أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاترين ميخائيل - رجل دين يُطالب نظام مدني















المزيد.....

رجل دين يُطالب نظام مدني


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 5184 - 2016 / 6 / 5 - 04:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كاترين ميخائيل

رجل دين يُطالب نظام مدني
البطريرك ساكو - عراقيًّا: لا حلّ للخروج من الازمة إلاَّ باعتماد النظام المدني.

البطريرك لويس روفائيل ساكو
وقد قرأها نيابة عن غبطته الاب د. سامر سوريشو، عميد كلية بابل الحبرية وكالة، في الجلسة الصباحية للملتقى الحواري الخامس الذي عُقد في فندق روتانا، أربيل – العراق للفترة من 2 – 4 حزيران 2016.


في البداية أود ان أتقدم بالشكر الجزيل لمنظمي هذا الملتقي: معهد السلام (PRIO) في أوسلو –النرويج، ومركز الحكمة للحوار والتعاون (HCDC) في النجف الاشرف، ومركز الدراسات الإسلامية والشرق الأوسط (CSIMI) في واشطنن، الولايات المتحدة الامريكية، على اهتمامهم بتفعيل الحوار بين جماعات عراقية مختلفة القوميات والثقافات واللغات والديانات لإرساء السلام وتعزيز العيش المشترك السلمي المتناغم.

ان تفكيك بنى الدولة العراقيّة وتسريح آلاف العسكريين والمسؤولين ذويّ حرفيّة عالية، واجتثاث الاف الأشخاص من دون تمييز، واعتقال آخرين عديدين، أفقد البوصلة وزعزع أسس الدولة وأوجد فوضى، وحالة امنية متدهورة، مما وفّرَ لداعش وغيرها فضاءً ملائمًا للقيام بجرائمها وتفجيراتها التي حصدت ولا تزال تحصد أرواح آلاف العراقيين على اختلاف أعمارهم وأجناسهم ودياناتهم ومذاهبهم وقوميّاتهم؟ كما سنحت هذه الفوضى غير الخلاقة للفساد ان يستشري في جميع مفاصل الدولة كالسرطان، وفتحت الباب واسعا امام الطموحات والمصالح تحت عباءة الدين أو المذهب أو الحزب أو المحاصصة الطائفية!

كاترين :( أصبت الحقيقة في تشخيص دقيق . نعم بهذه الاجراءات غير الدقيقة من أناس لايفقهون أصول السياسة وإدارة الدولة , أدت بنا الى فقدان ثلث اراضي العراق واصبحت بيد العدو اللدود داعش الذي يفتقد الى ابسط معاني الانسانية . سبق وشخص رجل الدين اياد جمال الدين نفس الخطـأ مع كثير من السياسيين والمثقفين العراقيين حيث أكد الكثير مرات كثيرة اتركو السياسة للسياسيين واتركو المؤسسات الدينية لرجال الدين لكن مصالحهم وذاتياتهم كانت فوق مصلحة الشعب بالاضافة الى تدخل الدول الجارة بإمور العراق الداخلية والمجيئ بأناس حزبين غير كفوءيين أصبحنا ننتقل من كارثة الى اخرى .يجب ان نعمل بمبدأ الرجل المناسب في المكان المناسب )

ان الأنظمة الشموليّة والدينيّة – الثيوقراطيّة قد أدخلت العراق وبلدان المنطقة في دوامة العنف، وزادت من تفاقم تردي أوضاع الناس، وحرمتهم من الخدمات الأساسية، وبشَّعَت الحياة، والإسلام السياسي لم يحقق شيئا. بينما أظهرت الأنظمة المدنيّة في بلدان عدة كفاءَتها في تنظيم العلاقات بين كافة المواطنين، بتماسك مجتمعي بديع، رافضة التمييز على أساس الدين والعرق، ومعتمدة التعامل مع الكل كشركاء متساوين في الحقوق والواجبات، والهموم والتطلعات كما يشهد العالم الغربي، فالحرية والكرامة هما للجميع.
كاترين :( العراق بلد متعدد الاطياف والالوان والقوميات والاديان منذ القدم وعليه اي نظام ثيوقراطي يصتطدم بمعوقات كثيرة من أطراف مختلفة رغم ان الاكثرية من طائفة واحدة من سكان العراق لكن داخل هذه الطائفة الواحدة صراعات فكرية بخصوص الحداثة والتطور مع بقاء التقاليد المتخلفة القديمة التي اصبحت في خانة التاريخ داخل هذه الكتل المتحالفة صراعات داخلية أغلبها يصبو على تقسيم الغنائم والاموال العراقية على حساب المواطن البسيط . )

بلداننا بحاجة الى إرادة سياسية ورؤية واضحة في الإصلاح وإيجاد آلية فاعلة للمعالجة. إننا نرى ان النظام المدني هو مخرج سليم لأزماتنا. فهو نظام حضاري يهدف الى خير الإنسان وسعادته، ويؤسس على مفهوم الديمقراطية والمواطن، ويدعم الفرد في سعيه للنجاح، وخصوصًا يُكرس الهويّة الوطنيّة، ويجعل المواطنين فريقاً واحداً في شراكة فاعلة، للنهوض بالمشروع الوطني الحضاري، الذي يفضي الى إشاعة قيم التسامح والمحبة والإحترام بين أفراد المجتمع، وتساوي الناس رجالاً ونساءً تساوياً كاملا في دستور مدني، يقف على مسافة واحدة من الجميع ولا يحظر منصبًا على أي مواطن، ويحترم التعدّدية ويوطد قيم العيش المشترك ويوفر المأكل والملبس والرعاية الصحية وبقية الخدمات بشكل ممتاز للجميع من دون النظر الى لونه وجنسه ولغته ودينه ومذهبه. نحن بحاجة إلى "تغيير في العقلية"
كاترين :( أثبتت التجربة فشل نظام الحكم الطائفي الذي يعتمد على أهل العمامة نعم أضطهد رجال الدين من قبل النظام الفاشي بقيادة الدكتاتور صدام وهم الضحية في ذلك الزمان لايعني يجب مطافأتهم بمناصب دولة لتعويضهم عن تضحياتهم كونهم لايفقهون امور السياسة ولا إدارة الدولة وعليه إهتمو بجمع المال اولا والتراكض على جلب ذويهم وأحزابهم للهيمنة على أجهزة الدولة المختلفة وبهذا الجهل بإدارة الدولة أصبحو يتخبطون هنا وهناك دون الاعتماد على ذوي الاختصاص وبعكسها أصبح ذوي الاختصاص بإدارة الدولة في الخطوط الخلفية او تركو البلد بيد أناس لايفقهون أصول إدارة الدولة بكل مؤسساتها وتتتحمل قوات التحالف هذا الاخفاق كونهم إعتمدو على مستشارين من هذه الاحزاب الدينية التي أثبتت فشلها بإقتداروسكبتْ
دماء الابرياء منذ 2003 حتى يومنا هذا . )
حاليا: حظوظ التغيير في العراق قليلة ـ ولا توجد أفعال جادة في هذا الاتجاه، فمبادرة المصالحة والسلام متعثرة، والحكومة أخفقت في تحقيق الإصلاحات ومكافحة الفساد والقضاء على الإرهاب وداعش، واهتزت هيبة الدولة المركزية في تعزيز سيادة القانون واحترام الحقوق وضبط الأمن في جميع الأراضي العراقية بسبب المحاصصة الطائفية والحزبية والتدخلات الإقليمية والدولية، وصراح المصالح. لقد آن الأوان لكي نبني معاً بلدنا على قواعد أساسية وطنية إنسانية صلدة، واقتصادية قويّة للحفاظ على السلام العادل والشامل والدائم، وتوفير الخدمات العامة، وخلق فرص عمل من خلال استثمار الجهود الدولية لتهيئة مصادر أخرى للدخل غير النفط، كتنشيط قطاعات الزراعة والصناعة والسياحة.
كاترين :( لا اتفق مع هذه العبارة (حاليا: حظوظ التغيير في العراق قليلة) نعم تأخرنا عن التغيير لكن الحظوظ لازالت موجودة وسبب ذلك لان كفة الميزان لازالت بيد أناس غير كفوءين لكن بسبب الحزبية المقرفة نُسبت لهم مناصب هم بعيدين عنها كأننا (نطلب من معلم فاشل _يجب ان ينجح طلابه في إمتحان البكلوريا (يُذكرني مؤتمر الكفاءات الذي دعا اليه السيد خالد العطية عام 2006 في بغداد قدمتْ فيه أوراق عمل ممتازة من قبل خبراء عراقيين في الخارج وقدمت خطة عمل متكاملة لكن جهل رئيس الوزراء وجهازه الحزبي والاداري وتدخل الجارة إيران العوامل التي وضعت هذه الخطط والمقترحات والكادر الكفوء في سلة المهملات لانها شعرت ستصبح في خانة المهملين امام الكادر الاختصاص ثانيا الدولة القوية بكوادر إختصاص ستبعد امثال القياديين الحزبيين من مناصبهم وعلى رأسهم حزب الدعوة الذي تديره إيران كما تشاء . )
هذا الوضع المأسوي يضع السياسيين أمام مسؤولياتهم الوطنية والتاريخية، لخلق مناخات سياسية ملائمة لتحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية، وإيجاد آلية لبناء دولة قوية، دولة القانون والمؤسسات، وتحرير الأراضي التي يحتلها تنظيم الدولة الإسلامية ومسكها امنيا، ومعالجة موضوع النازحين بعد داعش.
كاترين :( نعم اصبحتْ قضية المصالحة مهمة وطنية ملحة وعدم إهمال طرف على حساب طرف اخر والمجيئ بكادر متخصص أكاديمي خصوصا الكادر الوزاري دون النظر الى قوميته ودينه وصنفه وجنسه . المقياس الاول يجب ان يكون عراقي الجنسية ذو إختصاص بمجال عمله وإدارة دائرته لاغير هذا هو الحل الصحيح لاغير . )
كما يضعنا نحن رجال الدين "معاً أمام الله" وأمام مسؤولياتنا الإنسانية والدينية للتحرك سريعًا وبثقة عاليّة من أجل توحيد الجهود لنشر ثقافة التسامح والمحبة والسلام والصداقة، وتعميق قيم الانتماء الوطني والروحي، والابتعاد عن التطرف بكافة اشكاله، وخُصوصاً أن الشرائع السماوية كلها تدعو الى التسامح وارساء العدل بين الناس في كافة المجالات وتحرِّم الظلم بكل انواعه. هذا التعاون يشكل قوة في مواجهة جذور الجماعات التكفيرية التي تستند الى بعض النصوص الأكثر صرامة لتوفر لها الغطاء الشرعي الذي يُسوِّغ لها القيام بأعمال وحشية تجاه كل من يخالفها المعتقد أو الرأي.
كاترين :( نعم والف نعم شخصت الافة القائمة في مجتمعنا العراقي اليوم حيث إبتعدنا عن التسامح والتعايش مع بعض (يأتي اللاجئ العراقي في الدول المتقدمة التي تقبل اللاجئين ويطلب العيش مع ابناء العراق دون ان يسأل عن دينهم وقوميتهم وقبيلتهم وعشيرتهم بل يسأل عن لغة يتفاهم مع جاره لاغير وهم يعيشون بسلام وامان كونهم يعلمون هناك نظام دولة في ذلك البلد يحكمه القانون لاغير وإذا لم يُخالف القانون فهو في مأمن عن حياته واولاده ونسمعها من الكثيرين من اللاجئين (هاي بلدان اوادم ) إذن سبب الصراعات في دولهم هو نظام الحكم المهيمن بقوة السيف والحزب والعلاقات العائلة غير الكفوءة . في بداية الاستقرار يتضايق اللاجئ بسبب حكم القانون والنظام كونه لم يتعود عليها في بلده لكنه يصتطدم بقوة القانون ويجبر نفسه على ثقافة طاعة القانون ويفتهم بغير ذلك ليس له محل في البلد الذي يرغب الاستقرار فيه . )
إن التطرف الإرهابي ظاهرة عالميّة مشوهة ومسيئة للدين، وليس مجرد تنظيما هنا وهناك، لذا ينبغي اجتثاث الفكر المتشدد الإرهابي الذي ينطلق من مبدأ إلغاء الآخر، وتعطيل الجمعيات التي تموله، والسيطرة على العديد من القنوات الفضائيات واسعة الانتشار في بلداننا التي تحرض على التمييز والكراهية والإقصاء، كما ينبغي مراجعة مناهج التعليم مراجعة شاملة، وإجراء إصلاحات بمنهجية علمية وموضوعية لأنها تحتوي على أفكار متشددة بدل الاعتدال. هل يعقل ألاّ تذكر مناهج التربية الوطنية المكون المسيحي وعطاءه الثقافي والوطني على مرّ العصور. ينبغي إدخال معلومات صحيحة عن الأديان والمذاهب خصوصا العلاقة مع المسيحيين، تحترم ثقافتهم وحياتهم وشعائرهم الخاصّة. هذه الثقافة المنفتحة الرافضة للتطرف والتشظّي وآلة القتل الجهنمية انتصار لرسالة الديانات وانتصار للبشرية كلها!
كاترين :( أصبت الحقيقة مناهج التعليم هي الكارثة الحقيقية غير ملائمة للمرحلة الحالية لازالت كتب التاريخ مليئة بتاريخ ذو فكر قبلي عنفي (اتذكر ايام الدراسة حيث كان يُملئ راسنا بمعارك وتاريخ عنيف للطرف المنتصر على حساب عامة الناس من أبناء الشعب حيث ندرس إضطهاد المدنيين وإجبارهم على إعتناق الدين بقوة السيف وسبي النساء درسناها في دروس التاريخ او سمعنا الكثير من الغبن والقسوة بحق الانسانية والمدنيين من مدرسين التاريخ أتذكر كنتُ الجئ الى والدي واسأل عن كلمات لاافقه معناها مثلا( السبي وتجارة الرقيق والاعتداء على الاطفال ) كان حينها والدي ينتقد كثيرا المناهج الدراسية والذين وضعو هذه المناهج التي تحدث عن ثقافة من الزمن الجاهلي . هذا الحديث كان يجري بيني وبين والدي وانا في الصف الثاني متوسط 1962 يعني بعمر المراهقة وأجد نفسي لاافقه لماذا والدي ينفجر غاضبا على واضعي المناهج والان نعم كان والدي يقول (سوف يأتي يوم والناس تنبذ هذه الثقافة ) نعم إنه هذا اليوم الذي نعيشه . )
يقول الكردينال اللاهوتي الألماني كارل ليمان: "يُخطئ الدين هدفه الأساسي إذا عمد إلى تبرير العنف ووقف ضد حرية الإنسان. فكل خطاب يدّعي الحديث باسم الدين، ويدعو إلى العنف، ويفرض قيوداً على الناس، ويعطِّل حريتهم، هو خطاب لا يمتّ بأي شكل من الأشكال إلى الدين".
كاترين :( تجربة العراق تجربة قاسية دخلت التاريخ من اسوء ابوابه وسيبقى التاريخ يستشهد بها كون العراق فتحت الباب الاسود لفضح الحكم الثيوقراطي الذي أصبح الان لايقبله الفكر الحالي في عصر سرعة إيصال المعلومة ولى زمن الانعزال وتكميم افواه الصحافة وعليه يجب إيجاد نقاط الالتقاء اكثر من نقاط التفرقة والعنف الذي يجلب الويلات للجميع .)
إن قيم التسامح والرحمة والصداقة والاحترام وحقّ الجميع بأن تصان كرامتهم الإنسانية هي التي يجب ان نعيشها ونُعلّمها ونَعِظ بها في كل مكان، من أجل السلام وإحتراما لرسالة الديانات! نحن المسيحيين نؤمن بأن:

1. رسالة المسيح هي رسالة السلام والمحبة والاخُوّة "المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام والمسرة لبني البشر"(لوقا 2/14).
2. نؤمن بالتسامح الديني الضروري للعيش المشترك السلمي بين المواطنين. ونرفض بشدة كل أنواع التطرف والتعصب والتحريض على الكراهية والعنف الذي يُدمّر العيش المشترك ويخرِّب العلاقات.
3. نؤمن بالحوار والعمل معًا على تعزيز العلاقات الأخوية بيننا كبشر، وتكريس الهوية الوطنية بعيداً عن لغة الأكثرية أو الأقلية، لأننا شعب عراقي واحد يتوق الى السلام والحرية والكرامة والحياة السعيدة.
إنّني أدرك أن الروابط بيننا كثيرة وأن الاختلافات طبيعية ينبغي احترامها، ولا ينبغي أن تؤدي الى الصراعات. كما أُدرك أن عدد المسيحيين يتناقص في العراق والمنطقة يوماً بعد يوم بسبب الشعور بالإقصاء وعدم الأمان وسوء الأوضاع السياسية الاقتصادية والاجتماعية وهذا أمر خطير وخسارة للكل. لذا أُناشدهم ألاّ يسمحوا للخوف أن يستولي عليهم، وأن يتحلوا بالإيمان والصبر والرجاء، وأن يتعاونوا مع إخوتهم المسلمين واليزيديين والصابئة للسير الى الأمام نحو السلام والأمان والمساواة.

وفي الختام نسأل الله أن يُبارك كل مشروع مشترك ينقذ العراق وحياة أبنائه أمنياّ وسياسيّا واقتصاديا وثقافيّا.

كاترين (: أشكرسيادة البطرياك لويس ساكو على هذه الرسالة الرسالة الوطنية وهي تخص الجميع رسالة للسياسيين وعامة الشعب العراقي . )

4/6/2016



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل السياسي العراقي يحتاج الى دروس عن حقوق الانسان ؟؟
- الاصلاح يبدأ من الاعلى وينزل
- نفذ صبر العراقيين
- الحمدالله نحن بخير
- الشعب يطلب التغيير
- سنأخذكن سبايا للمعتصمين
- الصحفي منتظر ناصر
- لماذا رحلت ياوالدتي ؟
- الحدود العراقية مجاناً
- العراق في مأزق لابد من مخرج
- إصلاحات د. العبادي تصطدم !!!
- رسالة الى الرئيس اوباما
- الفساد + الفساد = خبرة في اختراع الفساد
- التدخلات الاقليمية هي مشكلتنا
- اين البرلمان العراقي ؟
- نداء الى أخي الكبير مسعود برزاني
- رسالة الى رئيس الوزراء الدكتور حيدر العبادي
- الاصلاحات لازالت في سلة المهملات
- الاحزاب الدينية والمرجعيات الدينية
- نساء عراقيات -نفتخر بتظاهرنا مع إخواننا


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كاترين ميخائيل - رجل دين يُطالب نظام مدني