كافة المنظمات العمالية و الاحزاب السياسية التقدمية

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 384 - 2003 / 2 / 1 - 05:44
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

كافة المنظمات العمالية و الاحزاب السياسية التقدمية..
كافة المنظمات و الشخصيات المحبة للانسانية..
كافة الاصدقاء الحقيقيين لجماهير العراق ..
نتوجه بالدعوة اليكم للتوقيع على القرار المدون ادناه، و ايصاله الى اوسع عدد من الاحرار و المناصرين لنضال جماهير العراق، راجين منكم ارسال نسخة منه الينا...
يرجى ارسال هذا القرار الى من تستطيعون ارساله اليهم وحثهم على توقيعه.
الحزب الشيوعي العمالي العراقي- منظمة الخارج
الحزب الشيوعي العمالي الايراني- منظمة الخارج
25- 1-‏2003‏‏-‏
[email protected]
[email protected]

نحن الموقعون ادناه نعلن:
1. ان التهديدات الامريكية بشن حرب على العراق، ستؤدي الى  مزيد من القتل والتدمير لجماهير العراق   وستشمل  اثارها الكارثية  ليس فقط المنطقة، بل  العالم بأكمله. نحن ندين بشدة الهجوم العسكري على العراق و نطالب بانهاء التهديدات بشن الحرب والتجييش ضدالعراق.
2. ان الحصار الاقتصادي كان لحد الآن  سلاحا  للقتل الجماعي للمواطنين في العراق. ندين هذا التطاول المفضوح و نطالب بانهائه فورا.
3. ان جماهير العراق لا تريد  الحكومة الاستبدادية و الرجعية  لصدام. و كذلك لا  تريد  المعارضة القومية – الاسلامية  الرجعية صنيعة أمريكا. انهم لا يليقون بجماهير العراق. ان الحرية  السياسية الكاملة ، الحريات الاجتماعية و المدنية، مساواة المرأة و الرجل، حرية التدين و اللالحاد و المساواة التامة بين المواطنين.. هي حقوق غير قابلة للانكار لجماهير العراق  وان اي  تجاوز على هذه الحقوق من قبل اى شخص او جهة يجب اعتباره جريمة . يجب ان تضمن هذه الحريات لجماهير العراق ظروفا آمنة وحرة كي يمكنهم تحديد نظامهم  السياسي  المطلوب في العراق.
نحن ندعو جميع المنظمات العمالية ، الاحزاب و الافراد المحبة للحرية والانسانية ، و كافة اصدقاء الحقيقيين لجماهير العراق،  للوقوف الحازم بوجه سياسات امريكا الداعية للحرب ودعم نضال جماهيرالعراق لتحقيق نظام حر وانساني.

التوقيع     التاريخ                                                                                                

 

 

 

 

#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات