أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد طه حسين - الثقافة النفسية واشكاليات التواصل















المزيد.....

الثقافة النفسية واشكاليات التواصل


محمد طه حسين
أكاديمي وكاتب

(Mohammad Taha Hussein)


الحوار المتمدن-العدد: 5118 - 2016 / 3 / 30 - 20:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الثقافة النفسية واشكاليات التواصل
محمد طه حسين
التواصل هو أحد العوامل الأساسية لِأجتماعية الكائن البشري،أن أُختِلَّ هذه العملية عند الفرد بفعل أسباب معينة أو غير محددة، فأنَّ الاختلال يصيب الوجود السايكوسوماتي للكائن ويضعه في موقف آخر مختلف بشكل ملحوظ عن المواقف التي نراهُ متواضعاً ومنسجماً مع ذاته والآخرين والمحيط الذي يتحرك بداخله.
صحة الفرد النفسية تقاس بمدى نشاطه ضمن دائرة أو بالاحرى حِيَز العلاقات البينشخصية مثل ما ينظر لها هاري ستاك سوليفان، وكذلك باندورا في لحظات التفاعل الاجتماعي والتأثر بالسلوكيات المعينة.
نوعية وجودة العلاقات تقف على اختيارات الافراد أولاً ومن ثم على ما تملؤُها عليه الظروف والمواقف والمنظومات المعيارية القيمية، كثيرا ما لايمكن للفرد التملص من ترسيمة معينة من الارتباطات وهذه النمطية قد تَضُرّ بسيكولوجيته وتضعه في موقف صراعي نفسي يجعله يعاني آلاماً نفسية تؤثر في عملياته الفكرية والعقلية وحتى الانشطة الجسدية والفيزيولوجية.
الانسان كائن متواصل ومستجيب لكل ما يجري من مؤثرات ومنبهات داخلية وخارجية، التفاعل والتواصل معها يُُدخلان الكائن في دوامة التموضع من كل ما يهمُّه ويختاره، جدلية ايجاد الموضوع أو اختلاقه تقف على الابعاد التي يجدها الفرد النشط مع ما ينوي الاحتكاك به.
غياب دافعية الخروج من غياهب الذات نحو المواضيع الجالبة للتوجه والانظار يضرُّ عملية التواصل ويُبترُ فعل او عملية الكينونة التي نسقطها دائماً على الوجود العاقل الانساني. الفرد المتواصل العلائقي يشعر أهمية هذا القرار العقلاني ويشعر كذلك تعقيداته المتشابكة، ولكنَّ التجرُّء في اختيار العكس تحت أي نوع من الضغوطات هو الاعقد حيث الابتعاد عن المواجهة والابقاء في الثبات السكوني يسلب الفرد دوافعه ويكُفَّها حركيتها(حركية الدوافع) أذ لا يمكنه الفرد الخروج من الداخل المظلم له وبهذا يفشل في الدخول الى أيَّة شبكة علائقية تواصلية.
اشكاليات التواصل بكل صيغها وأشكالها هي من افرازات الثقافة ان كانت معوِّقة لفعل الترابط الحي ّ وهي من ابداعات الثقافة ان كانت منشِّطة لحركية الافراد تجاه الذات والمحيط بكل مكوناته. الثقافة هي بالاساس ثمرة العقل والفكر البشري خرجت من أثر التحولات النفسية للأفراد بفعل مواجهة الاحداث وأخذ موضع من المواضع تجاه الطبيعة والمثيرات التي تجبر الفرد أن يستجيب بشكل من الأشكال.
الكيان الثقافي لأي مجتمع من المجتمعات مليئ بالرموز السلوكية التي تتشابك في النهاية وتنعكس صوراً من العلاقات تتوزع على الحيز المعرفية التي نسميها بالمجالات المكوِّنة للأطار الثقافي والحضاري لكل جماعة او مجموعة بشرية. ترسيمة السلوكيات داخل اي ثقافة من الثقافات تعطيها خِصالاً أو تقليداً ينعكس الحالة السيكولوجية لهذه الجماعة والتي تظهر من خلال الانشطة الثقافية التي تعطي الهوية الأثنيَّة لها.
أِن تمعَّنّنا اكثر في الوجود الثقافي لأي كيان بشري بواسطة قراءاتنا الأنثروسايكولوجية نصل الى الاستنتاج الآتي: - انَّ اي ثقافة من الثقافات هي بالاساس ذاتٌ مجتمعيٌّ تتراكم فيها كل السلوكيات العامة والخاصة والتي تعبِّر في النهاية الحالة السيكولوجية لهذا المجتمع، اذن من الثقافة نستطيع أن نتقصي مديات عمليات التواصل من حيث المتانة والوهن والصحة والعجز.
قد نتشابه نحن المنتمين الى الثقافات الشرقية في الصورة العامة التي تعبر عن تربية التواصل رغم الاطر الدينية والمجتمعية والميثولوجية المختلفة، بمعنى اننا نلتمس في الموروثات الحضارية الشرقية عموميات تجعلنا نتماسك اقوى واكثر بأشكال معينة من علاقات تواصلية، والاسباب ممكن ان تدُلَّنا الى محافظية الثقافات التي تنتج في النهاية افرادا ملتزمين اكثر بالايقونات الخارجة عن الافراد والمختزلة في الرموز السلطوية والدينية والميثولوجية، بمعنى الفرد في هذه الثقافات المترهلة المركزية المتمحورة حول نفسها منتمٍ اكثر الى الخارج وليس الى الداخل الكينوني الذي يؤكد عليه اريك فروم دائماً في طروحاته حول الذات.
الثقافة لها صفة التعليم بمعنى تنتج نفسها دوماً من خلال عمليات التنشئة الاجتماعية والتي تكتمل في النظام التربوي والتعليمي والأُسري، حيث تغرس الثقافة رموزها بشكل متواصل في افرادها كي تبقى متواصلاً مع العقول اولاً ومن ثم ان تحافظ على وجودها ضمن الكيانات التي تحيطها في العالم.
انفتاح وانغلاق الثقافة سمتان اساسيتان قد تقاس بهما الجودة والحيوية للخصال الشخصية في الشخصية الانسانية المنتمية لها. فالانغلاق الثقافي وعدم الانفتاح على الآخر المختلف نجده في اغلب الثقافات في الشرق والشرق الاوسط بصورة خاصة، وهذه هي سمة انطوائية تكمن بداخلها خوفٌ ازلي من الآخر حيث ترتكز على هذا الخوف بغية وضع الحد من سلوكيات افرادها وتعين مديات وابعاد التواصل والارتباط مع موجودات الثقافات الاخرى. الانغلاق هنا يتجسد في الحصار الثقافي المفروض على الفرد من خلال النظام المعرفي المحدود والمبرمج والمسيطر عليه من قبل السلطات الدينية التي امتزجت بالتراث والفكر القومي وحتى الفكر العلمي، اذن الحظر على العقل بات جديا كي لا يخرج عن دائرة التقليد والاعراف السائدة.
الخوف من الآخرين وصل في بعض الاحيان الى رهاب الدخول في العلاقات البينثقافية والتي انعكست عنوة في العلاقات البينشخصية لأفرادها. فالثقافات هي التي تنتج افرادها وشخصياتها فالبناء الثقافي للشخصية يستلزم انماطاً من السلوكيات تنعكس سمات الأمة والمجموعة اكثر ما تنعكس السمات الشخصية الفردانية التي ترتكن في الداخل الذاتي للفرد.
ثقافتنا الكوردية وان كانت متلاقحة مع ثقافات المحيط الاقليمي بفعل بعض انواع التواصل الانساني وضرورات الجغرافيا تلاقحت ايضا بفعلٍ اغتصابيّ ايضا نتيجة الاحتلالات المتكررة والتوزيعات والتقسيمات المتتالية لمناطق النفوذ الشاهنشاهي والسلطاني والامبراطوري.
من الممكن ان يكون لِلاأبالية الفرد الكوردي في تجميع صورة ذاته والتجنب في العمل على ايجاد نوع من المركزية الثقافية(بالمعنى التكويني) تأثير ضمني في مضامينه الشخصية الثقافية الكوردية ككل، بالاضافة الى العوامل الاخرى من التعقيدات التواصلية بفعل الطوبوغرافيا الوعرة لكردستان والوهن العقلي الناتج عن عقلية المسايرة مع الاحداث البشرية والطبيعية الصنع. على الرغم من التداخلات الاثنيكية ووجود موزائيكية ثقافية في المنطقة فالفعل التواصلي الارادوي ضعيفٌ حدّ بروز نزعات عرقية راسستية بين المجموعات والقوميات الموجودة.
محافظة الثقافة والاحتراس عليها تختلف عن خارجية السيطرة الذاتية للأفراد فالثقافة تنتج نظاما سلطويا تأليهياً شبه مقدس تجمع الوجود الثقافي لأية جماعة ولكن تسلب من الأفراد التوجه الى داخلهم الذاتي خشية انكشاف الاساس الاسطوري الثابت غير المتحول لهم، بمعنى الخطاطة تكون بهذا الشكل:-
مركزية الثقافة= خارجية السيطرة والتحكم الذاتي للأفراد + التجمع القطيعي حول مراكز الثقافة.
لكي تكون الصورة اكثر وضوحاً فالقصد من المركزية هنا هو المحافظة والتوجه نحو الداخل الباطني والحالة اقرب الى التآكل الداخلي، اما السيطرة والتحكم الخارجي هي اسقاط الافراد لمبررات سلوكهم دوماً على خارجهم شريطة ان لا يخرج عن دائرة المقدس الثقافي.
ولكن الثقافات التي تنفتح على غيرها والمتمثلة في الحضارة الغربية الليبرالية التوجه تعطي المركزية للأفراد وتنمّي فيها سمة الانفتاح على الجديد وبهذا تحصل على مركزية من نوع آخر وهي(وحدة الأنواع والاختلافات). اذن الاشكالية التواصلية مرتبطة الى درجة كبيرة بالثقافة المجتمعية والتماسك النفسي الذي يعطي الكيان الحضاري متانته وهو في النهاية يشكل الوعي النفسي بكل ابعاده.
فالوعي كمعطى سايكولوجي هو العملية البنائية للمعنى داخل اي اطار ثقافي في العالم. الثقافات تختلف فيما بينها في المؤسسات التي تنتج العقل والوعي بكل مجالاته المختلفة. الثقافة النفسية في مجتمعنا ضعيفة ولا تخرج عن دائرة المعايير الاجتماعية والدينية التي تراعي الايقونات المقدسة اكثر مما تراعي الوجود السيكولوجي للأفراد.
رغم حداثة الآليات والوسائل التكنوتعليمية والتكنومعرفية بيننا فأن عقلية السلطات السياسية والدينية والمجتمعية بقت على حالتها الثابتة القامعة للأصل الذاتي الفردي للأرادة، والفرد الاصيل لم يزل هو المتواصل مغتصَباً مع المحيط والآخرين ومسلوب من حيث ايجاد خطوط التواصل النفسي مع ذاته التي لا يعرفها ولن يعرفها ان بقى على هذه النمطية من التواصل.
البناء النفسي للفرد هنا هو بناء مقلوب مطلوبٌ منه معرفة ذاته بالمعنى الميتافيزيقي للمفهوم وهو غير محترم وغير منتمي وغير آمن وغير مشبع بيولوجياً، بمعنى بدل ان يصعد وفق الاهرام النفسية النظرية لماسلو وعلماء النفس الآخرين مثلاً والذين تعمقوا في البشر يَطلُب منه التقليد الثقافي الموبوء الصعود الى التحت والتقدم نحو الخلف!! فالفرد لا يحقق ذاته ولا يقترب من ذاته الحقيقية ان لم يحقق اشياء اخرى مرتبطة جدليا وعضويا بالوصول الى الذات الفاعلة في النهاية.
الفرد لا يتواصل مع الآخرين ان لم يتقوى بداخله مكونات واحتياجات التوجه نحوهم، الفرد لا يصغي والأصغاء آلية فعالة جداً لأكمال عملية الحوار والبناء الديمقراطي ان لم تكتمل لديه مراحل اخرى قبل هذه النقطة المقصودة.
الفرد لا يتحدث عن ذاته والآخرين ان لم يتوافر لديه وبيئته عناصر اللوحة التواصلية البناءة فالتحدث هو اقوى آليات العقل التواصلي بين البشر لحد الآن. الفرد لا يتفاعل جسدياً وفيزيكياً مع الآخرين ان لم يعرف بان جسده ملكه الخاص ويتملكه على الأقل الجزء الأكبر منه، فالتفاعل الجسدي ضرورة قصوى لأكمال الصورة التواصلية المتحركة للمجتمع والثقافة.
من بيدهم السلطة هنا لا يدركون اهمية واستراتيجية التواصل وجعل او ابقاء الافراد متواصلين على الدوام مع كل ما يجب ان يتواصلوا معها، عندما ينقطع الفرد مع احدى العناصر الاساسية للتواصل فالخلل يصيب الكيان النفسي له ويشُلَّه الى ان ينفصل، والحالة الانفصالية هذه غير صحية وتخدم في النهاية البرامج الفيروسية التي تحاول تشويه النظام الاجتماعي وتحد من قدرته على التواصل والحركية.
السلطة عليها ان تنتج السعادة لأفرادها والسعادة لا تنمو من العجز الثقافي والذي ينشطه الفقر السيكولوجي للسلطات السياسية والدينية والتربوية و.....الخ. نحن نعاني من الفقر في مجال الثقافة النفسية سواءً السياسيون منا والتربويون والمؤسسات الدينية فالبرامج هنا في بلدي لا تبنى وتؤسس وفق الشروط النفسية للأفراد في المجتمع، لا تراعى الذوق العام لا في ادارة الدولة والحكومة ولا في ادارة المؤسسات الأخرى ولا في الأعلام والتنظيم الخدمي والمدني ولا في المناسبات القومية والحزبية و....الخ.
يفتقر الساسة الى الثقافة النفسية فهُم لا يعرفون السلوك وكيفية صنعه واكتسابه، وليس لديهم ثقافة قرائته، لا يدركون اهمية السمات وحجم صدق التعامل مع الآخرين من المرؤوسين. ان كان لديهم مقدار متواضع من الثقافة النفسية فهُم يتواضعون، يظهرون كما هم،يتحدثون بصدق ويتجنبون السلوكات المنحرفة كالتصريحات الكاذبة والتحايل على الشعب، لا يتظاهرون بمظاهر قد يخدش مزاج المواطن العادي ويغضب العامة، ولا يمارسون النفاق والفساد ولا يستهترون بالاقتصاد العام والاموال العامة، انهم مارسو كل هذه لأنَّ ثقافتهم النفسية لا يتجاوز حدود جسدهم التي اعشقوه عشقاً نرسيسياً لا يضاهيه اي عشق افلاطوني.



#محمد_طه_حسين (هاشتاغ)       Mohammad_Taha_Hussein#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أتعامى
- السعادة والشخصية.... قراءة سايكولوجية لسعادة الذات!!
- الى روح نيتشة.... قبل اليوم فقط هو زمني*
- السياسة والشخصية السائدة*
- الوعي والشخصية....... في المنظورات الانسانية والمعرفية
- السواء واللاّسواء بيننا..... رؤية نفسية
- سايكولوجية المعنى..... مقاربات تشخيصية لمعنى الحياة*
- شخصية الأرهابيّ*
- أشياء على غير مسمياتها.....تجليات الأشياء في جماليات الكلمة
- الذات الشاردة
- احزاب معدلة وراثيا!!!
- حديث عن فينومينولوجيا الذات
- ذاتنا المغتربة من منطلقات فكر اريك فروم
- الهروب من العقل .... الأدمان بالجهل!!!
- الذات السياسية و العودة الاسطورية
- أردوغان..... التقمص الفاشل لشخصية السلطان
- الهشاشة الوجودية... قراءة لخلفيات الآيدز النفسي و السوسيوثقا ...
- اللازمان و اللامكان الداعشي
- ما زلنا في حدود الذات.... ثالوث الذات ..القارئة و الكاتبة و ...
- ذات تتقنع........ذات تحن الى طفولتها!!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد طه حسين - الثقافة النفسية واشكاليات التواصل