|
العلمانية الوجه الآخر لليهودية [1]
محمد عبد المنعم عرفة
الحوار المتمدن-العدد: 5210 - 2016 / 7 / 1 - 03:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
العلمانية الوجه الآخر لليهودية
بقلم السيد علاء أبو العزائم شيخ الطريقة العزمية ورئيس الإتحاد العالمي للطرق الصوفية بعـد أن أستشري سرطان العلمانية في مجتمعاتنا بصورة غير مسبوقة، فتمكنوا من مقدرات بلادنا، ويسيرون بها نحو الهاوية، تبعاً للصهاينة الأشرار، تمويلاً وتضليلاً، يريدون بذلك أن يطفئوا نـور الله. فالمستعمر الذي تحركه الأصابع الصهيونية يفرض علينا – منذ الاستعمار الغربي في القرن التاسع عشر – موضوع التفكيـر ويجرنا إلي مشاكل ليست من طبيعة بيئتنا (*)، يدفعنا في متاهات ننسي فيها ديننا وتاريخنا وكل عوامل مقوماتنا أو نتركها عن قصد، وربما يتركها البعض متحدين إياها، وجاهدين في حمل الآخرين علي الترغيب عنها، فرضها علينا في تشريعنا، وفرضها علينا في تفكيرنا وسلوكنا، وفرضنها علينا في سياستنا، وفرضها علينا في اقتصادنا ، ففصل بين الإسلام وحكم الدولة، وأبعد الإسلام عن مجالات الحياة العامة، وتركه داخل المسجد وفي قلوب الناس يمارسونه اعتقادا، وقلما ينزلون به إلي التطبيق. ويحاول منذ الحرب العالمية الثانية أن يفرض علينا علمانية من نوع آخر متطرف: يحاول أن يفرض علينا إلغاء الدين عقيدة، بعد أن طمست معالمه عملاً في أوضاع المسلمين، يحاول أن يصل بنا إلي ما يسمي بـ (الإلحاد العلمي) وهو مرحلة من مراحل العلمانية، كي نصل عن طريقه إلي مجتمع غير طبقـي !! يفرض علينا – جاهلاً بحقيقة الإسلام – العلمانية كحل لمشكلة ازدواج السلطة، وكحل آلي لتحقيق ما يسمي بالعدالة الاجتماعية.
إن أي دين له أعداء وله أنصار، والأعداء دائماً ينقسمون إلي قسمين: 1- أعداء فقط: وهؤلاء لو اكتشفوا الحقيقة يعودون إلي الصـواب. 2- أعداء فجرة: وهؤلاء يعلمون الحقيقة، ويعادون الدين عن علم، وقد يتظاهرون باعتناقهم الدين، ويعملون في الخفاء للقضاء عليه، فإذا ما تمكنوا من أممهم أعلنوا بكل جرأة محاربتهم للدين كما نري اليوم في عالمنا الإسلامي من هؤلاء العلمانيين.
فهل يتصور أن مسلماً مقتنع بإسلامه يهاجم دينه الإسلامي ؟ بل هل يتصور أن من يطعن في حقيقة الإسلام والقرآن والنبوة يكون مسلماً ؟ وهل يتصور أن من ينزع الحجاب عن رأس المسلمة في تركيا ويغلق دار تحفيظ القرآن يعتبر مسلما؟ إذا كان يهود الدونمة في تركيا تحت أسماء إسلامية -مثل مصطفي وكمال ومسعود وسليمان- قضوا علي الخلافة الإسلامية وأعلنوا أن دولتهم علمانية (يهودية)، فإن في كل قطر من الأقطار الإسلامية يوجـد يهود دونمة، زرعهـم اليهود بأسماء إسلامية لسلخنا من ديننا وعقيدتنا وحضارتنا وهويتنا خدمة للصهيونية والصليبية العالمية.
ونحب أن نلفت نظر القارئ الكريم إلي أننا ربطنا بين العلمانيين واليهود للأسباب الآتيـة: 1- لأنهم يهاجمون الإسلام والمسيحية والعقائد السائـدة في كل العالم كالبوذية والهندوسية وغيرها ولم يهاجموا اليهوديـة. 2- العلمانيون يهاجمون الدين ومع ذلك نجد الحكومات العلمانية لها ارتباطات قوية بدولة دينية وهي إسرائيل. 3- العلمانيـون في أي بلد من بلاد العالم حتى وطننا الإسلامي ولاؤهم إلي إسرائيل أكثر من وطنهم الذي يسكنونه وليس أدل علي ذلك من دعاة التطبيع في مصر. 4- يُبرِز العلمانيون العلماء والمفكرين اليهود وكأن الدنيا قد خلت من غيرهم أمثال: فرويـد وداروين ودوركيم ونيتشه وأينشتين. 5- إن قادة دولة إسرائيل كانوا يظهرون العلمانية قبل قيام دولتهم وبعد قيامها، قالوا: نحن توراتيين.
والعلمانيون ليسوا علي درجة واحدة في العداوة بالنسبة للإسلام. - فمنهم اليهود بأسماء إسلامية - ومنهم عملاء اليهود وهم الذين تولوا اليهود، وحكمهم أنهم يهود لقوله تعالي (وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ). - ومنهم من عرف دين الإسلام وأراد أن يجمع بينه وبين العلمانية، فضاعت منه تعاليم الإسلام، لأن الإسلام لا يقبل العلمانية، فإما أن يوجـد الإسلام ولا علمانية، أو توجـد العلمانية ولا إسلام. - ومنهم الجهلاء الذين لم يدرسوا دينهم الإسلامي وإنما تأثروا بالوافـد من الغرب، فهاجموا دينهم بجهل وبلا وعي أو دراسـة.
والله أسأل أن يُمِدَّني دائماً بالتوفيق، ويلحظ عملي بعيـن القبول، إنه حميـد مجيـد.
تمهيـــد
اليهوديـة والشرائـع اليهودي يهودي قبل كل شئ، مهما تكن جنسيته ومهما يعتنق من عقائد ومبادئ في الظاهر ليخدم باعتناقها نفسه وأمته، فهو يتجنس بالجنسية الإنجليزية أو الأمريكية أو الفرنسية ويؤيـد جنسيته طالماً كان ذلك في مصلحة اليهودية، فإذا تعارضت المصلحتان لم يكن إلا يهودياً، فعضـد هويته وضحي بجنسيته الأخـرى. واليهودي يسلم أو يتنصر نفاقاً ليفسد الإسلام والنصرانية، أو يوجـه تعاليم هذا الدين وتقاليده وجـهة تعود بالخير علي اليهود، أو تَبُث روح المودة لهم والعطف عليهم، وحيثما ظهر مبدأ أو دين أو مذهب علمي أو فلسفي، هب اليهود ليكونوا من ورائـه، ويتصرفون معه بما ينفعهم، وإذا ظهر اضطهاد لهم ظهرت الدعوة إلي الحرية والإخاء والمساواة، وتاريخهم مع الإسلام هو تاريخهم مع كل دين ومذهب، حاربوه في البدء ظاهراً أعنف حرب في بني قريظة وخيبر وغيرهما، حتى إذا فشلوا ارتدوا يسالمونه سلاماً كان شراً عليه من حربـه الظاهرة.
وأسلم منهم في عهـد الخلفاء الراشدين وبعـده كثيـر.. فــــ(كعب الأحبـار) مثلاً يفسر القرآن ويروي الأخبار ويملأ ذلك كله بما يسمي عندنا بـ(الإسرائيليات)، ثم يسير كثير من اليهود بعده سيرته. حتى أن تخليص الكتب الإسلامية الجليلة من الإسرائيليات لتنوء به كواهل عشرات الجماعات من أولي العـزم. ثم إنه من جهـة أخري يشترك في المؤامرة بقتل سيدنا عمر، ويخبره بذلك مكراً قبل حدوثه بثلاثة أيام ويقرر أنه رأي ذلك في التوراة، فإذا دهش عمر من ذكر اسمه فيها، تخلص كعب بأن ما جاء فيها هو وصفه لا أسمه، وهو مع ذلك يوصيه بأن يستخلف غيره قبل موته، ثم يُقْتَل عمر بعد ذلك بثلاثة أيام كما حدد كعب. وهناك غشه لسيدنا عثمان بعد ذلك، ثم غشه لغيره من كبار المسلمين مما يطول شرحــه. وينشط اليهودي عبد الله بن سبأ نشاطاً من نوع آخر، فهو يثير غضبة المسلمين علي خليفتهم عثمان لما أحدث من بدع، فإذا طرد من أحـد الأمصار ذهب إلي غيره ونشط هذا النشاط المرعب، وهو في تنقلاته بين العراق ومصر والشام يؤسس (الخلايا السرية) التي تنقم علي عثمان وتثير الفتنة عليه، وهو يستميل إليه بعض أفاضل الصحابة من الجانب الضعيف المكشوف فيهم ليثوروا معـه، وهو يغري الرعاع بالأعلياء، ويفسد ثقة الجميع بعضهم ببعض حتي ينتهي الأمر بقتل سيدنا عثمان وانقسام المسلمين أحزاباً، ويثير الأحـزاب المتخاصمـة بعضها علي بعض ويغريهـا بالقتـال. ويُنشب السبئية الرعـاع الحرب بين جيش الإمام علي وأصحـاب الجمل قبل أن يأمر به القواد وهو من ناحية أخري ينشط لنشر المبادئ الهدامة للإسلام، ولما قتل الإمام علي أعلن أنه ينكر قتله ولو أتوه برأسه ميتاً سبعين مرة، وكان قبل ذلك قد أقنع أتباعه بألوهيـة الإمام علي، وهكذا حشد في كتب وعقول المسلمين خرافات التوراة وأحقاد اليهـود.
وبالطريقة نفسها فعل اليهود مع النصاري وغيرهم من ذوي النحل والمذاهب، وصار الكثير من المسلمين والنصارى يعترفون لهم بقداسة كتبهم، ويلقونها هي ومحرفيها بالولاء، وقد أفلحت الدعاية اليهودية في طبع كثير من العقائد والنحل بما يحقق مصلحتهم، فقد كتبوا التوراة خلاصة لتجربتهم الدموية العنصرية خلال أكثر من سبع مائة سنة، وظلوا يصولون ويجولون حتى دمجـوا الإنجيل بها، وأطلقوا علي هذا المزيـج اسم الكتاب المقدس، ولأنه ليس مقدساً فقد كرسوا بعض حاخاماتهم اليهود ليكونوا من كبار الآباء اليسوعيين ولينادوا بقدسية أسفار التوراة كما ينادون بقدسية الإنجيل، ولذلك يتحرج كثير من النصاري والمسلمين عن مقابلة أعمال الإسرائيليين بما تستحقه من النظر الصحيح والجزاء الرادع، اعتقادا منهم بأن هذه هي إرادة الله.
يساعدهم علي إتمام هذا المخطط التخريبي لجميع الشرائع والملل والنحل أعوانهم، وقد صرحت بروتوكولات حكماء (خبثاء) صهيون بهذا تصريحاً لا يدع مجالاً للشك كما يلي: 1- جاء في البروتوكـول الأول: (لقد طغت سلطة الذهب علي الحكام المتحررين، ولقد مضي الزمن الذي كانت الديانـة فيه هي الحاكمة) والمقصود بالديانـة هنا ما سوي اليهوديـة. وجاء فيه أيضاً (وحسبكم فانظروا إلي هذه الحيوانات المخمورة التي أفسدها الشراب، وإن كان لينظر لها من وراء الحرية منافع لا حصر لها فهل نسمح لأنفسنا وأبناء جنسنا بمثل ما يفعلون ؟ ومن المسيحيين أناس قد أضلتهم الخمر، وأنقلب شُبانهم مجانين بالكلاسيكيات – التراث – والمجـون المبكر الذين أغراهم به وكلاؤنا ومعلمونا، وخدمنا، وقهرماناتنا – المربية – في البيوت الغنية، وكتبتنا ومن إليهم، ونساؤنا في أماكن لهوهم، وإليهن أضيف من يسمين نساء المجتمع، والراغبات من زملائهم في الفساد والترف، يجب أن يكون شعارنا: كل وسائل العنف والخديعـة). 2- جاء في البروتوكـول الرابع: (يمكن ألا يكون للحرية ضرر، وأن تقوم في الحكومات والبلدان من غير أن تكون ضارة بسعادة الناس، لو أن الحرية كانت مؤسسة علي العقيـدة وخشية الله، وعلي الأخوة الإنسانية، نقية من أفكار المساواة التي هي مناقضة مباشرة لقوانين الخلق، والتي فرضت التسليم إن الناس محكومين بمثل هذا الإيمان سيكونون موضوعين تحت حماية كنائسهم – هيئاتهم الدينية – وسيعيشون في هدوء واطمئنان تحت إرشاد أئمتهـم الروحيين، وسيخضعون لمشيئة الله علي الأرض. وهذا هو السبب الذي يحتم علينا أن ننتزع فكرة الله ذاتها من عقولهم، وأن نضع مكانها عمليات حسابية وضرورات مادية) وهذا ما تفعله العلمانية تماماً في أمتنا المسلمة مما يؤكـد أنهم يهـود حتى ولو كانت أسماؤهـم إسلامية. 3- جاء في البروتوكـول الرابع عشر: ما يؤكـد ارتباط العلمانية باليهودية ظاهراً وباطنا في محاربة الشرائع السماوية: (حينما نمكن لأنفسنا فنكون سادة الأرض لن نبيح قيام أي دين غير ديننا، أي الدين المعترف بوحدانية الله الذي أرتبط باختياره إيانا كما ارتبط به مصير العالم، ولهذا السبب يجب علينا أن نحطم كل عقائد الإيمان، وإذا تكون النتيجة المؤقتـة لهذا هي إثمار ملحدين، فلن يدخل هذا في موضوعاتنا، ولكن سيضرب مثلاً للأجيال القادمة التي ستصغي إلي تعاليمنا علي دين موسي الذي وكل إلينا – بعقيدته الصارمـة – واجب إخضاع كل الأمم تحت أقدامنـا). وجاء فيه أيضاً: (وسيفضـح فلاسفتنا كل مساوئ الديانات الأممية – غير اليهودية – ولكن لن يحكم أحـد أبدا علي ديانتنا من وجهة نظرها الحقة، إذ لن يستطاع لأحد أبداً أن يعرفها معرفة شاملة إلا شعبنا الخاص الذي لن يخاطر بكشف أسرارها). 4- جاء في البروتوكول السابع عشـر:(وقد عنينا عناية عظيمـة بالحط من كرامـة رجال الدين من الأمميـن – غير اليهـود – في أعين الناس، وبذلك نجحنا في الإضرار برسالتهم التي كان يمكن أن تكون عقبة كئوداً في طريقنا، وإن نفوذ رجال الدين علي الناس ليتضاءل يوماً فيوماً) وهذا يفسر لنا الحرب الضروس من العلمانيين علي رجال الدين في بلاد الإسلام سواء الأزهـر أو غيـره. وجاء فيه أيضاً: (اليوم تسود حرية العقيدة في كل مكان، ولن يطول الوقت إلا سنوات قليلة حتى تنهار المسيحية بَدَدَاً انهياراً تاماً، وسيبقي ما هو أيسر علينا للتصرف مع الديانات الأخرى، علي أن مناقشة هذه النقطـة سابق جداً لأوانـه، سنقصر رجال الدين وتعاليمهم له على جانب صغير جدا من الحياة وسيكون تأثيرهم وبيلاً سيئاً علي الناس حتى أن تعاليمهم سيكون لها أثر مناقض للأثر الذي جرت العادة بأن يكون لهـا). إن العلمانيين – اليهود – يجتهدون في تشكيك الناس في الديانات عن طريق النقد الحر وعلم مقارنـة الأديان، وحريـة العقيدة والحط من كرامـة رجال الدين، وهم يحافظـون علي بقائها حتى تفسد فساداً تاماً نهائياً، فيصير أتباعها ملحدين، والإلحاد هو الخطوة الأولي التي تليها خطوة حمل الناس علي الإيمان بصحة اليهودية وحدها، القاضية بأن اليهود شعب الله المختار للسيادة علي العالم واستعباد من عداهـم من البشر، وإلههم لا يسمح لغيرهم باعتناق اليهوديـة فيما يرون. وجاء فيه أيضا: (حينما يحين الوقت كي نحطم البلاط البابوي تحطيماً تاماً فإن يدا مجهولة، مشيرة إلي الفاتيكان ستعطي إشارة الهجوم، وحينما يقذف الناس أثناء هيجانهم بأنفسهم علي الفاتيكان، سنظهر نحن كحماة لوقف المذابح، وبهذا العمل سننفذ إلي أعماق قلب هذا البلاط وحينئذ لن يكون لقوة علي وجـه الأرض أن تخرجنا منه حتى نكون قد دمرنا السلطة البابوية، إن ملك إسرائيل سيصير الباب الحق للعالم، وبطريرك الكنيسة الدولية) وهكذا يعمل العلمانيون في الغرب علي تدمير النصرانية، تساعدهم في ذلك حكومة أمريكا اليهودية التي ترفع شعار الصليب زوراً وبهتاناً. وفي الشرق يعملون علي تدمير الإسلام، واليهود يمسكون بخيوط المؤامرة في شبكة عنكبوتية معقـدة، ليس لها من دون الله كاشفـة.
__________________________________ (*) من المهم أن يشاهد كل مثقف عربي - مهتم بهذا الشأن - مناظرة د. عبد الوهاب المسيري والكاتب الأستاذ سيد القمني حول العلمانية https://www.youtube.com/watch?v=D9JkLfE84N4
#محمد_عبد_المنعم_عرفة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأمة الإسلامية.. عوامل الضعف وأسباب النهوض [4] السيد محمد ع
...
-
رسائل إلى الشيخ حسن فرحان المالكي [2]
-
رسول الله ص يتنبأ بظهور الجماعات المتأسلمة ويخبرنا بأنهم مشر
...
-
رسائل إلى الشيخ حسن فرحان المالكي [1]
-
الأمة الإسلامية.. عوامل الضعف وأسباب النهوض [3] السيد محمد ع
...
-
الأمة الإسلامية.. عوامل الضعف وأسباب النهوض [2] السيد محمد ع
...
-
الأمة الإسلامية.. عوامل الضعف وأسباب النهوض
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [8]
-
عبادة الملائكة الروحانيين.. [2] الصوم كما يراه الإمام أبو ال
...
-
يهود أم حنابلة ؟!! [5] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
-
يهود أم حنابلة ؟!! [4] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
-
يهود أم حنابلة ؟!! [3] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
-
يهود أم حنابلة ؟!! [2] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
-
يهود أم حنابلة ؟!! [1] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
-
أدعية الغفران في شهر القرآن للإمام أبي العزائم - الجزء الثان
...
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [7]
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [6]
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [5]
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [4]
-
الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [3]
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|