|
الراسمالية حركة طبيعية اجتماعية ١-;-
حسقيل قوجمان
الحوار المتمدن-العدد: 5128 - 2016 / 4 / 9 - 16:10
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الراسمالية حركة طبيعية اجتماعية ١-;- من المعروف ان القوانين الطبيعية في الطبيعة والمجتمع هي حركات ديالكتيكية تتالف من وحدة نقيضين متلازمين لا انفصام بينهما. والراسمالية واحدة من هذه الحركات الطبيعية الاجتماعية لها بداية وتطور ونهاية ككل الحركات الطبيعية الاخرى. فهي وحدة نقيضين لا ينفصلان عن بعضهما هما النقود وقيمة سلعة قوى عمل العمال البروليتاريا التي لا تملك غير قوة عملها سلعة تبيعها للراسمالي للحصول على معيشتها. للنقود حسب النظرية الاقتصادية الماركسية وسائر النظريات الاقتصادية وظائف عديدة وليست كل كمية من النقود راسمالا. تعريف الراسمال هو نقود تولد نقودا. ولا تولد كل كمية من النقود نقودا. الراسمال وحده هو النقود التي تولد نقودا. الراسمال هو نقود يلقيها الراسمالي في السوق لكي يستعيدها باكثر منها اي مع ارباح. التبادل في المجتمع يجري في السوق. والقاعدة بهذا التبادل هي كون كل تبادل يجري بقيم متعادلة. فلا يستطيع بائع مثلا ان يبيع سلعته باعلى من قيمتها لانه بعد بيعها يصبح شاريا ويشتري السلعة باقل من قيمتها. وحسب الاقتصاد الماركسي ان تبادل قيم متعادلة يتحقق بصورة طبيعية تلقائية في السوق. فالراسمال اذن لا يستطيع ان يحقق هدفه في التبادل، في السوق، اي لا يستطيع ان يبيع السلعة التي اشتراها في السوق باكثر من القيمة التي دفعها عنها في السوق ايضا. اي ان على اي مشتر لسلعة ان يجعل، قيمتها اعلى من القيمة التي اشتراها بها لكي يستطيع بيعها باكثر من السعر الذي دفعه لدى شرائها. هذه العملية لا يمكن ان تجري في السوق بل يجب ان تجري خارج السوق. ان الراسمالي يحقق هذا الهدف خارج السوق، في عملية الانتاج، في المصنع حيث يستعمل قوة العمل التي اشتراها بقيمتها في السوق لانتاج سلعة اخرى غير التي اشتراها لكي تصبح سلعة صالحة للبيع بقيمة تزيد على القيمة التي اشترى سلعة قوة العمل بها. السلعة التي يبيعها الراسمالي هي حتما غير السلعة التي يشتريها سواء سلعة قوة العمل التي اشتراها من العامل او السلع الاضافية اللازمة لتفعيل قوة العمل التي اشتراها. منذ انفصال الانسان عن المجتمع الحيواني كان انسانا منتجا، لم يكن انتاجه يختلف كثيرا عن انتاج الحيوانات التي انفصل عنها. فهو كالقرد يقتطف الثمار من الشجرة لكي ياكلها او كالحيوانات المفترسة التي تصطاد فريستها من اجل اكلها. ظروف الانسان كانت شديدة القسوة لانه كان يستطيع اصطياد الحيوانات الضعيفة نسبيا بينما تفترسه الحيوانات التي هي اكثر منه قوة. الفرق بين الانسان والحيوان من هذه الناحية هو ان الانسان اصبح يمشي على رجليه منتصبا وتحررت يداه للعمل بخلاف الحيوان. ودماغ الانسان تطور الى درجة اصبح معها قادرا على اختزان الافكار في دماغه، واصبح قادرا على ان يتعلم ويطبق ما يتعلمه على الطبيعة. اصبح قادرا على اكتشاف قوانين الطببيعة وعلى استخدامها لمصلحته وهو ما نسميه اليوم العلوم. ومع ذلك بقي الانسان يعيش حياة قريبة من حياة الحيوان من حيث كمية الطعام التي يحصل عليها. فانتاجه لا يكاد يكفي لمعيشته. ان الانسان كائن متطور. وتطور الانسان يجري في الاساس الاقتصادي، اي ان تطور الاساس الاقتصادي للمجتمع هو الذي يقرر كل معالم تطوره الاجتماعية والفكرية والسياسية الباقية. وقد تطور الاساس الاقتصادي للمجتمع نتيجة لاكتشاف الانسان قوانين طبيعية ووسائل لزيادة انتاجه في جميع الاتجاهات. استغرق هذا زمنا طويلا الى ان ارتفع الى تحقيق تغير نوعي في الانتاج. فحين كان الانتاج شحيحا لا يكاد يكفي لاعالة الانسان العامل كان الانسان يستهلك كل عمله لانتاج حاجاته الانية من الطعام والكساء. ولكن تطور الانتاج جعل الانسان الفرد ينتج اكثر من حاجته من المادة التي يقوم بانتاجها. اصبح الانسان المنتج الفرد قادرا على تحويل جزء من انتاجه الى استعمال غيره فنشات السلعة. السلعة هي تبادل ما يزيد عن حاجة الانسان المباشرة مع غيره في انتاج مادة اخرى. وبنشوء السلعة اصبح التبادل السلعي ظاهرة شائعة متطورة في المجتمع. لدى نشوء التبادل السلعي اصبح بالامكان ان يحصل بعض المجتمع على جزء من الانتاج بدون ان يعملوا. الكهنة، السحرة، المنجمون وغيرهم ونشا النظام الابوي حيث يقوم رئيس العائلة او العشيرة باستلام فائض الانتاج وتوزيعه. وكان المحاربون اهم الناس الذين يحصلون على معيشتهم على حساب الانتاج الاجتماعي. كل هذا نشأ وتطور قبل انقسام المجتمع انقساما واضحا الى طبقات مختلفة. كان ذلك خلال مرحلة المشاعية البدائية حين لم يزل امتلاك وتوزيع فائض الانتاج الذي كان ينتجه الانسان العامل ملكا للجماعة المكونة للمجتمع في حينه. ان امكان الانسان ان ينتج اكثر مما يستهلك خلق امكانية استيلاء جزء من المجتمع على منتجات الغير. اصبح مثلا بالامكان ابقاء اسرى الحرب على الحياة على ان يستولي المستولون عليهم وعلى انتاجهم. فنشات طبقة العبيد (الاسرى) وطبقة اسياد العبيد الذين استعبدوهم. ونشأ المجتمع العبودي ونشات الضرورة لانشاء دولة اسياد العبيد من اجل تنظيم عملهم وتحطيم مقاومتهم. هذه هي المرحلة العبودية من تاريخ تطور المجتمع الطبقي البشري. وهي مرحلة طويلة العهد ومنجزاتها واضحة ومعروفة تاريخيا. ولكن السؤال هو لماذا كانت المرحلة الاولى من تطور المجتمع الطبقي مرحلة العبودية وليس مرحلة اخرى؟ ان ادوات البشرية في العمل على الطبيعة تتالف من ثلاث عناصر، الانسان، الطبيعة التي يعمل عليها، الالة التي يكتشفها وينتجها الانسان ويستعملها في عمله على الطبيعة. ان طبيعة المجتمع الطبقي تتحدد بالعنصر الاكثر صلاحية لانتاج فائض الانتاج في تلك المرحلة. وفي المرحلة التي نتحدث عنها لم يكن لللارض وادوات الانتاج اهمية بالقياس لوفرة الانتاج الذي ينتجه الانسان العبد. فكان امتلاك الانسان الوسيلة الصالحة للاستيلاء على كامل الانتاج الاجتماعي. وعليه كانت العبودية هي المرحلة الاولى في تطور المجتمع الطبقي. خلال تطور المجتمع الطبيعي الدائم الذي لا ولن يتوقف نشات علاقات انتاج جديدة في داخل المجتمع العبودي، علاقات الانتاج الزراعية، انتاج العنصر الثاني من عناصر الانتاج، الارض. واصبحت الارض شيئا فشيئا اهم من انتاج العبيد وحين لم تستطع الدولة العبودية اخماد ثورات العبيد مما ادى في النهاية الى تحول الارض الى العنصر الذي ينبغي الاستيلاء عليه من اجل الاستيلاء على كامل الانتاج الاجتماعي. فكانت النتيجة بالضرورة نشوء النظام الاقطاعي وعلى اساس ذلك الدولة الاقطاعية. وسادت خلال ذلك صناعة الاصناف الصناعية الحرفية الفردية المحدودة. خلال تطور الانتاج الاجتماعي لدى تطور النظام الاقطاعي نشات في داخله علاقات انتاج جديدة اكثر اهمية من انتاج الارض. تحول العنصر الاساسي الثالث، الالة، الذي يسمح للطبقة المسيطرة بالاستيلاء على كامل الانتاج الاجتماعي. وتطور الالة الى اداة الانتاج الاساسية طورت المجتمع الى مجتمع راسمالي. الراسمالية هي الحالة التي يستولي بها المالك للالة على كامل انتاج المجتمع. وعلى هذا الاساس نشات بالضرورة الدولة الراسمالية. واضح من هذا ان تطور الانتاج وتغير دور العنصر الاساسي في الانتاج الى العنصر الذي يجعل بامكان الطبقة الحاكمة الاستيلاء على كامل الانتاج الاجتماعي، عنصر الالة، هو الذي يحول المجتمع الى المرحلة الراسمالية القائمة. فالمرحلة الراسمالية تحتمها امكانية استيلاء الراسماليين على عنصر الالة او ما نسميه ادوات الانتاج. وقد مر المجتمع في الثلاث مراحل الممكنة للاستيلاء على كامل انتاج المجتمع، العبودية وتملك الانسان، الاقطاعية وتملك الارض، والراسمالية وتملك الالة. ولم يعد ثمة اداة اخرى تؤدي الى تحول المجتمع الى مرحلة اخرى جديدة. المرحلة الراسمالية ذاتها مرت في مراحل مختلفة خلال تطورها. فالادوات الضرورية التي تجعل النظام الاجتماعي راسماليا كما راينا سلعة قوة العمل لدى العمال والنقود التي يمتلكها الراسمالي والالات التي يحتاجها الراسمالي من اجل استعمال سلعة قوة العمل التي يشتريها. كانت المرحلة الاولى من مراحل تطور الراسمالية الفترة المركانتيلية. كان الانتاج الاجتماعي في النظام الاقطاعي صناعة الاصناف. ولم يكن بامكان اي قطاع راسمالي ان يحدث في حالة هذا الانتاج غير القطاع التجاري. وكان الانتاج في هذه الفترة يعتمد على عمل الفلاحين في انتاج سلع باستخدام الات بدائية كالمغزل. فالقطاع الراسمالي الذي ساد في المرحلة المركانتيلية هو المتاجرة بهذا الانتاج البدائي ودور المرابين في تزويد التجار بالمال الذي يساعدهم على تنفيذ مشاريعهم. ادى تطور الانتاج الذي لا يمكن توقفه الى تطوير الالة ونشات الصناعات كما حدث في بريطانيا لصناعة النسيج. ادى نشوء الصناعة الثقيلة الى الحاجة الى العاملين في هذه المصانع فنشات الطبقة العاملة وما رافق ذلك من تهجير الفلاحين واجبارهم على تشغيل هذه المكائن الحديثة وفرض اقسى العقوبات على العامل الذي يهرب من المصنع لصعوبة العمل وطول يوم العمل الذي كان ١-;-٦-;- ساعة. وادى تطور صناعة الصوف البريطانية مثلا الى تحويل المزارع الى اراض لتنمية الخراف وما رافق ذلك من طرد الفلاحين من اراضيهم الزراعية بالقوة والماسي التي اصابت الفلاحين نتيجة لذلك. اصبح القطاع الصناعي هو القطاع الاساسي في هذه المرحلة واصبح القطاع التجاري خاضعا للقطاع الصناعي وحلت المصارف والبنوك بدل المرابين وكان هذا القطاع المالي ايضا خاضعا للقطاع الصناعي يقدم القروض للشركات الصناعية. هذه كانت الثورة الصناعية. التاريخ يسجل ما رافق هذا التطور من القرصنة سواء لدى تصدير منتجات الدول الصناعية لبيعها في البلدان المتخلفة او عند نهب المواد الخام ونقلها الى البلد الصناعي لاستخامها في الانتاج الصناعي. التاريخ يسجل استعمار البلدان المتخلفة كاستعمار بريطانيا للهند واستيلاء الدول الراسمالية الاخرى على اجزاء كبيرة من العالم. المرحلة الثانية من تطور المجتمع الراسمالي هي مرحلة تصدير الانتاج الصناعي واحتلال الاسواق العالمية ونهب المواد الخام من الاقطار الضعيفة المستعمرة. ادى تطور الانتاج الذي لن يتوقف الى زيادة سيطرة اصحاب البنوك على الشركات الصناعية بان يصبحوا المديرين والمالكين لهذه الشركات. استولى الراسماليون الماليون على الشركات الصناعية والشركات التجارية فارتفعت الراسمالية الى المرحلة الامبريالية. وجدت الراسمالية المالية ان من الافضل انتاج المواد الصناعية في البلدان المستعمرة من انتاجها في بلادها لان انتاجها في تلك البلدان يكلفها جزءا ضئيلا من تكليف انتاجها في بلدانها لسهولة الحصول على المواد الخام لانتاجها ولرخص قيمة قوة عمل العامل هناك. هذه الظاهرة، ظاهرة تصدير الراسمال، لم تشمل كل الصناعات بل غالبا اقتصرت على الصناعات الخفيفة التي لا تتطلب ارسال وسائل انتاج كبيرة. الدولة الامبالية لا تصدر المكائن الضخمة الى المستعمرات خشية ان يؤدي ذلك الى منح هذه المستعمرات القدرة على الاسقلال والتطور الى المستوى الصناعي للدولة الامبريالية. لهذا نرى ان انتاج الصناعات الثقيلة هي الصناعات التي يبقى انتاجها في الدول الامبريالية كانتاج القنابل الذرية والات ارسال الاقمار الصناعية على سبيل المثال. ويظن البعض ان انتاج السلع في البلدان المتخلفة غير الصناعية دليل على ضعف الامبريالية وحاجتها الى انتاج الدول المتخلفة لتزويدها بانتاج السلع واستيرادها من تلك البلدان وان الدول الراسمالية الامبريالية اصبحت بحاجة الى خدمات البلدان المتخلفة. حتى يتوصل البعض الى ان الراسمالية او الامبريالية قد انتهت. ونشات حاليا فكرة ان (البرجوازية الوضيعة) البتي برجوازية هي المسيطرة على العالم وما يرافق ذلك من تسلط البرجوازية الوضيعة وسيطرتها على الطبقة العاملة ونهب انتاجها بدون مقابل. ان هذه الظاهرة، ظاهرة انتاج السلع في البلدان المتخلفة والمستعمرة، هي في الحقيقة اهم مظاهر الراسمالية الامبريالية. لانها وفرت للشركات الامبريالية السلع الرخيصة وتخلصت من نفقات نقل المواد الاولية من البلاد المتخلفة ومخاطر القرصنة ونفقات النقل والتامين. وضاعفت ارباح الشركات الامبريالية. لدي شخصيا مثال رائع عن ذلك. قبل سنتين احتجت الى شراء ماكنة حلاقة فذهبت الى متجر اسمه ارغوز يوجد فرع منه في كل شارع رئيسي في بريطانيا وغير بريطانيا في ارجاء العالم. وجدت هناك اربعة انواع من مكائن حلاقة فيليبس الجديدة اسمها مكائن اللمس المائي اذ يمكن غسلها بالماء واستعمالها مع الصابون مثل الشفرة فاشتريت ارخصها بمائة جنيه استرليني. وحين استعملتها وجدت مكتوبا عليها صنع في الصين. ان شركة فيليبس الامبريالية لا تنتج هذه المكائن في الصين لعجزها عن صناعتها في بلادها كما يظن البعض بل لان انتاجها في الصين لا يكلف الا جزءا ضئيلا من تكليفها لو انتجتها في بلادها. وفيليبس تصدر النقود لكي تنتج او تشتري هذه المكائن بمئات الالاف ليس من اجل حلاقة لحيتها بل من اجل ان تبيعها لكل متجر على الكرة الارضية حتى في الصين لمضاعفة ارباحها. هذه الظاهرة، ظاهرة انتاج السلع في البلدان المتاخرة، ظاهرة تسمى في الاقتصاد السياسي تصدير الراسمال. وقد كتب عن ذلك لينين في كتاب الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية. ومن لا يعرف معنى تصدير الراسمال يحتاج الى قراءة او اعادة قراءة كتاب لينين الذي اعلن فيه ان الامبيالية اعلى مراحل الراسمالية. والسؤال هنا لماذا هي اعلى مراحل الراسمالية ؟ المرحلة الاولى للانتاج الراسمالي هي المرحلة المركانتيلية حين كانت الراسمالية التجارية هي الرئيسية. والمرحلة الثانية هي مرحلة سيطرة الراسمالية الصناعية على كامل انتاج النظام الراسمالي. والمرحلة الثالثة هي المرحلة التي سيطرت فيها الراسمالية المالية على كامل الانتاج الراسمالي. وهي المرحلة الاخيرة الممكنة اذ لم يبق مرحلة اخرى ممكنة اعلى من المرحلة الامبريالية. وهي المرحلة السائدة اليوم في العالم مع كل المصائب التي تصبها على البشرية كل يوم وكل دقيقة. والنقود التي يصدرها الامبرياليون لا تصبح راسمالا الا بعد شراء سلعة قوة عمل العمال لان الراسمال هو وحدة النقود التي يلقيها الامبرياليون في السوق لشراء سلعة قوة عمل العمال الشرط الوحيد الذي يؤدي الى ان تصبح هذه النقود نقودا تولد نقودا مع ارباح. وهذا هو قانون فائض القيمة. حاليا اصبح امام البشرية خياران لا ثالث لهما. فاما القضاء على النظام الراسمالي الامبريالي الى الابد واما ان تنتظر البشرية تحقق ما جاء في البيان الشيوعي عن فناء الطبقتين المتصارعتين.
#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تتممة الحوار مع عبد المطلب العلمي
-
حوار مع عبد المطلب العلمي
-
البتي برجوازية ٤-;-
-
البتي برجوازية 3
-
البتي برجوازية٢-;-
-
البتي برجوازية١-;-
-
كذبة خروشوف حول -موجز تاريخ الحزب-
-
حسقيل قوجمان - مفكر وكاتب ماركسي وباحث موسيقي - في حوار مفتو
...
-
الموسيقى الفنية المعاصرة في العراق
-
كذبة خروشوف حول انهيار ستالين فور بداية الحرب
-
كاذيب الدم ٢-;-
-
كذبة خروشوف حول كون ستالين كان يخطط العمليات الحربية على كرة
...
-
كذبة خروشوف حول كون ستالين كان يخطط العمليات الحربية على كرة
...
-
اكاذيب الدم
-
كذبة خروشوف حول كون ستالين اباد القادة الذين خالفوه
-
كذبة خروشوف حول التروتسكية
-
الكشكوش ومراحل تطوره
-
عبادة الاله ستالين وكهنتها
-
بالغ شكري للمعزين بوفاة اخي يعقوب قوجمان
-
ما بعد الانتخابات البرلمانية في مصر
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|