أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - اليسار العربى والمصرى والموقف من الاستشراق















المزيد.....

اليسار العربى والمصرى والموقف من الاستشراق


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 5165 - 2016 / 5 / 17 - 12:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليسار العربى والمصرى والموقف من الاستشراق
طلعت رضوان
قرأتُ الكثير من كتب ومقالات العدد الكبير من المُـتعلمين المحسوبين على الثقافة المصرية السائدة ، الذين هاجموا حركة الاستشراق الأوروبية. وإذا كان الهجوم يأتى من مُـتعلمين مشهورين بدفاعهم (غير العلمى) عن العروبة والإسلام ، فهذا أمر طبيعى ، ولكن أنْ يأتى الهجوم من مُـتعلمين (كبار) محسوبين على التيار اليسارى ، مثل الناقد الكبير فاروق عبد القادر، فهذا هو الشىء غير الطبيعى ، مثلما فعل فى كتابه (أوراق أخرى من الرماد والجمر- متابعات مصرية وعربية - مؤسسة العروبة للطباعة والنشر- ط 1- عام1990) ففى هذا الكتاب جمع بين المستشرقين و(الصهاينة) فى جملة واحدة (ص197) لقد ساوى فاروق عبد القادر (اليسارى) بين الصهاينة والمستشرقين ، وذلك باستخدامه واو العطف بين الكلمتيْن . فإذا كانت كلمة الصهانية نسبة إلى الصهيونية، وإذا كانت الصهيونية مذهبـًـا سياسيـًـا عنصريًـا ، يستهدف الاستيلاء على أراضى الغير تأسيسـًـا على ما جاء فى العهد القديم الذى يُـقـدّسه العبريون، فما علاقة ذلك بالاستشراق؟ وهل العلماء الأوروبيون الذين كرّسوا وقتهم وبذلوا جهدهم لدراسة الظواهر الاجتماعية فى بعض بلاد الشرق (اللغات والتاريخ والأديان إلخ) مثلهم مثل الكــُـتاب الصهاينة الذين يستهدفون التوسع باحتلال أراضى الغير على أساس دينى، كما فعلوا مع أراضى الشعب الفلسطينى؟ فهل يستطيع أى إنسان – يحترم عقله وعقل القراء – أنْ ينكر فضل المشتشرقين فى اكتشاف اللغة المصرية القديمة والأدب المصرى القديم والفن المصرى والطب المصرى والهندسة المصرية والتقويم المصرى إلخ ، أى مجمل الحضارة المصرية ، ومع مراعاة أنّ ذلك لم يتم إلاّ بعد قدرتهم على قراءة البرديات وقراءة ما هو مكتوب على الجداريات التى تركها أجدادنا المصريون القدماء ؟ أليست هذه حقيقة ؟ إنّ هؤلاء العلماء هم أصحاب فضل علينا نحن المصريين فى التعريف بتاريخنا وحضارتنا ، تلك الحضارة التى هى موضع ازدراء واحتقار وأحقاد كل العبريين ، فأية ذهنية تلك التى ساوتْ بين (المستشرق) و(الصهيونى)؟
وفى معركة (قلمية) بين فاروق عبد القادر، والناقد (اليسارى أيضـًـا) عبد الرحمن أبوعوف، فإنّ الأخير هاجم المفكر السورى الكبير (جورج طرابيشى) فكتب عنه أنه مُـجرّد مُـترجم يـُـردّد فى ببغائية أقانيم مدرسة ((الاستشراق الغربى/ الصهيونى)) التى ((عرّاها وكشفها الكاتب (الإسلامى) حسن حنفى فى كتابه الضخم (مُـقـدّمة فى علم الاستغراب)) (المعركة القلمية: أخبار الأدب 1، 8/8/93)
أما الكاتب الكبير إدوارد سعيد (أيقونة اليسار والعروبيين) فقد ردّد كلام الإسلاميين عن حركة الاستشراق حيث كتب ((الاستشراق أسلوب غريب للهيمنة على الشرق وإعادة بنائه والتسلط عليه)) (انظر كتابه الاستشراق : المفاهيم الغربية للشرق – دار رؤية للنشر- عام 2006- ترجمة د. محمد عنانى- ص46) كما هاجم الروائى الفرنسى الكبير فلوبير (ص49) وكتب سعيد ((وأنا أعتقد شخصيًـا أنّ القيمة الكبرى للاستشراق تكمن فى كونه دليلا على السيطرة الأوروبية الأمريكية على الشرق ، أكثر من كونه (خطابـًـا) صادقــًـا حول الشرق، وهو الأمر الذى يزعمه الاستشراق.. إلخ)) (ص50) وكتب – كذلك – ((وعلينا أنْ نتذكــّـر أنّ الأفكار العنصرية لدى (رينان) و(جوبينو) قد أملتها نفس النزعة العنصرية مثل عدد كبير من الروايات (الاباحية) التى كــُـتبتْ فى العصر الفيكتورى)) (ص52)
وعن التناقض الذى وقع فيه سعيد كتب أنه ((مُـتخصـّـص فى العلوم الإنسانية ، وبالتالى فإنّ كتاباته ليس لها أى طابع سياسى)) ثـمّ أضاف – فى نفس الصفحة – ((إنّ العلوم الإنسانية وعلم الاقتصاد وعلم الاجتماع فى الدراسات الأكاديمية الحديثة، علوم أيديولوجية، ومن هنا كان التسليم بأنّ دراساتهم دراسة سياسية)) (ص54)
وكتب سعيد أيضـًـا ((شارك فقه اللغة ووضـْـع المعاجم والتاريخ والبيولوجيا، والنظرية السياسية والاقتصادية، وكتابة الروايات والشعر الغنائى فى خدمة رؤية الاستشراق للعالم، وهى الرؤية التى تــُـعتبر امبريالية بصفة عامة)) (ص62) أى أنّ سيادته يرى أنّ مؤلفى الروايات والشعر كانوا يستهدفون (خدمة الامبريالية) هكذا مثلهم مثل مؤلفى الكتب السياسية (الأيديولوجية) وبعد أنْ اتهم الروائيين والشعراء بخدمة (الامبريالية) انتقل إلى الفلاسفة والعلماء فكتب ((هكذا نرى صورة لغوية فرويدية (نسبة إلى فرويد) وصورة شبنجلرية وصورة داروينية وصورة عنصرية وهلمّ جرا)) (ص72)
وأخذته حماسته فى دفاعه عن العروبة والإسلام لأنْ يكتب ((من المُـحال أنْ يغفل أحد (الأدق لغويًـا يتغافل) عن إدراك أنّ الشرق كان دائمًـا ما يـُـمثــّـل الخطر والتهديد للغرب خلال فترة الخمسينيات من القرن العشرين)) (ص77) مع ملاحظة أنّ كلامه يسهل الرد عليه وهدمه، بالرجوع إلى وقائع التاريخ المُـعاصر، ويكفى التذكير بمعاهدة (سايكس بيكو) فى عام 1916، التى بموجبها تـمّ (تسكين) و(تنصيب) الملوك العرب بعد توزيع الغنيمة بين بريطانيا وفرنسا، كما أنّ الفترة التى حـدّدها سعيد كانت عقب احتلال إسرائيل لفلسطين، وكانت الأنظمة العربية فى أسوأ أوضاعها ، وبينما كان (الهوان) العربى فى تصاعد ، كان التقدم الإسرائيلى يواصل تقدمه لدرجة أنّ إسرائيل فى سنة 1970 كانت سادس قوة نووية على مستوى العالم (د. فوزى حماد رئيس هيئة الطاقة النووية الأسبق – مجلة الهلال – يوليو2002) أى بعد 22 سنة من الاعتراف الدولى بإنشاء دولة باسم إسرائيل . ومع ملاحظة أنّ 22 سنة فى عمر الشعوب وتكوين الدولة تكون إسرائيل (دولة بيبى) أى طفلة تحبو babe (= طفل رضيع) فكيف غابتْ كل تلك الحقائق عن سعيد وعن مريديه؟
وكتب سعيد ((أمامنا ثلاثة عوامل لتفهم العرب والإسلام، الأول : تاريخ التعصب الشائع فى الغرب ضد العرب والإسلام . الثانى : الصراع بين العرب والصهيونية. الثالث : الانعدام شبه التام لأى موقف ثقافى يـُـتيح للفرد (الأوروبى) التعاطف مع العرب أو الإسلام)) (ص78) وهنا وقع سعيد فى مغالطة واضحة، ودليلى على ذلك ما كتبه أوروبيون دفاعا عن العروبة والإسلام، ولذلك يستشهد بهم العروبيون والإسلاميون، ويكفى الإشارة إلى ما كتبه (برنارد لويس) فى الفصل التاسع والأخير من كتابه (حرب مقدسة وإرهاب غير مقدس) حيث كتب أنّ ((معظم المسلمين ليسوا أصوليين، ومعظم الأصوليين ليسوا إرهابيين)) فهل هناك دفاع عن الأصوليين المسلمين أكثر من ذلك؟ رغم أنّ الأصوليين الإرهابيين يستشهدون بالقرآن والأحاديث وسيرة النبى محمد . وقد تأكــّـدتْ رؤية برنارد لوليس فى دفاعه عن الإسلام عندما أضاف ((أنّ أسامة بن لادن وأتباع تنظيم القاعدة لا يـُـعبـّـرون عن الإسلام ، بل إنّ تصريحاتهم وأعمالهم تتعارض مع مبادىء وتقاليد الإسلام)) أليس هذا الكلام هو ما يقوله شيوخ الإسلام من حملة الدكتوراه؟ وكان أخطر ما كتبه برنارد لوليس هو عندما أرجع ((أصول البعثية والصدامية (نسبة إلى صدام حسين) والقومية العربية الاستبدادية عمومًـا إلى النازية والستالينية وليس إلى الثقافة العربية أو الإسلام)) فهل يجد المسلمون والعروبيون (محامى) يقلب الحقائق لصالحهم أكثر من دفاع برنارد لويس عنهم ؟ فكيف غاب ذلك عن سعيد وهو يكتب عن تعصب الغرب ضد العرب والإسلام؟ وأنّ الظاهرة الشائعة فى أوروبا هى ((انعدام شبه تام لأى موقف ثقافى يـُـتيح للفرد الأوروبى التعاطف مع العرب أو الإسلام))؟
ووصلتْ المُـبالغة عند سعيد لدرجة أنْ كتب إنّ ((واقع الاستشراق مُـعاد للإنسانية ومُـستمر بإلحاح)) (ص102) وكتب ((ليس من المُـحتمل أنْ يتصوّر أحد وجود مجال مُـناظر للاستشراق يُـسمى الاستغراب)) (ص110) بينما الواقع ردّ على توهم سعيد بصدور العديد من الكتب عن (الاستغراب) وأشهر تلك الكتب كتاب د. حسن حنفى (مقدمة فى علم الاستغراب)
ولأنّ (دانتى) وضع صلاح الدين الأيوبى فى (الكوميديا الإلهية) فى الجحيم ، لذلك انتقده سعيد بشدة ودافع عن صلاح الدين الأيوبى مثل أى عروبى/ إسلامى فكتب عنه أنه ((ذلك الملك المُـسلم العظيم صلاح الدين الأيوبى)) (ص136، 137) مُـتجاهلا تواطؤ صلاح الدين الأيوبى مع (الصليبيين) وجرائمه ضد شعبنا المصرى ، حيث أمر بحرق قرى مصرية بالكامل، ومحاولة هدمه لأهرامات الجيزة، وهى وقائع مذكورة فى كتب التراث العربى/ الإسلامى، مثل كتاب (المواعظ الاعتبار بذكر الخطط والآثار للمقريزى) وذكر ابن تغرى بردى (فى النجوم الزاهرة فى ملوك مصر والقاهرة) أنّ سلطان مصر الملك الصالح الأيوبى اشترى آلاف الفارين من التتار ((على سبيل الرق)) (= العبودية) وسماهم فيما بعد ((المماليك البحرية)) فهل سعيد لم يقرأ هذه الكتب، أم قرأها وتجاهلها لتتمشى مع توجهه العروبى/ الإسلامى؟
وكتب سعيد كذلك ((الشرق العربى الإسلامى هو الذى يـُـمثــّـل لأوروبا بصفة عامة، تحديـًـا لم يُـحسم على المستوييْن السياسى والفكرى، وعلى المستوى الاقتصادى أيضـًـا. وإذن فإنّ جانبـًـا كبيرًا من تاريخ الاستشراق يحمل داخله طابع الموقف الأوروبى المُـشكل إزاء الإسلام . وهذا الجانب يدور حوله اهتمامى فى هذه الدراسة. ولاشكّ أنّ الإسلام كان يُـمثــّـل مصدر استفزاز حقيقى)) (ص143) فهل أى شيخ من شيوخ الإسلام (وخاصة الدكاترة منهم) سيكتب شيئــًـا مختلفــًـا عما كتبه إدوارد سعيد عن أنّ الإسلام (مصدر استفزاز) للأوروبيين؟
وتأكــّـد دفاعه عن الإسلام (مثل أى أصولى/ إسلامى) عندما كتب ((إنّ الإسلام استطاع التفوق على روما وسطع نجمه سطوعـًـا شديدًا)) وفى ترويجه للعروبة والإسلام أضاف ((لم يعد أحد يفترض أنّ الشرق كان فى حاجة إلى التنوير الغربى)) (ص397) فإذا كان الشرق ليس فى حاجة إلى التنوير الغربى، فإنّ البديل هو العودة إلى الثقافة العربية/ الإسلامية، بكل ما فيها من عداء للمرأة وتكريس الغزو، ورفض كل آليات الليبرالية، وبصفة خاصة هزيمة آلية (الحاكم الفرد) وذلك بعد أنْ ترسـّـختْ آلية (دولة القانون ودولة المؤسسات) كما هو الحال فى كل أوروبا، ومع ملاحظة أنّ ذلك لم يتم إلاّ بعد الدور التنويرى الذى قاده المفكرون والعلماء الأوروبيون.
ورغم أنّ (سعيد) انتقد المستشرقين الأوروبيين ، فإنّ د. عنانى كان على حق عندما أشار فى تقديمه للكتاب إلى أنّ ((سعيد تأثر بالفيلسوف الإيطالى (جيوفانى جاميا تستافيكو) حيث نلمح منهج جيوفانى واضحة جلية فى (كتاب سعيد عن الاستشراق) وفى رأى سعيد أنّ مُـفكرًا أصيلا مثل ماركس يقول ما يقوله عن المُـستضعفين، ثم ينزلق فى هوة الاستشراق التى تــُـبارك الاستعمار)) (ص27، 31) حتى كارل ماركس لم يسلم من الاتهام بأنه كان يُـدافع عن الاستعمار.
وأعتقد أنّ النقد الموضوعى الذى يستحق القراءة ، هو ما كتبه المفكر السورى الكبير (صادق جلال العظم) فى كتابه (ذهنية التحريم) حيث أثبت فيه أنّ إدوارد سعيد كان يعمل فى مؤسسات الإدارة الأمريكية التى تعمل على نهب موارد الشعوب ، وأنّ نصيحة سعيد للإدارة الأمريكية هى (تحسين شروط التبعية) أى تبعية الأنظمة العربية لأميركا ، ولم يهتم (سعيد) بإدانة تلك التبعية. كتاب العظم صادر عن سلسلة كتاب (الناقد) رياض الريس للنشر- نوفمبر1992- لم يود قراءته.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غسان كنفانى : هموم فلسطينية إبداعيًا
- هل يتأثر العقل بالتراث ؟
- نقابة الصحفيين والشخصية المصرية
- هوّ الأزهر مؤسسة للدين ولاّ للسياسة ؟
- لو الرئيس عزل وزير الداخليه.. ح يحصل إيه ؟
- تناقض العلاقة بين الرب العبرى وشعبه المختار
- لماذا الأزهر ضد الوحدة الوطنية ؟
- ما مغزى تحالف (الوسطى) مع المتطرف ؟
- هل للترتث العربى جدوى من استمراره ؟
- الماركيز دى ساد بين المسرح والواقع
- مغزى أنْ يستعين النظام بترزية القوانين
- لماذا لم يتعلم العرب درس التقدم ؟
- عبد الوهاب المسيرى وتفسيره الإسلامى للحضارة
- هل مصر دولة دينية أم مدنية ؟
- ليه النظام خايف يعرض الاتفاقيه على البرلمان ؟
- هل الأنظمة الوطنية تفرط فى أراضيها ؟
- لماذا لا يتم تدريس التاريخ الحقيقى للإخوان المسلمين ؟
- لماذا يدافع الأزهر عن الدواعش ؟
- المفكر الرافض نموذج النسخة الكربونية : د. على مبروك نموذجًا
- تاريخ العلاقة بين فكرة الآلهة والبشر


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - اليسار العربى والمصرى والموقف من الاستشراق