أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - هل يموت المثلي شهيداً..؟














المزيد.....


هل يموت المثلي شهيداً..؟


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5192 - 2016 / 6 / 13 - 20:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل يموت المِثلي شهيداً...!!؟
عن الموسوعة
في العلم والطب لا يُعْتَبَر التوجه الجنسي اختياراً، وإنما تفاعلاً معقداً لعوامل بيولوجية وبيئية.[1][16]رغم الاعتقاد الشائع بأنَّ السلوك المثلي هو شذوذ أو اختلال،[17][18] أظهرت الأبحاث أنَّ المثلية الجنسية هي إحدى التنوعات الطبيعية في الجنسانية الإنسانية. وهي بذاتها لا تشكل مصدراَ للتأثيرات النفسية السلبية على الفرد المثلي.[19][20] لقد لوحظ ووُثِّق السلوك الجنسي المثلي لدى أنواع حيوانات أخرى أيضاً.[21][22][23]
ليس من الضروري أن يعبّر الشخص عن ميوله الجنسية من خلال ممارسة الجنس فعلياً. يصعب على الباحثين تحديد نسبة الأشخاص المثليين الذين قاموا بممارسات جنسية مثلية، وذلك لأسباب عديدة.[5] وفقاً لأكبر الدراسات في العالم الغربي، الأفراد الذين مارسوا نشاطاً جنسياً مع أشخاص من نفس الجنس خلال حياتهم تتراوح نسبتهم من 2% إلى 10%.[6][7][8][9][10] العديد من المثليين يقيمون علاقات مثلية ملتزمة، وهذه العلاقات تماثل العلاقات المغايرة من حيث الجوانب النفسية الأساسية
‎الفطرة هي كلمة عربية تعني مزاج , طبيعة , بنية الجسم , أو الغريزة . يمكن للكلمة في السياق الصوفي ان تعني حدس أو بصيرة. الكلمة مشابهة للمصطلح الكالفيني "احساس رباني". حسب الديانة الإسلامية, ان الإنسان يولد مع معرفة فطرية عن التوحيد، هذا وإضافةً إلى الذكاء, الاحسان وكل الصفات التي تكون معني الإنسانية
‎( إنتهي) .
في الغالب المثلية الجنسية هو سلوك فطري أي مخلوق(بواسطة الله الواحد الأحد ) بميول نحو ذات الجنس ولا تختلف فطرة المثلي عن فطرة التوحيد مثلما يعتقد المؤمن المسلم
عند موت المؤمن المسلم بسبب الدفاع عن فطرة التوحيد يعتبرونه المسلمين شهيداً في سبيل الخالق والمثلية فطرة الخالق هل عند موت المثلي في ظروف مشابهة مثل إستشهاد خمسين مثلي ومثلية أثناء ممارسة حياتهم التعبدية حتي لو كان لهوا ورقصاً وغناء من وجهة نظر مخاليق إله الفطرة الصحراوي حيث أن الشهداء من المفطورين علي المثلية ماتوا في أثناء صلواتهم و لم يسببوا أذي أو ضرر ولم يقتلوا في سبيل فطرتهم ولم يرجموا مخطئ أو يقطعوا يد سارق أو عنق كافر أو يسحلوا ويعروا إمرأة مسنة ولم بحرقوا إناث مثلما حرقت داعش 19 فتاة أزيدية لرفضهم التمثيل بكرامتهم والرضوخ لممارسة فعل الدعارة المحمدي بحجة أنهم سبايا والذي يمارسه المسلم الداعشي عملاً بالآية الكريمة ( أموالهم ونسائهم غنيمة لكم ) ومن هم علي سنة رسولهم ..
المثلي يا أتباع الفطرة هو إنسان كامل الخلق يعمل ويجتهد ويأكل بعرق جبينه أو عمل وإبداع فكره وعقله ولا يسرق ويغتنم ويقتل ويحرق ويتبجح في أداء مناسك فطرته في الشوارع والحواري وعلي الأرصفة وبالصوت المزعج خمس مرات إضافة إلي دعوات عنصرية في اللهم رمل نسائهم اللهم يتم أطفالهم وباقي الدعاوي السخيفة العبيطة الاإنسانية ..
-المثلي يؤدي مناسكه في أماكن مخصصة ومعزولة والفرق الوحيد أن الله خلقهم بفطرة الميل لنفس جنسه وخلقكم حتي تجرمون بحق خلقته ومخاليقه ولإلهكم عجائب وغرائب لم يهتدي بعد علم أو عالم إلي بلسم يشفي ويعالج به جنون فطرتكم.
ملحوظة مهمة:
شعر المرأة عورة وإغراء
والقبلة ما بين المثليين أيضا عورة وإغراء بحسب دفاع والد المجرم الأفغاني أن ولده تأثر عند رؤية قبلة ما بين مثليين وغالبية أتباع عقيدة فرض عليكم لا يتأثرون من مشاهدة برامج البورنو( الجنس) الفاضحة علي مواقع الإنترنت
http://hournews.net/news-14713.htm
لا تعليق!!!؟



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البغاء والغباء ..والإيمان بإله..!!؟
- خبر كاذب..عن الله..!!
- الهوية مصريين ولكن خواجات...؟
- خواطر عن ..!!؟(التعريص في وطننا).
- السلف.. إلحاد متطرف .. أو إرهاب وإجرام..!
- عقل المؤمن..(حرث لهم)..!؟
- القديس والتنين و الأميرة....
- يا من أنتّنتُ .. مثل خلق الله..!!؟
- الحاكمْ ..( الزبالة).
- تأليه الذات..(المسلم ..مثال)..
- الحروب الإسلاموصليبية ...!!!!!
- حروب إسلاموصليبة ...!!!؟
- إستخباث الدين ..!!!(الإسلام نموذج)
- الإستحمار ( الإستعمار) العالمي...!!
- وجهة نظر ( إسلام المرتزق أم مرتزقة الإسلام).
- وجهة نظر( الإسلام الصحيح من يمثله).
- شرع الله..( المُذكر)!!
- وجهة نظر ( هل ينتهي الإرهاب الإسلامي ) ..؟
- مزاج...الله وشيوخ الإسلام
- أسخف ما خَلٓ-;-قٓ-;-( الله والإنسان)..


المزيد.....




- الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة ...
- سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم ...
- كيفية استقبال قناة طيور الجنة على النايل سات وعرب سات 2025
- طريقة تثبيت تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2025 TOYOUR BAB ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال اقتحم المسجد الأقصى المبارك 21 ...
- ” أغاني البيبي الصغير” ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- زعيم المعارضة المسيحية يقدم -ضمانة- لتغيير سياسة اللجوء إذ أ ...
- 21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 47 وقتاً في الإبراهيمي ا ...
- 24 ساعة أغاني.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل ...
- قائد الثورة الاسلامية:فئة قليلة ستتغلب على العدو المتغطرس با ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - هل يموت المثلي شهيداً..؟