أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟عدي يقتل حارس أبيه و- بطولات - أخرى - القسم الثالث عشر -















المزيد.....

العراق الى أين ؟عدي يقتل حارس أبيه و- بطولات - أخرى - القسم الثالث عشر -


أشأم بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 386 - 2003 / 2 / 3 - 05:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



العراق الى أين ؟
عدي يقتل حارس أبيه و" بطولات " أخرى !
" القسم الثالث عشر "

* عندما تسنم عدي منصب رئيس اللجنة الاولومبية العراقية عام 1987 م ، استخدم عدي هذه اللجنة الاولومبية ، كقاعدة للانطلاق والشهرة والمشاركة في جميع اوجه الحياة العراقية حيث بدا انه يتلقى اعانات مادية ومعنوية غير محدودة ، ضاما الى كادر " لجنته أي ضابط مبير يقدم طلبا خاصا للعمل معه / راجع ص 264 .
7- * المثال المنسوخ : " من شابه اباه فما ظلم " .... مثل عربي .
* يبدو ان هذا " المثل العربي " سيرافقنا في الاستخدام والتوظيف الدلالي ، نظرا لتطابق افعال الابن مع افعال الوالد / راجع الفصل الثالث من الكتاب / ص 112 -ص 115 / للتعرف على حياة صدام حسين ونشأته حتى وصوله رئيسا للدولة ، مع ملاحظة عدد القتلى من " الخصوم والرفاق " الذين تم تصفيتهم على يديه ، او باوامر منه ، " والابن البار مصمم على السير بنفس الطريق ، تطبيقا للمثال اعلاه ، فقد سأت سمعة عدي ، واصبحت سيئة الصيت ، كونه " شابا لعوبا ، تتسم اخلاقه بالرعونة والوحشية التي يعرفها القاصي والداني من الشعب العراقي ، حيث صدم العراقيون في تشرين الثاني / 1988 م ، لعلمهم بانه يقبع في احد السجون العراقية ، بتهمة القتل المتعمد - لاحد مساعدي والده المقربين " راجع ص 264 .
* يفضح كوكبورن " دوافع القتل " المتعمد هذا ، حيث يربط ذلك بنزوات الاب العاطفية ، وكون القتيل " سمسار الهوى " يقول : " كان دافع القتل شنيعا كالقاتل نفسه ، فقد تزوج صدام حسين من ساجدة خير الله طلفاح في العام 1963 م ، لكن كانت له خليلات مثل ، مجيدة زوجة حامد يوسف حمادي - وزير الثقافة والاعلام . وفي خضم الحرب العراقية-الايرانية ، وقع صدام في غرام " سميرة الشاهبندر " طبيبة العيون الفاتنة ، حيث تزوجها سرا ، ورزقوا بطفل اسموه " علي " - يضيف كوكبورن :"اصيبت ساجدة بالهستيريا حال سماعها الخبر ، فهي لم تكن زوجته فقط ، بل تربطها به رابطة الدم - ابنة خاله - وشقيقها عدنان خير الله طلفاح - رفيق طفولة صدام ووزير الدفاع *23 فقد  بحثت ساجدة اثناء اهتياجها عن ابنها المفضل عدي / حيث علمت / ان السبب الاساسي لهذا الفعل - كامل حنا حجو - حيث رتب العلاقة الغرامية غير الشرعية ، والذي كان لسنوات ، وبصورة عملية واحدا من افراد الاسرة الحاكمة ، مساعدا لصدام وحارسه الشخصي ، ومتذوق طعامه " راجع ص 264 .
* ستأنف كوكبورن ، سرد الحكاية الغرامية المأساوية بكل تفاصيلها فيقول : " في الثامن عشر من تشرين اول 1988 م ، اقام " حجو " حفلة في احد الجزر الواقعى على نهر دجلة تسمى " جزيرة ام الخنازير " ليست بعيدة عن القصر الرئاسي ، على الضفة الغربية للنهر - الكرغ - قرب الحارثية - غير عابئ او غافل عما تسببه من الالام احاطت بالسرة الحاكمة ، فقد كانت مناسبة عظيمة بحضور سوزان مبارك زوجة الرئيس المصري كزوجة شرف ، وبالطبع لم يكن عدي مدعوا ، لذلك قرر اقامة حفلة مناهضة في مكان مجاور - في نفس الجزيرة - حيث يفصل بين مسرحي الحوادث سياجا واطئا مألفا من شجيرات // ينقل كوكبورن بقية تفاصيل الحادث عن لسان لطيف يحي ، الشبيه بعدي ، والذي يحل محله في بعض المناسبات التي تستدعي حضور عدي ، خصوصا اذا كانت هناك خطورة على حياته ، والذي اصبح فيما بعد عضوا في حلقة عدي الاجتماعية ، يقول هذا الشبيه : " طبقا لحسابات عي المزدوجة لما هو ات من حوادث دراماتيكية بتلك الليلة ، تراه باحثا عن مواجهة لم يكن يود الشروع بها اولا ، حيث طلب من " عادل عقل " مطربه المفضل ، الغناء بصوت عال ، مصحوبا غنائه بموسيقى واطئة ، وعندما استدل الليل استاره اصبح عدي مخمورا جدا ، عقب خلطه الويسكي بالكنيالك ، وقرب حلول منتصف الليل ، عنت ارجاء المكان دوي اطلاقات نارية منبعثة من جانب السياج الواطئ الاخر ، كان مصدرها حجو ... فارسل عدي ، احد مساعديه ليطلب من التوقف عن احداث مثل هذا الضجيج . عاد المساد مخبرا عدي بان حجو لم يرفض التقيض بمطلب عدي بالتوقف عن افتعال الضوضاء فقط، بل ارسل لك رسالة شفوية مفادها : " يقول كامل حنا حجو بانه يطيع اوامر الرئيس فقط " يقول : " اقتحم عدي ، بصورة حانقة السياج الفاصل ، شاقا طريقه تجاه حنا ، حاملا سكينا الكترونية ، تعمل بالبطارية ، تدعى " العصا السحرية " يستخدمها لقطف الازهار ، وعند ظهوره في الحفلة الاخرى ، كان حجو واقفا قرب الطاولة ولا يزال ممسكا ببندقيته الالية بيد ، ومشط الذخيرة في اليد الاخرى ، انفجر عدي في وجهه قائلا :"اجلس جلس حجو لكنه عاد يقول : " انا اطيع اوامر الرئيس فقط " . اندفع عدي تجاه - حجو - ضاربا اياه على ام رأسه مرتين بسكينه الالتروني ، وفي اثناء تفاديه ساقطا الى الخلف ، عاجله بضربة اخرى في رقبته ، حينها سقط حجو على الارض محاولا التقاط بندقيته التي سقطت من يده ، لكن عدي ضربها برجله ومطلقا عليع رصاصتين من مسدسه ، ثم اقفل راجعا عبر السياج الى حفلته ، الا انه ترك الحفلة في الحال ، متوجها الى بناية حكومية قريبة ، مقفلا على نفسه احد الغرف ، اتصل احد الضباط هاتفيا بالقصر الرئاسي ، ووصل صدام حسين مكان الحادث في غضون دقائق قليلة مرتديا سروالا وقميصا فقط ، ومنتعلا حذائه بدون جوارب ، وعند وصول عربة الاسعاف صعد صدام العربة في الخلف مع حجو ناقلا اياه الى مستشفى ابن سيناء ، ولكن حجو ، قد فارق الحياة " في هذه الاثناء ، ابتلع عدي قنينة كاملة من حبوب منومة نقل على اثرها الى نفس المستشفى ، وبينما كان يعمل له غسيل معدة ، وصل صدام غرفة الطوارئ ، دافعا الاطباء جانبا ، صافعا عدي على وجهه ، صائحا : " ساريق دمك كما ارقت دم صديقي " راجع تفاصيل ذلك في ص 266
ولم يفلت عدي من غضب صدام الا بعد تدخل الملك حسين والذي اتصلت به ام عدي ساجدة لتلافي الامر ، ففعل الواجب !!
* بعدما افتضح امر الجريمة ، وصار الناس يتداولونها في مجالسهم ، وصارت حديث الشارع العراقي ، اضطرت السلطة الصدامية ان تنشر في الصحافة العراقية " بأن عدي اقدم على قتل حجو بصورة غير متعمدة ، وانه يقبع في السجن منذ ما يقارب الشهر وقد حاول قتل نفسه ثلاث مرات " راجع ص 267 . ولغرض ايهام الناس - ايضا - عمد صدام حسين - من خلف الكواليس الايعاز للصحافة للقيام بحملة منسقة من قبل الحكومة ووسائل الاعلام " مناشدة وملتمسة من صدام ابداء نوعا من الرفق واللين " في الوقت الذي لم تحرك " هذه الصحافة " ساكنا حول حقوق حرية الكلمة او حقوق الانسان في العراق ، ولم يشير أي منها الى معنى الالتزام بقانون العقوبات العراقي !! ولا حتى اجهزة حزب البعث الحاكم طالبت بايضاح ملابسات القضية عن " رفيقها المقتول " ؟ !
يقول كوكبورن : " اخيرا شكلت لجنة من ثلاثة اعضاء للنظر في حيثيات القضية ، ودراسة كافة جوانبها !! وقررت تبرئة عدي من التهمة المنسوبة اليه ، غادر بعدها البلاد ، متوجها الى جنيف ، ليحل ضيفا على عمه برزان " ثم يضيف كوكبورن : " لم يتحسن سلوكه بعد ، فقد القي القبض عليه من قبل الشرطة السويسرية بتهمة حمله سلاحا ، طالبين منه مغادرة سويسرا " ص 267 .
* يقول المثل الشعبي العراقي " ابو طبع ما يتيه طبعه " فنزعة البلطجة عالقة فيه ، فقد جبل من طينها ، والا كيف يسمح " القضاء العراقي ان يخصى بمثل هذه القضية ؟ ! كيف تبرأ ساحته من القتل ؟ ! اين معنى " الحق العام " في القانون العراقي ؟ ! ولو كان " ابن خايبة من ابناء الشعب الاخرين ، كيف سيكون الحكم عليه ، وقد قتل - مرافق رئيس الدولة ؟ ! رحم الله الفنان الراحل عزيز علي حين يقول :
" يا جماعة والنبي .... والله ، عدنا بستان "
" صايرة غانجفان " .................الخ
فالقضاء والقانون مسير بيد " العائلة " وليس بيد السلطة . " ولما يقبل بضربه ميت طوب " كما تقول التعليقة البغدادية .
* يتوقف كوكبورن كثيرا مع حماقات عدي وسلوكه المشين وعلاقاته وصداقاته ، كاشفا مدى الضحالة في شخصية هذا الكائن ، الذي لا يعرف سوى القتل والبطش / راجع ص 270 - 274 .
* بغية اثبات مقدرة الشبل على مواصفات ابيه " الاسد " اراد عدي الظهور في فلك السحاب المتعالي باجواء العراق ، وباثمان اشد نهجا في الفريسة ، التي تسمى " العراق " لذلك يلاحظ كوكبورن سيطرة الجشع المرادف للسلطة بشخصية عدي ، والتي يقول عنها " شرع عدي في معالجة احد الجوانب التي يؤسف لها في مسألة تدمير الاقتصاد العراقي ، بفعل الحرب والعقوبات الاقتصادية ، بشكل ما يحمله هذا الوضع الراهن ، / يقول عدي / : لا زال هناك العديد من الاعمال التجارية كي تمارس ، وها انا ذا مؤد بعض هذه الاعمال التجارية " ص 275 .
كما يلاحظ كوكبورن ايضا بأن عدي " كان متواضعا جدا ، فجريدة " بابل " كانت بالنسبة له كانت بارجة الادميرال الخائضة في غياهب امواج امبراطورية العمل المتنامية ، فتراه مهيمنا على تلفزيون بابل ، نقليات بابل ، فنادق بابل ، مؤسسة تعليب بابل " ثم يضيف كوكبورن : " تمكن افراد الزمرة الحاكمة ، عندما كان العراق مصدرا للنفط ، من جمع ثروات طائلة عن طريق الحصول على عمولات من جراء العقود التي تقدر بمئات الملايين من الدولارات ، التي عملوها مع الشركات الاجنبية . والان الحكومة معدمة ، لذلك ترى عدي ، حسين كامل ، والاخرون ، الذين استغلوا عضلاتهم السياسية والامنية في السيطرة على احتكار تجارة استراد المواد الاستهلاكية مثل المواد الغذائية والسجائر ، بالاضافة الى التجارة المربحة في تهريب النفط في شاحنات عبر المنطقة الكردية " ص 275 * في لمحة ذكية تخص تقاسم النفوذ العائلي علة مقدرات العراق ، يذكر كوكبورن حديث رجل الاعمال العراقي " عبدول " والذي جمعته صحبة مع " عدي " قبل عام 1990 م ، قبل غزو الكويت ، وهذه الصحبة المؤقتة كان اساسها المال والجشع من الاعمال التجارة ، فقد " اوجز عبدول اعمال عدي التجارية ، عن طريق خبرته ، والتي رافق بها عدي عن قرب ، يقول : " عدي ، يطالب بنسبة 50% من دون مال مستثمر ويضيف عبدول : " لم ننجح - بالتعامل معهم - لان كل مشروع صناعي او مقاولة تقع في سلطة وصلحيات حسين كامل ويريد " كامل الاستثمار التجاري لصالحه ، فبغضون عدة سنوات لم يكن حتى عدي قادرا على القيام بعمل تجاري مناهض لكامل “ ص 275 . لذلك اطلق صدام العنان لولده عام 1991 م ، بتولي مسؤوليات سياسية كبيرة ، كي ينتفع تجاريا وليس لمؤهلات ادارية فيه ، من جهة ومن جهة ثانية لخلق تنافس مع حسين كامل ، على ارضية متساوية ، وقد شعر حسين كامل بذلك " ففي مساهمته في نمو سلطة ابنه البكر ، كان صدام مساهما بصورة او باخرى في تفاقم التوترات داخل الاسرة الحاكمة ، وكان تطورا ينذر بالشؤم " كما يقول كوكبورن - ص 276 .
* في عام 1994 م ، اخذ عدي على عاتقه مسؤولية الاشراف على جميع " وساءل الاعلام العراقية " محيدا بشكل او باخر سلطة وزير الاعلام ، الذي اصبح مجرد بوق لتصريحات العائلة ، وبنفس العام 1994 م ، عين عدي قائدا لمنظمة " فدائيي صدام " والتي ادرج فيها جميع المسؤولين وضباط الجيش ، من ذوي الرتب العالية ، ويحمل اعضاؤها هويات خاصة ، تذكر بعلامات الغستابو الالماني ايام هتلر ، ذات النقش - ءء -حيث يتمتع حاملها بصلحيات واسعة اضافة الى زيادة مرتبه ، وسهولة حصوله على القروض الخاصة ، وله الحق بمقعد دراسي جامعي ، بصرف النظر عن العمر والمؤهلات العلمية ؟ ! راجع ص 276 . وقد ادرج في قوام هذه المنظمة حوالي " 25000 " عضوا ، معظمهم من الاوساط العسكرية ، الحقت فيها فرقة اخرى اسمها " فدائيي صدام " قوامها " 15000 " فرد ، ايضا تحت رأسة عدي ؟ ! راجع نفس الصفحة .
الامر الذي اعاد الى اذهان العراقين حالة الارهاب الذي سلطه العثيون عام 1963 م ، عندما انشأوا مليشياتهم المسلحة المسماه " الحرس القومي " وكان الهدف الاساسي من تلك العملية ، هو احداث رهبة في نفوس الناس ، من جهة ومن جهة ثانية ، تشتيت مراكز القوى العسكرية ، كي لا تستطيع التوحد ضد مركز - العائلة الحاكمة - وبنفس الوقت ، تكون هذه المليشيات بمثابة " جنود طوارىء " ضد أي تحرك جماهيري او سياسي او عسكري ، لان الصلاحيات الممنوحة لها لا تخضع لاي مركز الا مركز " صدام ..عدي " فقط .

 



#أشأم_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق الى أين ؟ عدي ، الشجاعة المنسوخة والوجه الآخر للأب ! ...
- العراق الى أين ؟ حسين كامل يذوق من ذات الكأس . -القسم الحادي ...
- العراق الى أين ؟ صراعات حسين كامل وعدي صدام وغيرهما . القسم ...
- العراق الى أين ؟ أسرار مخبراتية وعشائرية ومأساة حلبجة - القس ...
- العراق الى أين ؟أسرار العائلة التكريتية الحاكمة - القسم الثا ...
- العراق الى أين ؟ما بعد الانتفاضة .- القسم السابع
- العراق الى أين ؟ أسرار جديدة عن الانتفاضة 1991 ودور مجيد الخ ...
- العراق الى أين ؟دور الأمريكان والمجلس الأعلى في تخريب الانتف ...
- العراق الى أين ؟ اندلاع الانتفاضة في الجنوب والفرات والشمال ...
- العراق الى أين ؟ صدام عدو الجميع وبدايات الانتفاضة ! - القسم ...
- العراق الى أين ؟ قراءة في ممارسة السلطة وسلك المعارضة - القس ...
- العراق اليوم .... الى اين ؟! قراءة في ممارسة السلطة وسلك الم ...


المزيد.....




- الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي ...
- إسرائيل.. تصعيد بلبنان عقب قرار الجنايات
- طهران تشغل المزيد من أجهزة الطرد المركزي
- صاروخ -أوريشنيك-: من الإنذار إلى الردع
- هولندا.. قضية قانونية ضد دعم إسرائيل
- وزيرة الخارجية الألمانية وزوجها ينفصلان بعد زواج دام 17 عاما ...
- حزب الله وإسرائيل.. تصعيد يؤجل الهدنة
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين مقاتلي -حزب الله- والقوات الإسر ...
- صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل في نهاريا وعكا وحيفا ومناطق ...
- يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين والجيش يرفض إعلان ا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أشأم بن سعيد - العراق الى أين ؟عدي يقتل حارس أبيه و- بطولات - أخرى - القسم الثالث عشر -