أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - سمير يوسف - التطورات الاخيرة في الصناعة النفطية العالمية وآفاق تطور اسعار النفط















المزيد.....

التطورات الاخيرة في الصناعة النفطية العالمية وآفاق تطور اسعار النفط


سمير يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5107 - 2016 / 3 / 18 - 00:46
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


تقرير من اعداد تجمع سومريون/ سمير يوسف

اثارت وكالة الطاقة الدولية قبل ثلاث سنوات ضجة كبرى غطت العالم كله عندما توقعت بأن الولايات المتحدة سوف تتفوق على المملكة العربية السعودية لتصبح أكبر منتج للنفط في العالم بحلول عام 2020 ،واذا اضيف انتاج كندا، فان امريكا الشمالية ستصبح مصدرا صافيا للنفط بحلول عام 2030. هذه المعلومات الجديدة فتحت آفاقا جديدة وبدأ المحللون ينشرون افكارا جديدة ومتفائلة جدا حيث ان هذه التطورات تبشر بعصر جديد من الرخاء ستتمتع به الولايات المتحدة الامريكية بعد ان اصبحت منتجا للنفط بدلا من ان يكون مستوردا له. هذا الواقع الجديد سيفتح فرصا كثيرة جدا للعمل والاستثمار والنمو الاقتصادي. في الحقيقة ما حدث هو تطور تكنولوجي ذات اهمية كبيرة جدا حيث وباستخدام تكنولوجيا التكسير المائي يمكن انتاج هذه الكميات الهائلة. قبل ظهور هذه التكنولوجيا الجديدة كان المتخصصون بشؤون النفط يضعون تقديراتهم لكميات النفط المنتجة والكميات المتبقية وكانوا يفترضون ان الانتاج العالمي من النفط سؤعان ما يصل الى ذروة الانتاج والتي بعدها سوف ينخفض انتاج النفط عالميا حتى ينضب هذا المورد الطبيعي. واستنادا لهذا المنطق فان اسعار النفط كانت سترتفع بشدة حالما يبدأ الانتاج بالهبوط بعد ان يتعدى مرحلة الذروة. كانت التوقعات السابقة تشير الى ان انتاج النفط سيصل الى ذروته عام 2012 وبعد ذلك سوف ينخفض الانتاج. لم يتوقع انصار هذه النظرة ان التطور التكنولوجي سيمكن شركات النفط من استخدام تكنولوجيا التكسير المائي اضافة الى امكانية انتاج النفط والغاز الطبيعي من مناطق كان في السابق من المستحيل الانتاج منها وذلك في مناطق الصخر تحت الارض.

وحتى وقت قريب لم يكن احد يتوقع هذه الزيادة الكبيرة في انتاج الولايات المتحدة الامريكية. فاستنادا لأحصاءات الصادرة من وزارة الطاقة الامريكية, نجد ان انتاج النفط في الولايات المتحدة الامريكية ارتفع من 5.5 مليون برميل يوميا حتى وصل الى 9.2 مليون برميل يوميا بداية عام 2016, اي بزبادة قدرها 3.7 مليون برميل يوميا. يضاف لهذه الزيادة بالانتاج الامريكي الزيادة التي حققها المنتجون الكنديون وذلك باستخدام تكنولوجيا ادت الى انتاج النفط من رمال القطران في منطقة البرتا. وهذا يعني ببساطة ان فكرة وصول انتاج النفط العالمي لذروته ومن بعد ذلك ينخفض الانتاج حتى ينضب النفط ذهبت الى غير رجعة. واصبح بالامكان زيادة انتاج النفط باستمرار والى الابد.

النتائج السياسية للطاقة الجديدة

ادى ظهور هذه الوفرة من الطاقة الجديدة في أمريكا الشمالية عام 2012 ، الى بروز مفكرون يعدون هذا الامر من اجل تعزيز" النهضة الصناعية الأمريكية الجديدة " على التكنولوجيا الجديدة المذكورة اعلاه اضافة لتسارع انتاج الغاز و التطور الحاصل في المشاريع البتروكيماوية ذات الصلة. ان الجمع بين هذه الرؤية مع انخفاض مخاوف الاعتماد على النفط المستورد ، خصوصا من الشرق الأوسط ، جعل الولايات المتحدة الامريكية في موقع متميز ذات ابعاد جيوسياسية باعتبارها القوة العظمى الوحيدة على كوكب الأرض والتي حققت اكتفاءا ذاتيا باحتياجات الطاقة. النتيجة المهمة الاخرى هي تحرر الولايات المتحدة عن الاعاماد على السعودية مما جعل الاخيرة تفقد اهميتها الاستراتيجية.

لقد ظهرت خريطة جديدة للمناطق المنتجة للنفط الخام, وهذه المناطق لا تتركز على الشرق الاوسط كما كان في السابق, وانما على نصف الكرة الغربي. فهذا المحور الجديد يبدأ من البرتا في كندا ومرورا بداكوتا الشمالية وجنوب تكساس ومرورا بالحقول البحرية الضخمة المحاذية للبرازيل.

وكما تم ذكره اعلاه فقد كانت هناك توقعات كبيرة جدا اساسها التكنولوجيا الجديدة التي مكنت الولايات المتحدة الامريكية وكندا من تحقيق انتاج نفطي كبير وقد تركزت هذه التوقعات بتحقيق معدلات نمو متسارعة وفتح فرص العمل لمئات الالاف من المهندسين والعاملين في قطاع الطاقة. الا ان انهيار اسعار النفط ومصادر الطاقة الاخرى من سعر 114 دولار للبرميل في شهر يونيو لخام برنت والى 55 دولار للبرميل عام 2015. وبحلول عام 2016 وصل سعر نفط برنت الى 36 دولار للبرميل ومن الممكن ان يستمر بالانخفاض. هذه التطورات جاءت بمثابة الكارثة لصناعة النفط العالمية. لقد افلست العشرات من الشركات الصغيرة وذات الحجم المتوسط. اما الشركات الكبرى فقد شاهدت ارباحها وهي تنهار امام اعينها. وفي دول منتجة للنفط مثل فنزويلا فقد وجدت نفسها عاجزة عن تمويل ميزانيتها العامة. وعالميا فقد اكثر من ربع مليون عامل وظائفهم نتيجة انهيار اسعار النفط وفي ولاية تكساس وحدها نجد ان اكثر من 50000 عامل قد اصبحوا عاطلين عن العمل.

اضافة لذلك فهناك احتمال كبير جدا في اغلاق بعض المناطق الرئيسية المنتجة للنفط, كما ان مشاريع الاستثمار في تطوير حقول جديدة في بحر الشمال, مثلا, قد اجلت لاشعار غير مسمى. وتشير الدراسات ان اكثر من 150 منصة منتجة للنفط في بحر الشمال هي الان مهددة للاغلاق. كما ان هناك 150 منصة اخرى ستغلق على المدى البعيد. اما خطط الحفر في القطب الشمالي فقد تم ايقافها كلها.

اسباب انهيار اسعار النفط

تم تقديم أسباب عديدة لانخفاض أسعار النفط من ضمنها " نظريات المؤامرة ".وقد لجأ البعض لهذا النوع من التفسير بعد ان اعتقدوا ان ما حدث لا يمكن تفسيره.وعندما انخفضت اسعار النفط في السابق تمكنت منظمة الاوبك من استعادة التوازن السابق ودفعت بالاسعار نحو الاعلى وذلك عن طريق خفض الانتاج. اما هذه المرة فنجد ان العضو الرئيسي في الاوبك وهي السعودية فعلت العكس تماما حيث قامت بزادة انتاجها من النفط الخام. وهذه الحقيقة دفعت الكثير من المحلليين للقول ان لرياض كانت تحاول معاقبة كل من ايران وروسيا لمساندتهما الرئيس السوري بشار الاسد. وقد اثبتت الحقائق ان هذا التحليل غير دقيق ويفتقر الى المصداقية. حيث اظهر الواقع ما جرى فعلا وعلى النحو الآتي: ان قيام كل من الولايات المتحدة الامريكية وكندا بضخ ملايين البراميل الاضافية يوميا الى الاسواق النفطية في وقت كان الطلب على النفط غير قادر على استيعاب هذه الكميات الهائلة من النفط الاضافي. يضاف لذلك قيام العراق بزيادة انتاجها من النفط الخام. هذه الحقائق من جانب العرض قابلتها انخفاض في جانب الطلب على النفط بسبب من المشكلات الاقتصادية في كل من الصين واوربا الغربية. زيادة بالعرض وضعف في الطلب وبمرور الزمن خلق وفرة نفطية دفعت بالاسعار نحو الاسفل وبعنف. والامر الغريب اننا نشاهد المزيد من الانتاج من قبل الدول المنتجة للنفط الامر الذي اوصل اسعار النفط ان تنهار من 114 دولار للبرميل والى ادني من 40 دولار للبرميل في فترة قياسية.
وهذا التحليل العلمي بستند لأدوات التحليل الاقتصادي التقليدية العرض والطلب ولا يحتاج بنا الذهاب الى نظريات المؤامرة والى تفسير سياسي يستند الى الصراع مابين السعودية وايران.

حرب الاستنزاف

امام هذه الحقائق تواجه منظمة الاوبك خيارات صعبة جدا. وحيث تنتج دول الاوبك مجتمعة حوالي 40% من اجمالي الانتاج العالمي من النفط الخام, فان هذه النسبة تمنحهم القدرة على التأثير على الاسواق العالمية لحدود معينة. كان بامكان الاوبك ان تخفض انتاجها من النفط الخام وبالتاكيد فان الدول المنتجة من خارج الاوبك مثل البرازيل وروسيا والولايات المتحدة وكندا لن تحذوا حذو الاوبك مما يتضمن في واقع الحال ان الارتفاع الذي سيحصل في اسعار النفط الخام ستذهب فوائده الى هذه الدول من خارج الاوبك اضافة لحقيقة ان الاوبك قد خسرت جزءا من حصتها في السوق العالمية. من الواضح ان المملكة العربية السعودية رفضت ان تضحي بحصتها, وبالعلكس قامت بضخ كميات اضافية من النفط الخام الى الاسواق العالمية لغرض تخفيض الاسعار اكثر لدرجة تتمكن من اخراج او طرد هؤلاء المنتجين الجدد وتكنولوجيتهم الجديدة. لقد كان امل السعوديين ان الانخفاض الحاد بلاسعار سيؤدي الى افلاس منافسيهم وخاصة المنتجين الامريكيين والكنديين. في حقيقة الامر فان هذه الاستراجيتة تحفوها الكثير من المخاطر. تشكل الصادرات النفطية 85% من اجمالي الصادرات السعودية وعليه فان انخفاض اسعار التفط لهذا المستوى المتدني سيشكل تهديدا خطيرا للعائلة المالكة السعودية. بالتاكيد تمتلك المملكة احتياطيات مالية ضخمة في الخارج حيث تمكنها هذه الاحتياطيات مدة تحمل اطول. هل تستطيع السعودية من خلال الابقاء على الاسعار بهذه المستويات المتدنية ان تقضي على فرص بقاء المنتجين الامريكيين والكنديين؟الا ان الحقيقة في نهاية الامر ان المملكة العربية السعودية لن تتمكن من تحمل استمرار انخفاض اسعار النفط. ولهذا السبب قامت مؤخرا بالاتفاق مع روسيا على اتخاذ الخطوة الاولى في الاتفاق على تجميد حجم الانتاج.




التخمة النفطية تسبب خرابا عالميا

في هذه الاثناء, ما من شك ان آثار حرب الاستنزاف تحقق الكثير من التأثير المدمر. اضافة الى منتجي النفط في القطب الشمالي وبحر الشمال, فان الشركات التي استثمرت في تكنولوجيا رمال القطران في البرتااثاباسكا تعاني ازمة مالية شديدة جدا.
وحيث نجد ان منتجي النفط من رمال القار مستمرة بالانتاج (بخسائر)الا انها قررت تاجيل او الغاء تنفيذ المشاريع الجديدة.لقد تضرر جميع منتجي النفط بانخفاض الاسعار الا ان المنتجين الذين يعتمدون على الانتاج من وسائل غير تقليدية هم الاكثر تضضرا مثل المنتجين البرازيليين والذين ينتجون النفط من اعماق البحر السحيقة, والمنتجين الامريكيين المسنخدمين لتكنولوجيا التكسير المائي, والمنتجين الكنديين من رمال القطران.
والغريب بالامر ان هذه التكنولوجيا غير التقليدية تم تطويرها بواسطة الاستثمارات الضخمة لشركات النفط العالمية من اجل ان تكون مستعدة في حال اقتربت مكامن النفط من النضوب وان يكون لها انتاج بديل عن الانتاج التقليدي. والانتاج غير التقليدي ,او ما يعرف بالنفط الصعب, هو الانتاج بتكاليف باهضة من ناحية العثور او الاستخراج.
ان تكلفة انتاج النفط من رمال القطران تصل الى 80 دولار للبرميل الواحد في حين تصل تكاليف انتاج برميل من النفط الصخري من 50 الى 60 دولارا للبرميل الواحد. واذا كان سعر البرميل اكثر من 100 دولارا للبرميل الواحد فلن تكون هناك مشكلة تذكر بالنسبة لهذا الانتاج غير التقليدي الا ان الامر ينقلب اذا انخفض السعر الى مادون الاربعين دولارا للبرميل الواحد ويصبح الانتاج غير مجدي.
ومن النتائج الخطيرة لانخفاض اسعار النفط الخام هو التأثير الخطير على الجهاز المصرفي الامريكي. حيث ان شركات النفط الصخري حصلت على قروض اجمالها 13 ترليون دولار. وامام حالة انخفاض الاسعار هذه فان هذه الشركات ستكون غير قادرة على دفع مستحقات هذه القروض الامر الذي سيهدد الجهاز المصرفي الامريكي وقد يؤدي لازمة مالية جديدة.ومما يزيد الطين بله ان 23% من هذه القروض منحت لشركات ذات تصنيف ائتماني واطئ.

في بادئ الامر كان هناك الكثير من التفاؤل في امريكا الشمالية باعتبار ان الغرب يستطيع ان يتحرر من الاعتماد على نفط الشرق الاوسط وكذلك بالنسبة الى اورربا فانها تستطيع تقليل الاعتماد على الغاز الروسي. وسيؤدي هذا كذلك الى زيادة النفوذ الامريكي في اوربا الغربية. الا ان الادلة المتوفرة لا تؤيد لحد الان مثل هذه الاتجاهات. فقد خفضت روسيا سعر الغاز لاوربا الغربية مما افقد الغاز الامريكي ميزته السعرية وذهبت حمولات الغاز الامريكي الى البرازيل بدلا من اوربا الغربية.
كما ان الزيادة الكبيرة في انتاج الولايات المتحدة وكندا من النفط البديل ادى الى انهيار الاسعار في الاسواق العالمية في الوقت الذي تمكنت فيه الاوبك من الاحتفاظ بحصتها. ان قيام الاوبك بالمحافظة على مستويات الانتاج وفي بعض الاحيان زيادتها, كما فعلت السعودية والعراق, ادى الى نشوب حرب اسعار بين منتجي النفط التقليدي مع منتجي النفط غير التقليدي.ويبدو ان دول الاوبك قادرة على الاستمرار بالانتاج بالرغم من انهيار الاسعار. والسؤال المهم: كم من الوقت تستطيع ان تصمد السعودية (ودول الاوبك الاخرى) امام مستويات متدنية لاسعار النفط قبل ان تواجه مشكلات داخلية قد تهدد اركان النظام الملكي السعودي؟

من الواضح ان المحللين الامريكيين في عام 2016 قد اختلفوا كثيرا عن تفكيرهم وتحليلهم لصناعة النفط العالمية لعام 2012. لقد انقلب التفاؤل الى تشاؤم. والسؤال الان: ما هي السياسة الصحيحة للاوبك امام هذا الواقع؟ الجواب هو الاستمرار بالمحافظة على مستويات الانتاج الحالية وعدم تخفيضها, اي الاستمرار بحرب الاسعار حتى يتم اخراج التكنولوجيا غير التقليدية من السوق.

تجمع سومريون / سمير يوسف



#سمير_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجمع سومريون ... واخيرا توقف حسن نصر الله عن النفاق
- جمع سومريون...تعقيب على مقالة الاخ سجاد تقي كاظم
- تجمع سومريون ....لقاؤنا القادم في البيت الابيض والدعوة للمشا ...
- تجمع سومريون ...لقاؤنا امس مع البيت الابيض ومستقبل العراق
- سد الموصل...البيت الابيض وتجمع سومريون


المزيد.....




- السفير الروسي يقود شاحنة -أورال- الجبّارة في ليبيا معلنا دخو ...
- توقعات بتباطؤ وتيرة خفض الفائدة في آسيا بعد فوز ترامب
- أكبر 10 دول تنتج الجزر بالعالم.. الجزائر والمغرب يتصدران الع ...
- اقتصادي: العراق يمتلك قاعدة بيانات موثوقة والتعداد لا يصنع ا ...
- هل تمنع مصر الاستيراد؟
- كيف سيؤثر عدم إقرار الموازنة في فرنسا وحجب الثقة عن الحكومة ...
- وزير الاستثمار السعودي: الجنوب العالمي يستقطب نصف التدفقات ا ...
- انخفاض أسعار الذهب بعد سلسلة مكاسب
- أهمية مؤشرات الأداء الرئيسية لتحقيق النجاح في الأعمال
- -فينيسيوس استحقها-.. بيريز يطالب بتغيير آلية التصويت بالكرة ...


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - سمير يوسف - التطورات الاخيرة في الصناعة النفطية العالمية وآفاق تطور اسعار النفط