-
سقطت بعد ثوانِ من إقلاعها.. شاهد الفوضى بعد تحطم طائرة في في
...
-
تحليل بيانات يكشف ما فعله قائد طائرة الركاب -قبل ثانية- من ا
...
-
مدى الالتزام بتوجيه ولي العهد السعودي في المدارس بلبس الزي ا
...
-
السعودية.. فيديو احراق سيارة متوقفة بالطريق والداخلية ترد
-
-ديب سيك-: أسرار وراء روبوت الدردشة الصيني الجديد، فما هي؟
-
شرطة لوس أنجلوس تنقذ مسنة عمرها 100 عام من حريق في دار المسن
...
-
في دولة عربية.. أول عملية عسكرية للجيش الأمريكي ضد -داعش- في
...
-
صخب ترامب مؤشر على الحالة الأميركية
-
زوجة الضيف للجزيرة نت: لم يتنكر كما كان يشيع الاحتلال ولم يغ
...
-
قبل موتهم جميعا.. كشف آخر ما فعله مسافران قبل اصطدام طائرة ا
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|