|
الجزر الإماراتية المحتلة والمؤامرة الأمريكية البريطانية..قراءة لحق إماراتي وأهداف أنجلو أمريكية**
سعيد موسى
الحوار المتمدن-العدد: 1405 - 2005 / 12 / 20 - 08:31
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
ربما صدور كتاب جديد بعنوان(الجزر الثلاث المحتلة لدولة الإمارات العربية المتحدة طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى) الصادر عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية هو أمر علمي طبيعي وربما طرح قضية الجزر المحتلة على رأس أعمال القمة الخليجية المنعقدة الآن هو أمر طبيعي كذلك ولكن ماهو غير طبيعي السلوك الأمريكي والبريطاني بهذا الاتجاه وتحريك المياه الراكدة خاصة في هذا الوقت بالذات والذي يشهد ذروة الأزمة والتعبئة ودق طبول الحرب والتهديد والوعيد لإيران بسبب ملفها وطموحاتها النووية. وجل ما نخشاه ان دولة الإمارات الشقيقة مرشحة كطعم صيد لحبائل السياسة الأمريكية البريطانية الخبيثة لتجديد وتحريك وإثارة هذه القضية وهذا الحق الإماراتي وذلك من اجل افتعال أزمة حدودية وتطويرها لتصل إلى بعض المناوشات العسكرية التي قد تدفع بالإمارات العربية للاستعانة بقوات أجنبية من اجل وقف الزحف الإيراني لردع أي تحرك إماراتي وربما التقدم وتطوير المناوشات والمهاوشات المصطنعة ووصولها إلى حد لايحمد عقباه!!!
والحقيقة أن ما اثأر حدسي الذي قد يصيب وقد يخيب ولا ضرر من التنويه حول قوة شيطانية خفية تحاول الاصطياد في المياه العكرة وتحريك الراكد منها حسب ما دأبت علية الإستراتيجية الأمريكية بخلق قاعدة للتدخلات من خلال شعارات زائفة وقع الكثيرين ضحية لها.
فقد شهدنا بمناسبة صدور الكتاب الذي سلطت علية الأضواء على غير عادة الكتب العلمية التقليدية وانبرت كل من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة في المشاركة بإعداد ذلك الكتاب عن طريق مشاركة رموزها الاكادميين والقانونيين والسياسيين وقد حدث سلوك جديد غير معهود لتحريك هذه القضية من خلال الإفراج المفاجئ عن الوثائق والسجلات الأصلية لوزارتي الخارجية الأمريكية والبريطانية!!! حيث أفرج عن هذه الوثائق حديثا!!! بعد خضوعها لقانون السرية وعدم النشر!!!
فهل هناك علاقة بين السلوك الأمريكي والبريطاني ومحاولة الضغط على إيران؟؟؟
فلاشك عربي بان الجزر الثلاث المتنازع عليها بين الإمارات المتحدة وإيران هي جزر عربية إماراتية من حيث الحق القانوني والسيادي ورغم التوترات التي لاتخرج عن نطاق الزوبعة السياسية وانعكاسها على مجمل العلاقات بين الدولتين إلا ان تلك الجزر المسيطر عليها إيرانيا ليس من الحكمة في علاجها بالانجرار خلف النوايا الاستعمارية التاريخية السوداء والمعهودة بالحفاظ على حدود متداخلة وحقوق متشابكة ومغتصبة وعلاقات متوترة بين الدول التي كانت تصنف من ضمن المستعمرات البريطانية والأمريكية وغيرها من قوى الاستعمار وذلك لتمكين تلك الدول ذات الثقافة الاستعمارية المتجددة من تحريك تلك الخلافات متى شاءت وفي زمن محدد يخدم أهدافها السياسية والاقتصادية داخل عالمنا العربي والإسلامي ولعل التاريخ الحديث شاهد على هذا السلوك مثل قضية شط العرب بين إيران والعراق وقضية حقول النفط على الحدود الكويتية العراقية وقد وصل الخلاف بسبب الدعم الأمريكي وتأجيج الخلاف إلى الصدامات الدموية الكارثية التي أتت على مقدرات الأمة العربية وكان نتيجتها حصد ملايين الأرواح العربية والإسلامية والسيطرة المباشرة على الثروات العربية واحتواء الخطر الزاحف تجاه ربيبتها إسرائيل وإشغال العرب والمسلمين بحروب إقليمية تأكل الأخضر واليابس!!! فصدور هذا الكتاب وتسليط الأضواء السياسية علية نرجو ان يكون تكريسا للحق ودعوة الجارة إيران من خلال جامعة الدول العربية أو من خلال منظمة المؤتمر الإسلامي لتسوية هذه الأزمة وعدم تسكينها بالطرق السلمية أو حتى عن طريق التحكيم الدولي التي سوف تفشله الولايات المتحدة الأمريكية لو كان في نيتها العبث السياسي والعسكري وتسخين الجبهة الإماراتية الإيرانية فليس من مصلحة الجارتين فتح أبواب جهنم على مصراعيه للتدخلات الخارجية البغيضة .
ولنا عبرة فيما دار أولا بين العراق وإيران 1980: والخلاف حول أحقية إيران بمنفذ على شط العرب وقد افتعلت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا أزمة حقيقية ودفعت لتطويرها إلى حرب ضروس دامت الثمانية سنوات راح ضحيتها ملايين العرب والمسلمين تنفيذ لمخطط أمريكي خبيث هو ((الاحتواء المزدوج)) ولم تنفجر تلك الحرب السوداء من فراغ بل عندما قامت الثورة الإيرانية كالطوفان 1980 وقد قضت على القاعدة الأمريكية الشرق أوسطية المتمثلة بنظام الشاه الإيراني رضي بهلوي ذلك النظام الذي خلق وترعرع على الأيدي الأمريكية والإسرائيلية فقد أعدوه عسكريا وامنيا ولنا ان نذكر ان جهاز((السافاك)) الإجرامي القمعي كان من الصنيعة الإسرائيلية فسقط ذلك النظام العميل وسادت الثورة ووجهت صفعة قوية للولايات المتحدة الأمريكية في أحداث السفارة واحتجاز الرهائن الأمريكان وقد سويت القضية بفضيحة ((إيران جيت)) التي أسقطت عرش رونالد ريجان.
ورفعت إيران شعار تصدير الثورة لمشيخات الخليج مما جعل الولايات المتحدة ان تستشعر الخطر على مصالحها في تلك المنطقة فحركت المخزون الاستراتيجي الاستعماري(الخلافات الحدودية) بين إيران والعراق ودارت الحرب تحت إشراف وتوجيه ودعم الولايات المتحدة مما أدى لإنهاك الجبهتين وفي نهاية المطاف وقعت العراق على اتفاقية شط العرب بنفس الشروط الإيرانية !!!رغم ان الولايات المتحدة ومعظم الدول العربية دعمت العراق بأحدث التقنيات والمعدات العسكرية وكذلك تم دعم إيران من خلال دول وسيطة إلى ان جاءت المبادرة العربية حين سمحت بذلك الولايات المتحدة محققتا هدف الإنهاك والاحتواء المزدوج وأنهيت تلك الحرب السوداء!!!
ثانيا: العبث العراقي بالمحرمات الأمريكية الإسرائيلية لقد سعى العراق بعد تلك التجربة الدموية القاسية إلى امتلاك المفاعلات النووية بتفعيل أدمغة ألاف العلماء العراقيين وكانت تلك الخطوات من المحرمات وخطوط الكفر السياسي الحمراء ان يفكر حتى الحلفاء بإمكانية امتلاك ذلك الخطر الذري فقد سبق ان أبلغو النظام الإيراني الحليف زمن الشاه ان يملك مايريد من الأسلحة المتطورة باستثناء السلاح النووي ففي التاريخ عبر لم تعتبر منها العراق فأقدمت الولايات المتحدة للمرة الثانية على استدعاء مخزونها الاستراتيجي الاستعماري الحدودي وبدأت بدعم وتسخين الجبهة الحدودية بين العراق والكويت بهدف استنفاذ ماتبقى من قوة العراق والقضاء على حلمها النووي فرغم التدخل العربي المستميت بعدم تفجير الوضع على الحدود العراقية الكويتية إلا ان شبح السياسة الأمريكية السوداء كان بالمرصاد وقد دعمت العراق والكويت دفعا بهما إلى الهاوية ولا ننسى تصريح السفيرة الأمريكية اللعينة(ابريل) في العراق حينما شعرت بجدوى القمة العربية لتهدئة الجبهة العراقية الكويتية حيث قالت للجانب العراقي بكل مكر وخداع((لادخل لنا في النزاع العراقي الكويتي))ففهمت إشارتها بشكل خاطئ وساذج ووقع المحظور وتحقق الحلم الأمريكي البريطاني.
وتأتي عملية تحريك قضية الجزر الإماراتية في نفس ذلك السياق حيث تطل علينا اليوم قضية الدراسات الإماراتية الدولية بدعم وثائقي وقانوني خبيث من الولايات المتحدة وبريطانيا ليس من اجل إعادة الحقوق الإماراتية المسلوبة وليس من اجل إثبات حق الإمارات في تلك الجزر بقدر مانشتم رائحة الرغبة الانجلو-أمريكية بتحريك الجبهة الإماراتية- الإيرانية من خلال المخزون الاستراتيجي الاستعماري الحدودي حيث انه من المتعارف علية بعد الجلاء البريطاني عنها تم السيطرة عليها من قبل إيران وكل مايتعلق بها موثق لدى جامعة الدول العربية والمنظمات الدولية!!!
والسؤال المطروح حاليا: هل تقصد الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا فقط إثبات حق الإمارات قانونيا وسياديا على تلك الجزر؟؟؟!!! ولماذا ألان بالذات؟؟؟!!! حيث يدور السجال والتحدي بين إيران من جهة والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل من جهة ثانية خاصة فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني واحتفظ إيران بحقها في امتلاك المفاعلات النووية للأغراض السلمية أو حتى لأغراض الردع!!! وقد صدر بيان من القمة الخليجية بهذا الشأن يدعو إيران للتخلي عن طموحاتها النووية وجعل منطقة الخليج خالية من السلاح النووي!!! والحقيقة أن الأمر هنا مختلف لأنني اعتقد ان إيران على أبواب دخول النادي النووي والولايات المتحدة متأكدة ان العقوبات الاقتصادية والمهاترات السياسية لاتفيد لان عداد الوقت اخذ بالتناقص تجاه خيارين هما ان تفاجئ إيران العالم بأنها انتهت أصبحت دولة نووية كأمر واقع أو استغلال ماتبقى من دقائق سياسية لشن هجوم على إيران من جبهات عدة ولوي ذراعها وهذا خيار ليس حكيما وخطيرا!!!
وما يدفعنا لقول ذلك لان السياسة الأمريكية والإسرائيلية تتبع سياسة ((الثعبان)) بالالتفاف للهدف الخصم من قلب محيطها كما حدث في الحالة العراقية الإيرانية وكما حدث في الحالة العراقية الكويتية وكما حدث في الحالة الباكستانية الهندية والسورية التركية والسورية اللبنانية.........وحدث لاحرج.
وجل مانخشاة ولا نتمناه ان النشاط الأكاديمي والقانوني والسياسي والذي تشارك به الولايات المتحدة وبريطانيا بهذا المستوى العالي نخشى ان يكون بمثابة إرهاصة الزلزال الصناعي من اجل إقحام الإمارات العربية المتحدة كراس حربة في حرب جديدة ومناوشات إقليمية لن يطول مداها بين قوتين غير متكافئتين بالمفهوم الاستراتيجي وإنما فقط لتكون بمثابة المظلة الشرعية وفيزا عسكرية دموية لاستقدام جيوش الظلام الغربية وحينها ستخضع مقدرات الإمارات العربية الشقيقة ونفطها للهيمنة الأمريكية الأوروبية المباشرة.
وربما تبدأ إثارة القضية بإحالة ملف ي الجزر الإماراتية والملف النووي لمجلس الأمن واعتبار إيران تهدد السلم والأمن الدوليين لإخضاعها للفصل السابع المفصل والمخصص للتطبيق فقط على عصاه العالمين العربي والإسلامي دون غيرهما حتى لو ملكوا كل أسلحة الدمار الشامل وحتى لو ارتكبوا أبشع المجازر الدموية التي يندى لها جبين البشرية والكيان الصهيوني نموذج دائم لهذه الحالة يجسد عقم وازدواجية القانون الدولي الساقط ومما لانشك فيه ان الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان هذا الشبل من ذاك الأسد يستطيع ان يناور للإفلات من هذا الشرك ولدية رصيد من الحكمة الموروثة عن والدة رحمة الله علية لكي لاينجر خلف المخططات الأمريكية السوداء ولا يعدم الحيلة والوسيلة لذلك وهنا أنبه ((للنموذج المصري السوداني الحدودي)) وكيف تعالجه الحكومة المصرية بحنكة ودهاء لكي لاتسمح لأي تدخلات أجنبية حتمية!!!
وفي النهاية اتسائل ويتساءل البعض هل مايتم تسليط الضوء عليه بهذا الزخم هو مجرد كتاب وتوثيق حقوق!!! من اجل حل النزاع بالطرق السلمية والمفاوضات أو حتى للجوء للتحكيم الدولي ((محكمة العدل الدولية)) على غرار نموذج (طابا) وغيرها؟؟؟!!!
أم هو خديعة ومكيدة أمريكية بريطانية لتسخين الوضع واستخدام أساليب الدعم للتعبئة ضد إيران من اجل إشعال فتيل (حرب خليجية رابعة) قبل ان تبرد الأجواء ويصبح العمل دون جدوى خاصة وان الحرب النفسية والسياسية والأكاذيب على أشدها وتبلغ ذروتها بالأخبار التي تتناقل وتتناثر هنا وهناك بان إسرائيل حصلت على إذن وقواعد للانطلاق من بعض الدول الخليجية لتوجيه ضربة لإيران حيث الأوامر صدرت بذلك من تل أبيب وهذا في رأيي مجرد تخبط وهراء سياسي يفتقد إلى المصداقية والمقدرة الإسرائيلية عاجزة عن هذا الفعل ليس لأنها لاتملك الإمكانيات بل لأنها على علم بعين اليقين كيف سيكون الرد الإيراني مزلزلا في وسط تل أبيب حتما!!! وهل انتهت المهمة الشيطانية في العراق!!! أم هو أمر ضروري لتسخين جبهات أخرى والخروج من المأزق والمستنقع والوحل العراقي وبدء الحديث حول تقليص أو سحب قوات الغزاة من العراق ونقل جبهة المهاترات والنوايا الخبيثة إلى الجبهة الإماراتية-الإيرانية لاسمح الله!!!!!!
وإننا من منطلق قدسية العلاقة العضوية العربية القومية ونحن حراسها المرابطين والقابضين على الجمر ومن منطلق العلاقات الأخوية المميزة مع الشقيقة الإمارات العربية نتناول بتواضع مايدور في خلد الأدمغة الصهيونية العالمية الاستعمارية من اجل الإبقاء على المنطقة العربية والإسلامية ملتهبة وجبهاتها الداخلية مرتبكة وزرع الفتنة والشك والخوف لابل مانجحت به تلك القوى الصهيونية بالكامل هو قلب الصراع العربي الإسرائيلي إلى صراع عربي عربي وصراع عربي إسلامي وصراع إسلامي إسلامي مهزلة مابعدها مهزلة تضاف إلى صفحات التاريخ لتلوث أمجاد العرب والمسلمين وتسمح للكيان الصهيوني الإسرائيلي الدخول دون عناء إلى قلب العواصم العربية والإسلامية بعلاقات كاملة دبلوماسية واقتصادية حتى تحكم قبضتها من داخل تلك الدول ولكم ان تتصوروا الكارثة بعد زمن وربما تلعن الأجيال ارث الآباء والأجداد.
#سعيد_موسى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو ال
...
-
عذرا للشعراء1(لاهي شعر ولانثر** مرثية للفتح صانعة الهمم
-
عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية في إيجاد آليات التعايش
...
-
قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إسترات
...
-
بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع
...
-
مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
-
**وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
-
التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج
...
-
الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة
المزيد.....
-
الجمهوري أرنولد شوارزنيجر يعلن دعمه للديمقراطية كامالا هاريس
...
-
وفد روسي يصل الجزائر في زيارة عمل
-
كوريا الشمالية: تصرفات الولايات المتحدة أكبر خطر على الأمن ا
...
-
شاهد.. ترامب يصل إلى ولاية ويسكونسن على متن شاحنة قمامة
-
-حزب الله- ينفذ 32 عملية ضد إسرائيل في أقل من 24 ساعة
-
بريطانيا وفرنسا وألمانيا تدعو إلى التجديد العاجل للخدمات الم
...
-
وسائل إعلام: تقدم في المفاوضات حول وقف إطلاق النار بين إسرائ
...
-
وفد روسي يصل الجزائر في زيارة عمل (صور)
-
إعصار كونغ-ري يقترب من تايوان والسلطات تجلي عشرات الآلاف وسط
...
-
ما هي ملامح الدبلوماسية الأميركية المستقبلية في الشرق الأوسط
...
المزيد.....
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
-
آليات توجيه الرأي العام
/ زهير الخويلدي
-
قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج
...
/ محمد الأزرقي
-
فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو
...
/ طلال الربيعي
المزيد.....
|