أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - مقترحات عملية يمكن تنفيذها لرفع وتيرة العمل الاداري















المزيد.....

مقترحات عملية يمكن تنفيذها لرفع وتيرة العمل الاداري


عبد الرحمن تيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 1400 - 2005 / 12 / 15 - 03:55
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


يعتبر تفعيل الوظيفة العامة حجر الاساس في مسلسل تحديث الدولة والادارة ومؤشر حقيقي على تبني الدولة لخيارات بناءة وهامة ازاء المواطن المستفيد من الإدارة آو المرفق العام آو الإدارة المحلية غير آن مجمل الخطوات التي تمت منذ عام 2000 عام بدء مشروع التطوير والتحديث والتغيير الذي اطلقه رئيسنا الشاب في ثنايا خطاب القسم لا زالت غير كافية حيث تم تبسيط بعض الاجراءات الادارية وتم احداث مايسمى النافذة الواحدة لكن هذه النافذة لم تقم بدورها بشكل جيد
ولا زالت الخطوات التي تمت تنقصها التعبئة الضرورية لمختلف مكونات الإدارة بكل مستوياتها وتعميق الوعي لدى اجهزة الإدارة بمدى اهمية عملية التحديث والتطوير حتى آن بعض الاساتذة قال لنا آن الذي يستفيد اليوم بواقع الإدارة الحالي مثلا ب3000 شهريا يستفيد عند تحديث الإدارة ب6000 ل شهريا
لذا لابد من الإصلاح الكامل والشامل لان سيادة التصور الجزئي للاصلاح وبلورة مشاريع منفصلة ومجزأة لا يحقق القفزة المنشودة ولا يؤدي آلي تطوير الجهاز الإداري برمته فيجب وضع نظام موارد بشرية عام شامل يتضمن عدة امور واشياء بحيث يصيب التطوير كل مكونات الإدارة ويمكن آن يكون هذا الامر موضوع مقال لاحق نبين فيه سمات هذا النظام المطلوب العمل به من اجل تطوير الإدارة لكي تكون اداة تطوير وتغيير للبلد بالكامل
مضى 5 سنوات ولم يشعر المواطن بالجهود والانجازات التي بذلت حتى الان وذلك لسببين من وجهة نظري :
- هناك ضعف في الاعلام والتواصل حول مختلف العمليات التي تم انجازها واعطي مثالا واحدا هو آن قريب لزوجتي عمل مديرا عام لمدة عشر سنوات وذات يوم شاهد زوجتي وسألها عني فقالت له انه في المعهد الوطني للإدارة العامة فاجاب بانه لم يسمع بهذا المعهد
- علما آن هناك تحسن طرا على الخدمات التي تقدمها الإدارة لكن هذا التقدم بطيء جدا والمطلوب آن يكون اسرع من ذلك بكثير
- في التربية حيث اعمل لاتزال التأمينات في التربية تعمل بشكل يدوي نسخي علما انه من المهم جدا ادخال الاتمتة آلي العمل من اجل البحث عن امر معين وكذلك في الذاتية
- العام الماضي عندما تقدمنا آلي مسابقة الانتساب آلي معهد الإدارة العامة نفاجئ باننا لسنا موظفين ولا يوجد لنا اسم في السجل العام للعاملين في الدولة
- ونستطيع آن نسوق الكثير من الأمثلة التي تؤكد بطء الاصلاحات والاخطاء الكثيرة التي ما زالت موجودة في كثير من المرافق
- علما اننا نحن موظفين عموميين لكن غيرنا من القطاع الخاص يوجه ملاجظات كثيرة لكل الهيئات الادارية العاملة في الدولة والتي تتعامل مع المواطن بشكل مباشر

الامر الذي يؤكد آن سلوك الموظفين ازاء المواطنين المرتفقين أي المستفيدين من المرفق العام هو اساس الإصلاح والتحديث والتطوير وينبغي آن تنصب المعالجة على هذا الامر بشكل جوهري وعلاوة على ذلك آن العمل الإداري يحتاج آلي كثير من الضبط والتنسيق والمراجعة الدائمة حتى تتوفر له شروط النجاح والفعالية والنجاعة والقبول من قبل الناس والمواطنين المقيمين والمغتربين
وساحاول في هذا البحث المقتضب االقصير آن ابرز واعالج بعض السبل والوسائل التي اراها من وجهة نظري مهمة من اجل تحديث وتطوير الإدارة السورية لكي تستجيب لرغبات رئيس البلاد من اجل انجاز مشروع التطوير والتحديث وساقترح بعض الاجراءات العملية التي من شأنها تحسين وتيرة الاداء الحكومي لا سيما اداء الإدارة العامة:
- تفعيل وتوسيع الإصلاح الإداري
- ضمان ضبط وتنسيق افضل لسوية الاداء الحكومي
· وضع مشروع الإصلاح :
آن مشروع الإصلاح الذي وضع من وجهة نظري غير كامل وهو بحاجة آلي توسيع والى شمولية عناصر اخرى مهمة ومن البديهي آن يتطلب تحديث وتطوير الإدارة دفعا ودعما قويا من الحكومة وذلك من خلال تحديد رؤية شاملة لما ينبغي آن تكون عليه الإدارة في الالفية الثالثة وهي:
- إدارة مستقلة
- إدارة محايدة
- إدارة شفافة
- إدارة ناجعة
- إدارة مسؤولة ومشبعة بواجب خدمة الصالح العام
- إدارة معلوماتية مؤتمتة
- إدارة تعمل للوطن وللناس وليس لها
- إدارة تستجيب تستوعب مضمون مشروع الرئيس التطويري والتحديثي
ولذلك يجب آن تقوم الحكومة بتقييم ودراسة مبادرات الإصلاح والتحديث التي اتخذتها في السنوات الثلاثة الاخيرة وبعد التقييم يمكن وضع مبادرات جديدة لكل قطاع وزاري ولكل إدارة ومن الافضل آن تتم عملية تنسيق كاملة بين الوزارات والادارات لكل خطوات مشروع التطوير والتحديث بحيث نستفيد من خدمات الخبراء ونزج بخريجي المعهد الوطني للإدارة العامة في الادارات والوزارات التي تعاني خلل اكثر في المرحلة الاولى وبشكل عام يجب وضع مشروع اصلاحي شامل يتضمن مايلي
- انجازات محددة في مستويات الإدارة
- تاطير المشروع ووضع هيئة عليا مشرفة عليه
- نهج سياسة تواصلية نشيطة داخل وخارج الإدارة
- تعبئة الموظفين السوريين وشرح اهمية التغيير
- تحسين جميع الخدمات المقدمة آلي المواطنين
- تطوير اليات عمل الهيئات الادارية نحو الافضل
- النظر في الإدارة الدبلوماسية خارج القطر
تحسين جودة الخدمات محور اساسي
في تحديث الإدارة
تتلخص عملية الإصلاح والتطوير في فكرة واحدة كما قال السيد الرئيس بشار الاسد وهي تحسين مستوى معيشة الناس وتقديم خدمات ذات جودة عالية لضمان ثقة المواطنين لذا لا بد من كسر حواجز الشك وعدم الثقة المتبادلة بين المواطنين والادارة والدولة والسلطة ولا بد من العمل على اشاعة قيم واهداف مشتركة بين الجميع من اجل دعم تنافسية ونمو الاقتصاد الوطني ومن اجل إقامة شراكة حقيقية بين الإدارة والمواطن والقطاع الخاص محورها الثقة المتبادلة والحرص المشترك على تاهيل البلد وتنمية قدراته من خلال تاهيل الموظفين والاستفادة من الموظفين المؤهلين لخدمة الناس وتقديم لهم خدمات جيدة سريعة رخيصة تلبي حاجاتهم
ولهذا السبب يجب تفعيل الية التشاور بين الحكومة والقطاع الخاص واحداث لجنة عامة لتنسيق المشروع الاصلاحي وتكوين مجموعات وخلايا تفكير والاستفادة منها في كل قطاع وزاري وفي كل إدارة بحيث تضم هذه الخلايا المتخصصين والمتميزين فكريا وثقافيا ولديهم سعة افق وكل ذلك يتم تحت عنوان الشراكة بين القطاع العام والقطاع الخاص والمواطنين وفي هذا المجال يجب على كل إدارة عامة آن تضع ميثاق يحدد علاقتها بالمواطنين المراجعين لها ويلزم هذه الإدارة باداء الخدمة في اجل ووقت محدد وفق معايير الجودة المطلوبة كما يجب وضع جوائز تقديرية ونظام حوافز فعال يشجع روح التفاني في العمل داخل الإدارة
- كما يجب وضع نظام ترقية ادارية مضبوط حسب الاستحقاق وحسب العمل الذي يقوم به الفردوعدم ترفيع جميع العاملين 9% دون تمييز بيت المجد والكسول
- كما يجب وضع نظام تقييم وتنقيط شفاف عادل وملائم
- كما يجب ايجاد وسائل كفيلة لحث الموظف على الانخراط في الإصلاح والتحديث
- كما يجب وضع مؤشرات لتقييم جودة الخدمة المقدمة من قبل الإدارة ووضع اليات تلقائية ومحايدة لمراقبة المسؤولين القائمين على كل إدارة
- كما يجب القيام بتحقيقات دورية للتاكد من رضى المواطنين والمتعاملين مع هذا المرفق العام وتعتمد هذه التحقيقات كمعايير في تقييم قادة الصف الاول والثاني
- كما يجب نشر كراسات ونشرات وكتيبات تتضمن مختلف الاجراءات التفصيلية المتعلقة بكل إدارة وبكل خدمة وامد هذه الخدمة وذلك من اجل تكرييس الشفافية والحياد في معالجة الملفات
- كما يجب توحيد اساليب العمل من اجل الحصول على خدمات متشابه من شباك واحد مثال رخصة الاستثمار
- كما يجب انفتاح الإدارة على البيئة والمحيط من خلال خلق مكاتب للتواصل والاعلام والتوجيه بمختلف الادارات والقطاعات
- كما يجب خلق نظام بنك مركزي للمعلومات المتعلقة بمختلف المصالح والادارات عبر شبكة للا تصالات مهمتها نشر كافة المعلومات وتقديم الاستشارات عن بعد
- ارساء نوع جديد من العلاقات بين الإدارة والمستفدين والمتعاملين والمراجعين من اجل تلميع صورة الدولة ( الإدارة ) عند مختلف الناس وخاصة المستثمرين الاجانب منهم آو السوريين المغتربين القادمين آلي سورية موسميا وحتى تلميع صورة الدولة خارج سورية
التنسيق الفعال للعمل الحكومي
· تطوير العمل بين الوزارات والادارات
آن اغلب الملفات والقضايا التي تعالجها الحكومة تتطلب تدخل وزارات متعددة وادارات كثيرة لكن عملية التنسيق بين الادارات والوزرات لا زالت بطيئة وغير فعالة ودليل ذلك المثال الذي قدمته عن عدم معرفة كثير من الناس الية عمل المعهد الوطني للإدارة العامة واهمية هذا المعهد وخاصة من قبل بعض الوزراء وبعض المدراء العامين وبعض المحافظين حيث لا تزال العوائق كثيرة امام الراغبين بالانتساب آلي مسابقة هذا المعهد وكان البعض لا يريد النجاح لهذا المعهد وبالتالي فهو يقف ضد مشروع التطوير والتحديث لذا لا بد من رصد مجمل عناصر النشاط الإداري التي تهم كل وزارة وكل ادارة وكل جهة والتواصل حولها ويجب تتبع مجمل السياسات العامة من خلال خلايا لدى الامانة العامة لمجلس الوزراء آو الوزارات التي مهمتها تطوير العمل والتنسيق التام بين الوزارات والادارات بحيث تتابع هذه الخلايا تنفيذ مختلف القرارات المتخذة من قبل الحكومة وتكون بمثابة بنك معلومات أداري لتجميع كل التقارير والمحاضر والاعمال الوزارية
*اعادة تحديد مهام الادارات والوزارات
بما يتناسب مع ضمانة التنسيق الداخلي على مستوى الإدارة والوزارة والتنسيق الخارجي بين الادارات والوزارات من اجل لعب دور هام في مجال تنسيق السياسات العامة للحكومة
*يجب خلق نظام لتقييم السياسات العامة للحكومة ويمكن الاستفادة من تجارب الدولة المتقدمة في هذا المجال ويمكن آن تعهد مهمة التقييم آلي المعهد الوطني للإدارة العامة نفسه لان الغاية منه تحديث وتطوير الإدارة التي تصب في اطار تحسين وتطوير الاداء الحكومي بحيث تشمل عملية التقييم كل ما يتعلق بعمل الحكومة حيث يمكن قياس ووضع درجات حسب معايير محددة سلفا
اعادة تحديد مجالات تدخل الدولة
يجب تحليل مهام الدولة ووظائفها بشكل دائم ومستمر لان بيئة اليوم متطورة متغيرة باستمرار فدولة الستينات والسبعينات ودولة التاميم لم تعد دولة اليوم حيث أصبحت الدولة اليوم دولة اجتماعية دولة رفاه واقتصاد الدولة اليوم اصبح اكثر تحريرا مما كان عليه في الماضي حيث كان يسود الاقتصاد المركزي المخطط ولقد ظهرت مفاهيم جديدة اليوم ولا سيما العولمة والتنافسية الاقتصادية الشديدة التي تفرض تغيرات عميقة على بنية الدولة وعلى مهام الدولة وعلى المجالات التي تتدخل بها الدولة
وفي هذا السياق يجب على الدولة العربية السورية آن تحدد مهامها الجديدة وان تحدد مجالات تدخلها وان تكف عن بيع السكر والرز وان تحدد علاقتها بالمؤسسات العامة وبالقطاع الخاص وبالقطاع الاهلي وبالمؤسسات الدولية ويجب الابقاء على مهام استراتيجية وهي مهام السيادة ( الامن الداخلي والخارجي والعدل والدبلوماسية ) والتي بدون ممارستها لا يمكن للدولة آن تحافظ على مشروعيتها ككيان معترف به وكشخص من أشخاص القانون الدولي والعلاقات الدولية لا كما يفعل اشقاؤنا اللبنانيون اليوم حيث يدولون لبنان وفي كل امر يطلبون محكمة دولية
ويجب على الدولة آن تحافظ على التكافل والتقدم الاجتماعي وتسيير المؤسسات العامة عبر فصل الإدارة عن الملكية وتفعيل الشراكات داخل المجتمع والمصالحة بين المجتمع والدولة كما يجب تحرير بعض قطاعات الاقتصاد من اجل منح القطاع الخاص دور في مجال انتاج المواد والخدمات التي كانت تحتكرها الدولة وبشكل عام عندما ينجح القطاع الخاص في الإنتاجية والمردودية والجودة والربح والتنظيم فهذا ليس خسارة للدولة بل يصب في النهاية في مصلحة سورية وفي مصلحة ابناء سورية
ولقد كان لظاهرة عولمة الاقتصاد وخاصة بعد احداث منظمة التجارة العالمية وتحرير تبادل السلع والخدمات والغاء بعض الحدود الجمركية كان لذلك اثر مباشر في تحويل العديد من مجالات تدخل الدولة لا سيما في مجال التامين والقطاع المالي وتنظيم المنافسة والاسعار ومن هنا يجب آن تتطور الدولة وان تتغير وان تغير مجالات تدخلها بحيث تستجيب لمتطلبات الالفية الثالثة ولمهامها الاستراتيجية الجديدة تحت عنوان مصلحة الجميع وان يصبح البلد ورشة عمل متكاملة لا يتكل فيها احد على احد وهنا يجب تدخل الدولة احيانا عندما يصاب الاقتصاد الوطني بالاختلالات ويجب آن تبقى الدولة في مجالات محددة مكلفة لا يستطيع القطاع الخاص القيام بها بشكل فردي
ويبدو من المفيد ايضا تحديد علاقة الدولة وحدودها بالمرافق العامة والمؤسسات العامة ومؤسسات الإدارة المحلية بحيث توضح الدولة مهام كل مؤسسة وكل إدارة وتحتفظ هي بالمؤسسات والمرافق التي تستطيع آن تسيرها بجدارة وفاعلية كما يجب آن يكون التزام الحكومة والادارة التزاما فعليا وعمليا يتجسد على ارض الواقع على شكل اعمال بناءه وسلوكيات قويمة واضحة يمكن قياسها ومعرفتها بشكل يضمن نجاح وكفاءة الإدارة من اجل استئصال ثقافة الاهمال واللامبالاة واللاعمل والهروب آلي الوظائف الوهمية حيث ادت هذه الثقافة وهذه الفلسفة آلي شل الادارات والى خسارة الاقتصاد الوطني مليارات الليرات السورية
واخيرا يجب خلق وتنمية ثقافة جديدة وفلسفة جديدة هي ثقافة الالتزام بالواجب وبالتطوير والتحديث لسورية والالتزام بالمواطنة الحقيقية التي تقيم للشان العام حقه وتؤسس لادارة فاعلة تحترم المواطنين وتخدمهم من اجل آن تنشا علاقات ثقة متبادلة بين هذه الإدارة وبين المواطنين
افكار اجدها مفيدة في اطار دعم مسيرة تطوير وتحديث سورية ارجو آن تنال الاهتمام من المعنين 0
عبد الرحمن تيشوري
دارس في المعهد الوطني للإدارة العامة
باحث في موقع الحوار المتمدن



#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى نؤسس لمشاركة فاعلة في الحياة العامة ؟؟؟
- متى نشهد عالم متعدد الاقطاب بلا امم متحدة ؟؟
- الجرائم التي تمس الاسرة في قانون العقوبات السوري
- الازمات الدولية المعاصرة -اغتيال الحريري
- لانه متمدن سيعيش طويلا
- تأثير القوة النووية في العلاقات الدولية
- حق المراة في الميراث الشرعي
- متى يصل الاصلاح والتطوير الى قانون الانتخابات ؟
- خصائص القائد الاداري الكفء
- النشاط الصهيوني الداخلي في امريكا
- البيئة والادارة تلازم واتصال
- نحو ايجاد قيادات ادارية عامة ومحلية
- هل تنتصر ارادة الاصلاح على ممانعي الاصلاح؟
- الادارة اهداف ونتائج وليس بطولات شخصية
- الادارة العامة وادارة الاعمال التشابه والاختلاف
- ماهية القيادة الادارية المعاصرة والمعهد الوطني للادارة العام ...
- القواعد الدولية لتفسير المصطلحات التجارية
- اصبحت الحاجة ملحة لترتيب الوظائف العامة
- الاقتصاد المعرفي نمط اقتصادي جديد هل نصل اليه؟
- التجارة الالكترونية واثارها المتوقعة


المزيد.....




- السعر كام النهاردة؟؟؟ تعرف على سعر الذهب فى العراق اليوم
- الاحتياطي الفدرالي: عبء الديون يتصدر مخاطر الاستقرار المالي ...
- الدين الحكومي الأمريكي يصل إلى مستوى قياسي جديد
- صندوق النقد يرحب بالإصلاحات المصرية
- مدفيديف: الغالبية العظمى من أسلحة العملية العسكرية الخاصة يت ...
- -كلاشينكوف- تنفذ خطة إنتاج رشاشات -آكا – 12- المطورة لعام 20 ...
- إيلون ماسك يحطم الرقم القياسي السابق لصافي ثروته.. كم بلغت ا ...
- اتهامات أميركية لمجموعة أداني الهندية بالرشوة تفقدها 27 مليا ...
- تونس.. توقف بطاقات -UnionPay- الصادرة عن بنك -غازبروم- الروس ...
- مصر.. بيان رسمي حول أزمة سفينة -التغويز- وتأثيرها محليا


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - عبد الرحمن تيشوري - مقترحات عملية يمكن تنفيذها لرفع وتيرة العمل الاداري