أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - الاسلام السياسي والمحاصصة في الحكم منذ سقيفة بني ساعدة















المزيد.....

الاسلام السياسي والمحاصصة في الحكم منذ سقيفة بني ساعدة


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 5202 - 2016 / 6 / 23 - 14:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


ان الإسلام السياسي والمحاصصة السياسية والصراع على الحكم بدأ بعد وفاة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مباشرة حتى قبل دفنه بين الأنصار والمهاجرين الى ان اتفقوا على المحاصصة حيث عرض أبو بكر الصديق المحاصصة السياسية على الأنصار "نحن الأمراء وأنتم الوزراء" أي اُحتكرت السلطة في الدولة الإسلامية بعد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في المهاجرين والانصار من دون العرب والمسلمين، تلاه الصراع على الخلافة بين الإمام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه ومعاوية بن ابي سفيان وبعدهما صراع الامام حسين بن الامام علي بن ابي طالب ويزيد بن معاوية على الخلافة أيضا، وصراع العباسيون مع الامويين وهكذا فان الصراع الإسلام السياسي على الحكم مستمر الى يومنا هذا، اما في عصرنا الحاضر فتحول الإسلام السياسي الى إسلام الحرامية، فقد اثبتت الوقائع ان معظم الحكام في البلدان العربية والاسلامية يسرقون المال العام (بيت المال).

ان التجارة بالدين والصراعات على السلطة والحكم اوصلتنا الى الحالة التي يرانا الغربي من خلالها كإرهابيين الى ان نثبت العكس، ويعود الفضل في تشويه الدين الإسلامي الى القيادات السياسية للدول العربية فانهم يدّعون الإسلام ويطبقون ما توافقهم من الشريعة الإسلامية ويتغاضون عن الأخرى، فكل القيادات السياسية الإسلامية الحالية دون استثناء تسرق أموال شعوبها بطريقة او بأخرى ويشرعنوا سرقاتهم بفرض إطاعة ولي الامر وقد زين لهم الامر وعاظهم (مستشاريهم من الفقهاء الكذبة ومدعي العلم في الدين) للتمادي بسرقاتهم وطغيانهم، فالربا الذي حرمه الله بآيات صريحة في القران الكريم لا تقبل التأويل او الاختلاف في التفسير مشرعنة في كل الدول العربية والإسلامية، ان هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية تتغاَضى عن البنوك الربوية في السعودية ولا تحاسب ولي الامر والأمراء على سرقاتهم لأموال الشعب السعودي ولكنها تحرم النساء من قيادة السيارات وتحاسب الناس على عدم اغلاق المحال التجارية في أوقات الصلاة وتعتقل الشباب بسبب تسريحة شعرهم او لبسهم.
قال تعالى: (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا (275) [البقرة]

• انزلوا الطالب العراقي خيرالدين المخزومي، الذي يدرس بجامعة في كاليفورنيا من الطائرة لأنه نطق اثناء محادثته الهاتفية مع عمه بكلمات "ان شاء الله" وحققوا معه ليثبت بأنه ليس إرهابيا.
• ومنعوا طالبة الماجستير مهرة الزبير من سلطنة عمان دخولها الى أمريكا وقيدوها في مطار بوسطن الى ان اعادوها الى سلطنة عمان بحجة عدم مطابقة تأشيرة الدخول مع نوع الزيارة ولكن السبب الحقيقي انها كانت محجبة.

انظروا الى احوال الدول العربية والدول المنطقة، المسلم يقتل مسلم وكل منهما ينادي الله اكبر.
o الحال في العراق، أصبحوا يقتلون الشخص على الاسم والهوية وكل جماعة تكفر جماعة أخرى وحكومة إيران هي الحكومة الفاعلة في بغداد، ومليشيات مسلحة غير خاضعة لسلطة الحكومة، ووزير خارجية العراق إبراهيم الجعفري يشرعن وجود أيقونة الاستعمار الفارسي قاسم سليماني في العراق.
o وفي سوريا، النظام الحاكم يقتل الشعب السوري بكافة أنواع الاسلحة ويسمح لإيران وعملائها وروسيا المشاركة في قتل السوريين وحزب النصرة يدعي الإسلام ويقتل الآخرين وداعش تدعي الإسلام وتقتل الآخرين وحزب الله اللبناني الخاضع لأوامر ولي البدعة الخامنئي يقتل الشعب السوري وحكومتي إيران وروسيا هما الحكومة الفاعلة في سوريا، فلو تخلت الحكومتان عن السفاح بشار، فان السفاح بشار لن يبقى على عرشه ليوما واحدا.
o وفي ليبيا تقاتل المليشيات المسلحة بعضها البعض وكل منها تدعي إنها تطبق الشريعة الإسلامية.
o والسعودية، دولة الحرمين تقاتل الحوثين وتقتل الأبرياء في اليمن، والحوثيون يدعون أنفسهم أنصار الله يحاصرون ويقتلون السكان الابرياء في تعز.
o وفي فلسطين، المسلمون يقاتلون بعضهم البعض بدل تحرير أراضيهم المحتلة.
o السلطان اردوغان يمول الاخوان المسلمين في سوريا ومصر وليبيا ليقتلوا اخوانهم المسلمين.

o بدأ النظام السوري (السفاح بشار الأسد) تمويل العمليات الإرهابية في العراق بعد 2003 الى درجة ان حكومة المجرم نوري المالكي طلبت من الامم المتحدة بالتدخل لإيقاف إرهاب النظام السوري في العراق، والآن انقلب السحر على الساحر فأصبحت الحروب والارهاب في كل بقعة في سوريا ومصير الأسد اما القتل او الهروب الى إيران او روسيا، "من يعش بالسيف يموت به" [ليو تولستوي].
• إيران تمول العمليات الإرهابية في العراق حتى لقتل الشيعة من نفس مذهبها لخلق فوضى في العراق بحجة الحفاظ على الأمن الوطني لإيران، وهذا ما اكده الشيخ ياسر الحبيب الشيعي والمقيم في لندن.
https://www.youtube.com/watch?v=NyHTlYJ2MHc

• جماعة بوكو الحرام في نيجريا، تدعي تطبيق الشريعة الإسلامية، خطفت ثلاثمائة طفلة من المدارس وفرضت عليهن الإسلام، تصوروا ان تُختطف بنت من بناتكم فبما تحكمون على الخاطفين؟
• تفرض داعش الإسلام على اسراه من غير المسلمين وتخيرهم بين القتل ودفع الجزية وتبيع وتؤجر نسائهم للنكاح، وأكثر من ذلك هدموا الاثار، صرح الحضارات السابقة.
السؤال: لماذا لم يهدم عمر بن العاص اهرامات مصر وأبو الهول وتماثيل الفراعنة عندما فتح مصر في بداية عهد الدولة الاسلامية، فهل كان عمر بن العاص يجهل الإسلام وان أبو بكر البغدادي وملا عمر (زعيم طالبان السابق الذي دمر تمثال بوذا في افغانستان) أكثر فهما للإسلام من عمر بن العاص ومن الخليفة عمر بن الخطاب، ان داعش تهدم الاثار لبيعها لتمويل حربها على المسلمين.

قال تعالى: "وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (100)" [يونس]
اذا كان الله ربنا ورب داعش والقاعدة وبوكو الحرام ورب المليشيات الإيرانية في العراق وسوريا ولبنان واليمن يخبرنا في كتابه بانه لا تؤمن النفس الا بإذنه ويسخط من لا يصدق كلام الله، فمن منح حق فرض الإيمان للتجار الإسلام السياسي.

وقال تعالى: " فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ(21) لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ(22) إِلاَّ مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ(23) فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ(24) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ(25) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ(26)"[الخاشية]
وفي هذه الآية يأمر الله رسوله بالتذكير وانه لا سيطرة له على البشر وانما حسابهم عند الله وليس عند الرسول او عند البشر.

قال تعالى: "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)"[النحل]

شاهدنا مراسيم جنازة محمد على كلاي، بطل الملاكمة السابق، عرضتها معظم القنوات التلفزيونية في العالم مباشرة من مسقط رأسه، وقد حضروا مراسيم الجنازة ممثلي معظم الأديان والمعتقدات في العالم ولكننا لم نرى حاكما عربيا مسلما بين الحضور لأنهم يرون أنفسهم كاقزام مقارنة بما قدمه محمد علي كلاي للإسلام، بل حضر السلطان اردوغان للدعاية السياسية لضعف موقعه السياسي في بلاده ولكن لم يكمل مشاركته في مراسيم الدفن لأن عائلة محمد كلاي لم تسمح له بإلقاء كلمة استعراضية سياسية.
ان محمد على كلاي خدم الإسلام ونشر الإسلام احسن من الف من دعاة الإسلاميين في العالم، فقد تخلى عن مجده وبطولته وعن الثروة التي كانت يمكن ان يكسبها من بطولته وهو شاب في مقتبل العمر، تخلى عنها لصالح الإسلام بامتناعه عن المشاركة في حرب فيتنام، فقال ان ديني الإسلام لا يسمح لي بقتل الأبرياء، ومن هم الابرياء حكومة شيوعية ملحدة لا تؤمن بوجود الله، ان محمد علي كلاي لم يؤيد القوة الظالمة الغازية لتقتل الآمنين من الشعب الفيتنامي بالنابالم، فشارك الشعب الفيتنامي في العزاء والحزن على محمد علي كلاي لموقفه من حرب الامريكية على فيتنام. فعرَفَ محمد علي كلاي الإسلام لمن لم يعرف الإسلام وقيم الإسلام، فلم يطلب محمد علي كلاي من أحد ان يعتنق الإسلام ولكن بتصرفه الانساني أسلم الكثيرون في أمريكا وافريقيا، بينما نرى المتاجر بالدين يحاول فرض الإسلام بقوة السلاح وبالذبح وبالإرهاب والسيطرة على كرسي الحكم.

ان غريزة القتل متوارثة فينا منذ بدأ الخليقة عندما قتل قابيل اخاه هابيل، قال الله تعالى: "وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ ءَادَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوأَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَآءُ الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30)ّ [سورة المائدة]

اننا او على الاقل قسما من البشرية من احفاد القاتل قابيل وان كان قد استغفر قابيل ربه، فان غريزة القتل في نفوسنا كالغرائز الاخرى ولكن هناك من يسيطر على غريزة القتل كما يسطر على بقية غرائزه السيئة والنفس امارة بالسوء، قال تعالى على لسان النبي يوسف "وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ (53)" [سورة يوسف]، ومن البشر ضعاف النفوس لا يسيطرون على تلك الغريزة ويستلذون بقتل الانسان او الحيوان، ان الصياد الذي يقتل الحيوانات كهواية لا يقل اجراما من قتل البشر.

ان من يلتحق بداعش والقاعدة والأحزاب المتاجرة بالإسلام والمليشيات العميلة لإيران هم من احفاد قابيل لا يسيطرون على غريزة القتل في أنفسهم ويستلذون بالقتل ورؤية الدم، ويعتبرون سرقاتهم غنائم حرب وهتكهم للأعراض مباحا في مذهب الإسلام التجاري.

كلمة أخيرة:
• ان الدول العربية (الإسلامية) تستثمر بين 2.5 و 3 ترليون دولار في الغرب (الترليون= الف مليار)، فلو استثمروا هذه الاموال في الدول العربية لكانت الطرق السريعة والسكك الحديدية تربط كل قرية ومدينة عربية ببعضها وتوفر الماء والكهرباء ليروي العطشان ولتنير كل متر من العالم العربي وتنهض المنطقة اقتصاديا وحضاريا أكثر من دول الشرق الأقصى وبفائدة اكبر من الفوائد (الربا) المستحصلة من هذه الاستثمارات في الغرب.
• ان ما يختلسه الملوك والرؤساء وعائلاتهم في الدول العربية والإسلامية من أموال شعوبهم او اهدارها على شكل مصاريف شخصية ومصاريف حاشيتهم وقصورهم داخل وخارج البلاد كافية لرفع دخل مواطنيهم ألى مستويات اعلى من الدخل المواطن الأوربي والامريكي.
• ان الدول العربية (الإسلامية) الغنية تعامل الوافدين من العرب والمسلمين وغيرهم من العاملين على أراضيها بدرجة أدني من مواطنيها، وفي حالة حدوث مشاكل قانونية بين وافد ومواطن فان المواطن في الدول العربية على حق دائما وان كان على باطل، بينما المقيم في الدول الاوربية يشارك في الانتخابات البلدية وله كامل الحقوق مساوية للمواطن الاوربي في حالة النزاعات القانونية.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل اصل الكورد عرب من اليمن ام عرب اليمن اصلهم كورد؟
- أيها الكوردي اعرف عدوك وطالب بحقوقك وبتعويضات عادلة
- رسالة الى وحدات حماية الشعب الكوردي
- أكاذيب دعاة القومية وتجار الدين ومدافعي المظلومية المذهبية
- الحشد أللأشعبي والفوضى في لادولة العراق
- الثلاثاء الأسود
- دولة العراق دولة عصابة احزاب مافيوية
- أكاذيب سياسية كبرى
- المعارضة السورية الاردوغانية
- الانتخابات الرئاسة الأمريكية وانتخاباتنا
- هزيمة السعودية في اليمن
- ماذا يريد السلطان العثماني اردوغان
- أن من يصدق إصلاحات العبادي اما جاهل او لا يعي من السياسة بشي ...
- إعادة بناء الرمادي والمحافظات المدمرة في العراق
- كيف نحاكم العصابة السياسية التي سرقت العراق أرضا وشعبا
- التحالف العسكري الإسلامي ونظرية المؤامرة
- إعلنوها دولة -العراق- دولة شيعية تابعة لإيران
- نطاح السلطان والقيصر
- هل ننتظر سقوط النظام الإيراني لإسقاط النظام العراقي الفاسد
- يا الأحزاب العراقية الم تشبعوا من السرقات والكذب والنفاق


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - الاسلام السياسي والمحاصصة في الحكم منذ سقيفة بني ساعدة