أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((6)) الأُمّة العراقية .. وبوصلة التوظيف















المزيد.....

نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((6)) الأُمّة العراقية .. وبوصلة التوظيف


حسين درويش العادلي

الحوار المتمدن-العدد: 386 - 2003 / 2 / 3 - 05:25
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

   * يُلاحظ القاريء الكريم : أنَّ بوصلة التوظيف اتجهت لدينا نحو مصطلح (( الأُمّة العراقية )) كعنوان عام وتسمية جامعة للإشارة إلى ذاتنا وكينونتنا وهويتنا ووجودنا العراقي برمته ، وهو استخدام مقصود سنأتي على المعاني المُستهدَفة من استعماله ، وسنتناول جملة من الإشارات المرتبطة بشعاع مفهوم الأُمّة وركائزه ومقوماته .
   والحقيقة ، أنَّ الذي اضطرنا إلى هذا التأصيل بعد تناول الحلقات الأولى من هذه الدراسة هو : هذا الكم من التجاذب السياسي والمفاهيمي القائم حالياً بين القبول والرفض أو التّساهل والتّشدد تجاه مصطلح الأُمة العراقية ،.. ومثل هذا التجاذب بنظرنا إنما هو في الحقيقة نتاج مناهجنا المدرسية البُنيوية التقليدية المعتمدة لأساليب القبول الكلي غير المشروط أو الرفض الكلي غير المُبرَّر !!

   * ورغم أننا سنلتقي والمراد من مصطلح الأُمّة ، إلاّ أننا لا نريد الوقوف طويلاً عند عتبة المصطلح على حساب المبدأ المُستهدَف منه ، فالذي يهمنا هو المضمون المراد تحقيقه على أرض التجربة المجتمعية العراقية أكثر من اعتنائنا بالعراك المصطلحي الذي تشهده ساحتنا السياسية اليوم ،.. كون الهدف الأسمى يبقى في إدراك جوهر المبدأ الذي يُنتجه المصطلح وبناءاته الحقيقية على أرض الواقع ، وإنما يُقبل أو يُرفض المبدأ على أساس مخزونه القيمي وبنائه البُنيوي وما ينتج عنهما من تجارب تلامس الغايات الصالحة والنبيلة والإنقاذية لأية تجربة أو أُمّة ، فينبغي ألاّ نُضحي بالناتج العملي ونُقصي هدفيته لصالح تجاذبات فكرية وسياسية عقيمة تُقصي الواقع لحساب التنظير .
   إنَّ المُلاحَظ لدى العديد من أوساطنا النُخبوية وهي تمارس التنظير لواقعنا العراقي في تجاربه القادمة : أنها غالباً ما تُضحي بإلتزامات واستحقاقات الواقع العملي المراد تأسيسه لحساب تجاذب سياسي واحتراب تنظيري !! وهي بذلك تكون ممن يُساعد في تعقيد عمليات التحوّل المجتمعي عندما تُغرق الساحة بألوان التنظير المدرسي بما يُصادر بناء الواقع بالتبع ،.. فإنَّ المسألة الجوهرية التي لابد وأن تكون حاضرة في أذهاننا هي ؛ أنَّ بوصلة التوظيف الأنسب والأمثل والمتناغم مع حالتنا العراقية  يجب أن تكون هي الدّالة والفاعلة دوماً في خضم تنظيرنا المدرسي السياسي ، وإلاّ نكون ممن يستبدل الواقع بالخيال ، وممن يُشارك في تكريس الواقع القائم بكل مآسيه واتجاهاته الكارثية بدلاً من تغييره .

   * وعوداً على بدء : فإننا نرى أنَّ إصطلاح (( الأُمّة العراقية )) هو الأمثل في وصف وجودنا والدّلالة على كياننا العراقي ، فالأُمة هي الجماعية الواعية في اختيارها والتي يجمعها أمر ومقصد واحد تتوحد فيه ومن خلاله في هيئتها وكيانها ووجودها الخارجي ، وهي تشكيل حقيقي وواقعي وموضوعي لمكونات عِرقية ودينية وطائفية وثقافية متنوعة ، تجتمع على أرضٍ واحدة وانتماءٍ بيئي وجغرافي ووطني محدد ومقاصد وغايات ومصالح مشتركة لتُكوّن جماعية بشرية وطنية . فالأُمّة هنا إطار تشكُّل ينتج عنه - بفعل الزمن والتأثير المتبادل والعيش المشترك – صيرورة جديدة تتخذ طابع الجوهر المشترك في الدّلالة على كافة المكونات القيمية والعِرقية والثقافية الداخلة في تكوين أبناء الجماعة الواحدة في الوطن الواحد ،.. وعلى هذا المعنى فالأُمّة ليست تركيباً تلفيقياً لأجناس وأقوام وثقافات لا جامع لها ، بل هي تعبير عن إطار جامع حيوي وحقيقي يحمل في أحشائه كينونة مُعبّرة عن الكُل العراقي عن طريق الروح والهيئة الوطنية التي سيخلقها هذا الإطار وهذه الكينونة ، وهذا ما يُعبّر عنه بالثقافة أو الروح أو السمات العامة والمشتركة التي تطبع أمة معينة لتميزها عن الأُمم الوطنية الأُخرى .
   مع ملاحظة أساسية : أنَّ مفهوم الأُمّة يحمل في داخله الحفاظ على الخصوصيات الذاتية للتنوعات القومية والطائفية والثقافية الداخلة في تكوينه ، فهو لا يهدف إلى مسخ هذا التنوع عن طريق نزع خصائصه الذاتية والطبيعية ، بل هو إطار جامع لإحتواء هذا التنوع ، وصيغة كلية سينتج عنها ثقافة وكينونة مشتركة لا محالة من خلال هذا الكُل الفسيفسائي الداخل في تكوينه وتأليفه .
   وعليه ، فاختيار مصطلح الأُمّة اختيار مناسب لوصف الفسيفساء العِرقي والديني والطائفي والثقافي العراقي ، والجوهر الذي تتشكّل فيه ومن خلاله كينونة هذه الأُمّة إنما هو تعبير عن خصوصيات هذا الفسيفساء الممتزج والمنضبط بالمعايير والأنظمة والبرامج والمصالح الوطنية المشتركة ، وهذا إقرار موضوعي لصالح خصائص كل تكوين عراقي داخل مظلة الأُمّة العراقية فلا يُصادرها أو يُقصيها لا من التكوين الوطني ولا من الإنتماء والهوية والمصلحة الوطنية ،.. بخلاف حتى مصطلح (( الشعب )) ، فعندما نُعبّر عن الأُمّة العراقية بالشعب العراقي فإنَّ هذا التعبير يشي ويُفيد بأُحادية شعبٍ أي عِرقٍ مُعين على أرض العراق ، والحال أنَّ الوطن العراقي متنوع بأعراقه ، فيجب عندها أن نقول شعوب العراق للدّلالة على كافة مكوناته ، وهو ما سيقود إلى خلق كانتونات على صعيد العِرق والنفوذ والولاء والمصلحة ، مما سيؤدي لا محالة إلى التشتت فالإنقسام فالتصادم المجتمعي والوطني ، وهو ما لا يُقبل .
   والحال ذاته فيما لو استخدمنا مصطلح الدولة أو الوطن أو المجتمع القومي ، لأنه يُفيد بسيادة قومية معينة على الأرض والوطن والدولة ، مما سيُسقطنا في مستنقع الإختلاف والتشرذم والتجزئة ، لأنَّ واقع بلدنا لا تنفرد به قومية بذاتها ، بل يمتاز بالتنوع القومي والعِرقي ، وهنا فلا خيار أمام القوميات الأخرى سوى الإنصهار في قومية الدولة والمجتمع السائد أو مواجهتها والإنفصام عنها .. وكِلا الخيارين كارثي على الوحدة الوطنية ،.. وعليه فكل اصطلاح لا يُعبّر عن هذه التشكيلة الفسيفسائية المكونة للمشهد العراقي سيقودنا إلى الإختلاف والتشظي الوطني الشامل .
   لذا لا نجد بديلاً تأسيسياً ضامناً لكياننا الوطني سوى توظيفنا لمصطلح الأُمّة العراقية ، فهو الإطار الكلي لهذا التنوع الفسيفسائي ، والصيغة الوحدوية الجامعة للتعدد الداخلي والذي سيُنتج لا محالة صيرورة جديدة تمثل الجوهر الوطني المشترك والذي أبدعته وأقرته كافة المكونات الداخلة في تشكيله ،.. ولا خوف عندها على رقعة أو ثقل أو تمثيل أو مصلحة أو حقوق أية قومية أو ديانة أو طائفة أو ثقافة ، فكافة هذه المكونات ستأخذ حقها ودورها الطبيعي في التعبير عن ذاتها ضمن إطار المجتمع الواحد والدولة الواحدة التي تمثلهم جميعاً .
   ولعلنا نتفق كعراقيين على تنوع أعراقنا وانتماءاتنا ، أنَّ من أولى مقومات نهضتنا الجديدة بعد زوال النظام الدموي الحاكم في بغداد ، هي : الوحدة والأمن والإستقرار للعراق إنساناً ومجتمعاً ودولةً ، وعليه فكل ما من شأنه أن يُصادر الوحدة ويُخل بالأمن وينفي الإستقرار .. يجب نزع الصائق عنه لحماية ذاتنا الوطنية من الإنفجار من داخلها ، ويأتي مصطلح الأُمّة العراقية ضمن إطار إبداع أمثل الصيغ الوطنية للحفاظ على هذه القيمة الإنسانية والوطنية العُليا ، كونه يضمن إندكاك كافة مكوناتنا العراقية في بوتقة موحدة تُعبّر عن الكُل ، وتضمن الإنتماء والقدرة على إطلاق الحيوية الإجتماعية والسياسية والحضارية للعراقيين كافة دونما أدنى عزل أو إقصاء أو تهميش .

   * أما فيما يتعلق ببوصلة التوظيف للمضامين البُنيوية للأُمّة العراقية ، فإنَّ المعادلة أشد خطورةً وعمقاً من مجرد الإختلاف المصطلحي حول تعبير الأُمة ، فالتجاذب الكائن حالياً هو تجاذب حول المضامين والمرتكزات التي يجب أن تتقوم وتعتمد عليها الأُمّة العراقية الجديدة ، وهنا يكمن الصراع المدرسي والتباين الخطي بين اتجاهات ساحتنا الفكرية والقيمية والوطنية .
   في البدء ، أرى نفسي مضطراً إلى الإشارة : بأنَّ المعضلة التي لم تجد قاعدة معرفية وتياراً مجتمعياً بعد يستطيع حل إشكالية هذا التحارب المدرسي والبُنيوي والسياسي تكمن في هذا التقابل الحاد بين منهجين في حركة التعاطي المجتمعي الحضاري لدينا ، وأعني بهما منهج التماهي غير المشروط بالآخر والذي لا يجد ذاته في منظوماتنا وبين منهج الإنغلاق غير المُبرر تجاه الآخر والذي لا يجد ذاته في منظومات الآخر ، الأمر الذي أفقدنا القدرة على إنتاج ذاتنا وتجربتنا العراقية الحديثة لتأخذ مكانها الطبيعي والمشروع بين المجتمعات الحضارية الحيّة .
   لقد أفشل هذا التقابل الحاد بين ما هو ديني ووضعي ، إسلامي وعلماني ، حداثي وقيمي ، دنيوي وآخروي ، روحي ومادي ..الخ ، كافة المحاولات الجادة لإعادة تمثلنا الكياني منذ تأسيس الدولة العراقية 1921م ، ففشلنا كسلطات ونُخب وشرائح في تحرير طاقاتنا صوب الوحدة والبناء والتنمية ، وعجزنا عن تحقيق ذاتنا بما يحفظ لها عناصر الأصالة وفي نفس الوقت يضمن لها الإنفتاح والتعاون والمشاركة الإيجابية مع عصرها لتكون ذات فاعلة ذات قيمة نوعية حقيقية لا يمكن تجاوزها أو تفادي دورها ونتاجها الإنساني ، ولم نكن لنحصد كل هذا النتاج المرّ لو باشرنا بموضوعية وواقعية في العمل المدروس والجاد لإعادة بناء ذاتنا المجتمعية وهويتنا الوطنية بما يوافق عناصر الأصالة والحداثة والتتنمية والهضم لتنوعات الواقع الموضوعي واستحقاقاته .

   * وهنا نتساءل : هل يستطيع الإتجاه الحداثي أن ينفي أو يُصادر أو يقتلع فروض واستحقاقات الأصالة من منظوماتنا المجتمعية ليؤسس لمجتمعٍ حداثي مقطوع الصلة والجذور والإنتماء والخط بدين وعقيدة وتراث الأُمّة العراقية ؟ وبالمقابل ، هل يستطيع اتجاه الأصالة أن يتغافل أو يتجاهل أو يرفض استحقاقات وفروض الحداثة بكل ما تعنيه من تطور في المناهج والآليات والبرامج ليؤسس لعراقٍ متطورٍ فاعل ؟ وإذا كان الجواب بالرفض فما هو الحل لمعضلة الإنتماء والهوية والوجود ؟ ومَنْ هو إذن المستفيد من هذا التقابل الحاد بين منهج التماهي بالحداثة والنافي للأصالة والمُنتج لإستلاب الهوية وفقدان الإنتماء ، وبين منهج الإنغلاق تجاه الآخر بعنوان الحفاظ على الأصالة والذي أنتج التقوقع والتأخر والتصادم ؟!! وهنا تكمن أهم المنـزلقات الكارثية التي أنتجت أما الضياع وأما الإحتراب في دوائرنا الذاتية أو مع الآخر أيّا كان ،.. وكان الأجدر بنا ونحن شركاء وطن واحد ومصير مشترك أن ننهض لتأسيس مركّبات بُنيوية جامعة نستطيع من خلالها تأسيس مجتمعٍ متوازن تتفاعل فيه كافة التيارات لتنمية الأفكار وإنتاج وتفعيل البرامج الوطنية الشاملة !! لكننا آثرنا ثقافة ونهج الإقصاء أحدنا للآخر لتغطية فشلنا في إبداع منظومة بنيوية تقوم على المساحات المشتركة في تكويننا ومصالحنا الوطنية .

   * المفكرون والمنظّرون والسّاسة وصُنّاع القرار والثقافة والمناهج .. يجب أن يعلموا : أنهم سيرثون بقايا إنسانٍ ومجتمعٍ ودولة ، سيرثون وطناً مأزوماً أنهكه التضاد البنيوي والإحتراب الثقافي ومناهج الإقصاء والنفي واللعن ، سيرثون تجارب الدّم والمقاصل والكوارث ،.. فهل رسالتهم الوطنية تقتضي إعادة عجلة الإحتراب والتضاد والنفي والإقصاء المتقابل بين شركاء الوطن الواحد ؟ وهل من الحكمة أن نقع مرةً أُخرى باسم الحداثة أو الأصالة أو الوطنية في فخ التجارب البُنيوية المُشظّية والمُشتتة لذاتنا الوطنية ؟ أوليس من الحكمة بل ومن الواجب الإنساني والوطني أن نتشارك لإبداع مُركّب بُنيوي صالحٍ وهادفٍ ومتطور يُساعدنا على إنتاج تجارب وطنية تقبر كوارث الإستلاب والتعويم والتبعية والتخلف ؟

   * إن رؤيتنا الوطنية تقوم على ضرورة اعتماد مركّب بُنيوي يرتكز مقومات الأصالة والحداثة والتنمية ، ونرى في إبداع مشرع وطني شامل يعتمد هذا المُركّب سيضمن للأُمتنا العراقية صياغة هويتها وبناء ذاتها وإنجاز وجودها الحديث وفق أمثل الأنساق الممكنة ،.. فعراقنا عريق بأعّراقه ، عريق بحضاراته ، عريق بعقائده ، عريق بقيمه ، عريق بعطائه ونتاجه وسماته ،.. ولا سبيل لنـزعه من حواضنه التأريخية والقيمية والعِرقية ،.. هو الوارث لمجد الحضارات ، ولا سبيل لإندثاره ،.. وما علينا سوى النهوض بوعيٍ وتسامحٍ وتصميم لتمثّل تأريخنا بعمق وأصالتنا بحكمة وقيمنا بتوظيف وواقعنا باستيعاب ومرونة وانفتاح ، لضمان التمازج مع فروض الحداثة ومستحقات التنمية ،.. والهدف كل الهدف هو : خلق أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة فاعلة متطورة ، يجد فيها القيمي ذاته والحداثي ذاته ، وتنعم فيها كل الأعراق والأديان والطوائف بالمساواة والرّخاء والرُّقي .

**     **     **




#حسين_درويش_العادلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((5)) الذّات العراقية ، وا ...
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((4))الذات العراقية .. وال ...
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة
- نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين درويش العادلي - نحو أُمّة عراقية سيّدة حُرّة أصيلة((6)) الأُمّة العراقية .. وبوصلة التوظيف