أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جاسم حميد عبدالله - بندكيت الرابع عشر او في العلاقات الدولية














المزيد.....

بندكيت الرابع عشر او في العلاقات الدولية


جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 5216 - 2016 / 7 / 7 - 19:27
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


بندكيت الرابع عشر او في العلاقات الدولية - علي صباح
في السياسات نرى التطرف واضح جدا احمر او ازرق الشيوعية هي المناهضة للراسمالية والراسمالية دعه يعمل دعه يمر سياسة خروشوف فهي المسالك الخطرة وكيندي السياسة الرخوة وذلك على سبيل المثال ةهكذا البقية ماو وترومان كما ان السياسات القديمة هي الورت الحالي كاسباروخ او نابليون لكن السياسي المحترف هم من ينظر بحق لقانون الجدل الهيجلي اي فرضيتين تضرب لتاخذ الحاصلة والاكثر احترافا من ياخذ الفرضيتين ويوءكد عليهما وهذا ما يفعله بندكيت الرابع عشر ساتناول في هذه المقالة كل شيء كي نعرف من نحن وكيف عليناان نتعامل مع الجميع كسياسة او سياسات اولا كسياسة يقول روح الله الموسوي الخميني لاتغتاب احد حتى في قلبك ويقول الامام زين العابدين اللهم ادخل الشوق في حداءق صدورنا ماخوذة من كتاب صحراء نيسابور لحميد المختار وايضا الشاعر الجرنون سوينبرين يقول هناك عالم ناس من الانهار ترى الناس هنالك بلا اسم اورقم وايضا القاضي البيضاوي يقول ولاترني لغير الحب ملتفتا وعبد القادر الكيلاني يقول لكلا مذهبه – فعلى الانسان ان يعرف انه وحيد ان كان دون محبة فقبله عاش غيره وكان هناك الناجح وايضا الفاشل ويقول الامام علي بن ابي طالب خيركم من ياءلف ومن يؤلف – لننتقل الى المحور الثاني السياسات لنعرف البشر وهم سلالات زنوج ومغول وقوقاز اما العوائل اللغوية فهي الجزرية والهندو-اوربية والالتيكية والتبتية والقفقاسية والافريقية والاسترالية وايضا لتعرف المدارس الفلسفية الافلاطونية وهي مثالية ادبية وفنية تحليلية ومشاهيرها كانط والاخرى الابيقورية وهي مادية تعنى بالعلم وهي تحويلية ومن مشاهيرهت نيتشه اما الفكر والفلسفة في القرن العشرين فاختار المفكرون هادي العلوي والفلاسفة هايدغر وبقى لنا موضوع مهم وهي الديانات 1-الدرامية –القانون الثابت والواجب الثابت – وهي الهندية الخلق والحفظ والتدمير مجسدة في براهما وفيشنو وشيفا –الثالوث الهندوسي وكان بوذا مصلحا هندوسيا وتوجد فروع اخرى للديانات الدرامية ويقول بوذا علامات الوجود الثلاث هي المؤقتية والمعاناة واللاذاتية 2-الطاوية-الهدى من الاسفل الى للاعلى –وهي الصينية فلسفة وعقيدة مشتقة من المدارس العقلية – لاتسو يقول ان على الانسان ان يتناغم مع طاو ويستخلص قوة دي كونفوشيوس فيلسوف طاوي ومنهج طاو اساس الفلسفة وتوجد فروع اخرى للديانة الطاوية وتتميز الطاوية اليين-الاسود الانثى –واليانغ –الابيض الذكر 3- الاابراهيمية –الوحي من الاعلى الى العالم السفلي وهي الايمان بالانبياء المسيح صاحب العهد الجديد كان مصلحا يهوديا اتباعه هم بطرس كاثوليك مرقس ارثذوكس واخيرا مارتن لوثر بروتستانت – وتوجد فروع للديانات الابراهيمية – الارموند نسبة لارمينيا وهي ان النبي محمد يعد مصلح ابراهيمي جاء بالقراءن الكريم والانقسامات في صفوف اتباعه هي الطائفة السنية والطائفة الشيعية وجماعات المتكلمين وفرق الخوارج وطرق الصوفية وائمة المذاهب والاسلام السياسي – اما بقية الناس فهم اللاديينين 1- الالحاد –لايؤمن بالالهة -2-اللاادرية –لايؤمن ولايكفر- 3-الربوبية –رفض جميع الاديان والايمان بالله 4- العلمانية –جزء من الالحاد -في خضم هذا التوع الكبير نذكر اية من القرءان الكريم – انا خلقناكم شعوب وقبائل لتعارفوا- والان نرجع لاخذ الفرضيتين كي نرجح طرف على طرف وهذه هي سياسات البابا بندكيت الرابع عشر يقول البابا متحدثا عن ديانتي ما – ان المذاهب لم تكن عاطلة لانها منعت بل بما انها منعت لذا فهي عاطلة –ولو اطلعنا اكثر على سياساته ان الكاتب الشهير فولتير المناهض للكنيسة اهدى البابا كتابه حياة محمد الناقد له فقام البابا باهداءه ايقونتي ذهب وايضا منع الكتاب – وفولتي من قادة الثورة الفرنسية وكان يعدي الاديان ويرجح البعض لديانة قديمةرجعت وبطقوس جديدة طبقا لقانون هيجل اذ اصبحت مستقلة وهي الماسونية مثلها مثل السيخ والبهائية من حيث الجدل الهيجلي –من هذا المقال نستنتج ارضاء الجميع العدو والصديق وذلك من اجل الله وكثيرا ما يحثنا كبار الكتاب على التعاون مثلا راسل او الايمان باشعر مثل رورتي او الافلام الكوميدية الرومانسية مثل ارنست هوفباور او ادماج الجبر والهندسة مثل ديكارت او قوانين الحركة وقانون الجذب العام مثل نيوتن او الزمان والمكان والكتله والطاقة مثل انيشتاين او علم العمران البشري مثل ابن خلدون اوقانون الطب لابن سينا او المنظر لابن الهيثم او سلسلة المنتمي باجزاءها الخمس لكولن ولسن اوكلكامش للكبير بيتر بروك وهؤلاء وغيرهم لديهم الحب لكن بشكل مختلف عن البابا البولندي –بابا العلماء- اذن لكلا طرائقه -



#جاسم_حميد_عبدالله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتحف العراقي يستقبل زواره قريبا
- بين الثقافة والشعر
- نهاية الامالي
- صحافة
- ما بعد الامالي
- اقبال سبهان يوسف الشايع
- ما بعد الملحق
- الاطراد
- لينين
- الامالي
- سيرة ذاتية مقتضبة
- قضيتي مع الجواهري
- الابيقورية الاثارية
- ملحق الجزء الثاني
- من اجندة صحافي اثاري
- الدور / الجزء الثاني
- من افضل الاثار ام الاثارييون
- الحب في وادي الرافدين
- المتن لدور الصحافة في اثار العراق
- دور الصحافة في اثار العراق


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جاسم حميد عبدالله - بندكيت الرابع عشر او في العلاقات الدولية