أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ماجدولين الرفاعي - من الانترنت الى المجلات الورقية














المزيد.....

من الانترنت الى المجلات الورقية


ماجدولين الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1387 - 2005 / 11 / 23 - 10:17
المحور: الصحافة والاعلام
    


نتابع عبر الفضاء الالكتروني وبشكل يومي مسلسل السرقات الأدبية واستنساخ المواد المنشورة إذ لا ضابط يضبط حركة النشر الالكتروني إلا ضابط الأخلاق والضمير ولكننا لسنا في جمهورية أفلاطون الفاضلة ولا يكفي لحماية كتاباتنا بعض التمني والرجاء بان يكون جميع الناس على خلق وبضمير منزه عن الأخلاق فالسرقات الأدبية تجاوزت مداها واختلط الحابل بالنابل وباتت الاتهامات توجه إلى الضعيف ولاشيء يؤكد الادعاء أو نفي الادعاء.هذا في عالم الفضاء الالكتروني فالمواقع مشرعة أبوابها للقراء في مختلف دول العالم ينشر من خلالها الكتاب مقالاتهم والتي غالبا لا تنشرها المجلات والجرائد الو رقية والتي تشترط لكي تنشر أي مادة إلا تكون قد نشرت في السابق عبر أي وسيلة إعلامية أخرى من باب التفرد بالمواضيع المنشورة على صفحاتها هذا الإجراء اظنه ضروري لأي مجلة تحترم نفسها ولكن الغريب والأغرب أن بعض المجلات بدأت تسرق مواد عن النت وتنشرها على صفحاتها بالرغم من معرفتها بأنها منشورة في السابق على الانترنت أحيانا تنشرها على صفحاتها أما بوضع اسم الكاتب عليها كما حصل معي في -مجلة الفرحة الكويتية في العدد 108- فقد عمدت أسرة المجلة لأخذ إحدى مقالاتي المنشورة على الانترنت في موقع نساء سوريا وموقع الحوار المتمدن وعمدت الى تغير العنوان ولكنها وضعت اسمي مشكورة بأسفل المقال وعندما راسلت رئيس التحريرالاستاذ جاسم المطوع مرة وأسرة التحرير مرة أخرى تجاهلوا رسائلي ولم يصلني أي توضيح حول الموضوع علما أنني لو أرسلت لهم نفس المقالة لما نشروها بحجة أنها منشورة سابقا على الانترنت وأتساءل لماذا تعمد مجلة محترمة الى اخذ مواد من النت دون استشارة صاحبها أو طلب الإذن منه بالنشر؟؟ هناك مجلات أخرى تحتال على المادة وتغير فيها لتصبح نسخة محرفة عن الموضوع الأساسي وتنشرها دون الإشارة الى الموقع الذي أخذت منه المادة أو الإشارة لصاحب المقال كما حصل أيضا مع -مجلة الصدى -التي نشرت في عددها رقم340 مقالة بعنوان (قتلوها ورقصوا على جثتها) وفي أسفل المقالة توقيع باسم بسام لولو هذه المقالة منسوخة عن قصتي أنا هدى ياابي المنشورة أيضا في نساء سوريا وموقع الميدل ايست بكامل تفاصيلها مع تغيير الترتيب في الكلمات ظنا من الكاتب إن وقائع القصة تلك وأسماء الشخوص حقيقية ولن يكتشف احد تزويره وأخذه (لن أقول سرقته) للقصة كما هي من موقع نساء سوريا وأيضا موقع الحوار المتمدن والميدل ايست وعند مراسلة المجلة تجاهلت الرسائل ولم يتكرموا بالرد وتبيان الحقيقية. يحق لنا الآن أن نتساءل لماذا ترفض بعض المجلات الو رقية نشر المواد المنشورة على الانترنت وأحيانا غير المنشورة أن أرسلها صاحبها؟ ولماذا بعد ذلك تقوم هي بنفسها بأخذ تلك المواد ونسبها لها ؟اهو تهربا من دفع الاستحقاقات للكاتب؟ أم انه إفلاس أدبي؟ ومن جهة أخرى كيف يحمي الكاتب مواده من السرقات؟



#ماجدولين_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للشام عبق في القلب
- أدركني الصباح
- تحية لمن يساند المراة العربية
- مشاهد على هامش الحياة اليومية
- حوار على المسنجر
- قاتل المرأة، قاتل يعيش بيننا وربما يكون احدنا
- ماجدولين رفاعي تحاور هيثم بهنام بردى
- أنا هدى يا أبي..!
- سئمت أحاديثكم..
- تعلم اختيار مرشحك في خمسةايام
- شرطي خمس نجوم
- سيدة الجنوب تلوح للقادمين
- بسيطة ...ارجع بكرة
- ضرورة التحرر الاقتصادي للمرأة
- في سوريا، سياحة.. سياحة.. ولكن!
- رحلة باتجاه الوعد
- إشكاليات تعادل الشهادات في سوريا
- رسالة مفتوحة للدكتور عمرو موسى....
- حذاء زوجي ولا جنة اهلي
- قبلات على الجانب الآخر


المزيد.....




- أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...
- بيب غوارديولا يُجدّد عقده مع مانشستر سيتي لعامين حتى 2027
- مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ ...
- الولايات المتحدة.. السيناتور غايتز ينسحب من الترشح لمنصب الم ...
- البنتاغون: لا نسعى إلى صراع واسع مع روسيا
- قديروف: بعد استخدام -أوريشنيك- سيبدأ الغرب في التلميح إلى ال ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ماجدولين الرفاعي - من الانترنت الى المجلات الورقية