أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - اسماعيل خليل الحسن - الحوار المتمدن ألف لا بأس عليك














المزيد.....

الحوار المتمدن ألف لا بأس عليك


اسماعيل خليل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 1391 - 2005 / 12 / 6 - 10:46
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


لم يكن يخطر بخلدنا أن يأتي يوم لا نتصفح به مواضيع الحوار المتمدن المتنوعة, لقد أصبح الموقع الشهير يحتل جانبا هاما من زوايا تفكيرنا في ما يرسله لنا و ما نرسله له من مقالات, و كانت المباريات الفكرية و الآراء المختلفة تعمق العلاقة بين المتحاورين ليشكلون أسرة واحدة, فمن خلال هذه الموقع, تراسل الكتاب و تعارفوا وتواصل القريب بالبعيد. لقد كان "ونتمنى أن يعود" موقعا متميزا إن في الشكل أو في المحتوى و من خلال المحاور التي أطلقها و النخبة من كتاب اللغة العربية من كافة المشارب و إن كان لليساريين القدح المعلّى في إشغال صفحاته إنما في إطار ديمقراطي و هذا من شأنه أن يعيد ما انقطع بين اليسار و الديمقراطية بسبب اجتهاد فكري خاطئ ظلت مفاعيله عبر عقود من السنين تكرّس و تهيئ البيئات السياسية و الاجتماعية للدكتاتوريات الكبيرة منها و الصغيرة فكان حصادها مرّا.
إن الخوف من الديمقراطية جند فيروسات الاستبداد لتهجم فتدك حصون الحوار المتمدن فكأن جنود هولاكو يصبون جام غضبهم على المعرفة و على المكتبات فيحرقونها و يتلفون أمهات الكتب و يلقونها في نهر دجلة حتى استحال الماء حبرا.
نتمنى قيامة الحوار المتمدن من عثرته, ليقوّم ما تداعى من مناعته, و ليعود رغم الداء و الأعداء كالنسر فوق القمة الشمّاء.
عن مرآة سورية






#اسماعيل_خليل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين الأستاذ و العريف بخصوص التعذيب في الجادريّة
- رجعي.. محافظ.. تقدّمي
- يحيى العريضي ومأزق البوليس الثقافي
- بأس فيأس ... فانتحار !!
- تلعفر تدفع تمن نيويورك
- اليعازرة يجتثون معارضيهم
- آن لوزير التقارير أن يرحل
- السطو على الإسلام باسم الإسلام
- جورج حاوي كان عليكم أن تؤمّنوا سيّاراتكم قبل أن تركبوا
- هيثم الخوجة, رضا حداد , جناحاي إلى قمة سيزيف
- سمير قصير لماذا لم تحفظ رأسك يا أخي العربي؟
- الذهنية الدينية العامية: الجزيرة السورية نموذجا
- انتبهوا الحرس القومي قادمون!
- الشعبوية و الديمقراطية
- هل نظام المجلسين هو الأفضل بالنسبة إلى العراق
- نريد أن ننسى و محمود جلبوط يتذكر
- سمة القائد السياسي أن لا تكون له سمة
- لماذا لا تعاد محاكمة سلمان المرشد؟
- البرلمان التونسي الجديد القديم
- عندما تكون 58أكبر من 99


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - اسماعيل خليل الحسن - الحوار المتمدن ألف لا بأس عليك