ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق9

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5246 - 2016 / 8 / 6 - 21:09
المحور: المجتمع المدني
    

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم/احمد الحمد المندلاوي

ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق9
مع الأخوة المتابعين لموقع مندلي: شخصيات و ذاكرة /1
** نشر موقع مندلي:شخصيات و ذاكرة ،نبذة عن سيرتي الذاتية مشكورا ..هنا أرغب في نشرها لإتمام الفائدة،تم النشر بتاريخ 5/8/2016م:
حمل مندلي بين طيات فؤاده اينما حل وارتحل، ونثر محبته لمندلي بين طيات اصداراته العدة، اذا اردنا ان نتحدث عنه، فالحديث يطول ويطول.. يكتب الشعر منذ الصغر، والده هو اهم داعميه ومشجعيه، نعم ماكتبه كان اقرب للسجع، لكنه استطاع ان يصقل موهبته بعد ان درس عروض الشعر في دار المعلمين بعقوبة، والذي تخرج فيه عام ١٩٦٥، لكن مدرسة التهذيب الابتدائية، وثانوية مندلي التي تخرج فيهما عام ١٩٥٩تشهد لشاعريته. ١٩٦٥/١١/١٥تاريخ مميز في حياته، في ذاك اليوم تحول من طالب يتلقى العلم، الى استاذ، ليدرس في مدرسة دوشيخ. لم يهجر موهبته حتى ذاع صيته بين مثقفين مندلي والعراق، حتى جاءت لحظة تحول في مسار حياته، الحرب والسياسة الدولة، جعلتاه يهجر العراق، ليستقر به المقام في ايران مابين ١٩٨٢٢٠٠٣، ومابين هذين التاريخين، عمر واحداث وابداع، تقلد مناصب ادبية كثيرة، وساهمة في وضع اللبنات الاساسية لمؤسسات ثقافية كثيرة، وادارة صحف ومجلات ادبية، منها.. مدير تحرير صحيفة الصوت الفيلي، التراث الفيلي و مرايا مندلي. كما اعد وقدم برنامجاً لغوياً عن اصل الكلمة الكوردية ( اللهجة الفيلية). كما اسس مركز مندلي الحضاري، التوثيق والدراسات. وترجمت بعض اعماله الى اللغة الفارسية واللغة الكوردية، الحديث عنه طويل وشيق، فهو انسان مثقف، ومتواضع، محبوب ومحترم، وسنذكر بعض اصداراته..
له ٢٢ مؤلفاً مطبوعاً، وما يقارب ٢٠ مخطوطة مطبوعة، وله اكثر من ٦٠٠ مادة ثقافية على موقع الحوار المتدمن، ان الشاب المندلاوي الذي يشار اليه بالبنان
الاستاذ احمد الحمد المندلاوي
المولود في محلة قلعة بالي عام 1945م.


وفقكم الله و رعاكم.. يا طيبون.

مع تحياتي / أخوكم احمد الحمد المندلاوي
6/8/ 2016م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات