|
ألى ألاعلامى المضلل أحمد موسى ... لولا ثورة 30 يونيو 2013 لسقطت مصر ألى الأبد
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 5191 - 2016 / 6 / 12 - 20:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
قال الأعلامى أحمد موسى فى برنامجة "على مسئوليتى" أنة لولا وقوف الجيش بجوار الشعب لما نجحت مصر فى الخروج من كابوس الأخوان ..ولظلوا يحكمون البلاد حتى الأن ..بالطبع نحن نتفق مع ألاخ موسى فيما قالة ..ولكن يبدو أن معلوماتة ضئيلة جدا عن طبيعة الأحداث ألتى مرت بها مصر قبل التخلص من حكم الأخوان لنؤكد للأخ أحمد موسى أنة لولا الشعب المصرى الذى خرج فى الشوارع والميادين للمطالبة بمحاكمة محمد مرسى العياط وعصابتة قبل 30 يونيو فى الميدان وأمام قبر الرئيس الراحل محمد أنور السادات بشارع النصر بمدينة نصر ثم أنتقلت التظاهرات الى قصر الأتحادية وميدان مصطفى محمود وكل شوارع مصر وفى الأسماعلية وفى بورسعيد وفى الأسكندرية وكل محافظات مصر ..رغم مطاردات الأخوان المسلمين الأرهابين ومساندة الشرطة لهم وصمت الجيش فى البداية ..لما نجحت ثورة 30 يونيو نعم كان الشعب هو الوقود لنجاح هذة الثورة .نعم وتحملنا الكثيرمن أعتداءات وحشية أمام قصر الأتحادية وضرب العديد من ابناء الشعب المصرى ووفاة الآخرين .ورفض ألمستشار الوطنى مصطفى خاطر حبس المعتدى عليهم أمام قصر الأتحادية مما اضطر المستشار طلعت ابراهيم النائب العام الأخوانى احالة كلا من المستشار مصطفي خاطر، المحامي العام لنيابات شرق القاهرة ورئيس نيابة النزهة،ونقلهم الى محافظة بنى سويف ..والكثير والكثير مما تعرض لة الشعب المصرى ورفضوا الهزيمة وأصروا على مواصلة الكفاح ضد الأخوان لأسترداد مصر المخطوفة ..أم دور الفريق أول عبد الفتاح السيسى بعد تولية وزارة الدفاع خلفا للمشير محمد حسين طنطاوى فقد كان حكيما فى كل تحركاتة وكانت رسائلة تصل عن طريق لقاءاتة ببعض الفنانيين أن الجيش سيظل خادم لهذا الشعب ..فقد كانت أشارة تبعث بالطمأنينة للشعب ..بل أعلن ضباط الشرطة أنضمامهم للشعب بعد أن رأوا الأهوال فى حكم الأخوان وعرفوا أن الشرطة يتم تفكيكها وكذلك القضاء وأنطلقت نداءات من الأخوان والأحزاب المخربة تطالب الجيش بالعودة لثكناتة وأن يتفرغ لحماية الحدود وبدء صوت الأخوان يعلو فى الأعلام لأبتلاع مصر بمن فيها ..بدأت القيادات العسكرية تدرك خطورة الوضع الراهن وأنة بلا شك أن استمرار حكم الأخوان مع الأزمات التى بدأت تنطلق فى كل أرجاء المحروسة ستؤدى حتما الى خراب مصر ولن يتبق فيها لا جيش ولا شرطة ولا قضاء ..ومع تحرك الشعب بدأت تنطلق أصوات من صغار ضباط الجيش وقيادتهم تحمل القيادات العليا والمجلس العسكرى مسئولية سقوط مصر ..لم يكن تحرك الشعب هو فقط فى 30 يونيو بل سبق ذلك بكثير ..حتى كانت ساعة الصفر فى 30 يونيو ولآول مرة يخرج 35 مليون مصرى يطالبون الجيش بالتدخل للقبض على كل عصابة الأخوان المسلمين ولم يكن أمام المجلس العسكرى الجديد برئاسة الفريق أول عبد الفتاح السيسى إلا الأستجابة لندء الشعب لآنة آى حلول غير ذلك هو يعنى محاكمة كل القيادات العسكرية جيش وشرطة ..فأرجو إلا ينسى الأخ أحمد موسى دور شعب مصر العظيم الذى هزم مؤامرة 25 يناير الأمريكية وكسر أحلامها على الصخرة والإرادة المصرية ..وحتى نذكر الأخ أحمد موسى ببعض الأحداث التى مرت بها مصر ومن هم الذين سلموا مصر للأخوان وحتى لا ننسى دعونا نقرأ ما كتبتة يوم 26/يونيو/2012 منذ قرابة اربع أعوام تقريبا ..ولم نسمع عن أحمد موسى ولا عمر موسى بل كان الجميع يؤيدون الأخوان ووصول الأرهابى محمد مرسى العياط لسدة الحكم ..ماذا كتبنا فى هذا المقال : العنوان "شكرا للمجلس العسكرى الذى باع مصر للإخوان !!" أما عن مضامين المقال **أعلم جيدا أنه لا جدوى من الكتابة .. بعد أن سلم المجلس العسكرى "مصر" ، وكأنها ذبيحة ، رسميا لجماعة الإخوان المسلمين .. بعد تلك المسرحية الهزلية التى خرجت فيها اللجنة العليا للإنتخابات ، لتعلن عن أكبر مسخرة لنتيجة إستفتاء رئاسى لمصر بعد سقوط النظام السابق .. ** نعم .. شكرا للمجلس العسكرى الذى وقع على هذه النتيجة ، التى لا تعدو أن تكون إختلاف فى أصوات داخل مجلس نقابة أسرة ، فلم تتعدى بعض الأصوات الباطلة ، كما أعلنها المستشار "فاروق سلطان" عن سبعة أصوات أو أربعة أصوات للفريق "أحمد شفيق" أو لـ "محمد مرسى" .. وعلى أكثر تقدير لم تتعدى عن مائة صوت .. ** فى الوقت الذى هل علينا رئيس اللجنة ببيان حنجورى ندد فيه بالذين شككوا فى اللجنة ، والذين قاموا بالطعن على اللجنة .. والذين لم يرغبوا فى أن تواصل هذه اللجنة أعمالها .. والذين وجهوا بذاءاتهم للجنة ، والذين هددوا اللجنة !! .. وبالقطع كانت أصوات هؤلاء عالية ، وهم من أنصار المرشح "محمد مرسى" .. ** كنا نتمنى من السيد المستشار "رئيس اللجنة" ، أن يحترم عقول المصريين ، وألا يسخر بالشعب المصرى إلى هذه الدرجة ، وهو يعلن عن أرقام هزلية لا ترتقى لمستوى البلاغات التى قدمت ، والتى أثيرت على جميع الصحف .. والتى تناولها بعض الباحثين بالدلائل والقرائن ، وقد وصلت إلى أكثر من 3 مليون صوت تم تزويره لصالح "محمد مرسى" .. ** كنا نتمنى من المستشار "رئيس اللجنة" ، أن يتناول الإعلان عن نتيجة أكبر عملية تزوير ، فى إنتخابات رئاسية ، تم رصدها من قبل القائمين على اللجان ، من قضاة أو مشرفين على اللجان .. أو محللين سياسيين ، وتم تحرير محاضر رسمية بها ، والذين توصلوا إلى وجود ملايين من الأصوات المزورة لصالح المرشح "محمد مرسى" .. ولكن للأسف عندما ظهرت النتيجة ، كنا كمن نعيش فى غيبوبة ، لا ندرى ما حولنا حتى يخرج علينا المستشار فى منتهى الإستهزاء والسخرية من الشعب المصرى ، وهو يحدثنا عن فروق لا تتعدى 7 أصوات هنا ، أو 4 أصوات هناك !!.. ** لم نتصور فى يوم من الأيام .. أن يتم سيناريو إحباك تسليم مصر بهذه الخساسة والندالة ، وبهذا الغباء .. لجماعات الإخوان المسلمين .. وكأن مصر تحولت إلى عزبة يديرها المجلس العسكرى ، ويديرها المستشار "فاروق سلطان" رئيس اللجنة العليا للإنتخابات ..التى أدت إلى إستبعاد الفريق "أحمد شفيق" ، وتنصيب "محمد مرسى" رئيسا لمصر .. وآآسف أن أقول عليه ، رئيسا لمصر .. بل هو رئيسا لجماعة الإخوان المسلمين ، ورئيسا لمن هم بالتحرير ... ** لقد حذرت المجلس العسكرى كثيرا .. ألا يسلم مصر للفوضى ، وألا يسلم مصر لجماعات محظورة .. ولكننى كنت أعلم أن هناك شيئا يدبر ضد مصر .. منذ نكبة 28 يناير 2011 .. صرخت كثيرا ، وحذرت الجميع .. ولكن أصاب الجميع العمى والغباء .. ** كتبت كثيرا .. وتحملت بذاءات بعض السفهاء .. وأكثرهم أقباطا .. ولكن يبدو أننى كنت واهما .. عندما ظللت أكثر من عام ونصف ، أكتب يوميا بصفة مستميته فى الدفاع عن الوطن ، والدفاع عن المجلس العسكرى ضد كل ما تعرض له من إهانات .. وضد كل من حاول أن يوجه له الإتهامات تلو الأخرى .. ** لقد وقفنا بجوار هذا المجلس .. عندما طلب منا الكثيرون أن نعضده .. لم نكن بمفردنا ، بل كان الملايين من الشعب المصرى ، البسطاء .. الذين أطلق عليهم الإعلام المصرى العاهر .. أنهم حزب "الكنبة" .. لم يكونوا سوى شرفاء هذا الوطن .. لم يعطلوا المصالح الحكومية .. ولم يقطعوا الطرق .. ولم يعتصموا بالميادين .. ولم ينصبوا الخيام .. ولم يتناولوا مخدرات .. ولم يتم القبض عليهم فى أوضاع مخلة .. ولم يحدثوا فوضى أمام المصالح الحكومية .. ولم يخرجوا للتنديد وتوجيه البذاءات للمجلس العسكرى أو وزارة الداخلية ، أو القضاء المصرى ، أو حكومة الجنزورى .. بل ظلوا صامتين فى إنتظار ما يسفر عنه هذا الصراع بين "مصر الحرة" ، وبين جماعات تخريبية ومضللة .. على رأسهم جماعة 6 إبريل ، وجماعة إخوان مسلمين تقودهم أمريكا لإحداث فوضى هدامة .. وإسقاط مصر !!.. ** لم يكن هؤلاء الصامتين هم من أخذوا رشاوى أو أموال طائلة لتخريب الوطن .. بل هؤلاء الشرفاء دفعوا أموالا من دخولهم البسيطة ، للوصول فى مسيرات حاشدة لتأييد المجلس العسكرى ، ولكن للأسف خذل المجلس العسكرى كل هؤلاء ، وصمم على تسليم مصر لجماعة الإخوان المسلمين .. بزعم إنتخابات حرة ، أتت بهذا الرئيس !!.. * لم نكن نعلم أن يصل هذا السيناريو إلى تسليم مصر بهذه الصورة المخزلة ، وتدمير دولة بأكملها .. بل وتدمير حضارة ألاف السنين .. تدمير الإقتصاد ، والسياحة ، وتدمير الهوية المصرية ، وتدمير الحدود ، وخلق صراعات وفتن طائفية .. ثم الإدعاء بالكذب والتضليل ، أنها إرادة الناخبين .. ** لقد أسقط المجلس العسكرى كل الشرعية عن هذا الوطن .. ولم يعد بيننا وبين هذا الوطن ما يربطنا به .. بل أؤكد أن فى المستقبل القريب .. ستتحول مصر إلى بؤرة تنطلق منها كل التنظيمات الإرهابية ، إلى كل دول العالم .. ** لا أستطيع أن أتقبل أن يكون من كانوا بالسجون بالأمس .. هم حكام مصر اليوم ... لا أستطيع أن أتقبل أن من روعوا وقتلوا دماء المصريين ، ودمروا السياحة ، وخربوا إقتصاد الوطن ، هم حكام مصر .. يحميهم الجيش المصرى ، ويتحدثون بإسم الشعب المصرى .. إننى أؤكد وأطالب بإستفتاء للشعب المصرى لكى يتبرأ من هذه التمثيلية التى أدارها المجلس العسكرى ، وأدارتها اللجنة العليا للإنتخابات .. إننى أثق أنه سيخرج الملايين لوضع حد للفوضى التى سوف تنزلق إليها مصر .. فإن تنصيب "محمد مرسى" رئيسا لمصر ، هو يعنى هدم دولة المؤسسات ، وهدم الدولة بأكملها !!! ... ** إن ما تمر به مصر الأن .. هو ليس بسقوط فقط .. بل هو إنهيار لدولة ، ظلت شامخة ألاف السنين .. والأن أصبحت لا دولة .. ولا وطن .. ولا شعب .. ** نعم لقد تأخر إعلان اسم المرشح الرئاسي الفائز في الانتخابات الرئاسية المصرية يرجع إلى إجراء مفاوضات بين الطرفين بدأت منذ الثلاثاء الماضي وحتى الأمس تتركز حول عقد اتفاق بينهما يسلم بموجبه المجلس العسكري الرئاسة لمرشح الجماعة محمد مرسي، المتقدم وفق النتائج شبه الرسمية، مقابل موافقة جماعة الإخوان على رفع يدها عن الحقائب الوزارية السيادية الثلاث الدفاع والداخلية والعدل والتباحث حول أسماء مستقلة قادرة على تولي مسؤوليتها. وقالت المصادر، بحسب ما نشرته صحيفة "الشرق" السعودية اليوم، أن هذه المباحثات ترجمها لقاءٌ حضره عن الجيش المشير محمد حسين طنطاوي وعن الإخوان مرشدهم العام محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر، وذكرت المصادر أن اللقاء الذي تم بطلب من المجلس العسكري وتطرق أيضا إلى عدم المس بسلطة الجيش أو الامتيازات الممنوحة له بحيث تحتفظ المؤسسة العسكرية بوضعها الخاص. وبيَّنت المصادر أن الاجتماع تطرق إلى مستقبل الرئيس السابق حسني مبارك وعائلته واتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية، وأوضحت المصادر أن المجلس العسكري تعمد تأجيل الإعلان عن فوز محمد مرسي – سيتم إعلانه اليوم- لحين ترتيب الأوراق مع الإخوان وحسم كل القضايا العالقة بين الطرفين. واعتبرت المصادر أن التظاهرات التي تتم في ميدان التحرير وسيلة ضغط يمارسها الإخوان ضد المجلس العسكري الذي يهدد بدوره الجماعة في حال عدم التجاوب مع مطالبه بالإعلان رسميا عن فوز أحمد شفيق بسباق الرئاسة بنسبة لن تزيد عن 50.7%. وبحسب المصادر، فإن المجلس العسكري برر للإخوان مطالبه تلك بتعرضه لضغوط خارجية للحفاظ على توازنات في السلطة كي لا ينفرد بها فصيل واحد، كما تعهد حال الاتفاق على جميع الملفات بإلغاء الإعلان الدستوري المكمل الذي ترفضه القوى الثورية المختلفة في مصر، و كذلك إلغاء قرار منح الشرطة العسكرية حق الضبطية القضائية، إضافةً إلى إيجاد صيغة قانونية من محكمة القضاء الإداري المصرية تتيح إعادة انتخابات البرلمان على المقاعد الفردية فقط والتراجع عن حل المجلس بالكامل...هذة هى الحقيقة الكاملة أقدمها للتاريخ الذى سيحكم على كل من ضحى لأنقاذ مصر ولم يقبض مليم واحد ..وكل من قبضوا الملايين لأسقاط هذة الدولة العظيمة مجدى نجيب وهبة
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مع أروع ذكريات -أم كلثوم- قصيدة الأطلال ...ومصر الصامدة
-
إلى مؤتمرات السبوبة بالخارج .. عيب عليكم -الأقباط فى مصر ليس
...
-
أقباط المهجر ..وناعوت ..وساويروس..لا يمثلون أقباط مصر
-
مهزلة الغش من ..فضائح تزوير الأنتخابات الرئاسية ..بين شفيق و
...
-
-أباطيل وخرافات..فى كتاب أسمة الفقة على المذاهب الأربعة-
-
السيد -ألرئيس- وحتى لآ ننسى هذة هى جرائم الأخوان المسلمين ضد
...
-
كلاكيت مرة ثانية .. فيلم الموسم -إغتصاب فتاة إسمها مصر-
-
هل تسقط مصر مرة أخرى فى براثن الأرهاب والفوضى
-
الأزهر عن أحداث المنيا -محذرا الاقباط استغلال هذا الحادث لإ
...
-
-الأخوان المسيحين- والأعلام المرئى ..والصحف الصفراء
-
أمريكا-الإرهاب- من تفجير البرجين فى 2011 إلى تفجير الطائرة ا
...
-
سيناريو التعاون الإرهابى بين حماس والأخوان المسلمين ..فى موا
...
-
الأعلام المقرؤ ..والقنوات الفضائية تعلن -الحرب ضد الدولة الم
...
-
كلاكيت ..للمرة العاشرة -مصر تحترق يا سيادة الرئيس-
-
من الذى يحًاكم ...فى أحراق الكنائس -الرئيس..القانون..القضاء-
-
يهوذات الكنيسة ..وفتاوى ألحشمة فى -العاشرة مساءً
-
أين قانون محاكمة الأرهاب ..!!! يا سيادة الرئيس
-
بالمستندات..-مجدى الجلاد -.. المحرض على دعم التنظيمات الإرها
...
-
-صحافة العار - والست -سنية جنح-
-
موسم الاعياد ..-أقباط ينصبون بإسم الكنيسة-
المزيد.....
-
ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه
...
-
هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
-
مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي
...
-
مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
-
متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
-
الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
-
-القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من
...
-
كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
-
شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
-
-أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|