|
الدول النامية وآثار الدين الخارجي- برنامج التقويم الهيكلي - نموذجا
عبد الغاني عارف
الحوار المتمدن-العدد: 1393 - 2005 / 12 / 8 - 11:19
المحور:
الادارة و الاقتصاد
التصميم العام مقدمة . المبحث الأول : المرجعية النظرية لتدابير التقويم الهيكلي 1- الفقرة الأولى : النظرة النقدية لميزان الأداءات . 2- الفقرة الثانية : نظرية الامتصاص . 3 – الفقرة الثالثة : النظرية البنيوية . المبحث الثاني : سياسة / برنامج التقويم الهيكلي 1 - الفقرة الأولى : إعادة جدولة الديون : 1- نادي باريس . 2 - نادي لندن . 2 - الفقرة الثانية : مخطط نيكولا برادي
المبحث الثالث : مقارنة بين التقويم الظرفي والتقويم الهيكلي 1 - الفقرة الأولى : التقويم الظرفي . 2 – الفقرة الثانية : التقويم الهيكلي .
المبحث الرابع : تعليمات صندوق النقد الولي لتطبيق برنامج التقويم الظرفي o التخفيض من نفقات التسيير . o التخفيض من نفقات الاستثمار . o التخفيض من نفقات التحويل . o التخفيض من نفقات الدين :
المبحث الخامس : تعليمات صندوق النقد الولي لتطبيق برنامج التقويم الهيكلي • - الرفع من الضريبة على الأجور. • - تحصيل متأخرات الضريبة . • إصلاح النظام الضريبي . • تجميد أو النقص من عدد الموظفين . • النقص من حجم الاستثمارات العمومية . • تأخير الاستثمارات الجديدة . • تخلي الدولة عن العديد من الخدمات الاجتماعية . • إعادة جدولة الديون الخارجية وتحويل الدين الخارجي إلى استثمارات خارجية . • تحرير التجارة الخارجية المبحث السادس : الآثار الاقتصادية والاجتماعية لسياسة التقويم الهيكلي . • خوصصة القطاعات العمومية .
مقدمة : = تشكل سنة 1974 محطة حاسمة في تاريخ مديونية الدول النامية ، إذ أصبح العجز الذي تعاني منه أداءات تلك البلدان عميقا . ومن المؤشرات الأساسية التي عادة ما تقاس بها حالة العجز في ميزان الأداءات لبلد ما ، نذكر مؤشرين اثنين : • تراكم المستحقات المتأخرة للدين العام الخارجي • تناقص احتياطات النقد الأجنبي وعدم كفايتها لتمويل فاتورة الواردات.
للخروج من وضعية الاختناق الاقتصادي تفرض المؤسسات المالية العالمية ( صندوق النقد الدولي – البنك العالمي ... ) مجموعة من التدابير والإجراءات على الدول المعنية ، قصد تجاوز تلك الوضعية . يوجد في مقدمة هذه التدابير ما يسمى : برنامج التقويم الهيكلي Programme d’ajustement structurel والذي ينبني على ضرورة القيام بإصلاحات ومراجعات بهدف إدخال تغييرات على البنيات والاختيارات التي تقف وراء مظاهر الاختلال الاقتصادي والمالي للبلد المعني .
فمن هي المؤسسات الدولية التي تشرف على إقرار هذه الإصلاحات وتتبع ومراقبة تنفيذها المرجعية النظرية لتدابير التقويم الهيكلي
يمكن أن نميز في هذا الإطار بين نظريات اقتصادية متعددة ، في مقدمتها : النظرة النقدية لميزان الأداءات : وهي نظرة تنطلق من مبدأ يقول بأنه كلما ارتفعت الكتلة النقدية ارتفاعا مفرطا ، كلما أدى ذلك إلى نقص في الموجودات الخارجية للبلد . إنها نظرية الربط بين العجز المحتمل لميزان الأداءات وسياسة خلق نقود مفرطة . وهذا يعني أنه في حالة وجود عرض زائد للنقود ، أي عرض يفوق ما ينتظره الفاعلون الاقتصاديون على مستوى السيولة النقدية ، فإن الفائض يستعمل إما لشراء المنتوجات المستوردة ( أي اللجوء إلى الاستيراد ) ، أو القيام بتوظيفات في الخارج ، باعتبار أن النظام المالي المحلي ( الأبناك – البورصة ...) لا يسمح بتوظيفات من هذا النوع .
النتيجة هي : خروج العملة ظهور العجز الداخلي .
نظرية الامتصاص : تفسر هذه النظرية أسباب العجز الخارجي من زاوية تحليل أخرى ، إذ تعتبر العجزراجعا بالدرجة الأولى إلى فائض في الطلب العام ، بمعنى أن معدل الاستهلاك لدى الدول النامية أكبر بكثير من إمكانياتها الإنتاجية . وبما أن الرفع من الدخل يبقى غير ممكن على المدى القصير يتم الالتجاء إلى سياسة التقليل من الطلب العام . مع العلم أن العلاقة بين العجز الخارجي ونقص الادخار على المستوى المحلي لا يمكن فهمها إلا من خلال المعادلة الآتية :
الناتج الداخلي الخام + الواردات = الاستهلاك + الاستثمار + الصادرات
وبعملية حسابية أخرى فإن العجز الخارجي يساوي الفرق بين الادخار والاستثمار . ( مع التأكيد على أن المقصود بالادخار هنا هو الجزء غير المستهلك من الدخل ) .
النتيجة هي أنه : عندما يكون هناك عجز فلا يمكن إن ينتج إلا عن نقص في الادخار المحلي .
النظرية البنيوية : وهي نظرية تعتبر أن العجز الخارجي الذي تعاني منه الدول النامية لا يرجع إلى فائض في الكتلة النقدية ( النظرية النقدية ) ولا إلى فائض في الطلب العام ( نظرية الامتصاص ) ، بل يرجع بالأساس إلى العرض العام ( l’offre globale ) الذي تؤثر فيه قوى خارجية . لذلك يقدم أصحاب النظرية البنيوية عاملين أساسيين لتفسير العجز الخارجي ، وهما : • تدهور معدلات التبادل : ويتعلق الأمر هنا بالشروط التي يتم ضمنها التبادل التجاري بين الدول . وغالبا ما تميل معدلات التبادل لصالح الدول المتقدمة ، بسبب انخفاض قيمة الصادرات من جهة ، وفي المقابل ارتفاع قيمة الواردات ( خصوصا مواد التجهيز والسلع المصنعة ) من جهة ثانية . • انتفاخ خدمة الدين : وذلك بسبب ارتفاع سعر العملة التي تتم بها الاستدانة ( وهي في الغالب الدولار ) وانعكاس ذلك على معدلات الفائدة المالية الدولية . وهو الأمر الذي يؤدي إلى انتفاخ في خدمة الدين الخارجي . ( يكفي أن نشير هنا إلى أن سعر الفائدة ارتفع إلى 17 في المائة سنة 1981 بعدما كان 3 في المائة فقط سنة 1975. ( . إن ما يمكن فهمه من التحليل البنيوي للعجز الخارجي هو أن السياسة النقدية تعمل على تعويض النقص في الاحتياطات الخارجية عبر خلق نقود بدون مقابل .
سياسة / برنامج التقويم الهيكلي :
ننطلق في البداية من التمييز بين سياسة التثبيت الاقتصادي وسياسة التقويم الهيكلي ، فالأولى وهي ذات مدى قصير ، تتم تحت مراقبة صندوق النقد الدولي ( FMI ) ، بينما يتم تطبيق الثانية ، وهي ذات مدى بعيد ، تحت إشراف ورعاية البنك الدولي ( BM ) . وبشكل عام فإن سياسات التقويم ترتبط بجدولة الديون ، حيث يتم فرضها في الحالة التي يريد فيها بلد معين إعادة جدولة ديونه الخارجية ، أو الاستفادة من التمويلات التي يقترحها مخطط برادي . وفي الحالتين معا فإن البلد المعني يكون في ضائقة أو أزمة مالية ، اي أنه يكون عاجحزا عن تسديد ديونه الخارجية . ويتطلب من الأمر هنا أن نعرف بمفهوم إعادة جدولة الديون Le rééchlennement des dettes . إعادة جدولة الديون : إن الدولة التي تعاني من صعوبات في تأمين خدمة ديونها الخارجية تكون أمام حلول ثلاثة أساسية : 1 - عدم تسديد الديون . 2 - تسديد الديون . 3 - إعادة جدولة الديون . بالنسبة للاختيار الأولى : هو اختيار مستبعد لأنه يؤدي عمليا إلى فقدان ثقة المؤسسات والدول المقرضة ، لذلك لم يسبق لأي دولة أن عملت بهذا الاختيار . بانسبة للاختيار الثاني : يبقى غير ناجع من الناحية الاقتصادية والاجتماعية ، باعتبار أن تسديد الديون في هذه الحالة يتم على حساب التنمية الاقتصادية للبلد المعني . بالنسبة للاختيار الثلث : ويمثل الحل الوسط ، ويتمثل في طلب تأجيل تواريخ الاستحقاق ، مع ما يعنيه ذلك من إمكانات الاستفادة من مكاسب إعادة الجدولة ، والتي يمكن التعبير عنها من خلال المعادلة الآتية :
مكاسب إعادة الجدولة = التكاليف قبل إعادة الجدولة – التكاليف بعد إعادة الجدولة
ومن النتائج المباشرة لإعادة جدولة الديون النقص من إمكانات خروج رؤوس الأموال .
ولتحقيق مكسب إعادة جدولة الديون فإن البلد المعني يتفاوض إما مع نادي باريس أو مع نادي لندن .
نادي باريس : ويمثل المؤسسة المكلفة بإعادة التفاوض حول ديون الدول النامية تجاه الحكومات .
نادي لندن : ويمثل المؤسسة المكلفة بغعادة التفاوض حول ديون الدول النامية تجاه الأبناك التجارية الدولية .
ولابد من الإشارة إلى أن من شروط التفاوض مع هاتين المؤسستين لإعادة الجدولة ، ضرورة التوقيع المسبق لاتفاق التقويم الهيكلي مع صندوق النقد الدولي والبك العالمي ، مع العلم أن هذين الأخيرين ( FMI - BM- ) لايقبلان إعادة جدولة ديونهما . وبالنظر إلى الشروط المحيطة بعملية إعادة الجدولة فلا يمكن القول إلا أنها تمثل شكلا جديدا من أشكال التبعية المالية للدول الدائنة ، أي أنها لا تمثل في حد ذاتها حلا لأزمة المديونية ، خصوصا وأن هذه الأخيرة غالبا ما تكون لها أسباب بنيوية ، وبالتالي فالحلول ينبغي أن تكون بدورها حلولا بنيوية . مخطط نيكولا برادي :يشكل مخطط برادي أحد السيناريوهات المقترحة من طرف برادي ، كاتب الدولة الدولة الأمريكي في الخزينة . ويقدم على أساس أنه شكل من أشكال التعاون بين صندوق النقد الولي والبك العالمي من جهة ، والأبناك النجارية الدولية من جهة ثانية ، وذلك كمحاولة للتخفيف من عبء المديوينة على الدول النامية . ويرتكز هذا المخطط على ثلاثة عناصر أساسية ، يمكن الإشارة إليها بإيجاز كما يلي : • - التخفيض بنسبة لا تقل عن 20% من الدين العام للدول ذات الدخل المتنوسط . • - مساعدة هذه الدول على شراء جزء من ديونها اتجاه الأبناك التجارية الدولية . • - استفادتها من قروض جديدة تسمح لها بإعادة تكوين احتياطاتها من العملات الأجنبية . وهنا لابد من الإشارة إلى أن الاسنفادة من التمويلات التي يسمح بها مخطط برادي يقتضي ضرورة تطبيق سياسات التقويم الهيكلي .
مقارنة بين التقويم الظرفي والتقويم الهيكلي :
= التقويم الظرفي : سياسة اقتصادية ومالية تهدف إلى إيقاف تفاقم المديوينة الخارجية على المدى القريب .
التقويم الهيكلي : سياسة اقتصادية ومالية أكثر طموحا تهدف إلى القضاء على الأسباب العميقة للاختلالات ، وذلك على المدى المتوسط والطويل .
ومن مميزات التقويم الهيكلي : * - أنه لا يوظف فقط الوسائل ذات الطابع الاقتصادي ، بل يلجأ إلى مقتضيات وتدابير ذات طبيعة سياسية ، أو اجتماعية أو ثقافية .. * - إن إجراءات التقويم الهيكلي تحل محل السياسة الاقتصادية الوطنية ، بل كثيرا ما تحد من استقلالية البلد المعني على مستوى اتخاذ القرارات . * - مراقبة دورية للأداء الاقتصادي للبلد المعني من طرف صندوق النقد الدولي بهدف ضمان الانصياع الكامل للبرامج والمواقيت الزمنية الخاصة بها . * - إن الضرائب ، حسب صندوق النقد الدولي ، يجب أن تستعمل كوسيلة لتحريض القطاع الخاص وليس كمصدر للإيرادات بالنسبة للدولة ، ولهذا يتم التركيز على ضرورة تطوير النظام الضريبي عبر خلق ضرائب جديدة وقليلة لتحل محل الضرائب الكثيرة المعمول بها سابقا .
= تعليمات صندوق النقد الولي لتطبيق برنامج التقويم الظرفي : يمكن إجمال هذه التعليمات في النقط الآتية : • - النقص من النفقات العمومية ، وذلك من خلال : o التخفيض من نفقات التسيير : تجميد أجور موظفي الدولة وتخفيض مستوى التشغيل في القطاع العمومي . o التخفيض من نفقات الاستثمار : وذلك بالنقص من الاستثمارات المقررة وتاخير الاستثمارات الجديدة . o التخفيض من نفقات التحويل : خصوصا منها إعانات الاستغلال ، أي الموال التي تقدمها الدولة بانتظام لبعض المقاولات ، بهدف خفض ثمن بعض المواد التي تعتبرها أساسية ، أي المواد التي تمثل قوام نفقات الاستهلاك بالنسبة للفقراء . o التخفيض من نفقات الدين :
= تعليمات صندوق النقد الولي لتطبيق برنامج التقويم الظرفي : = نظرا للعجز الكبير الذي أصبحت تعاني منه الدول النامية ، قام صندوق النقد الدولي بمجموعة من الإجراءات استهدفت استبدال سياسات التقويم الظرفي القصيرة المدى بسياسات تقويم هيكلي بعيدة المدى تهدف إلى إصلاح هيكلي للمنظومة الإنتاجية والاقتصادية للبلدان المعنية . ومن أبرز الإجراءات / التعليمات التي فرضها صندوق النقد الدولي على تلك الدول ، نذكر ما يلي : • - الرفع من الضريبة على الأجور. • - تحصيل متأخرات الضريبة . • إصلاح النظام الضريبي . • تجميد أو النقص من عدد الموظفين . • - تجميد الأجور . • النقص من حجم الاستثمارات العمومية . • تأخير الاستثمارات الجديدة . • تخلي الدولة عن العديد من الخدمات الاجتماعية . • إعادة جدولة الديون الخارجية وتحويل الدين الخارجي إلى استثمارات خارجية . • تحرير التجارة الخارجية ، ويعتبر هذا الإجراء من الإجراءات التي لا يقدم البنك العالمي أي تنازل بشأنها ، بهدف الإلغاء الكلي للحوجز الجمركية ( الرسوم التي تفرضها الدولة على الواردات ) وغير الجمركية ( كل ما من شأنه أن يعرقل الواردات دون أن يمنعها أو أن يضع أمامها ضرائب جمركية ) • خوصصة القطاعات العمومية : بحيث يعتبر صندوق النقد الدولي أن نقص العرض يعود إلى ضعف اندماج البلدان النامية في الاقتصاد العالمي ، وإ الدور الزائد عن حده للدولة ، كما أنه يقدم كحل لذلك انفتاح البلدان على الخارج والنقص من دور الدولة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية . .
= الآثار الاقتصادية والاجتماعية لسياسة التقويم الهيكلي : 1 – تعرض الاقتصادات الوطنية ذات البنية الهشة لصدمات خارجية . 2 – خلق التضخم . 3 – ارتفاع الأسعار وإلغاء الدعم المقدم للمواد الأساسية . 4 – ارتفاع أثمان المنتوجات المستوردة . 5 – إضعاف دور الدولة .( دور الدولة ينبغي أن ينحصر في مراقبة احترام قواعد السوق من طرف الفاعليم الاقتصاديين ) . 6 – تعميق عدم التكافؤ في توزيع المداخيل . 7 – ارتفاع معدلات البطالة .
#عبد_الغاني_عارف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البحث عن النصف الآخر للحقيقة - قراءة في رواية- إعدام ميت - -
...
-
بنية القلق والموث في رواية - غرف الموت - للروائي حميد المصبا
...
-
التربية على حقوق الإنسان وإشكالية المرجعية
-
قصائد تبحث عن هوية - شعر
-
عبير الذكرى - شعر
-
الكتابة السجنية – قراءة في رواية - ملح وإبزار- للكاتب عزيز ا
...
-
الشهيد عمر بنجلون : سيرة الذات والوطن
المزيد.....
-
مسؤول إسرائيلي: وضع اقتصادي -صعب- في حيفا جراء صواريخ حزب ال
...
-
مونشنغلادباخ وماينز يتألقان في البوندسليغا ويشعلان المنافسة
...
-
وزير الخارجية: التصعيد بالبحر الأحمر سبب ضررا بالغا للاقتصاد
...
-
الشعب السويسري يرفض توسيع الطرق السريعة وزيادة حقوق أصحاب ال
...
-
العراق: توقف إمدادات الغاز الإيراني وفقدان 5.5 غيغاوات من ال
...
-
تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر
-
لماذا تحقق التجارة بين تركيا والدول العربية أرقاما قياسية؟
-
أردوغان: نرغب في زيادة حجم التبادل التجاري مع روسيا
-
قطر للطاقة تستحوذ على حصتي استكشاف جديدتين قبالة سواحل ناميب
...
-
انتعاش صناعة الفخار في غزة لتعويض نقص الأواني جراء حرب إسرائ
...
المزيد.....
-
الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق
/ مجدى عبد الهادى
-
الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت
...
/ مجدى عبد الهادى
-
ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري
/ مجدى عبد الهادى
-
تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر
...
/ محمد امين حسن عثمان
-
إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية
...
/ مجدى عبد الهادى
-
التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي
/ مجدى عبد الهادى
-
نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م
...
/ مجدى عبد الهادى
-
دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في
...
/ سمية سعيد صديق جبارة
-
الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا
/ مجدى عبد الهادى
المزيد.....
|