أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ؟! 2 من 2















المزيد.....

ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ؟! 2 من 2


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 1404 - 2005 / 12 / 19 - 10:00
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ان العودة الى اعتماد اسلوب اللاءات الحماسية غير المستندة الى توازن القوى الواقعي مجدداً ورفض طرق الحوار، الذي لايذكّر الاّ بالأسلوب الذي اعتُمد وحتى الأمس القريب، لسوق شعوب المنطقة الى اهداف كان مخطط لها . . لم يغنِ شعوب المنطقة ولم يساعد على حلّ ازماتها وآلامها، وانما زادها دماراً وقهراً، حين استخدم لأسكات الشعوب ثم اذلالها كي لاترفع عقيرتها بوجه حكّامها ، واستخدم كي لاتعطى للشعوب اية فسحة لتلعب دورها في اصلاح انظمتها الحاكمة، باسلوب كان الدكتاتور صدام نموذجه المخيف لشعبه بكل اطيافه، وللمنطقة على اختلافها.
ان مشاعر القلق تتصاعد اكثر، بزيارة مشعل لطهران في هذا الوقت بالذات وبمؤتمره الصحفي في فندق " آزادي " في طهران، الذي اعلن فيه ليس دعمه الكامل فقط لتلك التصريحات المتشددة، وانما عن استعداد حماس؟ لضرب العسكرية الأسرائيلية ان ضربت ايران! الأمر الذي يلقي بمرارة اسئلة متنوعة، على رأسها، الى مَ ذلك التصعيد ؟ وهل هناك تلاقي من نوع جديد بين المتشددين و الراديكاليين الأسلاميين باختلاف طوائفهم ، الذي يهدد بتكوين غطاء لتلاقي الأصوليات الطائفية وزمر الأرهاب المتنوعة ؟ ام ماذا ؟
في الوقت الذي تتناقض فيه مواقف حماس لمصالح لايمكن تفسيرها الاّ بذاتية تخصّها، حيث تتناقض بين دعوتها للعنف وشجبها (المقاومة السياسية) وان (لانضال حقيقي ان لم يكن عنيفاً) على حد وصفها، وبين اعلانها عن صلات لها مع القيادات الأميركية رغم كونها موضوعة في قائمة منظمات الأرهاب، وفق مصادرها ذاتها . . وما بين تدخلها ودعوتها الى رفض المشاركة في العملية السياسية في العراق ( لأنه تحت الأحتلال الأميركي ـ الأسرائيلي !)، تشارك هي في الأنتخابات الفلسطينية بكل قواها رغم انها قرار فلسطيني ـ اسرائيلي مشترك . .
الأمر الذي يزداد التساؤل فيه، لماذا الكيل بمكيالين ؟ الا يكفي حماس ماحصل ويحصل للعراقيين جراّء حكم طاغيتهم وممولهم المدلل، وارهابه وحروبه وحصاره . . الذي شرّد اعداداً هائلة من العراقيات والعراقيين واحالهم الى مشردين يشحذون من ( اعيان واثرياء اللاجئين الفلسطينيين) عملاً، وثيقة او مساعدة، وبلا طائل . . ماذا تريدون من شعبنا بعد ان خُرّبت بلادنا وتشرّد اكثر من اربعة ملايين من بناتها وابنائها وضاقت بهم الأرض وفقد الألوف في البحار والمحيطات . . وفي مختلف دروب التشرّد. اليس ذلك نتيجة الأفكار العنصرية والعرقية التي تجمعكم به، والتي ادانها القرآن وشرائع السماء ومحاكم نورنبرغ وميثاق منظمة التحرير الفلسطينية، وادانها الأمام الخميني في عنفوان ثورته . . ونتيجة محاولات لعبكم بمصير العراقيين ؟!
وتزداد الأسئلة فيه، عن ماهية الخطاب الأيراني وهل هو موحد ام ماذا ولماذا؟ حيث نقلت وكالة الأنباء الأيرانية الرسمية " ارنا " تعبير السيد رافسنجاني عن الأرتياح لنجاح الأنتخابات العراقية، رغم تأكيده الذي حمل اكثر من معنى على مطالبة الحكومة العراقية بعدم نسيان دفع التعويضات لأيران بسبب حرب صدام ضدها التي دامت ثماني سنوات (1)، وتصريحات وزير الخارجية الأيراني السيد متكي التي عبّر بها عن تهانيه للشعب العراقي بنجاح عملية الأنتخابات . . في حين لاتخفي الأوساط العسكرية الأيرانية المتشددة قلقها من استقرار الوضع في العراق، ومن ان بداية تخفيف عدد قوات التحالف فيه ان بدأ، سيعني بتقديرتلك الأوساط اطلاق يد قوات التحالف ؟! . . على حد الكثير من وكالات الأنباء الدولية المتنوعة .
وفيما يرى مراقبون ومحللون، ان التصريحات المتشددة للرئيس الأيراني الجديد، تأتي في محاولة لأستقطاب وتطمين اوساط شعبية صوّتت له على امل ايجاد حلول لحياتها الصعبة، ولأسباب داخلية متنوعة، اضافة الى تزايد مشاعر اوساط غير قليلة من تزايد حدة ضغوط الغرب، ويرى آخرون انها تطميناً للجهات الأكثر تشدداً من " الحرس الثوري " . . يتساءل آخرون، الا يمكن التوصل الى حلول افضل في مشكلة المفاعل النووي، كالحلول التي وصلتها باكستان، اوالتي تسير عليها كوريا الشمالية بضمانات اقطاب دولية كبرى، منها التي ناشدت ولاتزال تناشد الرئيس الأيراني الشاب بالصبر وبطريق المفاوضات؟!
ويتساءلون عن مدى الأمكانية الواقعية، لتصور بعض الأوساط الأيرانية الحاكمة ان بامكانها ان تكون قطباً عسكرياً دوليا اعظماً لذاتها، في ظروف غاية بالتعقيد من نوع جديد، تغيّر فيها منطق ومصالح العصر، وتطوّرت خلالها تقنيات صناعات الأسلحة لدى الدول العظمى، ووصلت الى درجات غير مسبوقة لايمكن قياسها بما كان عليه الحال قبل ربع قرن حين انتصرت الثورة الأيرانية، او حين انسحبت قوات المارينز من لبنان ! اضافة الى عدم معقولية تصديق ما تشيعه منظمة " القاعدة " بكونها هي التي حطّمت الأتحاد السوفيتي، وانها قادرة على تحطيم الولايات المتحدة عسكرياً ؟!!
في الوقت الذي تشكّل المنطقة فيه اغنى بقاع العالم وحيث يجري الصراع مصيرياً على اشدّه بين كل الأقطاب والقوى العالمية، بكل الوسائل العسكرية والسياسية، البيضاء والسوداء . . وغيرها، من اجلها ودونها وعلى ارضها ؟! (2). في وقت تشكّل ايران ـ ودول اخرى ـ تشكيلاً قطبياً دولياً معترفاً به، رغم انها لاتمتلك الأسلحة النووية (3).
ويرى عديد من السياسيين، انه مهما كان سبب تلك التصريحات ومحاولة ايجاد الأعذار لها، فانها لاتصبّ الاّ الزيت حاراً على الجهود الأوروبية المبذولة لأيجاد حل لأزمة الجمهورية الأسلامية مع القوى الدولية ومن اجل سلامة الشعوب الأيرانية بسبب المفاعل النووي، وتظهر الدولة الأيرانية بمظهر عنصري اثني قد لايليق بمكانتها وعراقة حضارتها ودورها الأقليمي والدولي . . من جهة.
ومن جهة اخرى، فانه يثير مخاوف وقلق شعوب المنطقة وتساؤلاتها الكبيرة التي تعززت بزيارة السيد خالد مشعل ومواقفه المعروفة في مسائل خيارات العنف، المثيرة للقلق بسبب قرب انتهاء فترة هدنة المنظمات الفلسطينية بوقف اطلاق النار . . وبسبب تصريحات بعض الجماعات الأسلامية (السنية) المسلحة العاملة في العراق، وتهديداتها بالعودة الى العنف بعد ( مهلة الأنتخابات)، في وقت يجري الحديث ساخناً فيه عن توقعات تفيد بان سير الأنتخابات يؤشّر الى ان فرص فوز قائمة الأئتلاف (الشيعية) القادمة، يمكن ان تكون اقل من فرصها في الدورة السابقة، وعن انها قد لن تستطيع ان تشكّل غالبية (ساحقة)، على حد تعبير البعض.
حيث تدور احاديث متنوعة في الشارع العراقي عن وجود جهود وعن لقاءات تجري بين اطراف مسلحة (سنية) ومسلحة(شيعية) ومحاولات لتوحيد الموقف العنفي ( . . ) بينهما، الأمر الذي قد يهدد بتحويل الصراع من صراع من اجل الأمن والسلام، من اجل الحرية واستكمال الأستقلال وحل المشاكل المعيشية ونبذ العنف، ومن اجل محاربة الجريمة المنظمة والمخدرات والأيدز والرقيق الأبيض . . الى استمرار العنف وبالتالي الأرهاب على اساس فتن عرقية جديدة ؛ (مسلم وغير مسلم) او تحويله الى ( مع الأسلام او ضده) وبالتالي ( مع الأسلام ام مع اليهود) بين ابناء البلد الواحد ؟ !
وتتزايد التساؤلات وبألم، هل ان تلاقي اوتنسيق الأصوليات الأسلامية باجنحتها ممكن فقط، على اساس الحرب واثارة النعرات العنصرية الأثنية والعرقية، وممكن فقط لقطع طريق تلاقي الطوائف الأسلامية وطريق تنسيقها على اساس التسامح والسلام ومبادئ الأسلام الأنسانية السمحاء ومن اجل خير وصلاح البشر . . كما تتمنى الشعوب بمسلميها ومسيحييها ويهودييها، ومختلف طوائفها وعقائدها، ونادت بها كتبها المقدّسة .
ويطرح العديد من محبي السلام ومحبي واصدقاء شعوب المنطقة . . ان تلك التصريحات وفي ظروف المنطقة القائمة، لايمكن الاّ ان تكون، افضل ما تحلم به الأجنحة الصهيونية المتشددة واجنحة الحروب والتعصب الديني في مؤسسات الحكم الأسرائيلية، ومن تلك التي اغتالت رئيس الوزراء الأسرائيلي الأسبق " اسحق رابين " في فترة رئاسته، لأنه سعى لأيجاد حلول سلمية عادلة للقضية الفلسطينية، بعد ان صارت جملته الشهيرة سياسة للدولة حينها، حين قال مخاطباً شعبه : " علينا ان نعلم، اننا لسنا لوحدنا في هذه الأرض وانما يعيش معنا شعب آخر له حقوقه منذ اقدم العصور، هو الشعب العربي الفلسطيني ! " . . انها تعطي مبررات جديدة للأوساط الأكثر تشدداً من الجيش الأسرائيلي للتشدد اكثر في تعامله مع سكان الأراضي المحتلة، وللتشدد اكثر في قضية " هضبة الجولان " و " مزارع شبعا " المحتلتين، خاصة وان فترة الهدنة مع المنظمات الفلسطينية على عتبة الأنتهاء، من جهة.
ومن جهة اخرى، وفيما يرى محللون ان الجهود السياسية، ومحاولات توظيف ما يجري من واقع على الأرض الآن، من اجل صياغة حالة توازن جديد في المنطقة، يعكس الأتفاق او التوافق على مرحلة مقبولة من تطوّر ضروري في المنطقة يعكس الضرورة القصوى للشروع في ايجاد حلّ لتوازن القوى في المنطقة، بدأت تباشيره تلوح بنجاح عملية انتخاب مجلس النواب العراقي كبداية لتدشين مرحلة استقرار على اساس دولة المؤسسات . . وانه سيكون امتناً لعموم المنطقة ان نجح العراقيون في بناء تجربتهم الجديدة واقامة دولة دستورية فدرالية برلمانية، على اساس توافق اطيافها.
يرى آخرون ان التصريحات تلك التي قد تكون لكسب مواقع سياسية في الواقع الراهن، قد تؤدي بوتيرتها تلك وبما يمور في المنطقة . . قد تؤدي الى اشعال حرب جديدة في المنطقة، حرب قد لن تكون حرب صواريخ بعيدة المدى بين دولتين ليستا متجاورتين، او محدودة ومسيطر عليها كما يقدّر البعض . . وانما قد تشعل منطقة شمال الخليج والشرق الأوسط . . على اساس عرقي ديني طائفي لايتمناها احد، لالشعبنا العراقي الجريح ولالشعوب المنطقة بكل اطيافها واديانها !
في ظروف تنعدم فيها الشفافية ويترشّح القليل وببطء عن حقيقة ما يجري ، وتطلق فيها وتجري تصريحات وزيارات عاصفة ملفتة. تتصاعد مقابلها تحذيرات من محاولات اعادة تنظيم قوى جديد بعد فترة من (جرّ النفس) وتتصاعد تساؤلات قلقة عن مؤشرات توحي بتقارب وتعاون بين منظمة " القاعدة " الأرهابية ذات التوجه السني مع اوساط شيعية راديكالية متشددة واخرى !! (انتهى)

18 / 12 / 2005 ، مهند البراك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) دون التطرق او الأشارة الى من سيعوّض ملايين المنكوبين العراقيين الذين سيقوا الى محارق حرب صدام تلك بفرق الأعدام والتعذيب وباغتصاب المحارم وبتعليق المعدومين من رافضي الحرب الشباب امام ابواب منازلهم ! ولا الى من سيعوّض ممتلكاتهم المفقودة وعجزهم وتعويقهم جراّئها.
(2) تشكّل منطقتنا منطقة البترودولار، اغنى بقاع العالم نفطياً، مالياً، عسكرياً وتكنيكياً، بشرياً، مياهاً، معادناً . . ثقافياً وروحياً وستراتيجاً وتكتيكاً. . الخ وفق اوسع المصادر والأحصاءات الدولية . . ويجري على آليات اوضاعها وما تدرّ ولمن، تقرير من وماهية القوى العظمى في العالم!! وعلى ذلك فهي لاتشبه بلدان اميركا اللاتينية وافريقيا وشرق آسيا، التي يتخذها البعض بحماس كنماذج للصمود بوجه القوى العظمى، في وقت يرى عديد من الباحثين، ان صمود منطقتنا ومواجهاتها وصراعها، له منطق كثير التنوع ومن انواع أخرى .
(3) تشكّل المانيا واليابان القطبين الصناعيين الدوليين الأكثر تأثيراً في العالم في مجال التكنولوجيا، رغم عدم امتلاكهما للأسلحة النووية، اضافة الى دول وتشكيلات دولية تشكّل اقطاباً عظمى مقررة في السياسة الدولية رغم عدم امتلاكها للأسلحة النووية، كالسويد، هولاندا، بلجيكا في مجالات الصناعة وادارة الأستثمار والبورصات الدولية . . المملكة العربية السعودية والعراق وايران والأمارات المتحدة وغيرها في مجال الطاقة واسواق المال، اضافة الى النمور السبعة . . وهي لاتمتلك الأسلحة النووية . .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ! 1 من 2
- صراعاتنا وعراقنا . . على ابواب الأنتخابات ! 2 من 2
- صراعاتنا وعراقنا . . على ابواب الأنتخابات ! 1 من 2
- - الحوار المتمدن كضرورة -
- هل ان محاكمة صدام، محاكمة جنايات عادية ؟!
- نحن والآخر !
- لماذا يقلق العراقيون من قضية برزان ؟!
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 2 من 2
- مصالحة ام وفاق وتوافق . . ام ماذا ؟ 1 من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !2من 2
- الدستور والواقع والآمال في العالم العربي !1 من 2
- الدستور . . والمتغيّرات 2من 2!
- الدستور . . والمتغيرات ! 1 من 2
- لا . . لالحرب خليج مدمّرة جديدة !
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية ! 2 من 2
- العراق بين المكوّنات وصراع القوى العظمى والأقليمية !1 من 2
- هل ستوّحد مجزرة الجسر العراقيين مجدداً !
- ! الدستور بين السعي لمستقبل افضل وبين السعي لأحتواء الأزمة
- في مسار صياغة الدستور . . مخاطر وآفاق !
- في اسباب التشوهات الأجتماعية في العراق وسبل الأصلاح ! 5 من 5


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - ماذا تعني زيارة مشعل لطهران الآن ؟! 2 من 2