أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فهد ناصر - مرة أخرى نعود، لكي يبقى الحوار المتمدن فضاءاَ شاسعا للكلمة الحرة














المزيد.....

مرة أخرى نعود، لكي يبقى الحوار المتمدن فضاءاَ شاسعا للكلمة الحرة


فهد ناصر

الحوار المتمدن-العدد: 1390 - 2005 / 12 / 5 - 11:47
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


ليست المرة الاولى التي يغيب فيها الحوار المتمدن عن زواره وكاتباته وكتابه،غير أنها المرة الاولى التي طال فيها الغياب وان كان لأيام معدودات فقط.
في المرات السابقة كان الغياب لخلل تقني او لعدم قدرة الشركات التي نتعامل معها على تحمل العدد المتزايد لزوار الموقع(أقصد الشركات التي نتعامل معها وفقا لامكاناتنا المالية المتواضعة) او تزايد حجم المواد المؤرشفة وتزايد سعة الموقع.لكن غياب هذه المرة كان بسبب تخريب قذر لايراد منه سوى أسكات وتغييب الكلمة الحرة،الكلمة المعبرة،الكلمة الناقدة ،الكلمة الداعية لغد وعالم يليق بالانسان وكرامته وأرادته.
لم يكن غيابا بسبب ارادة الله إإإإ،او عقابا منه لان الحوار وكتابه قد تجاوزوا الخطوط الحمر التي أطرت الاسلام كعقيدة دينية لايجب المساس بها او بأصولها وركائزها،أولأن الحوار قد أعطى مساحات شاسعة لنقد الاصولية الدينية والاسلام السياسي والوقوف ضد رهن أرادة الانسان وآماله بالغيب والموروث الديني المتآكل و كما عبر بعض المتأسلمين المنبوذين عن فرحهم الغامر بتوقف الحوار المتمدن.
كان غياب بسبب تدخل جهات مستبدة وغارقة في اللصوصية والاجرام لاتتردد عن فعل كل شيء يمكنها من فرض مزيد من العزلة والتهميش على الانسان وقطع أي طريق قد يوصله الى الامل او يعينه في أطلاق صرخة الحرية.
نقول شكرا لهؤلاء لأنهم جعلونا نجد طرقا جديدة تمكننا من أيصال صرخات التحرر التي تزيد من اختناقهم ورعبهم.
شكرا لكل من وقف معنا وشاركنا القلق وساهم في ان يعود الحوار المتمدن مرة أخرى.
شكرا لكل الزملاء الذين عرضوا ان تكون مواقعهم في خدمة الحوار المتمدن وكتابه.
شكرا لبياناتكم ورسائلكم وتضامنكم ودعمكم.
بوقوفكم معنا عاد الحوار المتمدن ليكون فضاءا شاسعا وحميما للكلمة الحرة.




#فهد_ناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر الانساني في مواجهة القمع..حول اعتقال عبد الكريم نبيل
- أصدقاء السيد الرئيس
- كارثة جسر الائمة ... رخص حياة الانسان في العراق
- دساتيرهم..و..دستورنا
- الدستور العراقي ...أنتكاسة مشروع الاصلاح الامريكي
- تحية للنساء المعتصمات في ساحة الفردوس
- أنهيار القيم الانسانية في فرض الشريعة الاسلامية
- العراق من دستور الدكتاتورية ...الى دستور الدولة الاسلامية
- شرطة وطلاب وجينز
- ويحدثونك عن الاصلاح في مصر - الله مش هي دي الديمقراطية
- نادية محمود للحوار المتمدن...ما يجري في العراق بعيد كل البعد ...
- نادية محمود للحوار المتمدن...ما يجري في العراق بعيد كل البعد ...
- الاول من آيار، صرخة العامل والبشرية الحرة ضد العبودية والاست ...
- مدن لا يراد لها أن تكون خارج أسوار السجون،الناصرية نموذجاَ
- نتائج الانتخابات في العراق،أحلام السلطة وأحلام الناس
- الأبناء البررة
- لا لأيران أخرى،لا لسعودية أخرى،لا لأفغانستان أخرى... لا لحكو ...
- السيستاني... طريق الى الجحيم
- السعودية... حينما يعود الارهاب الى موطنه
- الحوار المتمدن...حوارنا العزيز


المزيد.....




- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع ...
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 8 صواريخ باليستية أطلقتها القوات ا ...
- -غنّوا-، ذا روك يقول لمشاهدي فيلمه الجديد
- بوليفيا: انهيار أرضي يدمّر 40 منزلاً في لاباز بعد أشهر من ال ...
- في استذكار الراحل العزيز خيون التميمي (أبو أحمد)
- 5 صعوبات أمام ترامب في طريقه لعقد صفقات حول البؤر الساخنة
- قتيل وجريحان بهجوم مسيّرتين إسرائيليتين على صور في جنوب لبنا ...
- خبير أوكراني: زيلينسكي وحلفاؤه -نجحوا- في جعل أوكرانيا ورقة ...
- اختبار قاذف شبكة مضادة للدرونات في منطقة العملية العسكرية ال ...
- اكتشاف إشارة غريبة حدثت قبل دقائق من أحد أقوى الانفجارات الب ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - فهد ناصر - مرة أخرى نعود، لكي يبقى الحوار المتمدن فضاءاَ شاسعا للكلمة الحرة