أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - السفير - تعقيب حول فصل أربعة شبان من الحزب الشيوعي اللبناني















المزيد.....

تعقيب حول فصل أربعة شبان من الحزب الشيوعي اللبناني


السفير

الحوار المتمدن-العدد: 12 - 2001 / 12 / 20 - 20:27
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


أثار فصل أربعة شبان من الحزب الشيوعي اللبناني سلسلة من ردود الفعل في الأوساط الشبابية، خصوصا اليسارية منها. وقد وردنا بعض التعليقات المتعلقة بالموضوع ننشر هنا جزءا منها، مع الإشارة الى ان ملحق ((شباب)) يستقبل أي تعقيبات او ردود تتناول هذه المسألة اخصوصا اننا نعيش اجواء مصالحة قد تعيد لهذا الحزب دوره الذي لا بديل عنه في الحياة السياسية اللبنانية..


---------------------------------------------

خوفاً على كذب داخلي جميل
بزي جهاد
---------------------------------------------



(إلى طارق منصور بالتحديد، بمناسبة فصل أربعة
((رفاق)) لا اعرفهم من الحزب الشيوعي اللبناني)
تتسع الامكنة أحيانا لآخرين لا نعرفهم. لسماء اتت من عند ام في حكاية. لاناس يملكون الأرض جميعها. لكلام عتيق في ثورة وعدالة. لراية بهية كشمس. لشيوعية انثى في احلى شهوتها. تتسع الامكنة احيانا لفرح قليل.
تتسع الامكنة أحيانا لكلينا. اصير نصف العبارة في صوت عمي الشيخ وتصيرين نصفها الآخر، ومولانا الضرير يعدنا بأن لن نتغير بعد غياب. نصير سطرا كتبه محمود درويش باناقة المطر. نصير بعضا من فلسطين وبعضا من شارع الحمرا وكثيرا من ماء البحر. نمشي في التظاهرة من البربير الى الاسكوا، ((حزب الله)) أمامنا وحركة أمل من ورائنا. وانا وانت وبقية نرص صفا صغيرا.. نرص الصفوف نرص الصفوف، درب النضال طويل طويل.. مع العمال والفلاحين، مع اليسار ضد اليمين.. نرش المي على الصفصاف، شيوعيين ما منخاف. نلتزم قضية أمهات المخطوفين. نذهب كل اربعاء اليهن، يخلطن دمعهن بضحكاتهن فوق ادراج المتحف الوطني. ينتظرن مرور وزير كي ينهلن عليه وعلى دولته بشتائم براقة بصدقها. أجرؤ على الهرولة بين السيارات لتوزيع منشوراتهن وتضحكين. نحاول ان نتعرف على بيروت المدينة التي جئناها متأخرين ورمتنا الى هامشها الأزرق الجميل. نحاول وتصير لنا كما نحن نريد. أحسم خياري وأكتب طلب انتسابي الى الحزب الشيوعي اللبناني. يقبل الطلب ولا اعلم أيا من تيارات الحزب هو الذي جرفني.. هل هو التيار المحافظ الراديكالي يا ترى؟ أم انه الرجعي؟ أم التجديدي؟ التروتسكي؟ جورج حاوي؟ ربما انا ومن حيث لا أدري ليبيرالي متشدد. ((أمشي فين يا ناس قولولي.. قيدو شمعة ونوّرولي))، يقول عمي الشيخ، وأضحك لذكاء المفارقة.
أكون قد قررت حينها ان عليّ ان انشط. ان اتخلى عن يأسي وسلبيتي. لكن، وبعد زيارة يتيمة الى مبنى الوتوات، أروح أبتعد ما استطعت عن المبنى وعن الشقة التي في مار الياس. أنفر من ضوضاء اللغة العالقة في ماضي الحزب وفي الاتحاد السوفياتي ((العظيم)). أنفر من الملتحي بشعره وحطته غارقين في الكتب الرطبة الحمراء تبيعها دار الفارابي ((بألف وألفين)).. كأنما ينظر الى مشهده من بعيد. كأنما يصطنع وجودا متخيلا في زمن ومكان آخرين.. حزب شيوعي بكامل عديده الشحيح يصطنع ذاك المشهد ويتطرف فيه. يوغل في الهروب من حاضره الى حنين أيام غابرة لن تكون من جديد وربما ما كانت في الأصل. ينشغل بحروبه الصغيرة وبترقيم مؤتمراته عن سخرية مرة تناله كيفما التفت. هو ذاك المشهد الآسر يغري بالبقاء فيه. المشهد الذي أحب ان أكون منه لكي لا أريد ان أمارس كذبا بحق حنيني. لا أريد المصطلحات الكبيرة الفارغة ولا الأوراق الصفراء العفنة أفيونا بطعم مغاير. لذلك ربما ابتعدت. ربما لأنني أردت الحفاظ على الكذب الداخلي.. على الشيوعية التي في أغاني الشيخ وفي راية سيخرج منها ذات يوم منجل من عرق ليحصد آخر الدفء في قصورهم وثكناتهم. أردت للصور ان تبقى متخيلة لأن في الواقع العاجز بردا لا يحتمل.
تتسع الأمكنة أحيانا لآخرين لا نعرفهم.. لأممية في نشيد ولاختلاف في رأي ولاعتصام في زنزانة. تتسع الأمكنة لمقاه ومثقفين مساكين.. تتسع لي ولكِ ولأفكار كثيرة.. تتسع للأرصفة التي نعبرها مسرعين وتتشكل من اختلافات خطواتنا. تمضي معنا بيد انها تعود عندما نتركها ونركض في عرض الشوارع. تبقى في أمكنتها، تتسع لكل العابرين.. وتبدو الأرصفة كئيبة وحلوة في صباح أحد ما حين تخلو من كل العابرين.




------------------------------------------------------
حين تسقط القيم والمبادئ إنساناً محطماً على قارعة الطريق
السيد احمد
--------------------------------------------------------


في زمن تناثرت فيه القضية وسقطت كزجاج قديم هش، سقطت وسط مجموعة من أرباب الانتقاد بهدف الانتقاد، محترفي مطابخ الثورات الجاهزة والتي تلزمك بكل ما عليك فعله ماحية عنك كل صفاتك الإنسانية.
فها أنا أمزّقُ بسبب صراعهم على مجموعة من الكراسي العفنة والتي بنى فيها السوس أعشاشه بعد مضي ما يناهز سبعة وسبعين عاما على صنعها. فها أنا في ليلة شمالية الرياح وكأنما أبواب جهنم فتحت بردا لا نارا، أمضي ليلتي متسكعا في أحد شوارع (السخافة) وعلى بعد أمتار مني يقبع مركز حزبي الرئيسي وكأنه تمثال أبو الهول الجاثم فوق صدري ليمنعني من الحراك وحتى التنفس، وفي البعيد القريب توجد احدى مؤسسات الحزب عينه أي الذي كان حزبي والصورة كما يلي: أمشي مترنحا وسط تلك العاصفة أحتمي بظل هذه الشجرة، تلك السيارة وهذا الحائط. أمتعتي الكثيرة وحقائبي تحول دون طيراني كريشة في مهب الريح، ثيابي الخفيفة تغربل الهواء وتنقيه لتحوله الى مسامير او بمعنى أصح الى خوازيق تخترق الجلد وما تحته دون استئذان. ألملم أجزائي المبعثرة كما أمتعتي وحقائبي، أتدثر برأس المال لماركس، ما العمل للينين والنبي الأعرج لتروتسكي، أجرجر ما تبقى من رجلي متجها الى ذلك المركز. بعد سنوات لا بل قرون قضيتها منتظرا أمام الباب، أخيرا يظهر أحد فينظر إلي كمن لا يرى شيئا، وكأنني لست أنا من كان يوصل الليل بالنهار عند مدخل ذلك المركز.
أردت ان أصرخ او أبصق في وجهه، ان أوقظه، ولكن ما ان فتحت فمي ناظرا الى الأعلى حتى سقطت على فمي كمامة حمراء مزركشة. نزعت الكمامة وعدت أسحب ما تبقى من رجلي ومن جسدي باتجاه المؤسسة. على الطريق الطويل المضني أدركني التعب كما أدرك الكثيرين من قبلي، لكنني ما استسلمت بل أكملت الطريق زاحفا هذه المرة. وحين وصلت لم أكن أحوي من جسدي إلا الرأس، وبعض أجزاء من الصدر.
لم اضطر الى طرق الباب او الانتظار طويلا إذ كان بانتظاري هذه المرة ذلك الثعلب المتقمص جسد الإنسان. هو نفسه جاسوس إبليس الأول، هو آدم أول العاصين، يهوذا هذا الزمان. نظر إليّ نظرة شفقة فُطِر لها قلبي ثم قال ودموع التماسيح تكاد تفقأ عينيه لكثرتها: ((عفوا فالموضوع أكبر منا جميعا)).
قالها ودخل مضجعه كأن شيئا لم يكن. حاولت النهوض فلم أستطع وكذلك فقدت القدرة على التقدم او التقهقر حتى زحفا. عندها لملم نفسه ماركس ورحل وكذلك فعل كل من انجلس، لينين، تروتسكي، هوشي منه، جيفارا، وحتى أبو علي.
المشهد الأخير: آلاف الطيور تهاجمني تحاول ان تأكل القمح داخل عيني فأخذت ما جاءت من أجله وحلقت بعيدا مخلفة وراءها آخر ما بقي من قيم وأيدلوجيات. طارت مخلفة وراءها رجلا محطما ممزقا على قارعة الطريق ورافضا ان يتحول مجرد رقم على طاولة هذا او ذاك...



--------------------------------------------------------
على هامش المؤتمر التاسع
شمس الدين علي
-------------------------------------------------------



منذ اربع سنوات، اي عند دخولي المرحلة الجامعية، انخرطت في العمل الطلابي في الجامعة اللبنانية، ((من جهة اليسار))، ظنا مني ان الحزب الشيوعي واتحاد الشباب الديموقراطي هو عنوان اليسار الطلابي الشاب وان هاتين المؤسستين تمثلان العنوان العريض للمشروع اليساري البناء ((التقدمي)) اذا صح التعبير، ولم ((يصح التعبير)).
كنا نعيش حالة ((بروبغندا)) واحدة تقريبا في كل الجامعات ونمارس النشاطات نفسها، وننشد الاغاني اليسارية الموحدة المناهج، ومفرداتنا المستعملة امست كأسمائنا المستعارة.
من معرض الكتب وما يتخلله من نقاشات فكرية الى الحفلات الغنائية فالرحلات الترفيهية فالستالينية واللينينية ولا سيما الوجودية والعدمية تعريجا على الطائفية والحرب الاهلية وما نتج عنها من وطنية وانعزالية وهيبيت.
كل هذه الزركشة الزاخمة في ادمغتنا والاحمرار الفاقع في افكارنا ولم يفض مخاض الحزب والاتحاد ببرنامج او حتى آلية عمل متماسكة جدية لتتبعها الخلايا المبعثرة في الجامعات. كل ما كان يصدر قصاصات ورق مملوءة بخطابات تصلح لمرحلة الستينات وللتعبئة ضد الامبريالية والرأسمالية المتوحشة. كنا نخوض الانتخابات بهذه القصاصات وكانوا يأملون من خرق اللوائح ومواجهة المشاريع الطائفية في الكليات، وعندما كنا نسأل عن سبب التحالفات المعقودة من ((تحت الطاولة)) ومن فوقها كان الجواب: ((تكتيك استراتيجي وليس تحالفا فكريا)).
هذا الفولكلور المغنى والمدبوك والملبوس وكل الاحتفالات بذكرى التأسيس والانطلاق وفك الاسر وكل الكوفيات و((اللفحات)) والصور والمناشير والحفلات والتنديدات والتضامنات والاضرابات والمظاهرات وحتى القاء التحيات على الهواء وتحته، كان كما يقال بالعربي الدارج ((حبر على ورق)).
امرضتنا ((كوما)) الفولكلور هذه سنة جامعية وكسورا من الاشهر لحسن الحظ وبقي الكثير من الاصحاب والطلاب داخلها يمارسون تقاليدها ومعارضها، وقد شرع آخرون الى تأسيس خلايا طلابية مستقلة تعمل بشكل منفصل عن الحزب والاتحاد ومعارضة للسياسة المتبعة في الجامعات وعلى الصعيد العام ولكنا لم نشأ الدخول في الجدل البيزنطي الدائر.
وعندما حاولنا الاطلاع وقراءة مراجعة نقدية فكرية لمنظمة شيوعية راكدة اصبح اسمنا ((جماعة المنظمة... المنظرين والفلاسفة)).
ان اكثر ما يضحك هو الخلافات الدامية بين ((جماعة)) الحزب و((جماعة)) الاتحاد. فكلما صادفنا جلسات حوار ونقاش ((تعارك)) حول شرعية قطاع الطلاب ووظيفة الاتحاد الطلابية كنا نخال ان المشكلة فكرية عميقة بين منهجين في التحليل والتطبيق او بين نظريتين تفوقان الماركسية والماوية والصراع الطبقي والعولمة الراهنة. لكثرة ما يستخدم من عيارات وجمل قرأناها في مشروع كاسترو الهادف لمحو الامية في كوبا والصراع المتفشي داخل الاحزاب الاوروبية الشيوعية بين الراديكاليين والاصلاحيين. وسرعان ما يتضح ان الصراع عبثي بعيد عن المشاكل الرئيسة الجمة وقريب من عمق التفسخ والضياع في الاوساط الطلابية.
بعد هذه المسرحيات الهزلية والافلاس الفكري العام المدقع في احدى جلسات ((التنكيت)) اطلق احد الاصدقاء مجموعة يسارية جديدة وأسماها ((سيبوني اعيش))! فانهالت علينا الاتصالات والاستفسارات، وحتى طلبات الانتساب لم نسلم منها... كل يبحث عن اطار يتمركز فيه.
وصولا الى الآونة الاخيرة قرأنا في ((السفير)) تحت عنوان:
((حملة تطهير في الحزب الشيوعي تمهيدا للمؤتمر التاسع)) بقلم سحر مندور. تعجبت، اما زال الحزب يحضر لمؤتمراته؟ الم يكتف من ((اللونغ بيتش)) وطاولاته اما زالت مكاتبه قادرة على قرارات الفصل... اما زال مصرا على انه قادر على التغيير وان برامجه الكرتونية العتيدة وهرميته الشاهقة وعلاقاته العمودية ومناطقياته وقطاعاته ما زالت مترابطة وتعبر عن هموم الطلاب وتطرح عمق مشكلة العمال وتناقش الخطط الحكومية وتصوِّب مسيرة السلم الأهلي...
ان أكثر ما أعجبني في المقال المذكور الحوار مع ((كنج حمادة)) العضو السابق في الحزب (بعد فصله) فقد أجاد القول:
((ان علاقة المؤسسة بالفرد ناتجة عن قدرة المؤسسة على التعبير عنه)) ولكن السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تأخر ((كنج)) بفض هذه العلاقة غير المجدية التي لا تتناوله وغيره من الكثيرين المقاتلين من أجل التغيير.



#السفير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق الإنسان متأخرة في العالم الإسلامي
- تفاقم الاحتجاجات المطلبية في فرنسا جوسبان حاول ((شراء)) الهد ...
- الاتحاد العمالي يتحدث عن خطة للتحرك
- نحو ((ترشويكا)) في وسائل حماية الكومبيوتر
- المنظمات المناهضة للعولمة تدعو لمواجهة تداعيات 11 أيلول
- نساء تركيا يتمردن على التنورة ويطالبن بحق ((ارتداء السروال)) ...
- ثمة عالم آخر ممكن


المزيد.....




- بوتين: لدينا احتياطي لصواريخ -أوريشنيك-
- بيلاوسوف: قواتنا تسحق أهم تشكيلات كييف
- -وسط حصار خانق-.. مدير مستشفى -كمال عدوان- يطلق نداء استغاثة ...
- رسائل روسية.. أوروبا في مرمى صاروخ - أوريشنيك-
- الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 80 صاورخا على المناطق الشم ...
- مروحية تنقذ رجلا عالقا على حافة جرف في سان فرانسيسكو
- أردوغان: أزمة أوكرانيا كشفت أهمية الطاقة
- تظاهرة مليونية بصنعاء دعما لغزة ولبنان
- -بينها اشتباكات عنيفة بالأسلحة الرشاشة والصاروخية -..-حزب ال ...
- بريطانيا.. تحذير من دخول مواجهة مع روسيا


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - السفير - تعقيب حول فصل أربعة شبان من الحزب الشيوعي اللبناني