الى نادية محمود: الافلاس يقود الى الانتحار، وحبل الكذب قصير

رياض الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 381 - 2003 / 1 / 29 - 04:34
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

نود لفت انتباهك ايتها الاخت المناضلة الى ان صاحب مقال (الحزب الشيوعي
يفتح
النار على كل العراقيين) هو الكاتب رياض الحسيني وقد ذيلت المقالة باسمه
في
اكثر من عشرة مواقع
اما عن الاخوة في موقع كتابات فقد نشروها موقعة باسم (الزقورة) بتأريخ
19/01/2003 وعلى الرابط الاتي:
http://www.kitabat.com/d750.htm

، وموقع الزقورة هو موقع عراقي مشهور اتشرف بادارته باعتبار انها نُشرت
فيه اول
مرة. لكن هذا لا يمنع انها قد نُشرت في اكثر من موقع باسمي الصريح (لا
الحركي)
. علما بانه ما من مقالة كتبناها الا وذيلت بعنوان موقع الزقورة. فنحن لا
نخاف
من قول الحق فضلا اننا لم نتبلى او نلفق. كل ما كتبناه اعترفت به انت
شخصيا .
وهذه بعض الروابط التي يمكنك مراجعتها وهي تحمل اسمنا

http://www.alrisala95.com/cgi-bin/discus/viewforum.pl?topicid=135  
موقع
الرسالة

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?s=&threadid=967   المنتدى
الثقافي العراقي

http://www.alhalem.net/maqalat/m%20a%2035%20shooai.htm    موقع الحالم

http://www.irqparliament.com/News01C/Left19.htm    البرلمان العراقي


http://www.iraqipages.com/cgi-bin/csNews/csNews.cgi?database=site_articles.d
b.archive&command=viewone&op=t&id=156&rnd=783.875114915617         موقع
صفحات عراقية



نكتفي بهذا القدر من الروابط وهذا من قبيل المثال لا الحصر يا اخت نادية
محمود. لذا ادعاءك بانه (لم يعلن احد مسؤوليته عنها) غير صحيح ومحظ كذب
وافتراء

وللمزيد من التذكير لك فانا السائل الذي سألك السؤال ذاته في غرفة الجامعة
العراقية بحضور عضو مكتبكم السياسي فارس محمود ولم تجيبي على السؤال، رغم
اني
اعدته لمرات ثلاث لدرجة انني اظررت بعدها وسط الحاح من الحاضرين لكتابته
لك.
ومع ذلك تهربت من الاجابة عليه وتعذرت بانقطاع الاتصال ولم تسمعي السؤال
تماما
كما يحدث مع مسئولي نظام صدام حينما يواجهون سؤالا صريحا واضحا محرجا.
في المرة القادمة ارى ان تكوني حريصة على انتقاء الالفاظ حتى لا تقعي في
مطبات
ومشاكل نحن جميعا في غنى عنها


بقلم: رياض الحسيني
www.geocities.com/zaqorah

#رياض_الحسيني (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات