أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال آيت بن يوبا - الاسلام ليس مُلكا و إنما دعوة اخلاقية توحيدية















المزيد.....

الاسلام ليس مُلكا و إنما دعوة اخلاقية توحيدية


كمال آيت بن يوبا
كاتب

(Kamal Ait Ben Yuba)


الحوار المتمدن-العدد: 5238 - 2016 / 7 / 29 - 16:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شعارنا حرية – مساواة – أخوة

المنطق يهزم الارهاب

من سيرة إبن هشام ينقل موقع "ويكي مصدر" هذا المقطع المهم في نظري تحت عنوان " ما عرضته قريش على رسول الله".
وقد نقلته بتصرف وتنظيم حواري أكثر وضوحا مع حذف ما لا فائدة فيه..
قال عتبة بن ربيعة يوما وهو جالس في نادي قريش والنبي جالس في المسجد وحده:
- يا معشر قريش ألا أقوم إلى محمد فأكلّمه وأعرض عليه أمورا لعله يقبل بعضها فنعطيه أيها شاء ويكف عنا وذلك حين أسلم حمزة ورأوا أصحاب رسول الله يزيدون ويكثرون، فقالوا: بلى يا أبا الوليد فقم إليه فكلمه، فقام إليه عتبة حتى جلس إلى رسول الله فقال:
- يا ابن أخي إنك منا حيث قد علمت من السِّطة في العشيرة والمكان في النسب، وإنك قد أتيت قومك بأمر عظيم فرَّقت به جماعتهم وسفّهت به أحلامهم وعبت به آلهتهم ودينهم كفرَّت به من مضى من آبائهم فاسمع مني أعرض عليك أمورا تنظر فيها لعلك تقبل منا بعضها،
- فقال رسول الله: قل يا أبا الوليد أسمع.

- قال: يا ابن أخي إن كنت إنما تريد بما جئت به من هذا الأمر مالا جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالا، وإن كنت تريد به شرفا سودناك علينا حتى لا نقطع أمرا دونك وإن كنت تريد ملكا ملكناك علينا وإن كان هذا الذي يأتيك رَئِيّا تراه لا تستطيع رده عن نفسك طلبنا لك الطب وبذلنا فيه أموالنا حتى نُبرئك منه فإنه ربما غلب التابع على الرجل حتى يُداوى منه، حتى إذا فرغ عتبة ورسول الله يستمع منه .

- قال: «أقد فرغت يا أبا الوليد»؟

- قال: نعم

- قال: «فاسمع مني»

- قال: أفعل.

- قال: {حم تَنزِيلٌ مّنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ كِتَبٌ فُصّلَتْ ءايَتُهُ قُرْءانا عَرَبِيّا لّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيرا وَنَذِيرا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ} (فصلت:1 - 4)،

ثم مضى رسول الله فيها يقرأها عليه، فلما سمعها عتبة منه أنصت لها وألقى يديه خلف ظهره معتمدا عليهما يستمع منه ثم انتهى رسول الله إلى السجدة منها فسجد.
- ثم قال: قد سمعت يا أبا الوليد ما سمعت فأنت وذاك.
فقام عتبة إلى أصحابه .
- فقال بعضهم لبعض: نحلف بالله لقد جاءكم أبو الوليد بغير الوجه الذي ذهب به.
- فلما جلس إليهم قالوا: ما وراءك يا أبا الوليد؟
- قال: ورائي أني قد سمعت قولا والله ما سمعت مثله قط، والله ما هو بالشعر ولا بالسحر ولا الكهانة، يا معشر قريش أطيعوني واجعلوها بي، خلوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه، فاعتزلوه فوالله ليكونن لقوله الذي سمعت منه نبأ عظيم فإن تصبه العرب فقد كُفِيتموه بغيركم وإن يظهر على العرب فملكه ملككم وعزه عزكم وكنتم أسعد الناس به.
- قالوا: سحرك والله يا أبا الوليد بلسانه.
- قال: هذا رأيي فيه فاصنعوا ما بدا لكم.
لقد ظن أبو الوليد في بادىء الأمر أن النبي يقبل ما يعرضه عليه من مال وجاه وملك فأظهر له استعداد قريش لمنحه كل ما يبغي على ألا يتعرض لدينهم ولا يدعوهم إلى ترك عبادة الأصنام، ظن ذلك لأن الإنسان ولا سيما الفقير المحتاج يطمع في المال وتغره أبهة الملك فيتشبث بهما ويسعى إليهما ما وجد للسعي سبيلا، ولو كان أبو الوليد عرض ذلك كله أو بعضه على غير النبي لاغتبط به واتفق مع قريش في الحال وأراح نفسه وأصحابه من العناء والإيذاء والتعذيب والتهديد بالقتل في كل وقت. ولكن النبي لم يكن طامحا إلى شيء من ذلك أصلا ولم يكن في وسعه أن يتنحى عن الدعوة إلى الإسلام مهما حاولت قريش صرفه عنها، ألا ترى أنه قال لعمه أبي طالب:
- «والله لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته»
وما ذلك إلا لأن الله سبحانه قد أمره بنشر الدعوة حيث قال: {يأَيُّهَا الْمُدَّثّرُ قُمْ فَأَنذِرْ} (المدثر: 2، 1)، وقال عزّ شأنه: {وَلِرَبّكَ فَاصْبِرْ} (المدثر: 7)، أي: اصبر على مشاق التكاليف . فكيف بعد هذا الأمر الإلهي تخور عزيمته وتفتر قوته ولا يصبر على كل ما يصيبه من الإيذاء؟ بل كيف يغتر بحطام الدنيا وينخدع لما تعرضه عليه قريش من ملك وجاه ومال.
ولما رأت قريش أن رسول الله قد رفض ما عرضوه عليه قالوا له:
- يا محمد إن كنت غير قابل منا شيئا مما عرضناه عليك، فإنك قد علمت أنه ليس من الناس أحد أضيق بلدا ولا أقل ماء ولا أشد عيشا منا فسل لنا ربك الذي بعثك بما بعثك به فليسيِّر عنا هذه الجبال التي ضيقت علينا وليبسط لنا بلادنا وليخرق لنا فيها أنهارا كأنهار الشام والعراق وليبعث لنا من مضى من آبائنا وليكن فيمن يبعث لنا منهم قصيّ بن كلاب فإنه كان شيخ صدق فنسألهم عما تقول أحق هو أم باطل؟ فإن صدقوك وصنعت ما سألناك صدقناك وعرفنا منزلتك من الله وأنه بعثك رسولا كما تقول.
- فقال: «ما بهذا بعثت إليكم إنما جئتكم من الله بما بعثني به وقد بلغتكم ما أرسلت به فإن تقبلوه فهو حظكم في الدنيا والآخرة وإن تردوه عليّ أصبر لأمر الله حتى يحكم الله بيني وبينكم..
- قالوا: فإذا لم تفعل هذا لنا فخذ لنفسك، سل ربك أن يبعث معك مَلكا يصدقك بما تقول ويراجعنا عنك، وسله فليجعل لك جنانا وقصورا وكنوزا من ذهب وفضة يغنيك بها عما نراك تبتغي، فإنك تقوم بالأسواق وتلتمس المعاش كما نلتمسه حتى نعرف فضلك ومنزلتك من ربك إن كنت رسولا كما تزعم.
- فقال لهم رسول الله: «ما أنا بفاعل وما أنا بالذي يسأل ربه هذا، وما بُعثت إليكم بهذا ولكن الله بعثني بشيرا ونذيرا - أو كما قال - فإن تقبلوا ما جئتكم به فهو حظكم في الدنيا والآخرة وإن تردوه عليّ أصبر لأمر الله حتى يحكم الله بيني وبينكم».
- قالوا: فأسقط السماء علينا كِسفا كما زعمت أن ربك إن شاء فعل فإنا لن نؤمن لك إلا أن تفعل.
- فقال رسول الله: ذلك إلى الله إن شاء أن يفعله بكم فعل.
- قالوا: يا محمد فما علم ربك أنا سنجلس معك ونسألك عما سألناك عنه ونطلب منك ما نطلب فيتقدم إليك فيعلمك ما تراجعنا به ويخبرك ما هو صانع في ذلك بنا إذا لم نقبل منك ما جئتنا به، إنه قد بلغنا إنما يعلمك هذا رجل باليمامة يقال له الرحمن وإنا لا نؤمن بالرحمن أبدا فقد اعتذرنا إليك يا محمد، وإنا والله لا نتركك وما بلغت منا حتى تهلكنا.
- وقال قائلهم: نحن نعبد الملائكة وهي بنات الله، وقال قائلهم: لن نؤمن لك حتى تأتي بالله والملائكة قبيلا، فلما قالوا ذلك لرسول الله قام عنهم وقام معه عبد الله بن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وهو ابن عمته عاتكة بنت عبد المطلب .
- فقال: يا محمد عرض عليك قومك ما عرضوا فلم تقبله منهم، ثم سألوك لأنفسهم أمورا ليعرفوا بها منزلتك من الله كما تقول ويصدقوك ويتبعوك فلم تفعل، ثم سألوك أن تأخذ لنفسك، ما يعرفون به فضلك عليهم ومنزلتك من الله فلم تفعل، ثم سألوك أن تعجِّل لهم بعض ما تخوفهم به من العذاب فلم تفعل ثم قال له: فوالله لا أؤمن بك أبدا حتى تتخذ إلى السماء سلما ثم ترقى فيه وأنا أنظر حتى تأتيها ثم تأتي معك بصك مع أربعة من الملائكة يشهدون لك أنك كما تقول، وأيم الله لو فعلت ذلك ما ظننت أني أصدّقك ثم انصرف رسول الله إلى أهله حزينا آسفا لما فاته مما كان يطمع به من قومه حين دعوه ولما رأى من مباعدتهم إياه.

إنتهى المنقول من ويكي مصدر.

و الآن هل هناك أوضح من هذا :قرآن عربي أي بلغة العرب . " قُرْءانا عَرَبِيّا لّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيرا وَنَذِيرا"
لأي قوم ؟
هل سكان الموزمبيق كانوا يتكلمون العربية؟
من يمكن ان يصدق أن هذا الكلام موجه للهنود الحمر الذين لا يعرفون العربية مثلا ولا احد من سكان شبه الجزيرة العربية كان يعرف انهم موجودون اصلا الا بعد اكتشاف امريكا بعد سبعة قرون اخرى من القرن السابع المبلادي؟
غير منطقي أن يقال أن قائل هذا الكلام يتوجه به للعالم آنذاك .
العرب الجاهليون وحدهم هم المقصودون طبعا .لانه تكلم بما يشبه لغتهم .
هل رسالة محمد للعرب كانت بالسيف ؟
من خلال الحوار المؤدب السابق يمكن استنتاج ان محمد كان يدعو نهارا جهارا و امام الملأ دون خوف من احد وكان يلقى معارضة شديدة .شيء طبيعي.لأن كل جديد مرفوض بالنسبة لهم.
فهل كان محمد يريد سلطة أو مال أو سيادة ؟
قطعا لا .
فلا يقولن لنا البعض اليوم مصطلحات مثل "دولة الرسول" و"الحكم الاسلامي" و الاسلام السياسي" و غير ذلك المستنتج من نصوص تم دسها دسا وتمت اضافتها لمصادر الاسلام بعد وفاة صاحب الرسالة لقومه العرب الجاهليين والذي يبدو ان كثير من احفادهم اليوم لا يزال يكرر ما كرر اباؤهم دون خجل حنينا لماضيهم الدموي بان الاسلام غزو و احتلال لبلدان الناس وسطو واعتداء على الغير.
الرسالة واضحة تماما من خلال هذا المقطع من بداية سيرة محمد .وكما يقول المثل "اليوم باين من صباحه"
و لذلك قلنا ان الاسلام لم يكن ارهابا ولا طمعا في سلطة او جاه او مال.هو رسالة اخلاقية توحيدية تأمر بالجدل واستخدام العقل للعرب وحدهم.و لذلك اخطأ من تعدوا حدود شبه جزيرة العرب ضدا على نصيحة الرسول "ولا تعتدوا".
و ماذا كانت النتيجة؟ ها انتم ترون ان المسلمين صاروا منبوذين و مكروهين في كل مكان.
و اذا قال البعض انهم لا يجدون في المصحف العثماني الكثير من التفاصيل للصلاة مثلا وغيرها ، فلأن ذلك كان قد علمه صاحب الرسالة لهم و كان يمكنهم ان يتناقلوا ذلك جيلا بعد جيل بالسلوك والشفوي فحسب في شبه جزيرة العرب دون الحاجة لتدوينه. و لذلك قال لهم ان لا يكتبوا عنه سوى القرآن .لانه كان يتوجه لما يمكن اعتباره بيته العربي و ذويه ليصلح احوالهم .لكنهم للاسف لم يعرفوا كيف يؤسسوا حضارة كان من الممكن ان تبقى شاهدة الى اليوم.
ومن يدعي العكس أي ان الاسلام ارهاب وعبودية واعتداء على الاخر وعلى ان الناس ليسوا سواسية امام الله.فهو من الكاذبين و المدلسين تجوز مقارعته بالحجة والدليل و الحوار داخل السلام.
فليأخذ من يدعي الاسلام العبرة من رسول العرب..لا اكراه في الدين يجب ان تكون بالنسبة له حقيقة لا ادعاء.فلتترك داعش والقاعدة و غيرهما ثكانتهما و تتوجه لله ان كانت تريد الله خالصا .اما غير ذلك فهو محظ افتراء وخيال و ظنون مريضة و ليست حقيقة من الرسالة المحمدية العربية.
يمكن لشمس العرب في شبه الجزيرة العربية و ليس في شمال افريقيا او غيرها ان تسطع من جديد بترك اتلاف الجسم البشري فورا و اصلاح الثراث الديني على عجل ما كلف الامر ذلك .والتركيز على العقل و اعطاء قيمة للانسان باستخدام قوة المنطق و ليس منطق القوة لتكون لهم مصداقية امام العالم و لكي يتصالحوا مع العالم حتى لا ينقرضوا نفسيا من خريطة العالم .
و ليهنأ كل صاحب سلطة او ثروة في شبه جزيرة العرب شريطة ان لا يقحم في ذلك الاسلام او يقول لان الاسلام قال..
ان الاسلام واحد و ليس اسلامات و لانه ليس ملكا او ضيعة لاحد أو سيادة على ابدان الناس و مصادرة لامالهم و اموالهم واحلامهم .وانما هو سيادة على القلوب كما يقال من خلال اراحة الجميع بقيم التساوي امام الله بحيث لا يمكن لمُدع ان يدعي ان له فضلا اكثر من الاخرين اذا خدمهم باجرته او هو افضلهم إذا كان الرسول نفسه قد أملى"و ما محمد إلا بشر مثلكم" واوصى بالتوزيع العادل للثروة واحترام الكرامة الانسانية و الحرية بالنص الخالد "لا اكراه في الدين" حسب ما نعتقد.
وكل ادعاء معاكس فهو باطل و غير شرعي و سيؤول للزوال بكل تأكيد مهما كان عدد عصوره او اتباعه فسيتناقصون و ينشقون و ينقرضون ولو بعد ملايين السنين.و من يُكذب هذا في شبه جزيرة العرب فالايام بيننا كما يقال.و لا يقولوا بعد ذلك اننا لم نكتب لهم او لم نقل لهم ناصحين غير طامعين و لو في شكر.لان هذا بالنسبة لنا واجب اخلاقي نبيل.
وتحياتي للجميع.
رابط ويكي مصدر
https://ar.wikisource.org/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D9%86%D8%A7_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85/%D9%85%D8%A7_%D8%B9%D8%B1%D8%B6%D8%AA%D9%87_%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B4_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87_%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85



#كمال_آيت_بن_يوبا (هاشتاغ)       Kamal_Ait_Ben_Yuba#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لِحامد عبد الصمد: الاسلام ومحمد لم يكونا إرهابيين
- إصلاح التقاعد المغربي يوجب أيضا إصلاح المصطلح
- من المقصود بكلمة بارباروس أو البربراليونانية؟ اجبالة نموذجا
- مبدأ بوبر و الفكر الديني بإختصار
- رجاؤنا رفع رواتب الأجهزة الأمنية المغربية
- (2/1) شمال افريقيا ليست عربية 3 يحق للبربر بناء دولهم الحرة
- (2/2) شمال افريقيا ليست عربية 3 يحق للبربر بناء دولهم الحرة
- (2/1) سُهيلة و بورقيبة يصححان رمضان لبعض العالم الإسلامي
- (2/2) سُهيلة و بورقيبة يصححان رمضان لبعض العالم الإسلامي
- وضوح علاقات إسرائيل والمغرب أفضل من الضباب
- شكرا للملكة ميشيل أوباما بزيارة المغرب الرسالة وصلت
- معارضو الاصلاح الديني في المغرب رجعيون
- تمور إسرائيلية للمغرب مع كلام عن السلام
- نتائج البكالوريا المغربية 2016 الأرقام والمعاني
- وزير التعليم العالي المغربي لم يخلط بين اليهود و الإسرائيليي ...
- خديجة الريادي الأمازيغية تُسقط مصداقية قناة الميادين دون قصد
- من يرسم الكاريكاتير لمحمد منذ 14 قرنا إلى اليوم ؟
- بيان لإتحاد الألوهيين لشمال إفريقيا والشرق الأوسط بشأن حركة ...
- كأني بالمغرب يقول نحن الشعب أقوياء بالإيمان و لا نهاب أي دول ...
- المخابرات المغربية تنتصر كما العادة لأمن الشعب


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كمال آيت بن يوبا - الاسلام ليس مُلكا و إنما دعوة اخلاقية توحيدية