أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الى أين نحن سائرون ؟ ..هل لبناء دولة المواطنة ؟ .. أم ترسيخ لنهج الدولة الفاشلة / الجزء الأول















المزيد.....

الى أين نحن سائرون ؟ ..هل لبناء دولة المواطنة ؟ .. أم ترسيخ لنهج الدولة الفاشلة / الجزء الأول


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5193 - 2016 / 6 / 14 - 22:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الى أين نحن سائرون ؟
هل لبناء دولة المواطنة ؟ .. أم نرسخ نهج الدولة الفاشلة ؟
الجزء الأول
لقد نتج عن اختلال التوازن العالمي بعد الحرب الباردة صعود توجهات فكرية متطرفة تمثلت بالمحافظين الجدد ، اسهمت في صوغ التوجه السياسي والاستراتيجي الامريكي العالمي المتمحور حول سياسة عالمية اقتحامية ، تهدف الى استمرار الهيمنة الامريكية العالمية ويبدو واضحا بان نظرية الفوضى تناغم العقلية الامريكية المتغطرسة والمؤمنة بان القوي يستطيع ان يخلق النظام من رحم الفوضى بل ان الفوضى هي مطلب القوي كي يستمر بالتفرد والهيمنة، وان صعود المحافظيين الجدد وهو تيار ايديلوجي متطرف ويمتلك توجهات فكرية متطرفة بالضد من العرب والمسلمين قد سوقوا داخل اروقة صنع القرار السياسي والاستراتيجي الامريكي لنظرية الفوضى الخلاقة لتكون محورا للسياسة الامريكية و خصوصا تجاه المنطقة العربية . وترتكز هذه السياسة كما بين البحث على الترويج لمبادئ الاصلاح الديمقراطي بهدف تغيير انظمة الحكم بفوضى تستطيع من خلالها تثبيت دعائم تعزز من مصالحها في العالم وفي المنطقة العربية مستندة على تأجيج الصراعات الاثنية والعرقية والطائفية وتقسيم الدول بحجة حقوق الاقليات بالاضافة الى خلخلة الاستقرار الامني وزعزعة الاوضاع الاقتصادية والاستفادة من كل ذلك لتحقيق مصالحها.
فمع ثبات المصالح الامريكية الحيوية في المنطقة العربية والمتمثلة بالحفاظ على امن (اسرئيل ) والسيطرة على النفط العربي .
لاشك بان السياسة الامريكة تجاه المنطقة قد خضع لتغييرات مهمة على اثر انتهاء الحرب الباردة تمثل في تغيير اولوياتها وتعكس سياسة الفوضى الخلاقة تغيرا واضحا في السلوك السياسي الخارجي الامريكي تجاه المنطقة العربية .
وتقول كوندليزارايز : أنّه لم يعد من الممكن الحفاظ على سياسة الأمر الواقع التي اعتمدتها الولايات المتحدة في المنطقة لنصف قرن، تحت شعار الحفاظ على الإستقرار ،حتى ولو أدّى ذلك إلى التخلّي عن أنظمة عرفت بموالاتها أو بتحالفاتها مع الولايات المتحدة. .
وتقول (كوندليزا رايس ) :
(ان الوضع الحالي ليس مستقرا ، وان الفوضى التي تفرزها عملية التحول الديموقراطي هي نوع من الفوضى الخلاقة التي تنتج في النهاية نظاما افضل ، مبادئه الاساسية الحرية وحقوق الانسان والديموقراطية).(1)
الفوضى الخلاقة (بالإنجليزية: Creative Chaos) هو مصطلح سياسي - عقدي يقصد به تكون حالة سياسية بعد مرحلة فوضى متعمدة الإحداث تقوم بها أشخاص معينه بدون الكشف عن هويتهم وذلك بهدف تعديل الأمور لصالحهم,أو تكون حاله إنسانية مريحة بعد مرحلة فوضى متعمدة من أشخاص معروفه من أجل مساعده الآخرين في الاعتماد على نفسهم.
في مطلع عام 2005 أدلت وزيرة الخارجية الأميركية "كونداليزا رايس " بحديث صحفي مع جريدة واشنطن بوست الأميركية , اذاعت حينها وزيرة الخارجية عن نية الولايات المتحدة بنشر الديمقراطية بالعالم العربي والبدأ بتشكيل مايُعرف ب "الشرق الأوسط الجديد " , كل ذلك عبر نشر " الفوضى الخلاقة " في الشرق الأوسط عبر الإدارة الأميركية .
على الرغم من وجود هذا المصطلح في أدبيات الماسونية القديمة حيث ورد ذكره في أكثر من مرجع وأشار إليه الباحث والكاتب الأمريكي دان براون إلا أنه لم يطف على السطح إلا بعد الغزو الأمريكي للعراق الذي قادته الولايات المتحدة الأمريكية في عهد الرئيس جورج دبليو بوش .
حيث انتشرت بعض فرق الموت ومنظمات ارهابية كتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين والمنظمات المشابهة والأعمال التخريبية والارهابية والتي اتهمت بأنها مسيسة من قبل الجيش الأمريكي الذي حل الاجهزة الامنية العراقية وفتح الحدود وجعل العراق الساحة الاولى للحرب ضد الارهاب وهذه المليشيات والمنظمات تؤمن بأن الخلاص سيكون لدى تأسيس الخلافة الاسلامية. (2) .
أهداف الفوضى الخلاقة جعل أصحاب الأرض هم الذين يهدمونها من خلال إشعال الفتن فيهم وهدم كياناتهم ،ثم يأتي المستعمر ليبني على طريقته وكيف ما يشاء .
تعتبرالفوضى الخلاقة : هي توظيفاً لمشاعر الجماهير !.. واستغلالاً للحركات الجماهيرية لإحداث هذه الفوضى ، دون ان تتكلف الدول المستعمرة الاموال وتخوض الحروب .
وتقوم فكرة الفوضىى الخلاقة على مبدأ : أن ما نريد تحصيله بالتفاوض السياسي بعشرين سنة نحصله بخلق الفوضى بسنتين .
ارتبط مفهوم الفوضى الخلاقة بــ الشرق الأوسط الجديد !.. لأنه هو الطريق للوصول إلى خلقه وإيجاده من خلال إنهاكه بالقلاقل والفتن من داخله .
الفوضى الخلاقة والاضطراب الأمني والدماء والأشلاء هي التي تقنع الناس بالحلول الأجنبية كالتقسيم ، وهذا لا يمكن أن يتم في الأحوال الطبيعية .
لقد أظهر العقد الماضي أن هناك شيئاً أسوأ من الديكتاتورية، أسوأ من غياب الحرية، وأسوأ من القمع، وهو الحرب الأهلية والفوضى. “الدول الفاشلة”، والتي تمتد حالياً من باكستان إلى مالي، تُبيّن أن البديل عن الديكتاتورية ليس بالضرورة هو الديمقراطية.
في كثير من الأحيان، هذا البديل هو الفوضى. وفي السنوات القادمة، لن يتم تعريف السياسة الدولية من خلال الاستقطاب بين الدول الديمقراطية والاستبدادية، بقدر ما سيتم تعريفها من خلال التناقض بين الدول الناجحة (أو القادرة على أداء وظائفها) والدول الفاشلة (أو غير القادرة على أداء وظائفها).
بالنسبة لتوماس هوبز، وهو مؤسس العلوم السياسية الحديثة، كانت الوظيفة الجوهرية للدولة هي فرض النظام القانوني من أجل إخضاع “حالة الطبيعة”. وفي “الطاغوت”، الذي كتب في القرن السابع عشر في ظل الحرب الأهلية الإنجليزية، قال هوبز إن احتكار الدولة للعنف كان شرعياً عندما يستخدم لحماية أرواح وممتلكات المواطنين والدولة. وعندما تصبح الدولة غير قادرة على ضمان النظام، يبدأ خطر “نشوب الحرب بين كل إنسان ضد كل إنسان” يلوح في الأفق.
وفي مقاله الـ 1525، المعنون “ضد القاتل، سرقة جحافل الفلاحين”، جادل مارتن لوثر أيضاً لصالح الحكم بشدة لوضع حد لحرب الفلاحين الألمان. وكان لوثر متعاطفاً إلى حد كبير مع شكاوى الفلاحين، لكنه عارض العنف والفوضى المستشريين في تمردهم. وكتب لوثر، أنه يجب التعامل مع المتمردين “تماماً كما يجب على المرء أن يقتل كلباً مسعوراً” .
هل الاستقرار قيمة في حد ذاته؟ :
غالباً ما ينظر إلى أولئك الذين يقومون بالإجابة على هذا التساؤل بالإيجاب على أنهم لا يمنحون أهمية كبيرة للحرية وحقوق الإنسان. ولكن الحقيقة غير المريحة هي أن الديكتاتورية في كثير من الأحيان أفضل من الفوضى. ولو أعطي الناس حق الاختيار بين دكتاتورية تعمل وبين دولة فاشلة، فهم في كثير من الأحيان سوف ينظرون إلى الدكتاتورية باعتبارها أهون الشرين. ومعظم الناس يعتقدون بأن معيشة آمنة وقدر ما من العدالة، هي أكثر أهمية من الحريات الفردية والديمقراطية المشكوك بها.
فشل دمقرطة العراق، وعدم نجاح “الربيع العربي” في سوريا، غذيا صعود “الدولة الإسلامية”.
في أي من هاتين الدولتين لا يوجد فرصة واقعية حالياً لنجاح الديمقراطية.
هذا النوع من الحجة ليس جذاباً، حيث إن له، كما هو الحال، رائحة السياسة الواقعية الباردة. وهو اعتراف بعجز الغرب، وبمحدودية قدرته على تصدير قيمه ونمط حياته. وهو يبدو وكأنه استغناء عن المثل العليا. وهو أيضاً كثيراً ما يستخدم كحجة لتبرير التعامل مع الحكام المستبدين، وأسوأ من ذلك، يوفر للطغاة مبرراً لسياساتهم القمعية.
هناك عدد متزايد من الدول الفاشلة في العالم. ووفقاً لمؤشر الدول الهشة من قبل صندوق السلام، ازداد عدد الدول الحائزة على تصنيف “حالة تأهب عالية جداً” أو “حالة تأهب قصوى” من تسعة إلى 16 منذ 2006. وعلى النقيض من ذلك، لم يحرز انتشار الديمقراطية والحرية أي تقدم تقريباً. ووفقاً لبيت الحرية، وبعد حدوث زيادة كبيرة في عدد الدول الحرة في بداية التسعينيات، لم يكن هناك تغيير يذكر منذ عام 1998.
كتب هذا المقال ماثيو فون روهر كرد على المقال السابق، ونشرته دير شبيغل بتاريخ 9 أكتوبر 2014).
أصبح القول بأن قيام دولة استبدادية مستقرة خير من واحدة فاشلة، أمر مألوف على نحو متزايد. إلا أن هذا القول يتجاهل حقيقة أن الأنظمة الاستبدادية هي في نهاية المطاف مصدر تلك الفوضى.
سقوط الطغاة ليس دائماً سبباً للفرح، وفقاً لما كتبت زميلتي كريستيان هوفمان في مقال نشر أمس على دير شبيغل الدولية. وإذا كان لدى مواطني أي بلد حق الاختيار بين “ديكتاتورية قادرة على العمل، وفوضى دولة فاشلة”، كما قال، فإن الدكتاتورية غالباً ما ستكون “أهون الشرور”، لأنها تعد باستمرار الاستقرار.
ورغم ما قد يعتقده البعض، مسار الانتفاضات العربية لا يدعم حجة أن الدكتاتورية هي البديل الأفضل للفوضى. هذا المسار يروي قصة الأنظمة الاستبدادية، والتي كانت في جزء منها مسنودة من قبل الغرب، وبقيت في السلطة على مدى عقود بالضبط من خلال استخدام هذه الحجة، ثم سقطت في نهاية المطاف بسرعة مذهلة. لقد انهارت أساسات هذه الأنظمة بسبب البطالة بين الشباب، المشاكل الاقتصادية، وتدهور مؤسسات الدولة.
جوهر هذه الأنظمة كان فاسداً منذ فترة طويلة. وقد جاءت إلى نهايتها بسبب تناقضاتها الداخلية، وعدم القدرة على تلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها. تلك الاحتياجات لم تكن بالضرورة حرية التعبير والديمقراطية، حيث غالباً ما كانت هذه المتطلبات ثانوية، ولكنها كانت للحصول على العمل، والطعام، والحق بحياة كريمة.
عندما يأتي النظام إلى نهايته، تعقبه الفوضى عادةً. الاستقرار بشكل واضح وجذري أفضل من عدم الاستقرار، ولكن السؤال الحاسم هو كيف يمكن إنشاء هذا الاستقرار؟
لا يمكن إنشاؤه من خلال تدخل الغرب لمسح الديكتاتوريات من الوجود، كما تعلمنا بعد حرب العراق الكارثية في 2003، ومحاولتها فرض الديمقراطية من الخارج. ولا يمكن أن يُعزز الاستقرار من خلال دعم الأنظمة الديكتاتورية. حيث أظهر الربيع العربي أيضاً أن القرارات حول مصير البلدان ليست مصنوعة من قبل الغرب، ولكن من داخل البلدان نفسها.
دروس التأريخ : ringShare
هل الطغاة أسوأ من الفوضى؟ هو السؤال المنطقي، والمحير، الذي تبادر إلى ذهن معظم العرب في أعقاب الوضع الكارثي الذي وصلت إليه بعض بلدان ما يعرف بـ “الربيع العربي”، والذي يمثل الانتفاضات الشعبية التي انطلقت ضد المستبدين في عام 2011 وما زالت مستمرة، سواءً من حيث عدم وصولها إلى هدف إزالة الطغاة، كما هو الحال في سوريا، أو من خلال تداعياتها التي لم تنته بعد، كما هو الحال في مصر وتونس واليمن وليبيا.
الأنظمة الاستبدادية وفرت بالحديد والنار نوعاً من الاستقرار داخل المجتمعات التي حكمتها، ولكن مطالب الحرية تجاوزت ميزة الاستقرار هذه، ورغبت بالحصول على ما هو أثمن، وهو الاستقرار الضامن للحريات الفردية والعامة.
ولكن، لم يكن هذا الحلم سهل المنال كما تصور كثرٌ في بداية الأمر، وتصاعدت أرقام الضحايا من المدنيين والثائرين على حد سواء، مترافقةً بارتفاع أعداد المهجرين والمشردين داخل مدنهم، وهو ما جعل التكلفة البشرية والاقتصادية المرتفعة لثورات بعض دول الربيع العربي عاملاً في بروز المراجعات الفكرية لما حصل، والتساؤل من جديد عما إذا كان القبول بالعيش تحت وطأة المستبد ثمناً مناسباً للاستقرار وعدم الوقوع في الفوضى.
هذه التساؤلات كانت موضوعاً للجدل والنقاش على صفحات مجلة “دير شبيغل” الألمانية هذا الأسبوع. اثنان من أهم كتاب الرأي الألمان، وفي مقالين منفصلين، عبرا عن وجهتي النظر المتناقضتين حيال الإجابة على تساؤل: “أيهما أفضل: الطغاة أم الفوضى؟ الحرية أم الاستقرار؟”، ودعما إجاباتهما بالشواهد التاريخية، وبالتحليل المنطقي. وهنا نص ما كتباه:
الحرية مقابل الاستقرار: هل الطغاة أسوأ من الفوضى؟
(كتبت هذا المقال كريستيان هوفمان، ونشر في دير شبيغل بتاريخ 8 أكتوبر 2014).
على الرغم من أن هناك دائماً سبباً للاحتفال بإسقاط أوتوقراطي، إلا أن نتائج حرب العراق، وصعود “الدولة الإسلامية”، أثبتت بشكل مروع أن البديل يمكن أن يكون أسوأ.
في منتصف نيسان 2003، نشر الكاتب الألماني هانز ماغنوس إنزينسبيرغر، مقالة في صحيفة فرانكفورتر ألجماينه تسايتونج، احتفل فيها بسقوط صدام حسين، ونهاية الديكتاتورية الوحشية في العراق. وسخر الكاتب أيضاً من المتشككين الذين حذروا من قرار الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بغزو العراق .
وفي ذلك الوقت، شعرت بسعادة غامرة حول مساهمة إنزينسبيرغر. لقد كان واحداً من عدد قليل جداً من الأصوات التي تجرأت على الوقوف ضد المعارضة العامة بالإجماع تقريباً على الهجوم الأمريكي على العراق.
قبل اندلاع الحرب، زرت شمال العراق، بما في ذلك بلدة حلبجة حيث قتل صدام الآلاف من الأكراد العراقيين بالغاز السام في 1988. بالغاز قتل أطفالاً يلعبون في الشوارع، ونساءً في طريقهن إلى السوق. التقيت مع الناجين الذين دُمرت رئاتهم تقريباً، وهم الناس الذين كانوا يموتون موتاً مؤلماً وبطيئاً حتى بعد 15 عاماً من الهجوم.
وأكثر من أي مدينة أخرى، حلبجة هي رمز لجرائم صدام التي ارتكبت ضد شعبه. وعلى الرغم من أنني لم أكن مؤيدة للحرب على العراق، إلا أن زيارتي تلك جعلت من الواضح لي أن الإطاحة بدكتاتور هي أمر يدعو للفرح.
ولكن في النهاية، كان قد ثبت أن المتشككين كانوا على صواب. في عام 2003، اعتقد ( إنزينسبيرغر) بأن التوقعات بأن ما يصل إلى 200 ألف شخص سوف يموتون في العراق نتيجة للغزو، كانت عبثية بشكل كبير.
نهاية الجزء الأول
صادق محمد عبد الكريم الدبش
14/6/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للفاتنة الحسناء .... أصللي !
- الرثاء في الشعر الجاهلي والقريض .
- خواطر وحكم وعبر ..
- العاشر من حزيران .. ودولتنا العتيدة !
- ناظم حكمت .. 1902 -1963 م .
- بغداد تعانق الموت !.. وهي واقفة ؟
- أمرأة من بلادي ...
- هل أطفالنا سيحتفلون في عيد الطفل العالمي في الأول من يونيو ح ...
- الى الحكام الفاسدين المتربعين على السلطة في عراق اليوم .
- هل على الشعب أن يطيع الحاكمين الفاسدين ؟
- يمكن للجميع التعايش !... والعيش المشترك !
- رسالة مفتوحة لقوى شعبنا الديمقراطية العراقية !
- الدولة الديمقراطية العلمانية هي الحل لمعانات العراق !
- الى وطني الجريح !... البعيد القريب .
- الظلامييون يرتكبون حماقاتهم بحق معهد الفنون الموسيقية في بغد ...
- هل سيتحول عراقنا والنهرين الخالدين .. الى أثر بعد عين ؟
- خبر وتعليق !
- لماذا الهرولة لشرذمة العراق ؟
- مختارات من جميل الشعر ..
- يوم حزين في حياة الشعوب !


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - الى أين نحن سائرون ؟ ..هل لبناء دولة المواطنة ؟ .. أم ترسيخ لنهج الدولة الفاشلة / الجزء الأول