سعد اميدي
الحوار المتمدن-العدد: 5223 - 2016 / 7 / 14 - 12:39
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
في زمن الخليفة عبدالملك بن مروان، كان عشق الغلمان مفخرة العصر. ، والخليفة علي احرق اسرىً وهم احياء ، والخليفة عمر مثل بالمرتدين وعذبهم اشد العذاب ،وووو!!
وعلى الممسلم ان يفكر ولو قليلا، كيف يحرم الاسلام الخمر، وفي الجنة نهر كامل منه؟ وكيف يحرم اللواطة ، وفي الجنة غلمان مخلدون؟ وكيف يحرم الزنى، وفي الجنة حور العين، والجواري والسبيا وملكات اليمين ؟ وكيف يحرم السرقات، ويسرقون أموال الناس باسم الغنائم ويجعلون. الله شريكا في السرقة بخمسه، ؟ وكيف يحرم غزو القرى الامنة، ويحلل باسم الله ، تحت ذريعة الجهاد في سبيل الله؟. وكيف يحرم قتل النفس ومشرع. ذلك. في القران؟ وكيف يحرم تشويه خلق الله لانه افضل المخلوقات وفي أحسن تقويم، في الوقت نفسه، يحرض على قتل النفس، وقطع الايادي والرجم والجلد ،فهنا اما الموت او التشويه؟ وكيف يقدر الاسلام حقوق المرأة ، ويؤكد على ضربها اذا لم تذعن لكلام زوجها، ؟ وكيف يحرم طواف. الآلهة ، اللاة ومناة وهبل ، حول الكعبة وتقديم القرابي والأضاحي لهم ، ويحللها بل ويقدسها باسم الحج ؟ ماهذا التناقص التي. فيه؟!! والادهى من كل هذا ان الله مكانه السماء، ويوجه المسلمون وجهة عبادتهم للحجر الجاهلي نفسه، الذي كان الناس قبل الاسلام يطوفون حوله؟!
والاغرب من كل ما سبق ان الاسلام يحرم الكذب وشهادة الزُّور ، ويجبر الناس على قول كلمة الشهادة وهي شهادة الزور ، فلا رأى الله ولا رأى النبوة ! ىمليون علامة تعجب!
المصدر: القران- واحاديث النبي محمد
#سعد_اميدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟