أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ابن الحنفية المفترى عليه : التضارب فى الأقوال المنسوبة لابن الحنفية















المزيد.....

ابن الحنفية المفترى عليه : التضارب فى الأقوال المنسوبة لابن الحنفية


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5129 - 2016 / 4 / 10 - 00:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ابن الحنفية المفترى عليه : التضارب فى الأقوال المنسوبة لابن الحنفية
مقدمة :
مأساة كربلاء جعلت ابن الحنفية يتأكد من سلامة موقفه ، ولقد نصح أخاه الحسين بألا يذهب الى الكوفة فرفض الحسين ، وبعد ما حدث آثر ابن الحنفية الابتعاد عن الفتن ما إستطاع. ثم ظهر المختار الثقفى يرفع إسم ابن الحنفية فى خضم الصراع بين ابن الزبير وعبد الملك بن مروان فتعقد الموقف بالنسبة له ـ وقد اصبح كبير العلويين ـ وكل من ابن الزبير وابن مروان يريد منه البيعة . أصبح مرغما على التعامل مع هذه التعقيدات بما يحافظ على سلامته وسلامة أهله وما يتجنب به سفك الدماء .
ويذكر ابن الأثير والطبرى أن بعض الشيعة فى الكوفة شكُّوا فى زعم المختار التحدث باسم ابن الحنفية وارسلوا وفدا لابن الحنفية يستوثق من الأمر فقال لهم : ( وأما ما ذكرتم ممن دعاكم إلى الطلب بدمائنا فوالله لوددت أن الله انتصر لنا من عدونا بمن شاء من خلقه .). وعرض المختار على ( ابن الحنفية ) أن يرسل اليه جيشا ( كثيفا ،ً وتبعث إليهم من قبلك رجلاً يعلموا أني في طاعتك فافعل. ) يعنى يريد منه إعترافا صريحا واضحا بأن المختار يتصرف باسمه وبإذنه ، ( فكتب إليه ابن الحنفية: " أما بعد فقد قرأت كتابك وعرفت تعظيمك لحقي وما تنويه من سروري، وإن أحب الأمور كلها إلي ما أطيع الله فيه، فأطع الله ما استطعت، وإني لو أردت القتال لوجدت الناس إلي سراعاً والأعوان لي كثيراً، ولكن أعتزلكم وأصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين. " وأمره بالكف عن الدماء.) . هذه هى شخصية ابن الحنفية وسط هذه الحروب المشتعلة والتى يُشعلها البعض باسمه . وحتى بعد أن صار لابن الحنفية جيش من الأتباع يسير ويقيم معه فإنه لم يلجأ للقتال ، بينما يطرده ابن الزبير ثم عبد الملك بن مروان . أكثر من هذا ، كان ابن الزبير على وشك أن يحرقهم ـ وأطفالهم ـ بالنار ، وجاء الجيش الذى أنقذهم ، وهرب ابن الزبير ، وكان الجيش متحفرا لقتل ابن الزبير لولا أن نهاهم ابن الحنفية .
2 ـ لم يكن محمد بن الحنفية يعلم أنه ستتكون بعد موته فرقة الكيسانية الشيعية بعقائد أرساها المختار بخزعبلاته . ولم يكن يعلم أنهم سيسندون له أقوالا ، وسيصنعون له شخصية إلاهية ، وأنه سيكون محل إختلاف بينهم . كان يؤمن بأحقيتهم بالخلافة ، ولكن لا يريد أن يقاتل من أجل هذا الحق ، يريد أن يؤتى له بهذا الحق بتراض وإتفاق .
ولكن إختلف الحال بعد موته ، بوجود أولاده الكثيرين ، وأكبرهم ( ابو هاشم ) وبوجود الفرقة العسكرية التى لازمته فى حياته ، وظلت مع أولاده بعد مماته ، وحياتهم فى كنف الأمويين وقريبا منهم بعد أن أعطى لهم عبد الملك الأمان ، وأنفق عليهم الفرائض أى العطاء والمرتبات .
3 ـ بدأ الاختلاف على مستويين : ( الدعوى ) بالدعوة الكيسانية، و ( السياسى ) بتحرك الكيسانية سرا لاقامة المُلك الهاشمى لشخص مجهول من آل البيت أطلقوا عليه :( الرضى من آل محمد ) ،ولم يكن إلا من نسل محمد بن الحنفية . من هنا نشأ التضارب بين ابن الحنفية وسيرة أولاده ( ابوهاشم ) على المستوى الدعوى الذى تأثر بخزعبلات المختار الثقفى ، وعلى المستوى السياسى ، فبعد أن كان ابن الحنفية ينتظر أن تأتيه الخلافة على طبق من ذهب ، فإن أولاده سعوا الى الفوز بها بتكوين جماعة سرية عنقودية ، وجعلوا رأسها مجهول الاسم ليستقطبوا الجميع لها من ناحية وليحافظوا على حياة زعيم التنظيم من ناحية أخرى .
4 ـ وكان لا بد لهم من الكذب على (ابن الحنفية ) بنسبة اقوال له تسوغ هذا التطور الدعوى العقيدى وهذا التحرك السياسى التآمرى . وبهذا نرى تضاربا فى الأقوال المنسوبة لابن الحنفية . فطبقا لما جاء فى سيرته فى الطبقات الكبرى لابن سعد فإن شخصية ابن الحنفية من خلال مواقفه تتناقض مع صورته التى رسمتها فرق وطوائف الكيسانية . ولكن نسب ابن سعد لابن الحنفية أقوالا متضاربة ، بعضها ينسجم مع شخصيته وعصره وبيته الهاشمى وقتها ، والبعض الآخر يتناقض معه ومع عصره ، واقرب ما يكون لخزعبلات المختار ، الذى لم يكن ابن الحنفية يستسيغه ويطمئن اليه . وهذا هو موضوعنا هنا :
أولا : ـ من الأقوال التى نرى أنها تنسجم مع شخصية ابن الحنفية ما يلى :
1 : رفض ابن الحنفية لمزاعم الأحاديث التى قيل انهم ورثوها عن النبى ، تقول الرواية : ( فبلغ محمدا انهم يقولون ان عندهم شيئا اي من العلم .. فقام فينا فقال : " إنا والله ما ورثنا من رسول الله الا ما بين هذين اللوحين. " ثم قال : " اللهم حلا وهذه الصحيفة في ذؤابة سيفي." قال فسالت وما كان في الصحيفة ؟ قال : " من احدث حدثا او آوى محدثا ) يعنى انه يحفظ عن النبى ورقة مكتوبا فيها حديثين فقط .. وهما لا يخلوان من التشويش والابهام .
2 قال منذر الثوري : ( كنت عند محمد بن الحنفية فسمعته يقول: " ما اشهد على احد بالنجاة ولا انه من اهل الجنة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا على ابي الذي ولدني . " ). أى إنه لا يشهد لأبيه ( على بن أبى طالب ) بالجنة .!. يشهد للنبى محمد فقط . وهذا طبقا لما جاء فى القرآن الكريم ( التوبة 88 : 89 )
3 : قوله عن بنى هاشم وبنى أمية ، وإنحياز الناس الى بنى هاشم أو بنى امية يتقاتلون بسببهما : ( اهل بيتين من العرب يتخذهما الناس اندادا من دون الله نحن وبنو عمنا هؤلاء .ــ يعني بني امية ــ قال نحن اهل بيتين من قريش نُتّخذ من دون الله اندادا ، نحن وبنو امية . ) يعنى أنه يجعل هذا الاقتتال فى سبيل بنى هاشم أو بنى أمية قرين الشرك بالله جل وعلا ، أى إنه بدلا من القتال فى سبيل الله جل وعلا يقاتلون فى سبيل بنى هاشم أو بنى أمية . وهذا فكر صائب ورائع .!
4: كان ابن الحنفية مُدركا لمكانة الهاشميين فى قريش ، ومدركا أيضا للظلم الذى يحيق به وبأهله ، تقول الرواية : ( جاء رجل الى بن الحنفية فسلم عليه، فرد عليه السلام . فقال : " كيف انت ؟ " فحرك يده ، فقال : " كيف انتم ؟ أما آن لكم ان تعرفوا كيف نحن ؟ انما مثلنا في هذه الامة مثل بني اسرائيل في ال فرعون، كان يذبح ابناءهم ويستحيي نساءهم ، وان هؤلاء يذبحون ابناءنا وينكحون نساءنا بغير امرنا . فزعمت العرب ان لها فضلا على العجم ، فقالت العجم وما ذاك ؟ قالوا كان محمدا عربيا . قالوا صدقتم ... وزعمت قريش ان لها فضلا على العرب، فقالت العرب: وبم ذا ؟ قالوا قد كان محمد قرشيا، فان كان القوم صدقوا فلنا فضل على الناس . )
5 : كان يؤمن أنه لهم حقا ، وان هذا الحق سيأتيهم بلا سفك دماء ، وما عليهم إلا الانتظار . نفهم هذا من هاتين الروايتين : قال محمد بن الحنفيةلأبى الطفيل : ( إلزم هذا المكان ، وكن حمامة من حمام الحرم حتى ياتي امرنا . فان امرنا اذا جاء فليس به خفاء كما ليس بالشمس اذا طلعت خفاء . وما يدريك ان قال لك الناس تاتي من المشرق وياتي الله بها من المغرب ، وما يدريك ان قال لك الناس تاتي من المغرب وياتي الله بها من المشرق ، وما يدريك لعلنا سنؤتى بها كما يؤتى بالعروس ) ، ( قال إبن الحنفية : " رحم الله امرا اغنى نفسه وكف يده وامسك لسانه وجلس في بيته له ما احتسب وهو مع من احب .... الا ان لاهل الحق دولة ياتي بها الله اذا شاء ، فمن ادرك ذلك منكم ومنا كان عندنا في السنام الاعلى ، ومن يمت فما عند الله خير وابقى ).
6 : ثم هذه القصة الرائعة التى تُصوّر الشخصية الحقيقية لابن الحنفية فى رفضه للفتن وسفك الدماء برغم معاناته وأهله ، وفى رفضه للأحاديث التى بدأت تنتشر منسوبة للنبى تصاحب الصراعات السيايسة الحربية وقتئذ . ذهب الراوى لهذه القصة الى ابن الحنفية وهو يتكلم فى الناس ، فطلب من ابن الحنفية ان يختلى به . يقول : ( قلت : " ان لي اليك حاجة . " قال : " أسرُّ هي ام علانية ؟ .. قلت : " بل سر " قال : " اجلس " . فجلست ، وحدث القوم ساعة، ثم قام فقمت معه ، فلما ان دخل دخلت معه بيته . قال :" قل بحاجتك " ... قلت : " اما بعد فوالله ما كنتم اقرب قريش الينا قرابة فنحبكم عن قرابتكم ولكن كنتم اقرب قريش الى نبينا قرابة فلذلك احببناكم على قرابتكم من نبينا ، فما زال بنا الشين في حبكم حتى ضربت عليه الاعناق وابطلت الشهادات وشردنا في البلاد واوذينا حتى لقد هممت ان اذهب في الارض قفرا فاعبد الله حتى القاه ، لولا ان يخفى علي امر ال محمد ، وحتى هممت ان اخرج مع اقوام شهادتنا وشهادتهم واحدة على امرائنا فيخرجون فيقاتلون.. وقد كانت تبلغنا عنك احاديث من وراء وراء فاحببت ان اشافهك للكلام فلا اسال عنك احدا وكنت اوثق الناس في نفسي واحبه الي ان اقتدي به فارى برايك وكيف ترى المخرج اقول هذا واستغفر الله لي ولكم . " ... فحمد الله .. ثم قال : " أما بعد فاياكم وهذه الاحاديث ، فانها عيب عليكم . وعليكم بكتاب الله تبارك وتعالى ، فانه به هدي اولكم وبه يهدى اخركم. ولعمري لئن اوذيتم لقد اوذي من كان خيرا منكم . اما قيلك لقد هممت ان اذهب في الارض قفرا فاعبد الله حتى القاه واجتنب امور الناس لولا ان يخفى علي امور ال محمد ، فلا تفعل فانك تلك البدعة الرهبانية ولعمري لامر ال محمد ابين من طلوع الشمس . واما قيلك لقد هممت ان اخرج مع اقوام شهادتنا وشهادتهم واحدة على امرائنا فيخرجون فيقاتلون ونقيم ، فلا تفعل لا تفارق الامة اتق هؤلاء القوم بتقيتهم .. ولا تقاتل معهم ". قلت : " وما تقيتهم ؟ قال : " تحضرهم وجهك عند دعوتهم فيدفع الله بذلك عنك عن دمك ودينك وتصيب من مال الله الذي انت احق به منهم . " .. قلت : أرايت ان اطاف بي قتال ليس لي منه بد ؟ قال : " تبايع باحدى يديك الاخرى لله وتقاتل لله ، فان الله سيدخل اقواما بسرائرهم الجنة وسيدخل اقواما بسرائرهم النار. واني اذكرك الله ان تبلغ عني ما لم تسمع مني او تقول علي ما لم اقل اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ." ). الواضح من أقوال ابن الحنفية هنا : رفضه الأحاديث تمسكا منه بكتاب الله جل وعلا ، ورفضه قتال الأمويين ، إلا القتال الدفاعى عند الاضطرار .
ثانيا : من الأقوال التى تتناقض معه وتتفق مع الكيسانية وخزعبلات المختار ما يلى :
1 : قوله أنه المهدى : يزعمون أنه ( كانوا يسلمون على محمد بن علي سلام عليك يا مهدي فقال اجل انا مهدي اهدي الى الرشد والخير ، اسمي اسم نبي الله وكنيتي كنية نبي الله، فاذا سلم احكم فليقل سلام عليك يا محمد السلام عليك يا ابا القاسم . ) وهى رواية تتناقض عباراتها ،
2 : قوله : ( من احبنا نفعه الله وان كان في الديلم ) . وهذا ممن الأحاديث السياسية المنسوبة اليه والتى أشاعتها الدعوة الكيسانية السرية فى المشرق .
3 : رواية مضحكة تنسب العلم اللدنى الالهى لابن الحنفية ، تقول : ( لما بعث عبد الملك الحجاج الى مكة والمدينة قال له انه ليس لك على محمد بن الحنفية سلطان قال فلما قدم الحجاج ارسل اليه الحجاج يتوعده ثم قال اني لارجو ان يمكن الله منك يوما من الدهر ويجعل لي عليك سلطانا فافعل وافعل قال كذبت يا عدو نفسه الاشعرت ان لله في كل يوم ستون وثلاثمائة لحظة او نفخة فارجو ان يرزقني الله بعض لحظاته او نفحاته فلا يجعل لك علي سلطانا قال فكتب بها الحجاج الى عبد الملك فكتب بها عبد الملك الى صاحب الروم فكتب اليه صاحب الروم ان هذه والله ما هي من كنزك ولا كنز اهل بيتك ولكنها من كنز اهل بيت نبوة. ). المضحك هنا أن الراوى يجعل نفسه حاضرا لما دار بين ابن الحنفية والحجاج ، وحاضرا لما دار بين الحجاج وعبد الملك بن مروان ، وحاضرا لما دار من تراسل بين ملك الروم وعبد الملك . كل هذه الأكاذيب المضحكة لينسب علما الاهيا لابن الحنفية .
أخيرا
ـ هذه الخزعبلات نسبها أساطين الكيسانية لمحمد بن الحنفية . ونتوقف فى لمحة عن الكيسانية وتوابعها الالحادية .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية : خزعبلات المختار الثقفى
- تأثير المختار الثقفى فى الدين الشيعى : محمد بن على ( ابن الح ...
- الفتنة الكبرى الثانية : من سفك الدماء الى تأسيس أديان أرضية ...
- برزخ المقتول فى سبيل الله جل وعلا
- من سفك الدماء الى الفسق والفحشاء : فسق بعض الخلفاء الأمويين
- الشاعر العرجى : نتاج عصر الفتنة / فتنة الدماء والفحشاء
- عائشة بنت طلحة : فاتنة عصر الفتنة
- الحبُّ وقت الفتنة والحرب : خالد وأم خالد وحبيبة خالد :
- عن قتل الأطفال فى تاريخ السلف ( الصالح) .!!
- حكاية غريبة عن البرزخ حدثت عام 230 هجرية
- البرزخ : أخيرا يطرق العلم الحديث أبواب البرزخ
- مسألة ميراث معقدة
- وقائع الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية ( 61 : 73 هجرية )
- ثورات الخوارج فى خلافة معاوية
- الخوارج فى الفتنة الكبرى الثانية: بداية الخوارج وإنهاؤهم الف ...
- أهل القرآن على التويتر
- شبث بن ربعى : ( داعش لم تأت من فراغ ).!!
- مصعب بن الزبير : فتى قريش المتوحش
- المختار بن عبيد الثقفى : المغامر الأفّاق
- عبيد الله بن زياد : مجرم كربلاء


المزيد.....




- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ابن الحنفية المفترى عليه : التضارب فى الأقوال المنسوبة لابن الحنفية