أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء التاسع : الكيانية الجغرافية والأخرى الحضارية - ما معنى العراق ؟















المزيد.....

خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء التاسع : الكيانية الجغرافية والأخرى الحضارية - ما معنى العراق ؟


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 379 - 2003 / 1 / 27 - 04:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .

الجزء التاسع : الكيانية الجغرافية والأخرى الحضارية  " ما معنى العراق ؟ " 

                                                          

ألا يبدو مضحكاً قليلاً نعتنا للشاعر  المتنبي بعبارة: الشاعر العراقي أحمد أبو الطيب المتنبي، أو القول الشاعر السوري أبو العلاء المعري والسعودي عنترة بن شداد واليمني امرئ القيس؟ ولماذا يبدو كل ذلك مضحكاً مع أن كل من هؤلاء ولد وعاش معظم أو كل حياته في القطر أو الإقليم الذي نسبناه إليه ؟

إن ما قد يبدو مضحكاً للإنسان العادي وغير المتخصص بعلم معين هو كذلك فعلاً بالمنظار العلمي فالعراق ليس اسماً فقط يدل على كيان سياسي وتاريخي قائم فعلاً في هذا اللحظة، إنه أيضاً الكيان الجغرافي المحدد الذي يدل عليه ويحتويه وفي جدل العلاقات بين الكيان الجغرافي والآخر السياسي والحضاري التاريخ ثمة الكثير مما ينبغي فهمه وإدراكه.
إن العراق الحالي (الكيانية التاريخية) هو في الوقت نفسه الإقليم الجغرافي الذي يمتد بين الموصل شمالاً وعبادان جنوباً( ) ولكنه ليس الإمبراطورية الآشورية التي ضمنت بين حدودها في عصر من العصور بلاد الشام ومصر كما إنه ليس الإمبراطورية العباسية مترامية الأطراف بين الأطلسي غرباً وأسوار الصين شرقاً.

أما في العصور القديمة التي يصول ويجول في مادتها التاريخية صاحب (تاريخ العنف الدموي في العراق) فقد كانت هناك ثلاثة أقاليم جغرافية لثلاث دول بعبارة أخرى، ثلاثة كيانات سياسية على ثلاثة جغرافية وهي سومر جنوباً وبابل في الوسط وآشور شمالاً. وقد تمكنت الكيانية الثانية وكذلك الثالثة من الامتداد على عموم ما نسميه وادي الرافدين في فترات تاريخية معينة ونتج عن هذا الامتداد أو التوحيد كيان سياسي تاريخي واحد ذو سمات امبراطورية. ثم كفت (بلاد الرافدين) عن الفعل التاريخي المستقل وأمست إقليماً محتلاً من قبل الفرس الساسانيين حتى حروب الفتح والتحرير العربية الإسلامية فعادت إلى دورها في الفعل والعطاء الحضاري بعد أقل من قرن مليء بالاضطرابات هو عمر الدولة الأموية والتي كان العراق في عهدها مجرد إقليم محتل لا يكاد جيش أموي مكلف بضبطه يغادره إلا ليعود إليه من جديد حتى تم تدمير الدولة الأموية وبضربة جاءت تحديداً من العراق المتحالف مع خراسان تحت راية العباسيين. إن ما نقدمه هنا ليس إلا مفاتيح أولية نحاول من خلالها تبسيط جدلية الكيانيات لكي نفهم وعلى نحو أعمق الظاهرة موضوع البحث.

إن الكاتب، وسيراً على دأبه، لا يقيم أي اعتبار معرفي أو بحثي بين الكيان السياسي التاريخي وبين الآخر الجغرافي وأكثر من هذا فهو يعتبر أي تجلٍ تاريخي مثلاً للكيانية السياسية التاريخية والمحددة بزمنها يعتبرها (أبدا) غير قابل للتحديد فالعراق في أيام عبد السلام عارف هو نفسه العراق أيام هارون الرشيد وهو نفسه أيام حاكم صغير في لكش قبل خمسة آلاف سنة وقد سردنا أمثلة عديدة على نظرته تلك. أما الأكثر غرابة فهو إن الكاتب، ولإعطاء حكمه المسبق والتشنيعي بحق العراق تبريراً أو غطاء تاريخا، يلجأ أحياناً إلى قصقصة الكيانية الجغرافية مع الاحتفاظ بمظهر الأخرى التاريخية ليحصد الكثير من الأمثلة على العنف الدموي العراقي، وهاكم مثالاً واحداً من جملة أمثلة أتخم بها كتابه: (ففي معركة أليس وهي إحدى المعارك التي قادها خالد بن الوليد (..) كانت قوات الفرس تقاتل بشدة وضراوة ومعها عدد من القبائل العربية الموالية، وكانت حاقدة وموتورة لأن خالداً كان قد سبق له أن قتل بعض أبنائها في صدامات سابقة (..) ويبدو أن خالد بن الوليد وجيشه قد تعرض إلى مأزق شديد جعله يقسم على نفسه يميناً إلى الله أن يجري نهر الفرات بدماء أفراد الجيش المعادي (..) ثم جاء الفرج ومالت الكفة لصالح المسلمين (..) فأقبلت الخيول بهم – بالأسرى – أفواجاً يساقون سوقاً وقد أوكل بهم رجالاً يضربون أعناقهم في النهر) وبعد أن ينتهي الكاتب من وصف مشاهد القتل يعلق، وبطريقة مذيع ينقل مباراة رياضية: (كانت تلك المطحنة البشرية هي ما أسفرت عنها معركة واحدة من بين المعارك الضارية التي جرت من أجل فتح العراق. ولننظر الآن إلىما فعله خالد بن الوليد ذاته في مدينة دمشق خلال فتح الشام بعد أن حاصرها مدة ستة أشهر..) وتتمة القصة متوقعة فقد كتب خالد بن الوليد عهداً بالأمان لأهل دمشق سمح لمن أراد منهم الالتحاق بالروم أن يفعل فخرج منهم موكب ضخم (وقد مر ذلك الموكب الغني بكنوزه موجوداته الثمينة ونسائه الجميلات أمام مرأى الجيش الإسلامي المحارب القادم من الصحراء الذي اصطف أفراده يراقبون بانضباط تام ما يجري أمامهم ملتزمين بأوامر وتعليمات خالد الصارمة (..) إن القائد العسكري واحد ـ والكلام هنا لباقر ياسين ـ لكن الفارق كبير جداً بين هاتين الواقعتين بين ما جرى في العراق وما جرى في الشام، حتى لكأن خالد بن الوليد في الشام هو شخص آخر غير خالد بن الوليد في العراق. ص88).

قد يذهب الظن بالمراقب أن الكاتب ربما يُعرِّضُ بالقائد خالد بن الوليد وبصحته النفسية كما يشير إلى ذلك قوله (حتى لكأن خالد بن الوليد في الشام هو شخص آخر غير خالد بن الوليد في العراق) فالقصة وتعليقات الكاتب تصب في مصب احتمال إصابة خالد بالفصام (الشيزوفرينيا)، ولكن قصد الكاتب مختلف. فهو إنما أراد إدانة أهل العراق مقارنة بأهل الشام المسالمين الذي صالحوا العرب المسلمين فسمحوا للراغبين منهم بمغادرة الشام والالتحاق بالروم. ترى أي اجتراء مريب على الحقائق التاريخية فعله الكاتب هنا تحديدا!
سنحاول تفنيد هذا المونتاج الانتقائي الذي صنعه الكاتب تفنيداً تاريخياً وسنعود فيما بعد لموضوع الكيانيات.

ـ في الشام كما في العراق حدثت مواجهات دموية رهيبة بين (قوة فتية طازجة) كما قال يوسف سامي اليوسف ذات نص هي الجيش العربي تحت رايات التوحيد الإسلامي وبين إمبراطوريتين عريقتين هما  الفارسية والرومانية. وإذا كان الكاتب يشهر بوجوه العراقيين عار الدماء التي سالت في معركة (أليس)، لا لسبب إلا لأنها جرت على أرض ذلك الإقليم، فثمة ما يقابل ذلك في معارك فتح إقليم الشام وهي موقعة قنسرين. وخلاصتها أن أبا عبيدة أرسل خالد بن الوليد (ذاته) بعد فتح حمص إلى قنسرين وتواجه مع جيش الروم بقيادة (ميناس) وهَزمَ العربُ الرومَ وقتلوا (ميناس) وجميع جنوده وأما أهل المدينة فقد أرسلوا إلى خالد وقالوا إنهم عرب ويريدون الصلح وإنهم (إنما حشروا ولم يكن من رأيهم الحرب) بعبارة الطبري (ولكن خالد ما كان رجع عن رأيه وسار حتى نزل قنسرين فتحصنوا منه وطالبوه بأن يصالحهم بشروط صلح حمص فأبى ـ خالد بن الوليد ـ إلا على إخراب المدينة فأخربها واتطأت حمص وقنسرين. ص99 مج 3 تاريخ الطبري أحداث 15هـ)

ـ  في إقليم العراق كما في إقليم الشام تصالح السكان وكانوا في غالبيتهم عرباً أو من بقايا الأقوام السامية مع الفاتحين والمحررين العرب المسلمين أو أنهم رحلوا إلى أماكن أخرى في الإقليم ولم يكن ذلك حكراً على الشام ومن أمثلة الإجلاء والرحيل هو ما ورد بعد الصفحة عينها التي وردت فيها أخبار وتفاصيل موقعة (أليس) حيث يخبرنا الطبري بأن (إمغشيا) فتحت دون قتال بعد موقعة (أليس) وقد دخلها خالد وجيشه وجلا أهلها وتفرقوا في (السواد) وهو واحد من أسماء إقليم العراق آنذاك.

ـ  هناك ـ أيضاً ـ خبر عن صلح مع أهل الحيرة (في إقليم العراق) يقول الطبري (وقد كتب أهل الحيرة عنه ـ عن خالد ـ كتاباً: إنا قد أدينا الجزية التي عاهدنا عليها خالد العبد الصالح والمسلمين عباد الله الصالحين على أن يمنعونا (يحمونا) وأميرهم البغي من المسلمين وغيرهم. ص574 مج 2 أحداث 12) وثمة كتاب مشابه بين خالد وصلوبا بن نسطونا صالحه فيه على (بانقيا) و(بسما) وضمن له ما عليها وعلى أرضها من شاطئ الفرات جميعاً. ص570 م.س)

ما الذي يتبقى إذن من المقارنة التمييزية التي قام بها الكاتب؟ لا شيء طبعاً سوى الإنشاء الهجائي والأحكام المسبقة. وبالمناسبة فالكاتب يشرح لقارئه أن اسم مدينة (كربلاء) مشتق من الكرب والبلاء دلالة على كم وكيف العنف الدموي العراقي أما جلولاء فقد سميت هكذا لكثرة الجثث الآدمية التي جللت وجه الأرض ص91. إن الكاتب الذي يأخذ بتفسيرات (الروزخونية)( ) والبسطاء من رجال دين يعلن من حيث لا يدري أنه لا يختلف عنهم (منهجياً) فمدينتي (كربلا) و(جلولا) لم يسميا بهذين الاسمين بعد المعارك التي حدثت على أرضهما بل هما مدينتان قديمتان جداً وهما من الأسماء الآرامية القليلة التي ظلت حية وقد ذكر سليل الحضارتين هادي العلوي البغدادي بأن كلمة (كربلا) والتي تزاد همزة غالباً مؤلفة من كلمتين هما (كرب) أي قرب و(أيلا) أي الله، ومثلها بابل (باب أيل وتعني باب الله) وكذلك أربيل أو (أربع أيل) أي الألهة الأربعة ومعلوم أن اسمها الكردي هولير ويكتبها الكرد (هـه ولير) ولم يبلغني رأيه ـ تعطرت ذكراه ـ بجلولاء الذي اعتقد أنه يجري مجرى ما تقدم من أسماء.

نعود إلى موضوعة الكيانية ملخصين:

ـ إن الكاتب باقر ياسين  يلغي الدلالات ـ هذا إذا افترضنا أنه يعلم أصلاً بهذا الموضوع ـ تارة ويخلط في أخرى بين الكيان السياسي التاريخي الحاضر وذاك المنتهي تاريخياً ويوحد في ثالثة بينهما (فعراق) عبد السلام عارف هو نفسه (آكاد) سرجون.
ـ  إنه يخلط بين الكيان السياسي التاريخي وتعبيره الحقيقي والقانوني (الدولة) وبين الكيان الجغرافي ولا يميز أو ينتبه لكون الثاني لحظة من تاريخ الثانية فالدولة العباسية هي نفسها بلاد الرافدين عنده وهي نفسها الجمهورية العراقية القائمة اليوم.

ـ  يتحول الكيان الجغرافي على يد الكاتب أحياناً إلى سبب تاريخي وحيد وخالق خرافي للحدث التاريخي والظاهرة التاريخية وبهذا الكيف والكم المعينين لا بغيرهما، فخالد بن الوليد وحروب الفتح والتحرير على جغرافية اسمها العراق ليس هو خالداً وليست هي الحرب نفسها في جغرافية مجاورة هي الشام.

ـ  الكاتب بخلطه بين التاريخ والجغرافية وبجهله لديالتكتيك العلاقة بينهما يخرب الاثنين معاً ولا يخرج سوى بأوهام صيغت بإنشاء هجائي مقذع يمت بصلة قوية للرائج من أحكام و(نظريات المقاهي والحانات) والشائعات الشعبية أكثر مما يمت بصلة للعلم أيا كان اسمه أو نوعه.

ـ  يشطر الكاتب عن عمد الكيانية السياسية الواحدة أو تلك التي في طور التوحد والتحقق ومثالها هنا الدولة العربية الإسلامية الآخذة بالتكون والنشوء في فترة حروب الفتح والتحرير العربي الإسلامي فهو يشطر أو يفصل بين العراق وبين الشام مع أنهما جزآن في صيرورة تاريخية واحدة.

ـ  لتسهيل عملية الفصل القسري السابقة يلجأ الكاتب إلى عملية مشابهة ولكن على صعيد الكيانية الجغرافية في تلك الفترة التاريخية دون سواها وهو في كلتا الحالتين يعتسف العلم ويزيف الحقائق التاريخية والجغرافية.

سوف نكتفي ـ مؤقتاً ـ بالأمثلة السابقة على التناول النقدي التاريخي لبعض ما أثاره صاحب (تاريخ العنف الدموي في العراق) وبالخلاصات الفارطة التي انتهينا إليها بخصوص جدل الكيانيات، بمعنى إننا سنؤجل إلى مناسبة أخرى تقديم دراسة شاملة لأغلب الأمثلة التاريخية التي حشرها الكاتب كقرائن جرمية بلغة أهل القانون. ونود العودة في ختام هذا المبحث إلى علم النفس المجتمعي وكيف ينظر علماء أجانب إلى ظاهرة العنف والعدوان في مجموعة من البلدان ومنها العراق.

وللحديث صلة في الجزء العاشر والأخير  قريبا  .




#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا للتحريض العنصري ضد الكرد وغيرهم !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الث ...
- مصير قيادة النظام و مصير العراق بأكمله : إجبار صدام حسين عل ...
- تحية للآنسة إيمان !
- تعليق أخير على بهلوانيات الحزب الشيوعي العمالي !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .- الجزء ال ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة ! الجزء الس ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الخ ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة / الجزء ا ...
- العراق لن يكون - سعودية - ثانية في المشرق العربي !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة الجزء الث ...
- إتلاف الإتلاف : نحو إعدام عقوبة الإعدام في عراق الغد
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء ال ...
- خرافة العنف الدموي في العراق في ضوء العلوم الحديثة - الجزء ...
- الابتزاز والقمع لا يشرفان المواقع العراقية على الإنترنيت !
- مؤتمر لندن ليس المرجعية الصحيحة للمعارضة العراقية !
- المثقف والحرب :كيف نظر الكاتب والفنان الأمريكي -بول بولز- ال ...
- ملاحظات سريعة أخرى حول النسب القومية والطائفية
- إيضاحات الى السيد راضي سمسم
- دفاعا عن العراق والحقيقة وليس عن المجلس الأعلى


المزيد.....




- بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- البنتاغون: مركبة صينية متعددة الاستخدام تثير القلق
- ماذا قدمت روسيا لكوريا الشمالية مقابل انخراطها في القتال ضد ...
- بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد
- مصر.. إصابة العشرات بحادث سير
- مراسل RT: غارات عنيفة تستهدف مدينة صور في جنوب لبنان (فيديو) ...
- الإمارات.. اكتشاف نص سري مخفي تحت طبقة زخرفية ذهيبة في -المص ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء التاسع : الكيانية الجغرافية والأخرى الحضارية - ما معنى العراق ؟