|
الخلافة وأستمداد السلطة بين الله والرسول والأمة
يوسف يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 5187 - 2016 / 6 / 8 - 00:33
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الخلافة وأستمداد السلطة بين الله والرسول والأمة مع أستطراد الى الشيخ علي عبد الرازق و كتابه " الأسلام وأصول الحكم " المقدمة : في هذا المقام ، سأعرض جدلا لموضوعة خليفة المسلمين ، وأتساءل .. هل يوجد هكذا مفهوم حسب النص القرأني ، أو مذكور وفق الأحاديث القرأنية ، ومن أين يستمد الخليفة قوة هذا السلطان ، أمن الله أو من الرسول أو من الأمة / الشعب ، مع عرض الأمر حسب معتقدي أهل السنة والجماعة والشيعة الأثني عشرة ، مع عرض لحادثة وصية الرسول قبل موته ... مسترشدا في بعض الفقرات في هذه القراءة ، بأستنارة الشيخ علي عبدالرازق (*1) / الذي أستهانت بفكره مؤسسة الأزهر من خلال كتابه " الأسلام وأصول الحكم " (*2) ، ولكن هذا لا يعني موافقتي على كل ما أشار أليه من مفاهيم بالكامل ، لذا سأعرض قراءتي الخاصة للموضوع وعلى شكل أضاءات . القراءة : 1 . في أستعراض قوله تعالى : ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ 30 ﴾ سورة البقرة . ذكر العلامة بكر بن عبد الله أبو زيد في كتابه " معجم المناهي اللفظية " أن أهل العلم في هذا على ثلاثة أقوال : الأول : الجواز ، واحتجوا بحديث الكميل عن علي : أولئك خلفاء الله في أرضه . وبقوله تعالى " إني جاعل في الأرض خليفة " وبالحديث " ان الله ممكن لكم في الأرض ومستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون . الثاني : منع هذا الإطلاق ، لان الخليفة انما يكون عمن يغيب ويخلفه غيره ، والله تعالى شاهد غير غائب .واحتجوا بقول أبي بكر لما قيل له : يا خليفة الله ، فقال : لست بخليفة لله ، ولكني خليفة رسول الله . الثالث : وهو ما قرر ابن القيم فقال " ان أريد بالإضافة إلى الله : انه خليفة عنه ، فالصواب قول الطائفة المانعة فيها .وان أريد بالإضافة : ان الله استخلفه عن غيره ممن كان قبله ، فهذا لا يمتنع فيه الإضافة ، وحقيقتها : خليفة الله الذي جعله الله خلفا عن غيره ، وبهذا يخرج الجواب عن قول أمير المؤمنين : أولئك خلفاء الله في أرضه .."/ نقل بتصرف من موقع ملتقى أهل الحديث . * هذا نصا قرأنيا ، ولكن كما لاحظنا ليس نصا صريحا ، لذا أختلف المفسرون في دلالته ، وأذا تركنا التفاسير السابقة جانبا وغيرها العشرات ، هل من الممكن أن يكون بشرا خليفة للخالق العادل ! ، وأكثر الحكام غير عادلين ! يصيبون ويخطئون ، وهل من المنطق من الله أن يورث أحدا على سلطانه وملكه ، ولو كان كذلك ، لكان الخلفاء طغوا أكثر مما هم طاغين ولكانوا أكثر تنكيلا بشعوبهم ! 2 . وحتى الفكر الاسلامي يختلف على مبدأ خليفة الله / لو كان الأمر كذلك ، ، كمعتقد ومذهب ، فأهل السنة يقولون (( .. وعن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يقتتل عند كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ، ثم لا يصير إلى واحد منهم ، ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق ، فيقتلونكم قتلاً لم يقتله قوم ثم ذكر شيئاً لم أحفظه فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبواً على الثلج ، فإنه خليفة الله المهدي" رواه ابن ماجه والحاكم وقال : على شرط الشيخين ووافقه الذهبي ، وقال ابن كثير: هذا إسناد قوي صحيح. . )) نقل بتصرف من موقع أهل السنة . أما الشيعة الأمامية ، فأن أيمانهم بالمهدي المنتظر ذو معتقد أو نهج أخر .. (( .. الإعتقاد بإمامة الأئمة الإثني عشر من أهل البيت من أصول مذهبنا ، بل هو محوره الذي سُمِّي لأجله المذهب الإمامي ، و مذهب التشيع ، و مذهب أهل البيت ، و سُمينا لأجله الإمامية ، و الشيعة ، شيعة أهل البيت . و أول الأئمة الأوصياء المعصومين عندنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، و خاتمهم الإمام المهدي المنتظر محمد بن الحسن العسكري ، الذي وُلد في سنة 255 هجرية في سامراء ، ثم مدَّ الله في عمره و غيَّبه إلى أن يُنجز به وعده و يظهره ، و يظهر به دينه على الدين كله ، و يملأ به الأرض قسطاً و عدلاً كما ملئت ظلماً وجوْراً . فالاعتقاد بأن المهدي الموعود هو الإمام الثاني عشر ، و أنه حيٌّ غائب جزء من مذهبنا ، و بدونه لا يكون المسلم شيعياً اثني عشرياً ، بل مسلماً سنياً ، أو شيعياً زيدياً ، أو إسماعيلياً .فالإمام المهدي أرواحنا فداه هو بقية الله في أرضه من أهل بيت النبوة ، و خاتم الأوصياء و الأئمة ، و أمين الله على قرآنه و وحيه ، و مشكاة نوره في أرضه ، ففي شخصيته تتجسد كل قيم الإسلام و مُثُله ، و شبَه النبوة و امتداد نورها .. )) / نقل بتصرف من مقال للشيخ علي الكوراني العاملي - من موقع مركز الأشعاع الأسلامي . * وهنا نتساءل .. كيف يكون المهدي خليفة لله والله دائم سرمدي أزلي خالد ، والمهدي يغيب ويظهر ، هذا أولا ، وما هو الوضع في الغيبة الكبرى للمهدي المنتظر حسب المفهوم والمعتقد الشيعة الأثنى عشرية ، أين كان يقطن المهدي وفي أي أرض أو سماء يكون سلطانه هذا ثانيا . وكيف يكون السلطان عامة بوجود الله و وجود المهدي المنتظر في أن واحد وظهوره بعد غيبته الكبرى هذا ثالثا . 3 . هل من المنطق أن يخلف النبي / وهو النبي المعصوم ، أحدا من صحابته ، لذا أرى أن كل الذين جاءوا بعد الرسول هم حكام وملوك وأمراء لهم سلطة الدنيا ، حتى وأن دعوا خلفاء للرسول فهذا مجازا ، لأنهم غير معصومين ، ولا يوحى لهم كالرسول في كل قضية أو أمر ، أما رجال الدين / وعاظ السلاطين ، فهم يريدون السيطرة و الرياسة للحكام في أن واحد ، لمأرب شخصية و نفعية ! لأجله عمدوا أن يكللوا السلطة الدنيوية بسلطة دينية حتى يكون الحاكم أو الخليفة أو الملك ذو سلطة مطلقة تامة ، خاصة أن العامة من الأمة يؤمنون بأطاعة الخليفة أطاعة تامة أذا ربطت سلطته الدنيوية بسلطة دينية ! وهذا ما دأب أليه رجال الدين على مر الحقب الخلافة الأسلامية ، وساندهم في هذا رجال الدين ، وأوكد مقولة أن النبوة أنتهت بموت الرسول وما تيقى من الأسلام هو الحكم والسلطة ، وكل الخلفاء هم حكام وليسوا خلفاء للرسول . 4 . من جانب أخر أن الخلافة أمر عليه أختلاف منذ أكثر من 1400 سنة / أي منذ وفاة الرسول وقضية سقيفة بني ساعدة لا زالت ماثلة للعيان ، وجمهور الشيعة يعتقدون من أنها لعلي وفق قوله تعالى ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم رَاكِعُونَ) / المائدة:55 فقد ذهب المفسّرون والعلماء من الفريقين إلى : أنّها نزلت في حقّ عليّ حينما تصدّق بخاتمه في أثناء الصلاة . وإليك بعض مصادرها عند الفريقين: عند الشيعة : 1- الكافي ، للكليني ج1 كتاب الحجّة ص187، 189، 288، 289، 427. 2- الأمالي، للصدوق ص186 المجلس (26) حديث (193 ) .. وعند أهل السُنّة والجماعة : 1- أنساب الأشراف ، للبلاذري ج2 ص150 حديث (151) 2- تفسير الطبري ج6 ص389 تفسير قوله تعالى( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُه.. ) . ودلالة الآية الكريمة على ولاية عليّ بن أبي طالب واضحة بعد أن قرنها الله بولايته وولاية الرسول ، ومعلوم أنّ ولايتهما عامّة ، فالرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فكذلك ولاية عليّ بحكم المقارنة. ومن السُنّة الشريفة : ألف - حديث المنزلة ، وهو: قول الرسول لعليّ ( أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبيّ بعدي ).. / نقل بتصرف من موقع مركز الأبحاث العقائدية . * شخصيا أرى ، أن النص القرآني وحتى الأحاديث النبوية ، لم تهدينا صراحة الى خليفة محدد الأسم موصوف المكانة ، ولو كان كذلك لما كان هناك لا شيعة ولا سنة ، ولكان يقال جمهور الأسلام أو المسلمين بدلا من هذه التسميات ، ولكن الأختلاف و الخلاف والتغاير والتحزب عرف به دوما العرب ، لذا بعد وفاة الرسول أتجهت الأنظار و الجهود وتركزت كل االهمم الى أقتناص مركز الحكم والسلطة والخلافة / سمها ما شئت ، بعيدا عن ما أنزل من أيات أو ما قيل من أحاديث أو ما أوصى به الرسول أو .. / أن كان هناك مقولة محددة معينة في هذا الصدد ! . 5 . أني أرى / منطقيا وعمليا ، بالنسبة لأستمداد السلطة أنه ليس هناك من توكيل أو تخويل أو نقل صلاحيات أو ممارسة سلطات لأي خليفة أو قائد أو ملك من الله أو الرسول الى أي حاكم ، ولو كان الأمر كذلك أين ما يثبت ذلك وأين هذا التوكيل !، " قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين " ( 111 ) سورة البقرة ، لذا أرى أن أي سلطة للحاكم أنما يستمدها من الشعب ، فليس لله ولا للرسول من شأن في ذلك ! . خاتمة : أني أرى أن موضوعة من أين يستمد سلطان الخلافة مرتبط بشكل أو بأخر بموضوع توصية الرسول بالخليفة القادم بعد موته ، ... وبعيدا عن كل ما سبق وعن كل الأجتهادات التي جاء بها المفسرون بناءا الى ما أنزل من أيات أو ما قيل من أحاديث أو ما سمع من روايات ، وعن كل ما أفاد به الراحل الشيخ علي عبد الرزاق في كتابه وغيره الكثير ، أعتقد أن الصحابة هم أولا لم يقبلوا أن يسمعوا ما كان يريد قوله الرسول قبيل موته ، لأن الرسول من المنطقي كا سيوصي بحديث حول من هو الخليفة القادم ، وبغض النظر من أين يستمد الخليفة سلطانه / أن كان هناك خليفة بالمعنى التام والمطلق ، وبغض النظر أن قوة السلطان أن كانت من الله أو الرسول أو الأمة ، أرى أن الرسول كان الحل بيده ولكن لم يمنح الفرصة .. فوفقا لموقع شبكة الدفاع عن أهل السنة ( 112315 لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا باس المحدث : البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7366 خلاصة الدرجة : صحيح ) ، أن الصحابة أرادوا الدنيا و الحكم والسلطة والقوة عندما رأوا الرسول قد غلبه الألم و الوجع ، بعيدا عن الأخرة وعن أي أمر أخر ! ولم يكترثوا بقوله ! وبعيدا من أين تأتي مصدر هذه السلطة ، أن الصحابة عقلهم على السلطة و قلبهم على الحكم بغض النظر عن أي نص قرأني أو حديث أو أي توصية أو أي أمر أخر ، فالسلطة هي الوسيلة و الغاية ! . --------------------------------------------------------------------- ( *1 ) علي عبد الرازق ،1305 هـ / 1888 - 1386 هـ / 1966 . ولد في مصر / قرية أبو جرج بمحافظة المنيا . ذهب إلى الأزهر حيث حصل على درجة العالمية . ثم إلى جامعة أوكسفورد البريطانية . وعقب عودته عُين قاضيا شرعيا ، أصدر عام 1925 كتاب الإسلام وأصول الحكم الذي يرى البعض أنه يدعو إلى فصل الدين عن السياسة ، بينما يرى البعض الآخر أنه أثبت بالشرع وصحيح الدين عدم وجود دليل على شكل معيّن للدولة في الإسلام ، بل ترك الله الحرية في كتابه للمسلمين في إقامة هيكل الدولة ، والكتاب أثار ضجة بسبب آرائه في موقف الإسلام من "الخلافة" حيث نُشَر الكتاب في نفس فترة سقوط الخلافة العثمانية وبداية الدولة الاتاتوركية ، بينما كان يتصارع ملوك العرب على لقب "الخليفة" ؛ رد عليه عدد من العلماء من أهمهم الشيخ محمد الخضر حسين شيخ الأزهر بكتاب "نقد كتاب الإسلام وأصول الحكم" ثم سحب منه الأزهر شهادة العالمية ، وهو ما اعتبره الكثير من المفكرين رداً سياسيا من الملك فؤاد الأول -ملك مصر وقتئذ- ، وشن حملة على رأيه .ويُعد كتاب الإسلام وأصول الحكم استكمالا لمسيرة تحرير فكري بدأها الإمام محمد عبده وقاسم أمين والشيخ عبد الرحمن الكواكبي وعبد الوهاب المسيري . / نقل بتصرف من الويكيبيديا . (*2 ) يهدف الكتاب الى إثبات أنّ الإسلام دين روحي لا دخل له بالسياسة ، أو بالأحرى لا تشريع له في مجال السياسة ، فالسياسة أمرٌ دنيوي يعود للناس اختيار وسائله ومبادئه . وهو يرى أنّ نظام الخلافة الذي نُسِب للإسلام ليس من الإسلام في شيء ، إنّما هو من وضع المسلمين . صدر الكتاب في فترة انهيارالخلافة العثمانيّة ، وكان يجري العمل على إعادتها ، ومن الدول المرشّحة لتولّي الخلافة مصر . وفي عام 1925م دعا الأزهر مجموعة من رجال الدين إلى عقد مؤتمر لبحث الخلافة . انتهى المؤتمر بقرارات تفيد أن منصب الخلافة ضروري للمسلمين كرمز لوحدتهم واجتماعهم . ولكي يكون هذا المنصب فعالاً ، لابد أن يجمع الخليفة بين السلطة الدينية والسلطة المدنية . وكان هناك اتجاه لتنصيب الملك فؤاد الأوّل ( ملك مصر ) خليفة للمسلمين . والكتاب ”ّ يعرف الخلافة اصطلاحاٌ في لسان المسلمين وهي “ رياسة عامّة في أمور الدين والدنيا نيابة عن النبيّ ” . ثمّ يفصّل الخلافة ، هل هي خلافة الله أم خلافة رسوله فيقول : “ وأمّا تسميته خليفة فلكونه يخلف النبيّ في امّته فيقال خليفة بإطلاق ، وخليفة رسول الله ، واختُلف في تسميته خليفة الله ، فأجازه بعضهم ومنع الجمهور منه ، وقد نهى أبو بكرٍ عن ذلك لمّا دُعي به . ” ويشير إلى أنّ محلّ الخليفة بين المسلمين كمحلّ رسول الله ، له الولاية الخاصّة والعامّة ، وتجب طاعته “ظاهراً وباطناً” . يستعرض الكتاب مذهبين لدى المسلمين في استمداد الخليفة لسلطانه : الأوّل ،” يعتبر أنّ الخليفة يستمدّ سلطانه من الله . والثاني “ نزع إليه بعض العلماء وتحدّثوا به ” يعتبر أنّ الأمّة هي مصدر سلطان الخليفة ، وهي التي تختاره ملخص الكتاب نقل بتصرف من موقع فكر بلا قيود للكاتب محمد قطيش .
#يوسف_يوسف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مناظرة القرن / الأمير السعودي تركي الفيصل و والجنرال الأسرائ
...
-
الفكر الحداثوي هو الحل .. وليس الأسلام هو الحل !!
-
قراءة في مقولة الرئيس أوباما / - المنافسة بين السعوديين والإ
...
-
من وراء الكواليس - السعودية و أميركا !! - وسحب الأستثمارات
-
عبد الفتاح السيسي و - غلطة العمر - / أزمة تيران وصنافير
-
المؤسسة الدينية خطفت الحكم فباعت الشعب وتاجرت بالله / الحال
...
-
قراءة في - مؤسسة الأزهر و أزدراء الأديان -
-
أتركيني ( أعشقك على طريقتي ... وشكرا )
-
قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام / ال
...
-
قراءة .. قبل وبعد هجوم - داعش - على بروكسل / بلجيكا
-
قراءة .. في عقيدة - صلب المسيح - بين المسيحية و الأسلام /
...
-
قراءة في تصريحات - أبي محمد المقدسي - حول أقتران - القرأن با
...
-
شيوخ السعودية بين الأستقلالية الفكرية والتبعية / وعاظ السلاط
...
-
الوهابية .. مذهب و سلطة / مع أستطراد للحالة السعودية
-
الله المتوحش يلد أمة من القتلة
-
العرب ومرحلة التطاحن و التفكك
-
الدين الأسلامي .. بين تجاذبات العلم و الأيمان
-
أضاءة .. حول وصف الداعية السعودي علي المالكي بأن البنت - عار
...
-
مسرحية - الشحن الأسلامي - في قتل - د. فرج فودة -
-
الأرهاب بين مرجعية الأسلام السلفي وبين تضليل المرجعية
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|