هانى شاكر
الحوار المتمدن-العدد: 5224 - 2016 / 7 / 15 - 03:23
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يا كفار العالم إتحدوا !
____________
(( ان محاربة الفن والغناء والموسيقى والرياضه وقتل كل من له علاقه بها بقتل وحشي بشع مثل ما حصل بالامس من قطع رؤوس اربع لاعبين كرة قدم سورين في الرقه والمئات من الابرياء لهو خير دليل على انه لو قامت دولة الخلافه حقا بوجود مثل هؤلاء الارهابين سنعود الى البدائيه والتوحش والتخلف الى ما وراء التاريخ. ))
انتهى الاقتباس من مقال الكاتبة الرائعة الاستاذة سناء البدرى ...
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=523804
و الكفار هنا تعريفهم هو اليهود و النصارى .. و عُباد النار و البوذيين و كٌل من صمم تويوتا او مرسيدس فاخرة .. او بني طائرة قطار او باخرة ... او اخترع اطراف صناعية او اختار لنفسه و عياله عيشه هنيه .. او اكتشف مصل او انسولين ... اغاث مولوع و مسكين ... او من رضى بالعيش فى دولة القوانين .. وساب باقى خلق الله فى عيشتهم آمنين
او هو من رفض :
نكاح الصغيرة ، و مفاخذة الرضيعة ..... المسح بالحجرات ، و اللف سبع لفات .... تفخيخ الابرياء ، و شراء الإماء ... تعاطى بول البعير ، و ممارسة رضاع الكبير ... الاستمع إلى الاذآن ، و تأييد العم اغونان ... تَعَاَلَج بالذبابة و القمامة ... و تداوى بالحجاب و الحجامة .. و استعوض عن الطبيب بالشيوخ الرمامة !
يعنى انتوا كدة - يا كُفار - تتطلعوا 6 بليون سخص ( اى شخص ) ... اى قد عُباد الفَرج 4 مرات بالصلاة ع المصطفى
لكنكم - يا كُفار - عِرة .. و هزؤ ... و مش عارفين تتحدوا ... و بإذن واحد أحد هالكين ايها الكُفار ... إن لم تجاهدوا بايديكم ( لسة قدامنا 100 سنة على دى ) .. او بقلبكم ( مش نافعة ) ..
او بلسانكم .. و هذا موضوعنا النهاردة
هاكم بعض أغانى القرن الماضى .. بعد تحريفها سلفيا ... أعملوها نشيد وطنيا .. و رددوها محليا و عالميا .. لعل ابناءكم يفيقوا و يبدأوا جهاد اليد ضد ارهاب الاسلام ... و تفرسوهم بما يغيظهم تمام .. و يسقيهم الموت الزؤام ... الا و هو الفن والغناء والموسيقى باحلى النغمات و الكلام :
محمد عبد الوهاب : با فجر فى اللى ناسينى
ام كلثوم : على بلد المغدور ودينى .. يجاهدنى و يطلع دينى
ليلى مراد : يا رايحين للنبى الغالى .. يفاخذكم و عقبالى
صباح : انا هنا يابن الحلال .. و بس
حليم : وطنى حبيبى الوطن الاغبر
فايزة احمد : يَمَا الرسول دا هباب ... نكاح على ارهاب
عبد المطلب : وانا مالى ، وانا مالى ... دا خاطف الطيارة صومالى
دويتو شادية و الشيخ الحوينى : مين قالك تغزو فى حارتنا .. ( يرد عليها ) : نسرق نسوان و نفك ضيقتنا
واحدة مش فاكرها : يا مجاهد فى سبيل الله .. قدامك جنات الباه
دى مُصيبة سودة يا جدعان
…..
#هانى_شاكر (هاشتاغ)