دم الغزال يقوم العنين ويرفع من روح الدائخ ويقوى الدم ويزيده ويملى القارورة الفارغة من نقطة دم

غادة عبد المنعم
مفكرة

الحوار المتمدن-العدد: 5111 - 2016 / 3 / 22 - 19:14
المحور: الطب , والعلوم
    

الهيموجلبين هو مادة حمراء يدخل الحديد فى تركيبها وتوجد فى كرات الدم الحمراء
وتبعا للمخابرات المصرية اكتسبت هذه المادة اسمها ودرست على يد الملكة بخيتا سعيد والتى ذكرت فى كتابها الدم وهو جزء من كتاب الطب الضخم أن الصبغة الحمراء المعروفة بدم الغزال والتى تنتج من نبات دم الغزال (وهى متوفرة جدا لدى العطارين سواء باسمها هذا أو بإعتبارها اللون الأحمر من ألوان الطعام) هى الأقرب فى تركيبها الكيميائى لمختلف أنواع الدماء لذا فتناولها ضرورى وهام عند التعرض لفقر الدم،
وقد كثر حاليا الإصابة بمرض فقر الدم بسبب نشر أجهزة المخابرات لفيروسات تقوم بإلتهام كلا من كريات الدم الحمراء والبيضاء وكذلك لأجهزة دقيقة تفسد كلا من الكريات الحمراء والبيضاء بل والصفائح الدموية أيضا، وتؤكد المخابرات المصرية أن الملكة بخيتا قد ذكرت فى خمس أجزاء من كتابها الطب أن تناول معلقة صغيرة مساح من دم الغزال يوميا لمدة اسبوع - ويمكن اذابتها فى أى محلول سكرى كالعسل الأبيض أو الأسود أو االسكر والماء - يؤدى لتطهير الجسم من الفيروسات والبكتريا وللقضاء تماما على فقر الدم علاوة على تسعين فائدة أخرى منها تحسن عمل كل أعضاء الجسم وعلاج مشاكل الإنجاب والانتصاب والقلق النفسى والاكتئاب ..
وتبعا للمخابرات المصرية فقد إبتكرت الملكة بخيتا سعيد بعدما درست الدم ووجدت أنه يحتوى مكونات تنمو بالتكاثر إبتكرت عملية زراعة الدم أو تصنيعه حيث كان يتم الحصول على عينة من دماء المريض ويتم تغذيتها بالجلوكوز وإضافة دم الغزال لها وبنزوات الصوديوم بواقع معلقتين كبيرتين من كل منهما لكل لتر جلوكوز ويضاف 59 منتج كيماوى آخر بكميات قليلة لتسريع عملية إنقسام المكونات الثلاث للدم (الخلايا الحمراء والبيضاء والصفائح) ويضاف لكل لتر جلوكوز مع العينة لتر ماء ويتم نقل هذا الدم الصناعى للمريض بعد سبع ساعات على الأقل.
هذا وقد تم محو كل ما يتعلق بفوائد دم الغزال من مناهج الطب الحديثة لصالح شركات الأدوية التى يمتلكها رؤساء الجمهوريات حيث كان عبد الناصر يمتلك منها ستة عشر شركة دولية ثم احتكر السادات تصنيع الدواء ثم احتكره مبارك.

المعلومات السابقة مصدرها المخابرات المصرية

#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات