أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - ابوعلي طلال - في الذكرى الرابعة لتأسيس موقع الحوار المتمدن














المزيد.....

في الذكرى الرابعة لتأسيس موقع الحوار المتمدن


ابوعلي طلال

الحوار المتمدن-العدد: 1394 - 2005 / 12 / 9 - 12:58
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


منذ عام ونصف تقريبا وبعد ان تعرفت على موقع الحوار المتمدن من خلال صديق متتبع لعالم الانترنت... وانا اتابع هذا الموقع بشكل دائم...وكلما استفزتني بعض المقالات فيه واثارت في نفسي الرغبة للخلاص منه شدتني اليه رحابه صدرة واتساعه لكل فضاءات عالمنا وتوجهاتنا المختلفة...فهو يكاد ان يكون الملاذ الوحيد لكل الهاربين من قفص الرقابة البوليسية في هذا السجن الشاسع....متنوع يفتح ذراعية لكل الأراء بلا تحفظ....يجمع الحب والوطن والسياسة والفكر قصيدة ابياتها كباقات الزهور...تلك حمراء شامخه وتأبى ان تساوم وتلك خضراء كشجرة زيتون سقاه الغيث ولم ييبس.
يترك للحلم فضاء واسع وللحقيقة قدرتها على الاقناع وللآخر حقه بالتعبير وان اختلف معاة الآخرون...لايطلب جوازات سفر حتى من الاقلام الواعدة ولا تصاريح عبور من بعض الجهات النافذة....فهو النافذة التي تطل علينا منها كل البشائر.
ربما تجاهل القيميين على الموقع لسبب او اخر بعض المقالات ( وعلى سبيل المثال مقالي تعليقا على جريدة الراي الكويتية والعديد من كتابها ) لكن ذلك لم يفسد بالود قضية فهذا الموقع منذ تعرفت عليه اصبح جريدتي الرسمية وفنجان قهوتي في كل صباح واجمل فيه هو ذاتة بانحيازة للطبقات المقهورة وللمظلمومين في هذه الارض.
فكل عام وموقعنا بالف خير وللقيمين علية الف تحية وتقدير على هذا الجهد الرائع والذي يبقى للرأي الآخر متسعا لكي يكون.








#ابوعلي_طلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للشهيد القائد ابوعلي مصطفى في ذكرى الانطلاقة
- يارفيقي
- ابجديات لسمر
- الجماهير الفلسطينية في لبنان واهداف المرحلة
- ردا على مقال السيد ابو الفضل علي تحت عنوان اهزوجة السلوك الب ...
- وداع
- بين المخيم والدمار
- بين الملح وبين الماء
- سلاح المقاومة بين مشروعية المقاومة...وحق الاستقرار
- الاصلاح في العالم العربي
- اليسار الفلسطيني والانتخابات التشريعية
- الوجود الفلسطيني في لبنان بين سنديان العشق ومطرقة الكراهية
- تصورات أولية لمعالجة المسألة التربوية والتعليمية للفلسطينيين ...
- قراءه وتساؤلات في تحديات المرحلة
- دوي الانفجارات في مسلسل التحولات اللبنانية
- تطلعات على ابواب القمة العربية
- رؤيا فلسطينية تحت دوي العاصفة اللبنانية
- المنطقة العربية وتحدياتها
- قرائه اولية في المشهد اللبناني
- غونتانامو اريحا...والاستقلالية الفلسطينية


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - ابوعلي طلال - في الذكرى الرابعة لتأسيس موقع الحوار المتمدن