الحوار المتمدن بقعة ضوء غامرة

صفحات سورية

الحوار المتمدن-العدد: 1390 - 2005 / 12 / 5 - 11:34
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

ان وجود مثل هذا الموقع المتميز ، الديمقراطي والشامل لهو دعم كبير لكل القوى الديمقراطية في العالم العربي، لقد سبب غياب موقعكم قلقنا، وتابعنا بمحبة محاولاتكم للتغلب على المصاعب التي واجهتموها في الأونة الأخيرة، وشاركنا بحملة التضامن مع موقعكم، وكنا نود تقديم المزيد من الدعم لكم، ولكننا أيضا نعاني من نفس الصعوبات التي تعرضتم لها، ولايماننا بأن الكلمة هي مصدر للدعم أيضا، قررنا أن نرسل رسالتنا هذه، صحيح أن موقعنا يهتم بالهم السوري فقط، ولكننا بالتأكيد نشاطركم الكثير من القناعات، ونرى موقعكم نافذة مهمة لقوى التقدم والديمقراطية، ونسجل هنا تضامننا الكامل معكم ضد كل قوى الظلام التي لا تحتمل بقعة ضوء غامرة مثل موقعكم. نشد على أياديكم، و إلى الأمام دوما.

موقع صفحات سورية

#صفحات_سورية (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات