|
نصيحة لكل صانع أثاث وكل نجار إقرأ أمثال القدماء عن الخشب والأشجار
غادة عبد المنعم
مفكرة
الحوار المتمدن-العدد: 5114 - 2016 / 3 / 26 - 19:31
المحور:
الصناعة والزراعة
من أمثال قدماء المصريين (من صناع الأثاث)
نصيحة لكل صانع أثاث وكل نجار إقرأ أمثال القدماء عن الخشب والأشجار _______________
لصناع الأثاث المصريين المحدثين ممن لم يجربوا غير خشب الزان والصنوبر (وخشب الصنوبر يستورد منه حوالى عشر أنواع فى مصر منها الموسكى والعزيزى والخشب الأبيض) هذه أمثال قديمة يمكنها إرشادكم _______________
بحثت كثيرا وأنا أعد مشروعى لتجميل وتعمير مصر عن جودة كل نوع من الأخشاب وقد وجدت معلومات متضاربة روج لها تجار الخشب لصالح تجارتهم وهى من شدة تضاربها تظهر كذب معظمها لذا لم يكن أمامى سوى العودة للأمثال الفرعونية القديمة فخبرة الفراعنة فى صناعات الخشب تظهر فيها، وتعتبر دليل لمن يبحث فى مجال الأخشاب وتصنيف جودتها وقد وجدت كم وافى من المعلومات الهامة جدا فيها ومنها ما يلى:
- الموجنة تضرب ستة زانه.. والزانة تموت لها بلوطتين بمعنى أن خشب الماهوجنى القطعة منه تساوى ست قطع من خشب الزان وخشب الزان القطعة منه تساوى قطعتين من البلوط.
- وقالت النونة لبتوت إنت أجمد منى قلها وحياة أبوكى رازا؟ بمعنى قالت شجرة التنوب لشجرة الصنوبر وهى تجاملها أنت أقوى منى فى خشبك فردت عليها شجرة الصنوبر وهى مدركة لأن التنوب تفوقها جودة ستة مرات بل أنت التى تشبهين فى جودتك شجرة الأرز والتى تفوق التنوب مرتين فى الجودة.
- وقالت البلوطة للجميزة مالك نشفانها يا خيه.. ردت عليها الجميزة عشان خشبى مر صعب فى النشر وعمر السوس ما ياكله. والمثل يشير لجودة الجميز فى صناعة المنحوتات رغم صعوبة نحته وعودة هذا لمقاومته للآفات والحشرات على عكس البلوط الذى يضربه السوس بعد خفافه بعدد من السنين لو لم يتم معالجته.
- وقالت التوتة للجميزة شفت البرتقانة بهيه إزاى عمر ما السوسة تقربها؟ فردت عليها الجميزة وحياة أمك تتكتمى دا إنت لو عمرت تسعمائة عام ميقربش منك ولا حتى بودرة تعبان.
والمثل يظهر صفات شجرة التوت فهى طاردة لكل الآفات وحتى للحشرات والزواحف ولذا كان يصنع منها مناضد توضع بجوار الأفران وفى الغيطان لانها تتحمل كل الظروف ولا تفسد هذا على الرغم من ثقل خشبها وصعوبة تشكيله ونحته والكلام هنا وارد على لسان الجميزة وهى ذات خشب ممتاز فى مقاومته للآفات والمثل أيضا يظهر صفات خشب البرتقال المقاوم للتسوس.
- وقالت الحبه للبرتقان إنت يا خويا ناشف ما فى فى خشبك رجا لولا ثمرك اللى على نارنجة كنت قلت دا ولا تيجى منه هنا (هناء) فردت عليها برتقانة على ليمونه ناشفه وقحفانه وقالت لها إتلمى يا بت من إمتى تتكلم العبده اما سيدها أبو الفوانيس الخشب الزاهية يتمطع.. فمصمص البرتقان أبو لارنج شفيفه وقال لأخته دى هبله وعملوها ماشطة مافى فى عقلك إنت يا حكيمة مولودة على إيد أمك البرتقانة وأبوك اللمونة يوم ما يظلموك يقولوا دى كانت زينة جنينيتنا وأما ماتت بعد مليون عام عملنا منها نجفيتنا.. والمثل يشير لجودة خشب البرتقال المزروع على أصول لارنج وللجودة التى تفوقه لثمار وخشب البرتقال المزروع على أصول ليمون وصلاحية خشب النوعين لصناعة النجف والفوانيس منه لأنه لا يشتعل بسهولة بسبب ما يوجد به من زيت مقاوم للإشتعال ويشير أيضا لصلاحية خشب الجوافة للمشغولات الصغيرة كصناعة الأمشاط والأطباق والمعالق وكذلك السفن بسبب مقاومته للرطوبة والحريق وإن كان يبقى أقل من خشب البرتقال لذا فهو يحسد البرتقال على جودته وكذلك فبسبب كونه أقل من خشب البرتقال فى مقاومة الحرائق فالبرتقال قد تغاضى تماما عن حقيقة كون خشب الجوافة يصنع منه الفوانيس وذكر فقط أنه يصنع منه الأمشاط.
- وقالت البلحة للجوافة أمك قوية يا بت تعمل لها ييجى مركبين عزاز تعيش الواحدة ميت سنة ولا تقولى بلوطة ولا بوته (بتوت بمعنى خشب الصنوبر) فردت عليها الجوافة وقالت وحياة أمك ما بتفهمى فى الخشب دا إنت عشان يقلعك الريح عميانه يا خيه.. بصى على الجوزة اللى هناك حمرا بنيه شهية للعين وجميلة فى حجرة النوم والسفرة ومن قوتها خالتى صاحبة الدار عملت منها فرنة تحمى فيها النار من ييجى ستين سنة ولا مالت ولا اتحرق منها ميلم.. فعاجلتها البلحة وقالت لها بجاملك يا حمارة لو عايزه البص بصى على ظهر الحمار أخوك اللى هناك دا اتعمل من مليون عام وكنت شاهدة بلا ريح تقلعنى يا عاميه واتحمل من جريد نخلى العالى لا ضربه سوس ولا أضى عليه هوا ولا ميه.. فردت عليها الجوافة وقالت وحياة أمك الخروبة يا خيه دا إنت بتفشرى بقى لو عايزه البص بصى على حجرة سيدك يا اللى من مليون عام كبيرك ألفه من ألوف السنين وتخوخى رغم كل شوكك أهى رخره حجرة سيدك م الشكوك لكن شوك عن شوك يفرق دكها معمولة من الرازا (خشب شجرة الأرز) أهى ديكها اللى تعيش مليونا وتزيد ولا أختها موجنه (شجرة الماهوجنى ) التانية تزيد برضو أو تقل بس إخوات والموجنه حمرا وبهيه ولا الثالثة أنبوسا (شجرة الأبنوس) اللئيمة الزاردة المتكلفة فى العُرسان تعيش لها مليارين ولا ستة والنبى بين قبل البشر ما يقوم لهم قومه كانت موجودة وزاهيه. ومعنى المثل أو القصة هو أن خشب شجر الجوافة جيد مقاوم للماء والسوس والآفات لكنه لا يمكن أن يقترب حتى من جودة خشب شجرة عين الجمل (الجوزة) فلونه رائع وهو سهل التشكيل وله طلة بهية ورائحة جيدة ومفضل فى صناعة الأثاث لكن ما يزيد عليه حتى هو خشب شجر الماهوجنى فهو يعيش لأزمان طويلة وله لون جميل وإن كان يقل كثيرا عن جودة خشب شجر الأرز (السدر) فهو يبقى لملايين السنين دون أن يفسد والمدهش هو أن خشب الأبنوس الأسود المزرد قد يبقرى لأعمار تزيد عن عمر البشرية كلها لذا فهو أفضل أنواع الخشب. ويشير المثل أيضا لأن قوة تحمل الجريد ضعيفة فهو فى قوة عظام البشر والحمير يمكن التحميل عليه ويمكنه رفع الأثقال لكنه يكسر عند زيادة التحميل وهو يشبع خشب الخروب فى هشاشته ومقاومته للحشرات.
- قالت الحبة البندقة للحبة الجوزة (عين الجمل) يا اختى إنت أجمد منى فى كل حاجة لكن أنا أطعم منك فى كل حلو فردت عليها الجوزة وقالت فشرتى!! يا روح أمك!! إنت أجمد منى فى كل حاجة لكن أنا أقل منك فى الزيت.. وكلنا يا اختى جوز وفى الهوا سوا وصدق مين سماك بندقة وسمانى عينة. ومعنى المثل هو أن خشب عين الجمل أقل من خشب البندق بقليل جدا جدا فكلاهما يكادان يكونا متشابهان فى الجودة والجمال وما يفرق خشب الجوز عن خشب البندق هو ان خشب البندق يحتاج لفترة لينشف بسبب ما فيه من زيت كثير لذا فهو لا يقطع كثيرا أما خشب عين الجمل فيجف سريعا لذا يعين من يحتاجه فى صناعة الأثاث فهو يترك لمدة عام ويستخدم بينما خشب البندق يحتاج لثلاث أعوام حتى يجف ويستخدم لو لم يتم معالجتها بالحرارة الشديدة نسبيا.
- قالت التفتاحه لكل جاراتها إنت وهى لموا ولادكم محدش يبقى جنبى خالص أنا ياختى لسه لى موسم وأروح على بيت النجار يعملنى أوضة للبت الدهبية اللى هناك فردت عليها الكرزه وقالت لها عيال إيه يا روح أمك هو فى واحدة فيهم بتخلف قدك؟ ويا ختى متأمليش فى القطع مغبة الحمل والولادة بالأطنان يا نحيفة يا عرة قال تعملك أوضة دهبية لحنطور العيل المسكين بعدين ما سابتة ما يبقى أب ولا جد جد تتكسرى وتفضحينا لا يا أختى أنا شاورته وفهمته اللى فيها يا ياخدنى أنا سهلة القطع والتشكيل حمالة الأسية لا أتعوج ولا أحتاج أقفال م السوس والعتة أو ياخد أختى المحترمة الجميزة كبيرة وأكلة تكفى ميه يقطعها فى يوم صحيح لكن إيه تعمل له ولا مليون فانوس ما تنخ وكلها فايدة ولا البرتقاله اللى هناك هنيه وزاهيه ورحيتها حلوة وشاورته فى أمر الجوزه فهمته لو عايز يقطع التانية حملها خفيف وملوش فى الجوع إلا هنيه يقطعها تعيش لحتى الميه بعد الألفين ولا يهمها سوى شوية الحريق لكن حماله وقويه وجميله وبنيه. والمثل يعنى أن خشب التفاح يعيش تقريبا لستين أو مائة عام وخشب الكريز يعيش لمائتين تقريبا لكن ثمر التفاح كثير جدا بالنسبة لبقية الثمر، وكذلك فلا يصلح لعمل النجف والفوانيس سوى خشب الجميز أو البرتقال لكن خشب الجميزة الواحدة أكثر بكثير من خشب البرتقالة الواحدة لكن خشب البرتقال أفضل من خشب الجميز ومن خشب الكريز والأفضل من كل هذا هو خشب عين الجمل لكن عيبه أنه ليس مقاوما للنيران كخشب البرتقال والجميز والكريز والتفاح والمثل هنا الأشجار كالتالى الجوزأولا ثم البرتقال فالجميز فالكريز ثم التفاح من حيث الجودة والجوز أولا ثم البرتقال ثم التفاح ثم الكريز ثم الجميز من حيث الجمال والبرتقال أولا ثم الجميز ثم الكريز ثم التفاح من حيث مقاومة الحرائق ومن حيث الإثمار يأتى التفاح أولا ثم البرتقال ثم الكريز ثم التوت ثم عين الجمل.
- قالت المانجايه للبنة (شجرة البن) أهوتك عجب تعدل الدماغ وعيشتك هنا فى أعالى الجبال ولا ست الستات يخافوا عليك من الضل ومن الشمس ويداروكى ولا الحلوة الزينة معشوقة والله يا بنت الخال ردت عليها البنه وقالت يا ست الناس والشجر حأقول فيك من حكمتى كلمتين من علم قدره مات يا خايتى مستور وإنت مجامله بطبعك ودا من حسنك لولا ورقك الكبير شبيه الفيل كنت قلت ست الكون إنت يا خايه كلك حسن شجرك يعملوه ورق ويعملوه حجر ويعملوه مزاين ويعملوه تصاوير ويعملوه من كل لون إلا الخشب مذكوره يا اختى فى الدواوين من ناله الهنا كل من ثمرك ومن ناله الرضا داق ظلك ومن ناله كل ما ناله قعد ولو لحظة يفكر فى كل شيئ مانجا مانجا مانجا انا أهوى. فردت المنجا عليها أهوى أهوى أنا أشرب كله من خيرك يا ملونه ديلى ومعفرته الشبان ومجننه البنات يا اختى تقوليش ست الحسن والنبات. ومعنى المثل أن خشب المانجا لا يصلح كخشب فى أعمال النجارة لكنه يفرم لتحويله لعجينة ورق وبذلك يدخل فى كل شيئ تقريبا لأنه ينتج لب الورق أو يحرق ليتحول لفحم يشبه الحجر وأن شجر المانجا يطيب ثمره عندما يسقى بتفل القهوة بعد غسله من السكر وهو ما يتسبب فى تلوين ثماره بلون غامق ومنحها رائحة طيبة والمثل يشير أيضا لحقيقة حساسية شجرة البن للضوء والظل وضرورة زراعتها فى أعالى الجبال ولكون خشبها نحيف لا يصلح لشيئ سوى الحطب.
- الصفصافة قالت للجزورينه يا اختى ملفلفة كده ولا باين لك ورق فردت الجزورينه والنبى يا أم الشعور شعرك فاضى يا اختى يا اللى يقطعوا شعورك فى شم النسيم كلك منظر ..إن كنت أنا أقيم سقف البيت ولو لحين سنين قبل ما أنشف ويخلعونى ويجيبوا كافورا غلبانة تفضل ولو متين تسعماية سنه إنت يا اختى لا هنا منك ولا عماده. فردت الصفصافة وقالت لها يا نكرا جميل الجميز كافورا غلبانة تقعد تسعمايه يا اختى بلا كافور بلا مانجا كله من أمى الجميزه نشفت هى وسابتنى طرية وتقول كافورا قال. والمثل هنا يشير لترتيب أنواع الخشب سهل الكسر حيث يعتبر الصفصاف أسوئه ثم الجزورين فالكافور الذى يحتاج لمئات السنين ليجف تمام ويخف وزنه لذا من الضرورى معالجته بالحرارة وهو ما يحافظ عليه لعدد طويل من السنين وهو سهل الكسل بدون معالجة وقريب من خشب الجوز فى جودته بعد معالجتة تستمر لسنتين لكن خشب الجميز يفوقه فى الأفضلية لعدم حاجته لهذه المعالجة وهو عند معالجته لا يحتاج سوى لشهرين فيصير فى جودة خشب الجوز تقريبا ولكن بلون رمادى.
#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجبنين دواء لكل داء ولا غنى عن معلقة منه يوميا .. يريح الصد
...
-
الملك خالد مفكر المفكرين وصانع الفلسفة وسيد المصريين وأبوهم
-
خيرك يا ملكنا غرق دلتانا وصعيدنا .. ومن إيدك كلنا الشهد
-
دم الغزال يقوم العنين ويرفع من روح الدائخ ويقوى الدم ويزيده
...
-
دم الغزال سر صناعة واستزراع الدماء، الفن الطبى المصرى الذى م
...
-
20 مادة تطرد وتقتل الحشرات عرفها الفراعنة ومنها تصنع المبيدا
...
-
المسك الحجر : تميمة المحب وروح الهنا فى البيت وجالب سعادة نا
...
-
كتاب نحتاجه بشدة .. مواد جديدة تجلب السعادة
-
عيد نيروز وعيد ميلاد سعيد لجدنا المخلد ذكره سعيد سعيد
-
سيدة الطب وست العالمين وأم المصريين .. ستى بخيتا سعيد ملكة م
...
-
أسرار القوة والشباب التى أخفتها السلطات التى تتاجر فى الدواء
...
-
تناول الجيلاتين مرتان اسبوعيا يحمى من الشيخوخة ومشاكل العظام
-
كتاب الطب ممنوع تدريسه فى كليات الطب حتى لا تقفل مصانع الدوا
...
-
الزيت هو الأخطر على صحة البشر حاليا؟؟!!
-
رسالة شروق.. أطلقوا سراح المعتقلين
-
من وصفات قدماء المصريين للتداوى
-
مفتتح فى ملف الفساد فى زراعة وصناعة منتجات الطعام: قائمة بال
...
-
معلومات أولية هامة حول النسيج - أنواع من القماش -
-
أول عيد للحب كان يوافق 21 مارس
-
هل سيرتفع سعر الدولار فى مصر؟ السلطة وحدها تعلم
المزيد.....
-
لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن
...
-
مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد
...
-
لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟
...
-
إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا
...
-
مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان
...
-
لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال
...
-
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
-
كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟
...
-
الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
-
مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي
...
المزيد.....
-
كيف استفادت روسيا من العقوبات الاقتصادية الأمريكية لصالح تطو
...
/ سناء عبد القادر مصطفى
-
مشروع الجزيرة والرأسمالية الطفيلية الإسلامية الرثة (رطاس)
/ صديق عبد الهادي
-
الديمغرافية التاريخية: دراسة حالة المغرب الوطاسي.
/ فخرالدين القاسمي
-
التغذية والغذاء خلال الفترة الوطاسية: مباحث في المجتمع والفل
...
/ فخرالدين القاسمي
-
الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي- الجزء ا
...
/ محمد مدحت مصطفى
-
الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي-الجزء ال
...
/ محمد مدحت مصطفى
-
مراجعة في بحوث نحل العسل ومنتجاته في العراق
/ منتصر الحسناوي
-
حتمية التصنيع في مصر
/ إلهامي الميرغني
-
تبادل حرّ أم تبادل لا متكافئ : -إتّفاق التّبادل الحرّ الشّام
...
/ عبدالله بنسعد
-
تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الطريقة الرشيدة للتنمية ا
...
/ احمد موكرياني
المزيد.....
|