|
إرتددتُ عن الاسلام وإعتنقت اليهودية ، فما هو رايك ؟
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 5199 - 2016 / 6 / 20 - 20:36
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
إرتددتُ عن الاسلام وإعتنقت اليهودية ، فما هو رايك ؟ مقدمة : تلقيت هذه الرسالة الهامة ، أنقلها ثم أرد عليها . تقول صاحبة الرسالة : ( سلام من الله و رحمة للجميع اولا أود ان أشكركم و اعبرلكم عن فائق احترامي،تقديري و اعجابي بأعمالكم الجبارة. ثانيا أودّ ان أسألكم عن رأيكم في مسألة عقائدية اواجها. انا امرأة عراقية أمريكية. ترعرعت في العراق كمسلمة سنية من بغداد. لكن مع كل تعمقي في الاسلام و مذاهبه، لم استطع ان أتواصل مع الله و أعبده على نهج الاسلام و الطريق الوحيد الذي وجدت فيه ضالتي الروحية بكاملها هو اليهودية على المذهب المحافظ و فعلا اعتنقتها في اميريكا بعد سنين من التساؤل و دراسة و ممارسة أديان اخرى علما اني كنت قد تعمقت في دراسة الاسلام و لست جاهله به. كنت سعيدة بقراري و الطريق الذي اخترته لعبادة الله الا ان لقائي مؤخرا بأختي قد جعلني اطلب رأيكم و مساعدتكم و السبب هو انها ممن لديهم كرامة تحقق الأحلام و قد قالت لي: دوما احلم بانكي نسيجين في بركة قاذورات دوما أستخير الل في امرك فتكون الآيات التي اجدها عنك عند فتح القران بعد الاستخارة هي انك كن اصحاب النار، ران على قلوبهم، ساء ما يعملون، انك لا تهدي من احببت، انه ليس من اهلك، مثواهم جهنم، من ينقلب على عقبيه....الخ علما ان أحلامها و استعارتها يخصوصيً كان فقط لترك الاسلام وًلم تكن على علم يعتناقي اليهودية و عند علمها بيهوديتي قالت اي انني قد لا اري الجنةًلان الله قد أراها مكانتي عنده و تفسير ذلك هو اني تركت رسالة النبي محمد و ارتددت باتباع رسالة منسوخة. كما قالت بان الآيات التي تخص أهل الكتاب ممن سيدخلون الجنة تنطبق على من كان قبل تبليغهم برسالة الاسلام و يأن ذنبي اعظم منهم لأَنِّي ولدت على الاسلامً و اتبعت رسالة النبي محمد ثم انقلب على عقبي وًاتجهت لدين اخر بعد معرفتي الاسلام اذا فمكانتي ليست مقبولة لدى الله بعدم اتباع اخر أنبياءه بعد ايمانيً به. انا الان ف حيرة من امري و خوف ولا اعرف ان كنت فعلا على ضلال ام لا؟ افيدونيً برأيكم وً وجهة نظركم أرجوكم و بكم فائق الشكر و الامتنان . ) أولا : رأى دواعش الأزهر 1 ـ أبدأ برأى شيخ الأزهر الذى يعبر عن دين داعش الوهابي ، فى حديث أوردته جريدة ( المصرى اليوم ) يوم الجمعة 17 يونيو 2016. قال شيخ الأزهر (أحمد الطيب ) أنَّ الرِّدة كمصطلح فقهي إسلامي هي الخروج عن الإسلام بعد الدخول فيه سواء رجع إلى دينه الأصلي قبل الإسلام أو إلى دين آخر أو أصبح لا دينيًّا أو أصبح ملحدًا، ويجب أن نعلم أن حرية الاعتقاد شيء وحرية الارتداد شيء آخر؛ لأن المرتد عرف الحق ودخل فيه ثم أدار ظهره له وخرج إلى شيء آخر، وهذا في حد ذاته انحراف، وأن المرتد قد يشكل خطراً على المجتمع الإسلامي، لأن تصميمه على الخروج من عباءة الدِّين الذي كان عليه غالباً ما تصاحبه مشاعر عدائية ضد هذا الدين. ) . 2 ـ شيخ الأزهر هذا شأن ( شيوخ السلطة محترفى النفاق ) له وجهان ، وجه يزعم التسامح فى حديثه مع الغرب ، وهو فى حديث سابق مع مجلة ألمانية مشهورة أسهب فى ( تسامح الاسلام ) . بينما فى حديثه مع الداخل يتقيأ دين داعش ، وهنا هو متفق مع شريعة الدين السنى التى توجب قتل المرتد فيما يعرف ب :( حد الردة ) . ثانيا : رأينا فى موضوع الردة عن الاسلام : 1 ـ حين كنت فى سجن ( مزرعة طره ) عام 1987 ، أتعرض للإستجواب بشأن آرائى ، وتنقل الصحف ما أقول ، وجدتها فرصة للتعريف بحقائق الاسلام المجهولة والهجوم على البخارى ودين السنيين ، وكان فيما قلت إن الاسلام ليس فيه ما يعرف ب ( حد الردة ) . وتلقفت الصحف الحكومية هذا التصريح الذى كان مفاجئا بالنسبة للناس ، وذهبت به الى شيوخ الأزهر الذين تباروا فى الهجوم علىّ ، وأتذكر قول أحدهم فى مانشيت عريض إننى أُنكر حد الردة خوفا من تطبيقه علىّ لأننى مرتد عندهم . 2 ـ بعد خروجى من السجن وتحالفى مع المفكر العلمانى ( الراحل ) د .فرج فودة ، فى تكوين حزب جديد هو ( حزب المستقبل ) صدرت فتوى من جماعة ( ندوة العلماء ) الأزهرية بزعامة د عبد الغفار عزيز ـ وقتها ـ تحكم بكفر فرج فودة وأحمد صبحى منصور ، وتحرض على قتلهما . ونشرت جريدة ( النور ) التى كان يصدرها المحامى السلفى ( الحمزة دعبس ) هذه الفتوى وروجت لها . بعدها ياسبوع كان إغتيال فرج فودة فى الاسبوع الأول من يونية عام 1992 . وإعترفت ( الجماعة الاسلامية ) فى حديث مع الاذاعة البريطانية أنهم قتلوا فرج فودة تطبيقا لفتوى علماء الأزهر . ثم كانت محاكمة قاتلى فرج فودة ، والتى تحولت الى محاكمة للضحية المقتول وتكفير له ، وجاءت شهادة الشيخ محمد الغزالى تؤكد على إستحقاق فرج فودة القتل ، وانه لا جريمة على القاتلين سوى الإفتئات على حق السلطة ، وفيه لوم للسلطة لأنها لم تطبق حد الردة على فرج فودة ، وتركت هذا للافراد . قمت بالهجوم على الشيخ الغزالى والوهابيين فى مقالات نارية نشرتها جريدتا (الأحرار) و ( الأهالى ) . ثم اصدرت كتاب ( حد الردة ) وهو منشور فى موقعنا بالعربية والانجليزية ، وفيه إثبات بأنه ليس فى الاسلام حد الردة ، وإتبعت فيه المنهج الأزهرى نفسه فى الرد عليهم . ثالثا : عن القيم العليا للاسلام التى هجرها المسلمون ما نقوله هنا ليس للدعاية الى الاسلام ، فهدفنا الأساس هو إصلاح المسلمين . ما نقوله هنا هو تقرير سريع لبعض حقائق الاسلام التى أضاعها السنيون وفيها الرد على تساؤلك : 1 ـ كل انسان له مطلق الحرية فى إختيار عقيدته ودينه . ونحن نحترم حق كل إنسان فى إختياره الدينى طالما لا يفرضه على الآخرين ، أو أن يقتل بسببه الآخرين . 2 ـ الاسلام هو السلام فى التعامل مع البشر . وكل إنسان مسالم فهو مسلم حسب تعامله السلمى مع الناس . الكافر المشرك فى التعامل مع البشر هو الذى يقتل الأبرياء ، خصوصا إذا كان يقتلهم معتقدا أن ذلك فرض دينى . لذا فإن الارهابيين السنيين الذين يرفعون لواء الاسلام ويسمونهم ( إسلاميين ) هم أعدى أعداء الاسلام وهم أشد الناس كفرا . ونحن نحكم عليهم بما يفعلون من إجرام . 2 ـ الاسلام من حيث الايمان القلبى والتعامل مع الخالق جل وعلا هو الاستسلام طاعة للخالق جل وعلا بحيث لا يتخذ الانسان إلاها مع الله جل وعلا وبحيث يتقى الله جل وعلا فى قلبه . الاسلام بهذا المعنى لا نستطيع الحكم عليه لأن مرجعه الى الله جل وعلا يوم القيامة حيث يحكم فيه علينا جميعا ويخبرنا بمن كان منا على حق أو على باطل . وليس لمخلوق أن يتدخل فى هذا ، وإذا فعل فقد زعم لنفسه صراحة أو ضمنا الالوهية ، ولا إله إلا الله فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة، يقول جل وعلا: (قُلْ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (46) الزمر) . والى أن يأتى هذا اليوم يجب أن نعيش معا فى سلام ومودة وإحسان كأخوة وأخوات من بنى آدم ، نتعارف سلميا مهما إختلفت الأعراق والثقافات والأديان والمذاهب ، بهذا نحقق قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13) الحجرات ) رابعا : عن بنى إسرائيل 1 ـ ذكر رب العزة فى القرآن الكريم أن هناك مؤمنون من بنى اسرائيل على اعلى مستوى من الايمان . وبنو اسرائيل هم من نسميهم اليوم باليهود . على أن ( اليهود ) مختلف عن السائد فى ثقافتنا اليوم . ( اليهود ) فى المصطلح القرآنى هم المعتدون فقط من بنى إسرائيل ، وليسوا جميع بنى إسرائيل ، الذين منهم السابقون إيمانا وعملا ، ومنهم من توسط وإقتصد ، ومنهم من إعتدى وظلم . وهو نفس التقسيم الثلاثى للمؤمنين ، ونفس التقسيم الثلاثى للبشر يوم القيامة. والتفاصيل فى مقال بالانجليزية فى موقعنا عن معنى مصطلح اليهود فى القرآن . المسلمون منذ عصر عمر بن الخطاب إضطهدوا أهل الكتاب ، وأخرج عمر بن الخطاب الاسرائيليين من الجزيرة العربية ، ثم أطلقوا كلمة يهود على جميع بنى إسرائيل . وتوارثنا هذا حتى الآن . وهو ظلم هائل ، والله جل وعلا لا يريد ظلما للعالمين . وقد تعاملت مع بعض اليهود فى أمريكا ، وأشهد أنهم من أعظم من عرفت فى حياتى . 2 ـ ورب العزة جل وعلا يقول (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) البقرة) ويقول نفس المعنى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (69) المائدة ) ، أى بغض النظر عن كونك من الذين آمنوا أو الذين هادوا أو النصارى أو أى شخص يخرج عن دينه ـ مهما تكن ديانتك فطالما تؤمن بالله جل وعلا وباليوم الآخر ــ إيمانا صحيحا وتعمل صالحا فأنت من أولياء الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . 3 ـ من الطريف أننى قلت هذا فى أول كتاب لى ظهر عام 1982 ( السيد البدوى بين الحقيقة والخرافة ) ــ وهو منشور الآن فى موقعنا . وقتها كنت سنيا معتدلا ، وفى جامعة الأزهر،وكنت السكرتير العام لجماعة دعوة الحق الاسلامية التى تمولها السعودية،وكنت أعمل متطوعا لآتمتع بحريتى دون أى إلتزام معهم ، وقتها كان يلتف حولى الوهابيون ، ويرون فى شخصى الفقيه الذى سيبرز إسمه عاليا فى المستقبل ، وكانوا يعملون على توثيق صلتى بالشيخ ابن باز ، وقد أرسل بعضهم بكتابى ( السيد البدوى ..) الى الشيخ ابن باز ، لأنه كان أفضل كتاب فى فضح حقيقة السيد البدوى ( أشهر ولى صوفى فى مصر ) والذى لا يزال المصريون يحتفلون بمولده فى طنطا بعد موته بسبعة قرون . وكتابى يفضح حقيقته التاريخية فى أنه كان شيعيا تستر بالتصوف لقلب نظام الحكم فى مصر وقتها ، ويفضحه إسلاميا بأن عقيدته الصوفية من الحلول والاتحاد تتناقض مع ( لا إله إلا الله ) ، وأنه ليس ( ولى الله ) بل هو ( ولى الشيطان ) . كان الكتاب مؤسسا علميا على أدلة تاريخية وقرآنية ومعتمدا على كتب التصوف نفسها . وفى البحث القرآنى فى هذا الكتاب عمّن هم أولياء الله ( قمت بتحليل آية: (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (63) يونس )، وقلت أنها عامة لكل البشر وليست خاصة بالمسلمين وحدهم ، وإستدللت بآيات قرآنية كثيرة منها قوله جل وعلا (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) البقرة ) و: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (69) المائدة ). أحدث هذا الكتاب ( السيد البدوى) ضجة هائلة داخل الأزهر وخارجه وخصوصا فى الأوساط الصوفية ، حتى قد اشاعوا أن ( السيد البدوى ) إنتقم منى فأعمانى .!! ، ورحّب بهذا الكتاب الوهابيون المصريون نظرا للعداء بينهم وبين الصوفية . ومن هنا كان تطوع بعضهم بارسال نسخة من الكتاب للشيخ عبد العزيز بن باز ليكتب عليه تقريظا ومدحا يجعله أكثر إنتشارا . فأرسل ابن باز لى خطابا رسميا يمدح الكتاب ولكن يعترض على أننى جعلت ( اليهود والنصارى ) ضمن أولياء الله . ورددت عليه بخطاب خشن، كان من ضمن ما قلت له فيه ( أننى لا أعمل عندك ) . ورفضت بعدها الإعارة للسعودية برغم الالحاح فى أعوام 1983 ، 1984،ولم أذهب اليها فى حياتى . بعدها إنشققت عن جماعة دعوة الحق عام 1985 ، وانضم الى منهم كثيرون ، وصار وا من أوائل أهل القرآن ، ودخلوا معى السجن عام 1987 . أخيرا : إبنتى العزيزة : 1 ـ القضية بالنسبة لى هى القيم الاسلامية المهجورة والتى أومن بها وأدعو اليها وأعانى فى سبيلها ، وأراها إصلاحا للمسلمين وإنقاذا للعالم من خطر الارهاب المتستر بالدين . ومن أسف أننا نتعرض للتجاهل والتعتيم حتى من أولئك الذين يعرضون للعمليات الارهابية . 2 ـ بالنسبة لموضوعك فأنا أرضى لك ما ترضينه لنفسك ، وأتمنى لك الخير . 3 ــ أما أختك هذه صاحبة كرامة الاحلام فلا تكترثى بكلامها . هو مجرد هجص ..!
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
( وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ
...
-
بين عذاب البرزخ وعذاب جهنم : ( رمضان كريم ).!!
-
صلاة الجمعة .!
-
ملعون أبو الوطن .. الذى يملكه المستبد .!
-
دعوة لإحالة شيوخ الارهاب الى المحكمة الجنائية الدولية
-
بيان المركز العالمى للقرآن الكريم بشأن مذبحة أورلاندو
-
القاموس القرآنى ( غضب )
-
مراحل خلق الانسان بين الجسد والنفس
-
دين الغش .. فى مدارس مصر ( من غشّنا .. فهو منّا ) .!!
-
خدعوك فقالوا : ( دخل الاسلام مصر ..)
-
مسلسل الدم فى خلافة المأمون : زيادة الله الأغلبى فى شمال أفر
...
-
مسلسل الدم فى خلافة المأمون : الهجوم على البيزنطيين (دار الح
...
-
مسلسل الدم فى خلافة المأمون ( 198: 218 ) بين المأمون وبلاد ا
...
-
( الفساد ): التوصيف والعلاج فى رؤية قرآنية
-
بين الفساد الفرعونى الجمهورى و الفساد الفرعونى الملكى
-
المأمون ومسلسل الدم فى مصر
-
مسلسل الدم بين المأمون وأهله العباسيين والبغداديين
-
مسلسل الدم فى خلافة المأمون ( 198: 218 ) : بين المأمون والعل
...
-
مسلسل الدم فى خلافة المأمون ( 198: 218 ) : بين المأمون والعر
...
-
( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَات
...
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|