احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 5127 - 2016 / 4 / 8 - 16:04
المحور:
المجتمع المدني
بسم الله الرحمن الرحيم
التراث الفيلي .. حضارة و ذاكرة..عدد :1
أحمد الحمد المندلاوي
** التراث الفيلي :مجلة فصلية ثقافية اجتماعية سياسية عامة ملونة تعنى بشؤون الكورد الفيليين في العراق ،صدر العدد الأول منها عام 1433هـ /2012م عن المركز الثقافي الإسلامي – قسم التراث الفيلي ،و مسجلة في دار الوثائق و الكتب العراقية ببغداد تحت رقم 1722 لسنة 2012م ؛ وهي متخصصة بالتراث لحفظ ما ورد عن حضارتنا .. و ما تجود به أقلام الباحثين و الأدباء و الشعراء في جميع المجالات الحيوية لأبناء شعبنا الكريم.
المجلة باشراف الشيخ صلاح المندلاوي ؛و يرأس تحريرها الأديب احمد الحمد المندلاوي،و ضمت بين دفتيها (الخمسون صفحة من الحجم الكبير) مواداً متنوعة ، نذكرها بعضها لقرائنا الأكارم :
1. كلمة العدد: الكورد الفيليون عبر التاريخ- بقلم المشرف العام - الشيخ صلاح المندلاوي
2. أضواء على الكورد الفيلية/ق 1- بقلم رئيس التحرير- احمد الحمد المندلاوي
3. فلسفة التاريخ- بقلم الدكتور – محسن البرزنجي
4. الكورد الفيليون في صدر الإسلام -بقلم زكي جعفر الفيلي الموسوي
5. صفحة سوداء من تاريخ النظام البائد- بقلم جليل ابراهيم المندلاوي
6. صرخات فتاة كوردية فيلية ليلة التهجير-شعر- احمد الحمد المندلاوي
7. آخر أيام المدرسة الفيلية-بقلم عبد الستار نور علي
8. قضاة من مندلي - بقلم – اسامة الديالي
9. إضاءات في عالم المرأة – بقلم سمر الخزعلي
10. غدير الحب و الياسمين – شعر احمد الحمد المندلاوي
11. الامام الحسين(ع) اسطورة الصبر والمقاومة- بقلم الشيخ صلاح المندلاوي ..
12. الأسماء الشعبية للكورد الفيلية – مستل من كتاب بنفس العنوان
هذه كانت جولة سريعة للتعرف على مجلة التراث الفيلي الفصلية ..الحضارة و الذاكرة ..ومقتطفات من العناوين الواردة فيها.
والى اللقاء مع العدد الثاني.
احمد الحمد المندلاوي 261
8/4/2016م
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟