أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبد المنعم عرفة - يهود أم حنابلة ؟!! [1] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم















المزيد.....

يهود أم حنابلة ؟!! [1] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم


محمد عبد المنعم عرفة

الحوار المتمدن-العدد: 5204 - 2016 / 6 / 25 - 02:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين سيدنا ومولانا محمد الصادق الوعد الأمين, وعلى آله الطيبين الطاهرين, وصحابته الهادين المهديين, وورثته العلماء المجددين, ومن سار على هديه إلى يوم الدين.
أما بعد:
لقد فشا فى الأمة الإسلامية وباء رهيب، ينفث فى ربوعها مزيدا من التفرق والتمزق.. بزعم أن هذا من الصحوة الدينية والمد الإسلامى!!.
وقد راجت سوق صيارف هذا الوباء بالعملات الزائفة مما يسمونه الشرك, والكفر, والوثنية, والردة، وزعموا لأنفسهم أنهم وحدهم (أهل التوحيد) وليس كذلك أحد غيرهم!!.
ولذا استحلوا دماء بقية المسلمين وأموالهم وأعراضهم باسم التوحيد والسنة مرة، ثم باسم مكافحة الشرك والبدعة أخرى، بعد أن نقلوا أحكام الفرض على النفل، وسحبوا على العادات حكم العبادات، وتغالوا بما لا يقبله عقل ولا دين، فجعلوا دار الإسلام دار حرب وفتنة، وجعلوا غيرهم من المسلمين كفارا ومشركين، لا عهد لهم ولا ذمة.

ولا تجد فى دنيا التكفير والتشريك، والإرهاب والتخريب، وإثارة الفتن، وتفريق الأمة، إلا متمسلفا مجازفا مستأجرا، أو متعالما يتفجر جهلا وصلفا وبذاءة، ويتطاول بطبيعته العدوانية على كل من لم يكن من قبيله، ولو كان من أفضل الناس، ولا يستحى أن يجاهر بأن له حق توزيع مقاعد الجنة والنار على هواه، بين خلق الله، كأنما هو وصى على الله (نستغفر الله ونتوب إليه).
وقد جعلوا من خصائصهم الانفراد الدائم بالعبوس والنكد والجهامة، والتقطيب والغضب والغطرسة والعنف، والتفاخر بالغلظة والفظاظة، وبداوة الجاهلية فى جو انفرادى مستغلق مبهم.
ألا ترى كيف يخرجون المرأة من بيتها، ويسرقونها من زوجها الشرعى، ومن أولادها، بدعوى أن هذا الزوج كافر، فعقد زواجها الأول باطل (عندهم)، واستمرار هذا الزواج هو الزنى المحرم (عندهم)، ثم هم يزوجونها واحدا منهم بطريقتهم بلا وثيقة لأنها بدعة (عندهم)، وذلك دون أن تطلق من الزوج الأول، وهى قد تحمل من الثانى وتلد له، ثم يقولون هذا هو الإسلام السلفى!!وليس هذا بغريب على من يتعبدون الله بقتل الأبرياء من الرجال والأطفال والنساء، ويخربون البيوت, ويدمرون الدولة بالأوهام والعمالة!!.
وبكل جرأة وسمّوا مساجدهم مساجد (التوحيد) وهم يعلنون ذلك ويكررونه، ومعنى هذا أن بقية مساجد المسلمين إنما هى مساجد شرك ووثنية، لا تصح فيها صلاة (برغم أنهم يقولون بصحة الصلاة الإسلامية فى الكنائس) فتكون الكنائس (عندهم) أفضل من المساجد وخصوصا مساجد الأولياء والصالحين (لاحظ).
ومن المضحك المبكى فى آن واحد، ما يشيعونه بين الناس من تحريم (خميرة العجين)، ونجاسة الثوب المعطر بغير الزيوت، وتحريم استعمال الخل الموجود بالأسواق، والطرق المسفلتة، والخيار، وتكفير حليق اللحية، وتشريك زوار روضات الصالحين، وبطلان الصلاة خلف مقلدى المذاهب الأربعة، واستحلال دماء الصوفية بلا حدود أو قيود، بالإضافة إلى توافه أخرى لا تعد ولا تحصى منها: نزع صفة المسلم عمن لم يقبل فتاوى علماء البترول الذين يبيحون استثمار الأموال فى أوربا وأمريكا بما فيها من شبهات ذاتية وربوية، ومن أرباح هذه الأموال يمول الغرب الصليبى وإسرائيل، بكل ما يذل العرب والمسلمين، كما نعلم ونحس ونرى.

والتحليل النفسى لهذا التشدد والتزمت يؤكد أن سببه ضحالة العلم، أو محدودية المعرفة، وقد يكون أثر حدة الطبع الغريزى فى صاحبه، أو من عقدة الشعور بالإهمال أو النقص أو التفاهة، وقد يكون السبب هو السذاجة أو الغرور والغفلة، بل قد يكون للغيرة الحقيقية على الدين، ولكن باندفاع بعيد عن الحكمة والكياسة وبعد النظر، أو يكون طلبا للعيش بمجاراة من يكون التشدد طريقا إليهم أو شعارا لهم أو حرفة عندهم، أو تجارة أو عمالة بينهم، أو غير ذلك من الأسباب الكثيرة المختلفة.
ومن المؤسف المخزى من آثار هذه الكبوة أنهم خوف الشرك حولوا بيت السيدة خديجة فى مكة إلى مراحيض، ومكان ولادة الرسول ﴿ص وَآلِهِ﴾إلى مكتبة ثم إلى ميدان للطريق العام، وهدموا قباب عشرة آلاف صحابى بالبقيع، فى حين حافظوا على حصن كعب بن الأشرف اليهودى بالمدينة.. وهذا بيان خطير خفى على أكثرية المسلمين (تأمل)!!.
وهل رأيت لوثة غلٍّ فتاك، كالذى يحمله أولئك على الرسول وأهل بيته ﴿ص وَآلِهِ﴾، ثم على أولياء الله فيحرمون ما أحل الله من زيارة روضاتهم، ويتصايحون بوجوب ذهدمها وإزالتها بوصفها أوثانا عندهم، حتى إنهم ليعتبرون أن السفر لزيارة روضة سيدنا رسول الله ﴿ص وَآلِهِ﴾، سفر معصية لا تقصر فيه الصلاة، بل يؤدب فاعله.. كما قرروا من قبل أن رسول الله ﴿ص وَآلِهِ﴾يذنب ويخطئ فليس بمعصوم قط، وأنه لم يكن أكثر من (طارش) يعنى (ساعى بريد) وأنه فى قبره (رمة بالية) والتوسل به إلى الله وثنية!! راجع هذه السفالات مفصلة فى كتبهم ومجلاتهم.
كما قالوا: إن الرأس المنسوبة إلى الإمام الحسين بمصر هى رأس يهودى، والصلاة بمسجده أو مسجد غيره من آل البيت أو الأولياء باطلة فاسدة إن لم تكن عندهم شركا ووثنية
ولعل المفاجأة بالنسبة لهم تكمن فى أن شيخهم ابن تيمية نفسه كان إذا جاء إلى القاهرة جعل أكثر صلواته بالجامع الأزهر، على ما فيه من القبور!! واقرأ إن شئت تاريخ تأسيس الأزهر وتطور أبنيته وملحقاته لتتأكد مما نقول.

حقيقة هذه العصبة
والحقيقة أنهم عصبة تتستر باسم الدين لتحقيق سياسة صهيونية لئيمة بالغة الخطورة، فى مقابل عرض الدنيا الزائل، والعائد المستقذر الحرام، بادعاء تكفير المسلمين الذى هو الأصل فيما نعانى من الإرهاب والتطرف، وتشتيت الأمة، وتفريق العائلات حتى أصبح الولد عاقا لأبيه، والبنت رافضة لأمها؛ بزعم أنهما كافران أو مشركان أو مبتدعان، وما من مجموعة شاذة ظهرت، إلا كانت ولادتها ونشأتها فى إحدى هذه الجماعات التى تتستر باسم الدين والتوحيد والسنة والدعوة إلى الله.
هذه الجماعات تمهد بلا حياء لتمكين الصهيونية من الهيمنة على الأقطار الإسلامية، وتجنيد الحمقى لهذه الدعوة الرهيبة، بما أعطاها الله من مال لا فضل لها فى الحصول عليه أبدا.

إن ولاء هؤلاء وانتماءهم ليس للأمة الإسلامية، ولكن لوطن آخر يحلم أهله بالسلطان والوصاية على المسلمين.. وانظر كيف يبعثون بمرسليهم إلى الأقطار الإسلامية لا ليواجهوا إرساليات التبشير والتنصير هناك، ولكن ليفتنوا من آمن بالله ممن أنقذهم الصوفية سابقا ولاحقا من الوثنية والضياع، كما هو حادث بأفريقيا وبعض المواقع فى آسيا بل وفى أوربا وأمريكا، فالهدف هو التفتيت والتمزيق باسم التوحيد والسنة.
لم يعد خافيا على كل مطلع منصف للحقيقة الأطماع الصهيونية والصليبية فى بلادنا الإسلامية، التى لا تقتصر على الأرض والمياه فقط، بل تعدتها إلى الأموال والاقتصاد والزراعة والتجارة والنفط ووجوه التنمية المختلفة، وهم لهذا الغرض يستعملون شتى الأساليب التى تمكنهم من الوصول إلى ما يريدونه سواء ما كان منها متعلقا بالقوة العسكرية أو الإعلام أو الفكر والثقافة، أى أنهم ينوعون الوسائل والأساليب وفق ما ينسجم ومخططهم وألبسوهم من الثياب ما يعينهم على إخفاء حقيقتهم، ويدفعهم تحت جنح الظلام باتجاه الهدف المنشود، فكثرت مؤلفاتهم ومنشوراتهم وفتاواهم الممولة بعملة العمالة، وبما تأباه النفوس الكريمة لما فيه من الضلال والفساد.

وإليك جملة من هذه الفتاوى التى تثبت عمالتهم للصهيونية والصليبية العالمية:
1 – ذكرت مجلة (منار الهدى) فى عددها رقم (3) الصادر فى ذو القعدة 1415 ه فتوى لأحدهم( ) يدعى فيها جواز الصلح الدائم بلا قيد ولا شرط مع اليهود، مما جعل شيمون بيريز رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق يعلن تأييده للفتوى داعيا الناس إلى أن يحذوا حذوه.

2 – أصدر الشيخ السابق فتوى تجيز الاستعانة بالأمريكان لمحاربة المسلمين فى العراق فى حرب الخليج 199، بل ويعتبر ذلك واجبا.. وحتى الآن فإن هذه القوات ما زالت موجودة تعيث فسادا بجوار المقدسات الإسلامية.
فقد نشرت مجلة (الكفاح العربى) العدد (942) السنة 23 بتاريخ 19/8/1996 مقالا قالت فيه: (دعارة وشذوذ ومخدرات فى القوات السعودية والأمريكية) وأضافت المجلة: (إن هناك تحقيقات تجرى داخل القوات المسلحة السعودية لمختلف الفئات بتهمة الفساد الأخلاقى داخل الجيش)، فمن يملك الآن أن يخرجهم من الأرض المقدسة، وقد أعطاهم هذا الشيخ الشرعية لاحتلالها ووضع أيديهم على آبار البترول؟! وعلى أن تكون هذه القوات عونا لإسرائيل ضد أية قوة إسلامية تحاول التعرض لها.

3 – أصدر الشيخ السابق فتوى فى كتابه (الأدلة النقلية والحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان الصعود إلى الكواكب) طبع مؤسسة مكة للطباعة والإعلام 1395ه توزيع الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة يقول فيها: (إن من يقول إن الأرض تدور كافر ضال مضل يستتاب فإن تاب، وإلا قتل كافرا مرتدا، ويكون ماله فيئا لبيت مال المسلمين، كما نص على مثل هذا أهل العلم والإيمان فى باب حكم المرتد).
ومعنى ما يقوله هذا المفتى أن جميع تلاميذ المدارس ومدرسى الجغرافيا ووزارات التعليم المسلمة- بما فيها السعودية- كافرون ضالون ومضللون يستتابون فإن تابوا، وإلا وجب قتلهم ومصادرة أموالهم فيئا لبيت المال، ولو طبقت هذه الفتوى على المسلمين فلن يبقى مسلم واحد على وجه الأرض، فمن هو المستفيد من قتل المسلمين؟ ومن هو المستفيد من تشويه صورة الإسلام والمسلمين فى قضية لا خلاف عليها؟.. وهل يعقل أن هذا الشيخ لا يعلم أن الأرض تدور؟!!.. اللهم إلا العمالة.

4 – كانت الطامة الكبرى فى الفتوى التى أصدرها الشيخ نفسه ونشرت فى جريدة المسلمون السعودية العدد 631 الصادر فى 28شوال 1417 ه الموافق 7/3/1997 حيث ورد إليه سؤال يقول: (البعض يضع ماله فى البنوك الربوية ويأخذ فائدة على هذا المال فهل يجوز أخذ هذه الفائدة وصرفها للأعمال الخيرية لأنه لو لم يأخذها فسوف تذهب لليهود والنصارى ويستفيدون منها فى محاربة الإسلام؟).
انظروا إلى إجابة هذا المفتى حيث قال بالحرف الواحد: (ليس له أن يأخذ الربا مطلقا، ولو قال إنه سيتصدق بها، ليس له أن يتعامل بالربا.. نفس مباشرة العمل بالربا منكر، وإذا ذهبت إلى اليهود والنصارى فالإثم على من فعله، وليس عليه هو).
والملاحظ على هذه الفتوى:
أ – أنه لم يعترض على وضع الأموال فى بنوك اليهود والنصارى.
ب – حرّم على فقراء المسلمين الاستفادة من فوائد هذا المال.
ج – أحل لليهود والنصارى أخذ تلك الفوائد.
د – وافق على محاربة اليهود والنصارى للمسلمين بفوائد أموال أغنياء المسلمين.

5 – نشرت مجلة الحرس الوطنى- السعودية- السنة 14 العدد 134 ربيع الآخر 1414ه أكتوبر1993 ما يلى: (أفتى ناصر الألبانى بوجوب هجرة أهل فلسطين المقيمين فى الأراضى المحتلة وترك ديارهم ووطنهم لليهود! وحجته فى ذلك أن أهل فلسطين يتعرضون للأذى فى دينهم وأعراضهم وأموالهم على يد إسرائيل، وأن الرسول ﴿ص وَآلِهِ﴾ هاجر من مكة وتركها للكفار).
أليست هذه الفتوى دليل دامغ على عمالة المدعو ناصر الألبانى الذى يقولون عنه: إنه أفقه وأعلم وأحفظ للحديث النبوى من البخارى ومسلم؟!! أليست هذه خيانة للإسلام، لأن دعوة أهل فلسطين إلى الهجرة من ديارهم هى قرة عين إسرائيل، وتشبيه أهل فلسطين بأهل مكة هو تشبيه فى غير مكانه؟!! وماذا لو أخذوا فلسطين واتجهوا نحو مصر وسوريا والأردن ولبنان؟!!.

6 – جاء فى كتاب (المجموع المفيد فى عقيدة التوحيد) لأحدهم ص55 ما يلى: (أيها المسلمون لا ينفع إسلامكم إلا إذا أعلنتم الحرب الشعواء على هذه الطرق الصوفية، وقضيتم عليها فأخرجتموها من بين جنوبكم وقلوبكم ومجالسكم ومجامعكم ومساجدكم وزواياكم، حاربوها قبل أن تحاربوا اليهود فإنها روح اليهود والمجوس، تغلغت فى جسم الإسلام فزلزلته وأوهنته).
ولا نملك إلا أن نقول: لا ينكر فضل الصوفية فى نشر الإسلام فى وسط وغرب وجنوب أفريقيا وشرق آسيا إلا جاهل ومغرور، وعميل يريد أن يتقاتل أبناء الأمة الإسلامية خدمة للصهيونية والصليبية.
هذه بعض الفتاوى التى صدرت عن هذه الجماعات العميلة لمصلحة الصهيونية والصليبية ضد الأمة الإسلامية.

وسنوالى فى هذا الكتاب إن شاء الله تعالى مواصلة الحديث حول عمالتهم ويهوديتهم وعدم اتصالهم بالحنابلة جملة وتفصيلا..
وسنسلك فى ذلك أربعة محاور هى:
1 – موقفهم واليهود فى حق الله تعالى.
2 – موقفهم واليهود فى حق الأنبياء عليهم السلام.
3 – موقفهم واليهود فى حق أهل البيت الكرام والصحابة والصالحين.
4 – موقفهم واليهود فى حق الأمة الإسلامية.

ونود أن نلفت نظر القارئ الكريم الغيور على دينه إلى أننا لا نبغى أى فرقة للمسلمين فى هذا الوقت الذى زهدوا فيه بتوحيد الكلمة, ولكننا نسعى لتوحيد الأمة بكشف حقيقة هؤلاء الذين يفرقونها ويزيدون من ضعفها خدمة للصهيونية والصليبية.. ونحن نعلم أن البعض سوف يحكمون علينا بأننا متعصبون, ولكن الكثرة سوف يفرحون بما جاء فى هذا الكتاب بعد أن ضاقوا ذرعا بمعاملات وأخلاق أدعياء التمسلف, وأننا فيما ننتقد أو نقرر من أمر دينى أو دنيوى, إنما نعنى المبدأ والرأى والفكرة, وهذا النقد الشريف حق كفله الدين, والقانون, والعقل, والإنسانية المعتدلة, والضرورة الحتمية, مع أدب الخطاب, وصحة الحجة, وبراءة المقصد والمحجة.
أسأل الله تعالى أن يوفقنى لما يحب ويرضى, وأن يلحظ عملى بعين القبول.

السيد محمد علاء الدين أبو العزائم
شيخ الطريقة العزمية
ورئيس الإتحاد العالمي للطرق الصوفية



#محمد_عبد_المنعم_عرفة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدعية الغفران في شهر القرآن للإمام أبي العزائم - الجزء الثان ...
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [7]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [6]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [5]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [4]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [3]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [2]
- الإسلام دين الله وفطرته التي فطر الناس عليها [1]
- رسائل إلى السيد كمال الحيدري [5] التصوف سبيل وحدة الأمة
- عبادة الملائكة الروحانيين.. [1] الصوم كما يراه الإمام أبو ال ...
- أدعية الغفران في شهر القرآن للإمام أبي العزائم - الجزء الأول
- رسائل إلى السيد كمال الحيدري [4] الدابة والمسيح الدجال
- رسائل إلى السيد كمال الحيدري [3] ذو القرنين
- رسائل إلى السيد كمال الحيدري [2] استفت قلبك
- الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم.. سيرة وسريرة [30]
- الإمام أبو العزائم ونظرية داروين
- سيكولوجية المشركين ودجل الوهابيين
- رسائل إلى السيد كمال الحيدري [1] الإمامة وصلتها بتجلي الأسما ...
- الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم.. سيرة وسريرة [29]
- الإمام المجدد السيد محمد ماضي أبو العزائم.. سيرة وسريرة [28]


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عبد المنعم عرفة - يهود أم حنابلة ؟!! [1] السيد محمد علاء الدين أبو العزائم