|
يسري فودة لو اختشى لانتحر
محمود ابوحديد
الحوار المتمدن-العدد: 5214 - 2016 / 7 / 5 - 22:53
المحور:
الصحافة والاعلام
كتب الشاعر المصري نجيب سرور عن الاعلامي والصحفي هيكل : هيكل ده متناك بيكتب لسَّه بصراحه بصراحه خالص ومين يقدر يرد عليه ومادام دى هيه الصراحه يبقى بوقاحه أشْخُر واقول م الجرايد كلها احيه رغم كل التحفظات على سلوك نجيب سرور الحزبي لكنه كان شيوعيا عبقري استطاع فهم التاريخ والمستقبل فكتب في هامش هذه الابيات : حط مطرح هيكل أى حد .. فى العام الفين أو تلات تلاف سيان . شالوا ألضو حطوا شاهين .. ومن هيكل لعلى امين ياقلبى لا تحزن ! .. بعد سنوات عديدة على كتابة هذه الابيات يمكننا كتابة اسم "]سري فودة" بدلا من هيكل وسنكون على حق ! بعد 3 سنوات من حكم السيسي ومجازره، تفضل علينا يسري فودة بمقال "7 اسئلة للسيسي" ويفترض انه مقال نقدي وهجائي للسيسي. (فودة يفتح النار على السيسي) ان نقد الذئب الذي في جلد الحمل اولى من فضح الذئاب انفسهم .. الرعب يأتي من هؤلاء بالذات .. من الاعداء الذين يُرسموا انفسهم وسط متاريس الثورة.. هؤلاء الخونة يجب فضحهم ، ويهدف هذا المقال لفضح اهم صحفيي النظام الجمهوري بمصر 2016 .. يسري فودة. (1)
لا وجود في التاريخ والمجتمعات ما يسمى بالاعلام المهني المحايد.
لقد هزمت الحكومات المتعاقبة ثورة يناير . هزمت كل من خرجوا للشارع في جمعة الغضب لتغيير المجتمع. هزمت مطالبنا واهدافنا واحلامنا. لكننا على الاقل تعلمت الجماهير من الثورة ان تفرز الاشخاص والاحزاب والبرامج .
الثورة في اهم تعريفات علم الاجتماع والطبقات هي"عملية فرز" لكل قوى وافراد المجتمع . السياسيين والاعلاميين ورجال الدين . كل مثقفي النخبة، فرزهم شعبنا . فهمنا وميزنا الاعداء والحلفاء بدقة ، حتى لو لم يستطع المواطن البسيط ان يعبر عن فهمه هذا . الا ان المقارنات بيننا وبينهم حاضرة دائما في اذهان مواطني الطبقات الشعبية .
ان دور الاعلام والخبر في تطور الثورات والانتفاضات لا يحتاج لشرح رغم تعقيده وضرورته. الجرائد والبيانات الثورية تظهر في اغلب ثورات العالم ويكون لها ادوار مهمة. ويمكن ان ادعي انه لولا هذا الفيديو لما تطورت كراهية الشعب المصري للبوليس ، بهذا الفيديو اصبح ضباط البوليس مستهدفين ومكروهين لاقصى درجة في المجتمع المصري ، اقصد ان الاعلاميين ودعاويهم يتوقف عليها العديد من الاشياء الهامة في حياة الشعوب ، يمكنهم دعم الثورة بشكل عملاق لكنهم سيواجهوا غضب الانظمة .. فودة المليونير اختار الحفاظ على عقود عمله في شركات الانتاج المصرية واختار دعم النظام الجمهوري في مصر (الممثل بالنهاية بالقوات المسلحة المصرية)
في يناير 2015 ! اي بعد سنوات من حكم السيسي .. يشرح فودة في لقاءه مع الاعلامي الحقير محمود سعد ، دافع فودة عن معتقلي السجون بكلمات من (هناك العديد من التعليقات على مفهوم ونظام العدالة في مصر) ثم صرح فودة تصريحه الاهم ("نعم هناك بعض الأشياء الجيدة التى حدثت، ولكنا ما زلنا أبعد ما يكون عن دولة القانون حتى هذه اللحظة". )
ماهي هذه الاشياء الجيدة التي احدثها ضباط 3 يوليو ؟؟ تناسى فودة القتلى والمذابح واشار الى حدوث ايجابيات في مجتمع تعفن من استمرار سلبيات القرون الوسطى الى حاضرناالحالي ! ..هذا بالضبط هو الحد الذي يعينه رجال الاعمال للمعارضة .. "الانتقاد" مثلا ، فالمسلسلات التي اذيعت في رمضان تبث رسالة اساسية .. طبعا عن الشرطة فهي اهم ما يجب ان يحافظ عليه النظام الجمهوري .. (هناك ضباط فاسدين لكن هناك ايضا ضباط جيدين يغامروا بارواحهم وعلينا نحن الشعب ان نحترم الشرطة) !! يسري فودة ابدا لم يتجاوز هذا الحد ، النقد الذي تقدمه المسلسلات .. ان حقارته وعملاته بالضبط كعادل امام.. "لابد من تطهير الداخلية." !
ولوكانت مشكلة الشعوب هي النسيان ، فمن المهام الاولية للمنظمة الثورية ان تكون ذاكرة الجماهير. فاننا سنفضح كل النخبة والعسكريين والنظام ما حيينا .. يسري فودة عميل لرجال الاعمال وجمهوريتهم. واعلن في اهم لحظات المجتمع ، في اللحظات الثورية ، دعمه ووقوفه – وسيقف دائما – الى جانب الطبقة الحاكمة داعما "القوات المسلحة المصرية"
علماء واساتذة الصحافة والاعلام والثقافة ، يُعٍد لهم رجال الاعمال وشركات الانتاج ، مكاتب، جرائد وقنوات تعمل 24 ساعة ، ليقولوا لنا اي وهم ،، اي موضوع .
لكن ساعة الازمة الاجتماعية، ساعة الثورة والانتفاضة والجماهير. في وقت اللحظات الفارقة اجتماعيا .. لحظات احتلال الجماهير للشارع لتغيير المجتع ، عندها يظهر "وهم الاعلامي المحايد" يقوم اساتذة الصحافة بالدناءة التي خلقوا لها : دعم النظام والاستقرار .. دعم الجيش. هكذا سنسمعهم يرددوا للجماهير اذا نزلت الشارع "ادعموا مبادرة الجيش .. العودة للعمل هي ما يجب فعله" يقصدوا العودة للنظام.
الحق قال الاولون مات الذين يختشون ماتوا وعاش الفاجرون الداعرون... الرجل النزيه يتذكر ما قاله وفعله طوال حياته ليتخذ منه دائما موقفا وعبرة. ويتناسى فودة انه دعم السيسي ووصفه في 2013 برجل الموقف والانحياز للشعب. لو يتذكر المذيع المليونير ما قاله وفعله بحق شعبنا عندما دعم السيسي طوال السنوات الاخيرة لانتحر. هنا ساذكره بمواقفه التي يتناساها ويتبجح علينا الان نحن الثوار بانه يقف ضد السيسي.
لن ننسى دعم فودة للسيسي. لان الكلام في السياسة يجعلك مسؤولا عن حياة البشر، الملايين منهم. وما اذاعه فودة عن الضابط رئيس الاركان في 2013 يجعله مسؤولا عن المجازر التي قام بها رئيس الاركان في الفترة التي تلت وصفه ب"رجل المواقف". قد يدعي تافه ان الناس تخطئ ، وقد غير فودة موقفه من السيسي ونشر بعد 3 سنوات من المجازر مقال لاذع بمقاييس الصحافة المحلية والعالمية يصف فيه السيسي بالتواطئ ! يا سلام .. السيسي بعد 3 سنين متواطئ بدماء المصريين .. ياله من تبجح على الوطن والثورة.. ان مقال فودة لم يحوي ابسط الاوصاف التي قد يستخدمها مواطن مصر 2016 لوصف السيسي.
المذيع المليونير الذي كسب اموالا طائلة من شركات الانتاج ورجال الاعمال ، والذي درس علوم السياسة المختلفة لم يتهم السيسي بالمسؤولية السياسية والجنائية عن القتلى في الشوارع والسجون، السيسي ينهب الوطن وفودة الصحفي المشهور عبر صوته العالي لا يكتب سوى الولولة (2)
مقال فودة لا يطرح مخرج ويقتصر على الولولة
قبل اي شئ ، لا ضرورة من تعليقي هذا مقال فودة ، سافضحه صحيح ، لكن سيظل هو الاعلامي البارز الذي يتلقى عقود بمئات الالاف من رجال الاعمال ، وساظل انا عاملا فقيرا لا اجد من ينشر لي الا بعد التعديل والحذف .. لكن بالنهاية سيعتبر مقالي هذا اثباتا وتسجيلا لواقع وجود راي ثوري في المجتمع لم ينخدع في فودة ،
كتب فودة في مقاله قبل ان يصيغ اسئلته السبعة للسيسي الكلب العميل :) يفقد الرئيس الحالي، عبد الفتاح السيسي، شرعيته للسببين نفسيهما اللذان افقدا مرسي الشرعية : أولًا، لأنه حول الدستور كله إلى حبر على ورق وصادر المجال العام كله من حياة سياسية أو مدنية أو إعلامية إلا في ما يوافقه. وثانيًا، لأنه لم يعد رئيسًا لكل المصريين عندما تواطأ - في أقل تقدير - مع مذابح لجانب من شعبه قبل أن يتحول إلى قمع جانب آخر والتنكيل به - حتى اليوم..) على الاقل مازال فودة يدعوه بالرئيس الحالي !!
لكن بعيدا عن الشكليات. جوهر مقال فودة هو الولولة فلا يخرج باي توصية او استنتاج . مثلا ، يصف السيسي بفاقد الشرعية لكنه لم يطرح اي حل.
انظروا للاسئلة السبعة التي ينشرها !
(السؤال الثاني " لماذا لم يكن للتعامل مع من احتلوا ميداني رابعة العدوية والنهضة من سبيل غير الذي انتهى إليه؟ ولماذا لا تجد في نفسك قدرة على وصف مقتل المئات من شعبك .. في غضون ساعات قليلة.. مذبحة؟ ولماذا لم يُحاسب المسؤولون عنها حتى اليوم؟) فودة يسأل السيسي لماذا لم يحاسب الضباط المسؤولون عن قتلى رابعة ! هو يتناسى ان السيسي هو المسؤول ! ام ترى يتناسى اصلا مسؤوليته هو عن قتلى رابعة لما دعم السيسي في 2013 ووصف حركته (بالانحياز للشعب).. صحيح ان الذين يولون على القتيل هم قاتلوه.
(السؤال الثالث "هل تؤمن حقًّا بأي من مطالب الثورة الحقيقية التي تعلمها جيدًا في ما وراء مجرد القضاء على مشروع التوريث وتطويع وزارة الداخلية نحو مفهومك أنت للثورة؟") بدلا من ان يصدر حكما قاطعا بعمالة السيسي للثورة المضادة بانه القائد الاقوى للثورة المضادة في مصر. يسأل فودة وكان السؤال يحتمل اجابتين. اها .. يتركنا فودة للحبكة العقلية ، هو يستخدم صيغة الاسئلة لكي يُعمل القارئ عقله .. ياللذئاب. (3)
علاقة فودة بالسيسي، حب وتقدير من الطرفين ، انها عمالة الكلب وسيده. انه من اهم خدام النظام الجمهوري المصري والنظام حريص الا يفقده وفقا لتوصيفات ورأي السيسي نفسه في ابريل 2013حيث ارسل في اسعافه بعد حادثة سيارته في اوائل العام نفسه - وليستمع من يظنوا فيه اي من الثورة – ارسل السيسي في اسعافه "طائرة هيليكوبتر" ويطلب فودة منه ان يدفع تكاليفها !! منذ اندلعت الثورة المصرية ، جرى حبس مئات الصحفيين الثوريين في السجون .. يوسف شعبان، ماهينور المصري، وصحفيي الجزيرة، احمدفؤاد صحفي كرموز..الخ وفودة الذي باع نفسه للراسماليين واهدافهم ويتلقى الالاف راتبا على هذا العمل .. يرسل اليه قادة الجيش طائرة لانقاذ حياته .. اي خنزير ثمين يمثله فودة لهم ! المليونير فودة طلب من السيسي ان يسدد تكاليف الطائرة الهليكوبتر لكن توقف عن الالحاح لما شرح له السيسي توافر هذه الخدمة لكل المصريين .. اقسم لكم ان هذه هي التعابير التي استخدمها العميل فودة لشرح لقاءه هذا مع السيسي والى تفاصيل تصريحات فودة عن هذا اللقاء (من جريدة الشروق في 3 يناير 2016)
السيسي: إيه رأيك في وضع البلد دلوقت؟ .. يسري فودة: سيئ .. بس واضح أن حضرتك بذلت مجهود كبير في الدايرة المباشرة بتاعتك .. السيسي: إزاي يعني؟ و إيه اللي عرّفك؟ يسري فودة: واضح يعني لكل الناس أن الروح المعنوية للجيش اتأثرت كتير بعد فترة المجلس العسكري و أنك قدرت ترفعها كتير في فترة قياسية.. إزاي؟! مااعرفش .. حضرتك اللي ممكن تقول لنا عملت إيه .. السيسي: أبدًا .. أنا دايمًا صريح مع الناس، و دايمًا باقول إن مصر محتاجانا كلنا، و لازم الجيش و الشعب يكونوا مع بعض .. الجيش اتحمّل كتير قوي يسري فودة: والشعب اتحمّل أكتر و الله السيسي: والشعب كمان طبعًا .. طيب رأيك إيه المفروض يحصل دلوقت؟ يسري فودة: زي ما رفعت معنويات الجيش لازم الشعب تترفع معنوياته هو كمان بطريقة ما السيسي: إزاي يعني؟ يسري فودة: تعتذر السيسي: إيه؟ يسري فودة: تعتذر. وقعت هذه الكلمة على أذني وزير الدفاع وقعًا ثقيلًا إلى حد أنه احتاج إلى تأكيد لم أتردد في منحه إياه بينما سيطر على هيئته خليط من الاستفهام و الاستغراب و الاستنكار قبل أن يرد.) انتهى الاقتباس من جريدة الشروق ولا اجد تعليق على العمالة ودعم ضباط الجيش المصري. غير ان اضيف معلومة اخرى للقارئ .. في هذا اللقاء ، اهدى فودة السيسي ليس رصاصتين في عقله ، لكنه اهداه هديتين يصفهم فودة بانهم ادخلوا على قلب السيسي السرور .. ملعون السيسي، الثورة المنتصرة ستدخل الرصاص في قلبه.. ملعون فودة الذي يسعى لإسعاد السيسي ثم يتحدث ليلا عن آلام المعتقلين وذوييهم .. ان الحقارة تتجسد رجلا في اعلامي منافق يُدعى حسنين هيكل ، اقصد يدعى يسري فودة. في حوار آخر مع جريدة الشروق في نوفمبر 2013 !! اي بعد عشرات المجازر بحق مواطني مصر ، يدعم فودة السيسي باوصاف خيالية !! دعوني اقتبس من هذا الحوار.
يسأل المحاور (هل ترى السيسي تعلم من أخطاء المجلس العسكرى بعد ثورة 25 يناير؟ ـ التقيت الفريق أول عبدالفتاح السيسى ثلاث مرات فقط،.. وكان رأيى فيه من أول يوم مثل كثيرين أنه إنسان مهنى وطنى، ولديه القدرة على رؤية عميقة للمجال الذى يعمل به وأنه استطاع ان يرتفع بمعنويات القوات المسلحة بعد فترة مؤلمة مرهقة ..وفى نفس الوقت أدرك تماما لماذا ارتفعت شعبيته إلى هذا الحد بعد 30 يونيو.. لكن لديه قدرة على قراءة الموقف بشكل عميق، وانتخاب القرار الصائب فى اللحظة الصائبة.. انتهى الاقتباس .. هل رايتم الحقارة ودعمه للسفاح . هذا الحديث في نهايات 2013 اي بعد العديد من المجازر. هل توافق على أن يترشح لرئاسة الجمهورية؟ الصحفى لا ينبغى له أن يكون مع أو ضد، وأنا أؤمن أنه من حق أى إنسان مصرى أن يترشح للرئاسة بما ينظمه القانون) انتهى الاقتباس .. بعد عشرات المجازر ، فودة لا يعارض ترشح السفاح ضابط الجيش للرئاسة.. لم العجب .. فودة يتلقى اجره على تزييف وعي الناس في مصر..
(4) احذروا دعوات الوحدة والتقبل للنخبة العميلة.
يظهر ان اتجاها في الاوساط السياسية والثقافية المصرية ان "الوحدة" والجبهة الواسعة ضرورة لمواجهة السيسي. ان اسوأ ما يمكن ان يحدث هو ان نتوحد مع الخونة امثال فودة. هؤلاء سيخونوا الثورة في اول خطوة جادة لهدم النظام. والنداء بالوحدة مع الاعلاميين المشهورين لن تفيد الثورة باي مقياس. يسري فودة عميل للنظام الجمهوري وداعم اساسي للجيش "بكلماته (على من يحرض على انشقاق جيش مصر أن يخرس)
منذ الايام الاولى لمظاهرات ما بعد جمعة الغضب ونحن الثوريون ، نطالب جنود وضباط الجيش المصري الا يستجيبوا لاوامر ااطلاق النار من هيئة الاركان واللواءات الدمويين .. اما فودة ، وطوال 3 سنوات من دعم انضباط المؤسسة العسكرية خلف قادتها الاغنياء الدمويين رجالات مبارك – حتى لو انتقدهم الا انه ابدا لم يفضحهم كما ابسط مناضل او متظاهر في ميادين السنوات 2011 :2013 .. وبعد ان دعم انقلاب السيسي الذي قطع الطريق على انتفاضة يونيو 2013 ومنعها ان تتصاعد لتنتصر بشكل نهائي وكامل واعد الانقلاب انحياز للشعب ،، بعد ذلك يطالب كل من يرفض شعار الجيش ايد واحدة بان يخرس. حتما ستخرس يا فودة امام هذا المقال حتى ولو قرأته. سيكون رهاني على اكثر ما تسخر منه وتستبعده الان "جماهير الثورة المنتصر" هي وحدها بوعيها من ستقرر اذا كانت تفضحك ام ترفعك وتقدرك كصحفي مصر الاول. ! العار سيطاردك باقلامنا الشابة. اخيرا ، لن يرد على فودة الا القليل ، ولن تنتشر ردودهم بقدر انتشار دعاوي فودة الكذاب العميل لكن لن يصبح ابدا بين صفوفنا نحن الثوريين ، لاشك سيقف مع متاريس الحكومة كعادته..
لو اختشى فودة لانتحر، فهو بدعمه للسيسي في 2013 - 2014 مشارك اساسي في نظام القتل في مصر طوال السنوات المصرية.
#محمود_ابوحديد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لا يوجد قضاة شرفاء في مصر
-
عادل امام مسجون في مصر !
-
نكبة فلسطين وسجون مصر
-
رسالة لمعتصمي الصحافة
-
المسؤولية الحزبية عن معتقلي 25 ابريل
-
المخبرين خارجين كلاب سعرانة - جمعة 15 ابريل
-
هل تُلغى اتفاقية بيع الجزيرتين ؟
-
الاشتراكيون الثوريون -مصر- وبيع الجزيرتين
-
جزيرتان اهم من آلاف المعتقلين ! عن احمد فؤاد
-
القبض على الفاسد الحجلة - ملعون البوليس
-
ليتنا نعيش و نموت مثله
-
ليتنا نعيش ونموت مثله
-
سماسرة جامعة الدول العربية
-
الأقصى تحت القصف -فلسطين ضحيه-
-
تركيا و الثورة المضادة العالمية
-
الجميع ضد فلسطين
-
في 60 داهية
-
المأساة تحب الجماعة
-
رسالة الي المناضل رامي عصام
-
الافكار الثورية افكار الجماهير
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|