|
البيئة والادارة تلازم واتصال
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 1388 - 2005 / 11 / 24 - 20:32
المحور:
الادارة و الاقتصاد
دارس في المعهد الوطني للإدارة العامة · من المعروف آن أي منظمة آو شركة آو إدارة لا تعمل في الفراغ وانما تنشأ وتعمل في ظل بيئة محددة تتفاعل فيها الكثير من المتغيرات الداخلية والخارجية التي تؤثر على اعمالها ونشاطاتها فاما آن تؤدي آلي دعمها ونجنحها آو عرقلتها واخفاقها ولهذا يتوجب على أي منظمة من منظمات الأعمال العامة آو الخاصة آو منظمات المجتمع المدنيالتي تريد النجاح والاستمرار في دنيا الأعمال آو أي عمل اخر يجب آن تتكيف باستمرا مع متغيرات البيئة التي تعمل فيها حيث يعتبر الفشل في التكييف مع المتغيرات البيئية احد الاسباب الرئيسية لتعثر المنظمات وعدم قدرتها على تحقيق اهدافها فليس من المعقول آن ننتج منتوج غير مرغوب من البيئة ونستمر في انتاجه ولاتزال حتى الان بعض الشركات السورية تفعل ذلك ؟؟!! وبشكل عام تقسم بيئة العمل آلي بيئة خارجية وبيئة داخلية والبيئة الخارجية تقسم بدورها آلي بيئة عامة وبيئة خاصةبالمنظمة وفيما يلي تحديد لمكونات كل من البيئة العامة والخاصةوالبيئة الداخلية · البيئة الخارجية: - متغيرات اقتصادية - متغيرات اجتماعية - متغيرات سياسية - متغيرات تكنولوجية · البيئة الخاصةبالمنظمة – بيئة النشاط وتضم: - المنافسون - المستهلكون - الموردون والمقرضون - سوق العمالة - الرواتب والاجور - سمعة المنظمة وكادرها الإداري · البيئة الداخليةللمنظمة: - النشاط التسويقي - النشاط الانتاجي - النشاط المالي - النشا ط الاهم الموارد البشرية وادارة الافراد - نشاط البحوث والتطوير
البيئة العامة يقصد بالبيئة العامة كافة القوى والعوامل الواقعة خارج المنظمة والادارة والتي تتفاعل مع عملها وتؤدي آلي دعمه آو عرقلته وغالبا ما تكون هذه العوامل حاكمة للمنظمة أي لا تستطيع تغييرها ولكن يجب التفاعل معها وتجنب تأثيراتها السلبية على المنظمة فمثلا اذا اخذنا مثال عن مديرية التربية ونحن نعمل في هذه الجهة فلها علاقات مع نقابة المعلمين والطلائع والثقافة والرياضة والحزب وليس من المعقول آن تقطع التربية علاقتها بهذه الجهات بل يجب آن تبني علاقات جيدة وتستثمرها لخدمة العملية التربوية التعليمية هكذا تفعل الإدارة الناجحة وتضم البيئة العامة المتغيرات التالية: · المتغيرات الاقتصادية: تتمثل هذه المتغيرات بالوضع الاقتصادي العام – كساد – رواج – معدلات التضخم – اسعار الفائدة- الدخل القومي – نصيب الفرد من الدخل – ولهذا يتوجب على الإدارة آن تقوم بالتحليل والتنبؤ بهذه العوامل والتغييرات نظرا لتأثيرها المباشر على نشاط المنظمة سلبا وايجابا فعلى سبيل المثال يؤدي ارتفاع الدخل آلي زيادة الطلب على العديد من السلع والخدمات مما يخلق فرصا تسويقية جذابة يمكن استغلالها بواسطة المنظمات وبالتالي زيادة قدرتها على تحقيق الارباح وبالمقابل فان ارتفاع معدل التضخم وانخفاض سعر صرف العملة يؤدي آلي انخفاض الطلب على السلع والخدمات مما يقلل من قدرة المنظمات على تصريف منتجاتها ويجعلها عرضة للخسارة والافلاس لذلك يجب آن يفهم المدير الف باء الاقتصاد ليستطيع قراءة وتحليل هذه المتغيرات · المتغيرات السياسية: تتمثل المتغيرات السياسية بالمناخ السياسي السائد بشكل عام وتلعب هذه المؤثرات دورا مؤثرا على انشطة المنظمات المختلفة لاسيما منظمات الأعمال والا نتاج والتصدير فغالبا ما يؤدي الاستقرار السياسي آلي استقرار نشاط الأعمال وتدفق الاستثمارات الاخارجية على الانشطة الاقتصادية المختلفة في حين آن غياب الاستقرار يؤدي آلي هروب الاستثمارات كما آن للقرارات الحكومية في مجالات الجمارك والضرائب والاجور وغير ذلك اثر كبير على كفاءة وفاععلية المنظمات وقدرتها على تحقيق اهدافها فقد ادت القوانين المنظمة للاستيراد خلال فترة الثمانينات آلي حظر استيراد بعض السلع المنتجة محليا مما اعطى بعض المساريع الوطتنية ميزة نسبية استفادت منها في توسيع نشاطاتها وزيادة ارباحها في حين ادت قوانين فتح الاستيراد خلال التسعينات آلي فشل الكثير من هذه المشاريع نتيجة المنافسة التي تعرضت لها من جراء ذلك وبشكل عام لابد من المنافسة لان سياسات الحماية كانت كارثية على البلد بكل المقاييس · المتغيرات الاجتماعية: تتمثل المتغيرات الاجتماعية بالعادات والتقاليد والقيم وانماط حياة الافراد وتؤثر هذه المتغيرات تأثيرا كبيرا على حياة المنظمة ونشاطها اذ آن أي تغير فيها يؤدي آلي تغير طبيعة المنتجات والخدمات التي تقدمها المنظمة وهناك العديد من التغيرات الاجتماعية التي حدثت في السنوات الاخيرة وكان لها اثر كبير في خلق فرص استثمارية جديدة امام الكثير من المنظمات فعلى سبيل المثال دخول المرأة ميدان العمل ادى آلي زيادة الطلب على الوجبات السريعة وكذلك على رياض الاطفال والغسالات الاوتوماتيكية وافران الماكروويف وقد ادى ذلك آلي فتح اسواق جديدة امام عدد كبير من منظمات الأعمال لاشباع هذه الاحاجات وتحقيق المزيد من الارباح من خلالها · المتغيرات التكنولوجية: ويشير المستوى التقني آلي مستوى المعرفة الفنية المستخدمة في المجتمع لمساعدته على اشباع حاجاته وحل مشاكله الإنتاجية والادارية ويختلف المستوى التقني من دولة لاخرى حسب درجات التقدم والتطور فالتطور التكنولوجي الهائل فتح مجالات كبيرة ومتنوعةامام مختلف المنظمات للاستفادة منها في تطوير منتجاتها الحالية آو ابتكار منتجات جديدة ولهذا يتوجب على كل منظمة التنبؤ بهذه التطورات التكنولوجية ومتابعتها ومحاولة استثمارها واتغلالها قبل المنافسين لتحقيق اقصى الارباح منها
البيئة الخاصة بالمنظمة – بيئة النشاط – تتخص كل منظمة بنشاط خدمي آو انتاجي صناعي آو زراعي آو تجاري ويعمل بكل نشاط عدد كبير من المنظمات التي تتنافس فيما بينها على الزبائن والموارد المادية والبشرية وغيرها وتختلف هذه البيئة اختلافا جذريا عن البيئة العامة حيث آن بيئة النشاط يمكن التحكم فيها وتشتمل بيئة النشاط على مجموعة من العناصر والمكونات والمتغيرات الواجب تحليلها واخذهابالحسبان في عملية الإدارة والتخطيط الاستراتيجي والتي من اهمها: · المنافسون: وهم جميع المنظمات التي تعمل بنفس النشاط والذين يتنافسون فيما بينهم على الموارد الطبيعية والتمويلية والبشرية ودخل المستهلك ولهذا يتوجب على الإدارة الناجحة آن تركز على تحليل المنافسين لمعرفة مقدرتهم المالية وحصتهم السوقية وسياستهم واستراتيجيتهم بغية تصميم الاستراتيجايات المعاكسة لهم لاضعاف مركزهم التنافسي في السوق · المستهلكون: وهم جميع الاشخاص الذين يقومون باستهلاك المنتجات آو الخدمات التي تقدمها المنظمة لاشباع حاجاتهم ورغباتهم الخاصة وتعتبر دراسة المستهلكون لمنتجات وخدمات المنظمة من اهم العناصر التي ينبغي على الإدارة القيام بها في نطاق بيئة النشاط فعليها آن تقوم بفهم تركيبة المستهلكين الحاليين والمحتمليين من حيث الجنس والسن والدخل والحالة الاجتمعاية وكذلك التعرف على رغباتهم وحاجاتهم غير المشبعة للعمل على تعديل منتجاتها وخدماتها بما يتوافق مع هذه الرغبات والاذواق والحاجات ومن المهم ايضا تحديد المناطق الجغرافية التي يعيش آو ياتي منها المستهلكين وفهم طبيعة هذه المناطق لان لكل منطقة خصائص معينة تتطلب خدمات خاصة تناسب جوها وظروفها · الموردون والمقرضون: وهم جميع الاشخاص والهيئات الأخرى الذين يقومون بتزويد المنشأة بكل ما تحتاج أليه من مواد واموال ومستلزمات الانتاج الأخرى وعليه فان العلاقة بين المنظمة ومصادر الموارد التي تحتاجها سواء اكانت مادية آو بشرية في غاية الاهمية ولذلك يجب على إدارة المنظمة آن تعمل دائما على تقوية هذه العلاقة باستمرارلانها تضطر في كثير من الاحيان آلي آن تطلب مواد آو اموال بشكل مفاجئ وفقا لمتطلبات وظروف العمل والاسواق وبالتالي كلما كانت العلاقة قوية بين المنظمة وبين الجهات الموردة والمقرضة لهاكلما امكنها الحصول على ماتحتاج أليه من مواد واموال بايسر السبل وافضل الطرق ويمكن التعرف على قوة العلاقة بين المنظمة والموردين لها من خلال الاجابة على الاسئلة التالية: - هل اسعار المووردين والمقرضين اسعار تنافسية آو لا ؟؟ - هل يتمتع المقرضين بسمعة حسنة في السوق ؟؟ - هل خدماتهم مميزة بالمقارنة مع الاخرين؟؟ - هل مقدرتهم على التمويل والاقراض مناسبة ؟؟ - هل يعتمد الموردين والمقرضين على المنظمة كما هي تعتمد عليهم ؟؟
· سوق العمالة: آن مقدرة المنظمة على جذب العمالة اللازمة لها من حيث العدد والنوعية شرط اساسي لنجاحها في تحقيق اهدافها اعلى كفاءة واقصى فعالية وهناك عوامل متععدة تؤثر على مقدرة المنظمة في الحصول على العمالة المناسبة لها من اهمها: - الرواتب والاجور المعطاة في المنظمة - فرص الترقي الممنوحة والممكنة - سمعة المنظمة ومدى احترامها للعاملين - ظروف العمل والخدمات الأخرى المقدمة للعاملين كالطبابة والنقل وغير ذلك
بشكل عام من يجذب الموظفين المتميزين يصنع المستقبل المتميز ولابد من توفير سياسة حوافز وفرص ترقية واجور توفر متلطلبات العيش الكريم الامن الهادئ · الرواتب والاجور: آن الرواتب المجزية والعالية ليست خسارة والتمييز بين العمال من حيث الاجر مسألة هامة جدا حيث من المعيب آن نعظي جميع العاملين اجرا موحدا ويجب التمييز بين المجد المبدع والكسول المهمل والتمييز يكون عبر الاجورلاسيما للعمالة الممؤهلة المدربة التي تواكب كل ما يحصل في عالم الإدارة والتقنية والانترنت ويجب آن تعطي المنظمة هذا الامر ما يستحق بحيث تحفز العاملين دائما على التدريب والتاهيل لان العلم دائما لديه جديد يقوله ونحن يجب آن نعرفه · الكادر البشري وسمعة المنظمة : آن الميزة التنافسية اليوم ليست هبة الطبيعة بل هي من صنع عقل الانسان وقدراته لذلك يجب التركيز على الكادر البشري ومنجه المزيرد من الاامتيازات من آن يعمل بروح عالية وان يتفانى في خدمة المؤسسة التي يعمل بها وهناك حالات كثيرة في اليابان تقول بان بعض العمال يدمنون العمل ولايذهبون آلي منازلهم للراحة ونحن لانريد آن نكون مثل اليابان فقظ نريد آن نعمل نصف الوقت المخصص للعمل لانه حسب الاصائيات الاخيرة تبين آن انتاجية العامل العربي لاتتجا وز اكثر من 26 دقيقة باليوم آن كل عامل اوربي ينتج فائض قيمة يوازي 25 عامل سوري وهذه ارقام مرعبة حقيقة
البيئة الداخليةللمنظمة يتأثر نشاط المنظمة ايضا ببيئة عملها الداخلية ويقصد بالبيئة الداخليةللمنظمة جميع الامكانات والموارد المتاحة لها في مجالات الا نتاج والتسويق والتمويل والافراد والبحث والتطوير ولهذا يتوجب على اية منظمة تريد النجاح والاستمرار في دنيا الأعمال آو الخدمات آن تقوم باستمرار بدراسة ومراجعة مكونات البيئة الداخلية لها للتعرف على نقاط القوة والضعف فيها بغية تعزيز نقاط القوة وازالة نقاط الضعف ويتطلب التحليل الداخلي للمنظمة مراجعة وتقييم المجالات والانشطة الوظيفية التالية - النشاط التسويقي -النشاط الا نتاجي - النشاط المالي - الموارد البشرية - نشاط البحوث والتطوير
وساركزعلى بندي الموارد البشرية والبحوث والتطوير · وهو النشاط المهم الهادف آلي اجراء الابحاث والدراسات المتعلقة بتطوير المنتجات آو تطوير طريقة تقديم الخدمات بما يتوافق مع ادواق ورغبات المستهلكين والمتعاملين مع المنظمةاةو الإدارة ويستخدم في هذا النشاظ مجموعة من الاسئلة - هل يقوم نشاط البحوث بتصميم منتجات مناسبة للذوق العام ؟؟ - هل تمتلك المنظمة ميزة تنافسية تكنولوجية؟ - هل تقدم نتائج البحوث لصانع القرار لتكون معطيات للقرار السليم ؟ - ماهي سمعة المؤسسة في المحيط ؟؟ - مهي نسب نمو الارباح عن العام الماضي ؟؟ - متى نبدأ بحثا جادا تربويا واداريا وتسويقيا يشكل اساسا للقرار السليم ؟
· إدارة الافراد والموارد البشرية: هذا النشاط من اهم النشاطات وللاسف لم يصبح لدينا في سورية فلسفة موارد بشرية متكاملة بل ما زالت الإدارة تعمل بلا هدف وبلا غاية على مبدأ سيري فعين الله ترعاكي لاسيما في المؤسسة التي نعمل فيها وهي مديرية تربية طرطوس حيث توجد بعض المشكلات ولابد من حلها بشكل فوري وهي مشكلة وجود 800 معلمة ومدرسة مساعدة فائض يتقاضون اجور ورواتب دون أي انتاج ودون أي فائض قيمة ورغم ذلك يتم استخدام معلمات ومعلمين عبر نظام تدريس الساعات من خارج الملاك وقد قمنا بوضع دراسة عن ههذا الموضوع ونشرناها في الصحف وقلنا للسيد مدير التربية السابق على هذا الموضوع وضرورة معالجته فكانت النتيجة اننا اصبحنا علىخلاف معه واننا لانحبه هكذا يتم فهم الأمور عندما يشار آلي امر خطير كهذا!!!!!! وعموما تهتم إدارة الموارد البشرية بمايلي : - هل سياسات واهداف إدارة الافراد واضحة ومحددة؟؟ - ما هو معدل دوران العمل في المؤسسة بالمقارنةمع المؤسسات المنافسة والمشابهة؟؟ - هل بيئة العمل محفزة؟؟ - هل سياسيات اختيار العاملين موضوعية ؟؟ - هل تستخدم إدارة الافراد المفاهيم العلمية النتعلقة بتقييم وتطوير المنظمة مثل :* برامج تحليل الوظيفة - - نظم تقييم الوظيفة - -* نظم وصف الوظائف الحديثة - *برامج تصميم الوظائف واثرائها - *برامج تدريب وتحسين مهارات العاملين
وهكذا نلاحظ التبادل والتلازم بين عمل المنظمة وبين البيئة التي تعمل فيها فيجب دائما آن نتصف بالا نفتاح وقبول الرأي الا خر والتعلم والتنوع والتعدد والتساؤل والا خذ والرد ومحاكاة الغير وتقليده اذا لم نكن قادرين على ابداع الجديد
عبد الرحمن تيشوري دارس في المعهد الوطني للإدارة العامة
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نحو ايجاد قيادات ادارية عامة ومحلية
-
هل تنتصر ارادة الاصلاح على ممانعي الاصلاح؟
-
الادارة اهداف ونتائج وليس بطولات شخصية
-
الادارة العامة وادارة الاعمال التشابه والاختلاف
-
ماهية القيادة الادارية المعاصرة والمعهد الوطني للادارة العام
...
-
القواعد الدولية لتفسير المصطلحات التجارية
-
اصبحت الحاجة ملحة لترتيب الوظائف العامة
-
الاقتصاد المعرفي نمط اقتصادي جديد هل نصل اليه؟
-
التجارة الالكترونية واثارها المتوقعة
-
التعليم المفتوح مبرراته ودوره الاجتماعي والاقتصادي والوطني
-
الفساد والسلطة واثر ذلك على التنمية
-
سياسة الا نتقاء والتعيين الا تحتاج الى اصلاح؟
-
تجربة النمور الاسيوية والعوامل التي ادت الى ازمتها
-
متى يصل الاصلاح والتطوير الى الموازنة العامة للدولة؟
-
احترام الرأي الا خر في الادارة المعاصرة
-
تجربة الصين في مواجهة العولمة
-
الوطن والمواطنة
-
التكامل الاقتصادي العربي في مواجهة التحديات
-
مصطلحات تربوية والاهداف السلوكية
-
ادارة الازمات المشكلات
المزيد.....
-
الشعب السويسري يرفض توسيع الطرق السريعة وزيادة حقوق أصحاب ال
...
-
العراق: توقف إمدادات الغاز الإيراني وفقدان 5.5 غيغاوات من ال
...
-
تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر
-
لماذا تحقق التجارة بين تركيا والدول العربية أرقاما قياسية؟
-
أردوغان: نرغب في زيادة حجم التبادل التجاري مع روسيا
-
قطر للطاقة تستحوذ على حصتي استكشاف جديدتين قبالة سواحل ناميب
...
-
انتعاش صناعة الفخار في غزة لتعويض نقص الأواني جراء حرب إسرائ
...
-
مصر.. ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي
-
مصر.. توجيهات من السيسي بشأن محطة الضبعة النووية
-
الموازنة المالية تخضع لتعديلات سياسية واقتصادية في جلسة البر
...
المزيد.....
-
الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق
/ مجدى عبد الهادى
-
الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت
...
/ مجدى عبد الهادى
-
ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري
/ مجدى عبد الهادى
-
تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر
...
/ محمد امين حسن عثمان
-
إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية
...
/ مجدى عبد الهادى
-
التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي
/ مجدى عبد الهادى
-
نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م
...
/ مجدى عبد الهادى
-
دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في
...
/ سمية سعيد صديق جبارة
-
الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا
/ مجدى عبد الهادى
المزيد.....
|