أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار عباس - نريد وزارة السعادة














المزيد.....

نريد وزارة السعادة


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 5105 - 2016 / 3 / 16 - 20:13
المحور: حقوق الانسان
    


ستار الجودة
لأننا نمتلك كل المقومات الحضارية والبشرية وأول دولة في التاريخ الحديث في المنطقة منحت حقيبة وزارية لامرأة في نهاية خمسينيات القرن الماضي في حكومة الزعيم عبد الكريم قاسم استفزنا إيجابا استحداث وزارة للسعادة في دولة الإمارات وترشيح شابة يناهز عمرها 32عام, نحن الذين صنعنا السعادة والجمال فبل اكثر من 6000 عام بعد كشف مقبرة الملكة شبعاد صاحبت القيثارة والحلي والاعتناء بالجمال والزينة ونحن من علمنا العالم المدنية,لن ننكسر ولا نخضع للمراهقة السياسية ولم تثنينا السنوات المثقلة بالمخازي والفساد والموبقات ولأننا أحرار ونتنفس الحرية من تحت سطوة الوجع و نطالب بحقنا بالحياة ,ولأننا الشريحة الأكبر في بلد ديمقراطية الخوف ورائحة الموت, ولأننا أبناء الحضارة الغاطسة في عمق الألف السنين لنا الحق وفق دستور شريعة حمورابي بان نرشح الوجع المكتنز في الإنسانة لستيزار وزارة السعادة فبنت الرافدين الحاضرة بيننا عصرتها الظروف وطحنتها رحى الظلم والفساد استمدت خبرتها من إيفادها الاجباري الملعون الى دولة الظلام المنضوية تحت منظمة الأمم ألا إنسانية سبيت وانتهك عرضها وقتل أبناء بلدتها واغتصب أخواتها أمام عينها, عادة هاربة من رحلتها الموغلة بالقتل والانتهاك ولأنها من أهل الخبرة بالوجع ومسلسل الموت وتنفرد في تعرضها للسبي والبيع بسوق النخاسة وتعرضها الى ابشع انواع الجرائم ,نستغل دعوة فخامتكم بتشكيل حكومة التكنوقراط على خلفية انكسار المحاصصة,ونرشح بنت العراق مرشحة عن كتلة الوجع والمعاناة لاستيزار وزارة السعادة وحمل حقيبتها



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلكامش -وقانون العفو العام
- وبعد ان نضج صوت الشعب-
- يوم المرأة العالمي في عام 2016
- هاشم طراد .. مشروع لمحاكاة الفن والحضارة
- محطات فنية - المتحف المتجول الثقافي -
- رائعة حسن العبادي -الخراب الجميل-
- نصب الشهداء -رائعة النحات مجيد الصباغ-
- سيمفونية عيد الميلاد
- أسرع مشروعين لإنقاذ الاقتصاد العراقي
- الحسين أنموذجا-
- التظاهرات تستمد ديمومتها من ثورة الحسين-
- التظاهرات :لمن يدعون انهم ثوار او مثقفين
- لا تقلق الطغاة
- لماذا يتظاهر العراقيون
- التظاهرات إلى أين
- الحيوانات تعترض
- الشباب أمل الأمة وقادتها
- نواب المدني يخالفون المدنية
- عندما تحكم -البطون الجائعة-
- من -تصدير الكهرباء وتشغيل السخانات- الى -أمر دبر بالليل-


المزيد.....




- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...
- ممثل حقوق الإنسان الأممي يتهرب من التعليق على الطبيعة الإرها ...
- العراق.. ناشطون من الناصرية بين الترغيب بالمكاسب والترهيب با ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار عباس - نريد وزارة السعادة