|
سياسيو العراق العظيم متمسكين بشواربهم ولحاهم وعمائمهم والرئيس الفنزويلي يتحدى
كرار حيدر الموسوي
باحث واكاديمي
(Karrar Haider Al Mosawi)
الحوار المتمدن-العدد: 5137 - 2016 / 4 / 19 - 02:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
السؤال الذي يطرح نفسه لماذا نسكت نحن، بل ونتقبل اساليب التسويف والمماطالة والكذب التي يتبعها سياسيو السلطة الذين عاش قسم كبير منهم في دول الغرب ويعرفون ما هو موقف المواطن هناك من السياسيين الذين يعدونه لكن لم يلتزموا بوعودهم . اما القسم الاخر من هؤلاء السياسيين فقد عاش في الدول العربية والاسلامية المجاورة للعراق ويدعون انهم اسلاميون في توجهاتهم ومنهجهم وهم يعرفون اكثر من غيرهم ماهو حكم عدم الوفاء بالوعد في الاسلام.لقد أعلن ممثلو المرجعية العليا في أكثر من خطبة من خطب الجمعة ان الرئاسات الثلاث لم تلتزم بوعودها التي قطعتها على نفسها، وان القوى السياسية التي تتربع على عرش السلطة هي السبب في كل ما يجري في العراق لانها تركت المصالح العليا للوطن والتي تكمن في المحافظة على وحدته وامنه واعادة بنائه، وظلت تجري وراء مصالحها الشخصية والحزبية الامر الذي ادى الى تصاعد الازمات وتكرارها بسبب غياب الارادة الوطنية الصادقة لدى القوى السياسية الحاكمة. ان معظم المناضلين في العالم مثل غاندي ومارتن لوثر كنك ونيلسون مانديلا وغيرهم لم يحصلوا على مطالب مواطنيهم بالوعود التي قطعتها انظمة الحكم على نفسها، بل بالعمل الجاد والمنظم من خلال المسيرات والاعتصامات والتظاهرات المستمرة التي لم تتوقف حتى تحققت اهدافها.. ويمكن ان نلمس شيئا من هذا قد حدث في العراق لكن لم يحقق الاهداف المرجوة لان المسيرات والتظاهرات لم تستمر بنفس الزخم الذي انطلقت فيه لاسباب متعددة منها عدم وجود قيادات بارزة وملهمة للجماهير,ان الذي تحقق على اثر تلك التظاهرات العارمة التي اندلعت في شهر اب من السنة الماضية واجتاحت مدن البصرة و بغداد وباقي المحافظات الاخرى، هو اضطرار كل من مجلسي الوزراء والنواب لاصدار ورقتي اصلاح اقرهما مجلس النواب بشكل سريع تحت ضغط جماهير الشعب ومساندة المرجعية الدينية في النجف، لكن هذه الاصلاحات لم تر النور الا في جزء بسيط منها يتعلق بتقليص الانفاق الحكومي والجزء الاخر تحمله المواطن من خلال فرض الضرائب عليه، اما السياسيون والمسؤولون الحكوميون ممن تورطوا بعمليات فساد كبيرة كلفت الدولة مليارات الدولارات فانهم مازالوا يسرحون ويمرحون امام اعين الرقيب. فشل مجلس النواب في تشريع قوانين تهم المواطن والمصلحة الوطنية بشكل عام، الا انه اكتفى بالوعود، فهناك اكثر من مشروع قانون ينبغي اقرارها من قبل المجلس، لكنها لم تُقَر لحد الان مثل قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية العليا، وقانون الضمان الاجتماعي، وقوانين المصلحة الوطنية. وفشل كذلك باحالة ملفات الفساد وخصوصاً عقود التسليح وبيع وايجار أموال الدولة الى القضاء، ومحاسبة المقصرين في الدفاع عن الشعب العراقي ممن تسببوا في تسليم الارض والسلاح الى الجماعات الارهابية التي كان لها الدور الفعال في استنزاف موارد الدولة وتهجير الملايين من سكان المحافظات.بعد مرور ثلاث دورات برلمانية لم يلمس المواطن من مجلس النواب، الذي تسيطر عليه نفس الكتل والوجوه الحزبية منذ 2005 ، قرارات او اجراءات تصب في مصلحته وتحاسب المسؤولين الذين تسببوا في اهدار المال العام وتورطوا بقضايا فساد، ولم يحصل سوى على المماطلة والتسويف والوعود الجوفاء، لذلك على الشعب ان يختار اما الاستمرار بتصديق وعود السياسيين ليبقى يراوح في مكانه الى حين او يرفضها جملة وتفصيلا ويسلك طريق الاعتصامات والمسيرات السلمية المستمرة حتى يتحقق له مايريد. ولاكن لنرى ونتمعن بما يصرح به الرئيس الفنزويلي-رئيس فنزويلا يعد بحلق شاربيه إن لم يوفر مساكن شعبية كافية وعد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، بأنه سيحلق شاربيه في حال لم تف حكومته بالتزامها بتوفير مليون مسكن شعبي بحلول العام 2015. وقال الرئيس الاشتراكي في مراسم نقلها تلفزيون الدولة، إنه “في حال لم أسلم الشقة المليون في 31 كانون الأول/ ديسمبر فإني سأحلق شاربي عقابا، ولكي يعرف الجميع أني لم أف بوعدي”. ويهدف برنامج الحكومة هذا الذي باشره الرئيس السابق هوغو تشافيز، إلى توفير مسكن لكل عائلة خسرت منزلها في فيضانات نهاية العام 2010. وكان هوغو تشافيز الذي توفي العام 2013، قد وعد بتسليم هذه العائلات ثلاثة ملايين وحدة سكنية بحلول العام 2013. وقالت الحكومة إن حوالي 800 ألف مسكن سلمت حتى الآن، والهدف هو الوصول إلى مليون شقة بحلول نهاية العام 2015. وأكد مادورو قبل شهر من الانتخابات التشريعية المقررة في السادس من كانون الأول/ ديسمبر، أن تراجع أسعار النفط الذي أغرق فنزويلا في أزمة اقتصادية خطرة، لن يؤثر على الميزانية المخصصة للبرامج الاجتماعية
اقرأ وتمعن بوعود وتمنيات السياسين والمسؤولين العراقين, وترى واضحا المصلحية ورمي حجارة في ظلمة ولاتوجد لهم ا ي برامج او اي خطوات مدروسة او رؤى منطقية او تفضيل الانا على مصلحة وسلامة وأمن البلد,وترى جليا التناقض والهلوسة وضياع المنطق والعقل وتشعر بان هؤلاء السياسين لايعبرون عن عراقيتهم لانهم نسوا ذلك في صومعة المغانم والفساد وغسيل الاموال والفسق,,, هذه بعض العبارات الفكاهية والبعض منها يحتاج الى تفسير لأنها مبهمة صدرت من السياسيين العراقيين بعد الاحتلال الأمريكي رُصدت خلال بعض اللقاءات الإعلامية لحضارتهم جلال الطلباني وفي كلام له حول كركوك : كركوك لا عربية ولا كردية ولا تركمانية ولا عراقية .. كركوك هي كركوك..! 2. مسعود البرزاني : على تركيا ان تحترم سيادة كوردستان فوق الأراضي العراقية ، وان تحترم العراق وكذلك كرودستان …! 3. فؤاد معصوم : الأكراد ضحوا كثيرا في سبيل ان يكون الكردي اخو الكردي ولا فضل لأحد على احد …! 4. في مقابلة مع الفضائيات نوري المالكي : لا مكان للمصالحة في عراق الطائفية ..! (كان يريد ان يقول لا مكان للطائفية في عراق المصالحة ، ولكن الكلمات الصادقة تطلقها زلات اللسان ) 5. الشهرستاني : الشعب العراقي يستطيع ان يكون أمينا على ثرواته بل ويستطيع ان يبرهن على ذلك من خلال استثماره للنفط بشكل عصري وبعيد عن تدخل الحكومة .. عفوا تدخل الغير..! (لأنه غير مقتنع بما يقول لذلك يلف ويدور) 6. مقتدى يقول لأتباعه وفي صلاة الجمعة في مسجد الكوفة ( جهلة .. جهلة .. جهلة ) 8. عمار الحكيم : كركوك كردية بغالبية سكانها والعرب يبالغون في مطالبهم (هذا هو الإخلاص للعراق وإلا فلا) 9. عادل عبد مهدي : العراق الجديد لا مكان فيه للقتل او الاعتقال او الظلم او الاغتصاب او التعدي على حقوق الآخرين …! ( فقط في المعتقلات الحكومية يكون القتل والظلم .. !!) 10. الجلبي : اتمنى ان يكون في بيت كل عراقي بئر نفط..! (طبعا هذا لقبه دكتور ..!) 11. عباس البياتي : التركمان يعرفون جيدا انهم مكون رئيسي في كردستان وكذلك في العراق وكذلك في الحياة السياسية والاجتماعي لكنهم يحتاجون ان يكونوا فعلا جزء أساس من المجتمع العراقي والكردستاني العربي والكردي والتعددي….! 12. عبدالفلاح السوداني : الحصة التمونية الامريكية ، اقصد المستوردة من امريكا ، من حق كل عراقي يؤمن بان العراق تغير نحو الديمقراطية التي تركز على حق المواطن بالحصول على ثروات بلده الذي لطالما منحها لهم بتعالي ، وآن الاوان ان يمنحها لهم بحب..! ( وبين حانا ومانا ضاعت لحانا ) 13. خضير الخزاعي : اطمح ان يكون لكل طالب عراقي جهاز حاسوب وان يكون كل جهاز حاسوب مزود بطابعة وان يكون هنالك مدرس محترف مشرف على كل حاسوب..! (يعني نحتاج خمسة ملايين حاسوب ومدرس .. ذكي جدا ! ) 14. محمود المشهداني : (في القاهرة وردا على سؤال صحفي مفاده هل العراق سيرجع الى الساحة العربية كما كان) قال المشهداني: عليك ان تعي أن عودة العراق مربوطة بعودته الى مكانته المرموقة وان يصل المسلمون الى ايطاليا وتسمع طبول جيوشه من قبل الفاتيكان .. سنكون نبراسا للآخرين ولن نحتل الكويت او القاهرة …! 15. عدنان الدليمي : يتهموننا بالطائفية ، والطائفية منا براء (يقصد ونحن براء من الطائفية.. !) 16. الجادرجي : العراق الجديد عراق امجاد الانتصارات وانتصار الامجاد في تاريخ لا يرحم .. عراق لا يسعى لخدمة جيرانه من عرب وعجم ، العراق ملك جميع جيرانه وجميع أفراد شعبه !! 17. صفية سهيل : المرأة العراقية عانت كثيرا في ظل النظام السابق وعانت كثيرا في ظل النظام الحالي وستظل تعاني الى الابد لان العراقية معروف عنها انها لا ترتاح الا عندما تبكي وأتذكر ان أمي لما اغتال المجرمين ابي كانت تقول من ابكي ارتاح.. !! 18. سلامة الخفاجي : حتى لو قتلوا كل قبيلتي لن اتخلى عن دعمي لكل من يحاول ان يهدم العراق ، ثم تعتذر قبل ان تقول : محاربتي لكل من يحاول هدم العراق الجديد..! 19. مريم الريس : المرأة العراقية اهم من الرجل لان الرجل العراقي معروف عليه انه يمشي برأي زوجته ، والدليل ان هنالك مسؤولين لا يخرجون للعمل بدون ان يأخذوا رأي زوجاتهم بلون ربطة العنق ..!! 20. محمود عثمان : يجب ان يعرف الجميع ان الاكراد يمكنهم الانفصال لولا تخوفهم من ان يؤثر ذلك القرار على وحدة الشعب العراقي وقدرته على التكيف مع حياة سياسية بلا رأس.. (يقصد ان الأحزاب الكردية هي رأس السياسة العراقية..) !! 21. إبراهيم الجعفري : – محدثا الحاكم المدني الامريكي بريمر : صحيح اني تربيت على منهج الدعوة ، لكني لا اقف عائقا امام انتشار المسارح ودور العرض السينمائي وحتى التبرج الملتزم بالقواعد الشرعية ..!! 22. همام حمودي : اولادنا يختلفون عن اولاد مسؤولي النظام السابق ، فاولادنا يدرسون لتعمير العراق وأولادهم كانوا لا يدرسون .. انا شخصيا ارفض التدخل في إشراك أولادي او أقاربي في مناصب مهمة في الحكومة لاني اخاف الله…! ( لذلك فقط عشرات من المسؤولين في الدولة من أقاربه وفي مواقع حساسة في الداخلية والخارجية والمالية والنفط ) !! 23. جلال الدين الصغير : الانتحاري الذي فجر نفسه الجمعة الماضية كان يريد قتلي ، لكنه لا يعلم ان أولياء الله لا خوف عليهم..! (الله على التواضع…) 24. فتاح الشيخ : لقد وضع الجندي الامريكي حذائه على رأسي وقال اني اضعها فوق العراق لانك تمثل العراق ..!! 25. هادي العامري : ان من يقوم باقتياد المواطنين العراقيين الى جهات مجهولة لغرض تعذيبهم بأبشع أنواع التعذيب وقتلهم برصاصة رحمه لا يمثلون العراق (كلام صحيح لأنكم تمثلون إيران وليس العراق ..) 26. خلف العليان : السنة في العراق منقسمون لأنهم يريدون ذلك ، لأن في اختلاف امتي رحمة …! 27. أياد علاوي : عندما ضربنا الفلوجة كان لمصلحة العراق ، وعندما ضربنا النجف كان لمصلحة العراق ، وعندما ضربنا ديالى كان لمصلحة العراق…! 28. هوشيار زيباري : الدبلوماسية العراقية تعيش عصرها الذهبي ، فنحن ننتشر بسرعة في كل عواصم العالم ، والعالم كله يحترمنا ويحدثنا عن مدى نجاحنا بالانتشار واختيار سفراء أذكياء !! 29. ميسون الدملوجي : المرأة العراقية قادرة على ان تحول الجحيم الى نار لتعد طعام الغداء لأطفالها …! 30. بهاء الأعرجي : التيار الصدري ملزم أمام التيار والعراق والجيران بأن يكون نبراسا ينير درب الاستقلال من الاحتلال الأمريكي الذي وعدنا ان يرحل ولم يفعل لأنه ربما لا يريد ان يفعل او لأنه لا يستطيع ان يفعل ولكن عذرا الصبر يعلمنا ان الشعوب تنتصر في آخر المطاف…! 31. يوناديم كنه : مسيحيو الموصول يشتكون ، مسيحيو بغداد يشتكون ، مسيحيو الانبار يشتكون ، ومسيحيو الباب الشرقي يستغيثون ، وحتى مسيحيو الدورة يفكرون بالاستغاثة ..! 32. حميد مجيد موسى : الشيوعية لم تمت ولن تموت ، بل هي أفكار تتأمل أين يتجه العالم بدونها ….! ( أكيد ماركس جان انتحر لو عرف هذا من أتباعه .. ) 33. مفيد الجـزائري : الحل الحقيقي هو الحل المتاح ، لان الحل الغير متاح قد لا يكون حقيقيا او ربما هو غير موجود ، هكذا علمتنا الحياة نتعامل مع الحلول …! 34. خالد العطية : الجزر الإماراتية إيرانية ، ولكن لابد لنا ان نتريث قبل ان نبت في موضوع لا يعنينا كثيرا ..!! 35. علي الأديب : عراقنا هو عراقكم ، وعراقكم هو عراقنا ، وعراقنا عراق الجميع ، لان العراق لا يكون عراقا بلا الجميع ، هذا ما ناضلنا من اجله ، عراق الجميع ملك الجميع ..! 36. وزير الكهرباء السابق كريم وحيد : الكهرباء موجودة ومتوفرة لكل العراقيين ، ولكن المشكلة تكمن في كيفية إيصالها لهم …!!! 37. عبد اللطيف جمال رشيد وزير الري السابق : العراق يمتلك مياه عذبة تفوق احتياجاته ، ولكن المشكلة في كيفيه استثمار الفائض ، لان الفائض قد نحتاجه في القريب العاجل ..!! 38. بيان جبر صولاغ : ان من قام بجريمة السجون السرية في منطقة الجادرية هم أزلام النظام السابق ، الذين استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون ان نشعر ، ويتقلدوا اعلى المناصب بدون ان نعرف ، اما نوعية المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين بعثيين ولكن لا يعني هذا ان يتعرضوا للتعذيب !! ( يعني المعتقلين بعثيين والسجان والجلاد كذلك بعثيين ) 39.. قاسم عطا المتحدث الرسمي باسم خطة فرض القانون : لعلكم تلمسون التحسن الكبير في الوضع الامني العراقي من خلال تناقص العمليات الارهابية من خمسين عملية في الشهر تحصد أرواح العشرات في كل عملية الى حوالي 25 عشرين عملية اغلبها لا تحصد الكثير من الأرواح …! 40.. وزير التعليم السابق عبد ذياب العجيلي : العراق يسعى لإرسال المزيد من البعثات الدراسية لاسيما بعد نجاح الكثير ممن تم ارسالهم في بناء مستقبل البلدان التي ارسلوا اليها….!!!
#كرار_حيدر_الموسوي (هاشتاغ)
Karrar_Haider_Al_Mosawi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلو من ما قرر ساستكم واشربو ابوال بعرانكم وعافية دائمة بزهاي
...
-
سمعنا بكاءا فرحا وحزنا وتعبدا وخشوعا ولم نسمع بكاءا على لوحة
...
-
حتى تحرير موصل الحدباء يريدوه فضائي,لاتيأسو ولاتحزنو وبدون ا
...
-
رأس البلية مدحت المحمود ونوري المالكي والجعفري و براعم تركيب
...
-
ملك الاستخراء السعودي وموزة ودويلة الحمارات ولعبة المداعمة ل
...
-
الموساد وتغلغله في اقليم كردستان والمصالح المشتركة
-
اسرائيل سخرت معظم ميزانيتها للتجسس والاستخبارات وشراء الذمم
...
-
انجان هاي مثل ذيج خوش حنطة وخوش ديج؟؟؟
-
اصلاخات الحكومة العراقية بقيادة التكنوقراطي الدكتور الانكليز
...
-
البعث ومسعود البرزاني يقاتلون في صفوف داعش
-
ارى الشيطان نفسه وقد يكون ذيوله متجانسه
-
عبادة الاصنام في العراق وذوي السمعه العطره الذين باتوا مثالا
-
خلق الكارثة والازمة والاعلان عن الاستأناس بحلها ولربما تأخذ
...
-
معصوم رئيسنا المحكوم والنظرة الثاقبة لادارة شؤون العراق والح
...
-
مذكرات عباقرة عراق الباركنسن والصرع السياسي وافلاذ الاسننة
-
التطرف والطائفية والتقاطعات للمجاميع الارهابية في العالم
-
لم يفهموا الشباب معنى سياسة الشفافية والمسألة والاسننه والدي
...
-
مافيات فساد وعصابات قتل تقود دفة الحكومة العراقية من الخلف و
...
-
مسارح عرائس ودمى ل14 جيش متفرج وسيناريست أجنبي في بلاد الراف
...
-
الهالكي الكرطاني اليهودي دمر العراق وسرق ميزانيته واللي يحجي
...
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|