اللهم ...أُنصر المسلمين وأَذلُ الإسلام ....!!

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5218 - 2016 / 7 / 9 - 21:02
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

اللهم ...أُنصر المسلمين وأَذلُ الإسلام ....!!
يا أرحم الراحمين
عليك بنُصرة أهل إستعمال العقل من أبناء المسلمين
ثبّت أفكارهم ويَتّمُ دعاوي شيوخ الدجل من ألسنتهم العنصريين المزواجين المعتوهين
‏http://www.h-alali.net/f_open.php?id=c131392e-dbff-1029-a62a-0010dc91cf69
زلزل الأرض تحت أقدام إسلامي الدواعش الإرهابيين
إنزع عنهم سيوفهم ومفخخاتهم وبهائمهم من الإنتحاريين
أظهر قدرتك علي زرع الخير والتسامح في قلوب باقي المؤمنيين
ساعد علي أنسنة القطيع المغيب والجاهل والخائف من يوم الدين
إشفي مرضي المسلمين من فوبيا تخاريف كُتبهم وهلوسات دعاتهم
أُنصر الإنسانيين منهم
أهدي العقلاء إلي رؤية إنسانية من أجل سلامة مستقبلهم
دمّر كل جماعة أو فكر أو فعل يقف عقبة في طريق أنسنتهم
عليك بالسفهاء الوعاء المتلونين المتحالفين مع رجل دينهم من حكامهم
أطبق الأرض علي جنونهم
أرسل طيور الأبابيل تقضي علي قوات أمنهم تُمحي ديكتاتوريتهم
عليك بالتوزيع العادل لسرقات حكامهم وثروات أرضهم
إفضح عهرهم في نزواتهم
عليك بعهرهم وكذبهم وتخلفهم وتعذيبهم و وتغييب عقول شعوبهم
ربنا لا تؤاخذهم ( المسلمين) بما فعل الإسلاميين منهم
يا أرحم الراحمين إرحمهم
ثبّتْ عقول المستنيرين منهم
وأضئ شمعة تنير لهم فتفضح ظلام دروب قرآنهم المدني و أحاديث رسولهم
ربنا أهدهم فيمن هديت من الإنسانيين
الإنسانيين المتطوعين خدمة للإنسان أيا إن كانت اللغة أو اللون أو الجنس أو الدين
ربنا لا تخزي عقولهم يوم لا ينفع التدجين
لا تزغ أفكارهم بإيدولوجية بدوية جعجعاتها طنين دون طحين
وأخيراً
هل رأي الإسلام... سُكاري.. سُكاري... مثل (هم - نا)....!!؟
( مع الإعتذار للست) تمتعوا بوصلة غناء .
https://www.youtube.com/watch?v=qIYSUVOA3Vo

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات