ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق4

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 5222 - 2016 / 7 / 13 - 17:25
المحور: المجتمع المدني
    

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم/احمد الحمد المندلاوي

ذاكرة التواصل الإجتماعي/ق4
مع الدكتور عبد الحليم المدني
** نشرت الدكتور عبد الحليم المدني في صفحتي الخاصة على الفيسبوك : ولدي و قرة عيني الدكتور عمار عبد الحليم المدني مبروك يوم مولدك ،حقق الله آمالك..فقد حققت آمالي بك ..أسير مرفوع الرأس بكم أولادي الأحباء.أحفاد الإمام المدني الكبير.
وعند ذاك سجلت إعجاباً على تهنئته لولده السيد الدكتور عمّار:
من احمد الحمد المندلاوي
سلام عليكم : من السادة الذين التقيتم بهم في حياتي والدكم الكريم السيد الإمام عبد الكريم المدني (قدس سره الشريف) يوم كنا طلاباً في دار المعلمين - بعقوبة عام 1963م ،و تشرفنا نحن مجموعة من شباب مندلي (طلاب الدار - و كان مديرنا المرحوم حسين بستانة) بزيارته .
استقبلنا الإمام المدني بوجهه النوراني الذي لن أنساه أبداً ،كان مبتسماً و بشوشاً .. يتمتم بكلمات ذهبية بل أوسمة لنا :(وفقكم الله - الله يحفظكم- بارك الله فيكم... )،الله ما أجمل هذه العبارات النورانية من سيد عالم نوراني..و قبّلنا يده الشريفة تبركاً .. كان يرافقنا المرحوم الحاج غلام المندلاوي و نجله الاستاذ كاظم .. وفي المساء بعد الصلاة طرح مشروع تعمير الحسينية الكبيرة و إعلائها،فكان أول المتبرعين ،و عندما عدتُ الى بيتي في مندلي (يوم الخميس)؛تحدثت مع والدي المرحوم الملا الحمد عن زيارتنا للسيد ابتهج بذلك مع دعائه لي بالتوفيق،وبعد سنين و سنين ،و العودة الى أرض الوطن،التقيتُ بكم عام 2004م .حيث كنت أداوم في بعقوبة.
وأخيراً لكم تحياتي ،و ربي يحفظكم و يحفظ الدكتور عمار .. فأنتم سادة أجلاء، أخيار. و موضع اعتزازنا بكم ..جداً ؛ ووالداً ؛ وحفيداً.
وفقكم الله و رعاكم.

مع تحياتي / أخوكم احمد الحمد المندلاوي
12/7/ 2016م

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات